عملية عسكرية أمريكية ضد نظام الاسد

الحالة
مغلق و غير مفتوح للمزيد من الردود.
ترامب: قررت ضرب سوريا وأنا آكل كعكة شوكولاته لذيذة


C9R_x_2XUAAHK6-


تحدث الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، عن تفاصيل مثيرة في لحظة القرار الصادر بتوجيه ضربة صاروخية لسوريا، الجمعة الماضية.

وقال (في مقابلة مع شبكة فوكس نيوز):"أمرت بقصف مطار الشعيرات العسكري في حمص وأنا آكل كعكة لذيذة من الشوكولاته مع الرئيس الصيني شي جين بينج".

وتابع: "انتهينا من تناول العشاء، وجاء الآن موعد الحلوى.. كانت لدينا أجمل كعكة من الشوكولاته التي لم أر مثلها من قبل.. الرئيس شي كان مستمتعا بها".

وأوضح (حسب ما نقلته سكاي نيوز): "تسلمت رسالة من الجنرالات بأن السفن باتت جاهزة للضربة، ماذا نفعل؟ فأجبت: لقد عقدنا العزم على القيام بها، لذلك كانت الصواريخ في طريقها إلى سوريا".

وفاجأ الرئيس الصيني خلال تناولهما الحلوى: "السيد الرئيس، اسمحوا لي أن أشرح لكم شيئا.. لقد أطلقنا للتو 59 صاروخا فقط، وهي في طريقها إلى قاعدة عسكرية في سوريا".

وعن ردة فعل الرئيس الصيني، قال ترامب: "صمت لمدة 10 ثوان، ثم طلب من المترجم أن يعيد ما قلته له للتو مرة أخرى.. لا أعتقد أن ذلك كان مريحا له".

وأضاف ترامب: "قال لي إن أي شخص بهذه الوحشية، ويستخدم الغاز السام ضد الأطفال الصغار والرضع.. فهذا جيد. لقد كان على ما يرام".

واستقبل "ترامب" في منتجعه بفلوريدا الرئيس الصيني لحظة توجيه الضربة الأمريكية لقاعدة "الشعيرات" الجوية السوري.
 
حسب ما قرأت بالردود عن خطة لدخول اردني اميركي في الجنوب بعمق يصل لـ 30 كم .. ولكن حينها تصبح دمشق تبعد عنهم كخط مستقيم 30 كم .. هل سيتم القبول بذلك...
 
Things will work out fine between the U.S.A. and Russia. At the right time everyone will come to their senses & there will be lasting peace!

الترجمة

ترامب : صديق نفر بوتن صديق انا مافيه مشكل ، نفرات بعدين يعرف بوتين أخو سيم سيم :D

مشكلتك انك تاخذ التصريحات ككتاب مقدس غير قابل للتغيير

من الصعب جدا عليك ان تمارس السياسه لأن كل شيء بنظرك يا اسود يا ابيض


 
ترامب: قررت ضرب سوريا وأنا آكل كعكة شوكولاته لذيذة


C9R_x_2XUAAHK6-


تحدث الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، عن تفاصيل مثيرة في لحظة القرار الصادر بتوجيه ضربة صاروخية لسوريا، الجمعة الماضية.

وقال (في مقابلة مع شبكة فوكس نيوز):"أمرت بقصف مطار الشعيرات العسكري في حمص وأنا آكل كعكة لذيذة من الشوكولاته مع الرئيس الصيني شي جين بينج".

وتابع: "انتهينا من تناول العشاء، وجاء الآن موعد الحلوى.. كانت لدينا أجمل كعكة من الشوكولاته التي لم أر مثلها من قبل.. الرئيس شي كان مستمتعا بها".

وأوضح (حسب ما نقلته سكاي نيوز): "تسلمت رسالة من الجنرالات بأن السفن باتت جاهزة للضربة، ماذا نفعل؟ فأجبت: لقد عقدنا العزم على القيام بها، لذلك كانت الصواريخ في طريقها إلى سوريا".

وفاجأ الرئيس الصيني خلال تناولهما الحلوى: "السيد الرئيس، اسمحوا لي أن أشرح لكم شيئا.. لقد أطلقنا للتو 59 صاروخا فقط، وهي في طريقها إلى قاعدة عسكرية في سوريا".

وعن ردة فعل الرئيس الصيني، قال ترامب: "صمت لمدة 10 ثوان، ثم طلب من المترجم أن يعيد ما قلته له للتو مرة أخرى.. لا أعتقد أن ذلك كان مريحا له".

وأضاف ترامب: "قال لي إن أي شخص بهذه الوحشية، ويستخدم الغاز السام ضد الأطفال الصغار والرضع.. فهذا جيد. لقد كان على ما يرام".

واستقبل "ترامب" في منتجعه بفلوريدا الرئيس الصيني لحظة توجيه الضربة الأمريكية لقاعدة "الشعيرات" الجوية السوري.


الصين باعت بشار

الصين اصبحت الان تبحث عن استقرار مصالحها مع امريكا ولن تخاطر بمئات المليارات من اجل كم رئيس طاغيه سواء في سوريا او كوريا
 
خريطة توزع السيطرة في البادية السورية والقلمون الشرقي(( الحدود السورية ا؟لأردنية الشرقية والمثلث السوري الأردني العراقي باتجاه الحدود العراقية)

معركة سرجنا الجياد لتطهير الحماد
C7oIDqTW4AAeYIf.jpg

C7cDRAGXwAA74p-.jpg:small
 
ريف دمشق: طيران اسرائيلي يقصف مواقع لحزب ايران اللبناني في جرود فليطة بمنطقة القلمون الغربي على الحدود السورية اللبنانية.
 
احنا نبغى نفتك من بشار الحين والنفط يصير خير ان شاء الله
افضل شي في السياسة وفي القيادة عموماً لكي تتصرف جيدا لحماية امتك او حماية نفسك ان تكون ( واقعي )
فالموضوع مو ان ترامب لاعب علينا واحنا مخفات فرحانين فيه ، لا طبعاً
 

امريكا اصبحت مجنونة و على روسيا و بشار و ايران و كوريا الشمالية
أن يفهمو ان الثور الهائج الامريكي سينهش جسد كل من يعترض طريقه
 
كمية هائلة من التصاريح لوزراء الخارجية .. الاهم انا مللنا التصاريح الصحفية والاجتماعات الدولية والثرثرة



مانريده باختصار تحالف ويبدأ القصصف
 
كمية هائلة من التصاريح لوزراء الخارجية .. الاهم انا مللنا التصاريح الصحفية والاجتماعات الدولية والثرثرة



مانريده باختصار تحالف ويبدأ القصصف

لن يكون هناك اي تحالف لاسقاط بشار عسكرياً
المهم عن امريكا عدم استخدام الكيماوي
2- انتقال السلطة بهدوء
 
حسب ما قرأت بالردود عن خطة لدخول اردني اميركي في الجنوب بعمق يصل لـ 30 كم .. ولكن حينها تصبح دمشق تبعد عنهم كخط مستقيم 30 كم .. هل سيتم القبول بذلك...

نعم .. لن دمشق وقتها تصبح لا قيمة لها فعليا مجرد رمز .. وانت تعرف كيف ينقل الاسد نفوذه ..

 
أميركا طالبت مصر بسحب خبرائها العسكريين في سوريا قبل توجيه الضربة للأسد..

كشفت مصادر دبلوماسية مصرية أن القاهرة تلقت تحذيرات أميركية قبل توجيه الضربة العسكرية الأميركية لقاعدة الشعيرات الجوية التابعة للنظام السوري، بضرورة سحب خبرائها العسكريين الذين يقدّمون دعماً فنياً لقوات النظام السوري. وأوضحت المصادر، أن دوائر عسكرية أميركية رسمية أبلغت نظيرتها المصرية بشكل تحذيري بضرورة سحب أي عناصر مصرية في عدد من القواعد الجوية السورية التابعة لنظام بشار الأسد، من دون إبداء أسباب.
وأكدت المصادر أن القاهرة لم تكن على علم مسبق بالضربة التي وجّهتها الولايات المتحدة بـ59 صاروخ توماهوك لقاعدة الشعيرات، والتي جاءت كرد على مجزرة خان شيخون التي استخدمت فيها قوات الأسد الأسلحة الكيميائية. ولفتت المصادر إلى أن القيادة المصرية طالبت على الفور من عدد من الخبراء العسكريين المصريين المتواجدين في بعض القواعد التابعة للنظام، بتوخّي الحذر لحين اتضاح الأمر، مشيرة إلى أنها لم تكن تتوقع توجيه ضربة بهذا الحجم لقوات الأسد من قِبل القوات الأميركية.
وتأتي تصريحات المصادر الدبلوماسية المصرية لتؤكد الأنباء التي تداولتها وسائل إعلام عربية في وقت سابق عن تواجد عدد من الطيارين الحربيين المصريين في قاعدة حماة الجوية، لتقديم الدعم لقوات النظام السوري. يُذكر أن الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي، كان قد صرح للتلفزيون البرتغالي خلال زيارته للبرتغال، إنه “الأولى لمصر أن تدعم الجيش الوطني في ليبيا وكذلك في سورية وأيضاً العراق، من أجل فرْض الأمن في هذه البلدان”.

وقالت المصادر إن الفترة الماضية شهدت انضمام الكثير من الخبراء العسكريين المصريين لجبهات القتال في سورية، موضحة أن الدعم المصري خلال الفترة الماضية اتخذ أشكال نقل الخبرات العسكرية، وتوريد كميات من الذخائر، التي تتناسب مع طبيعة تسليح القوات التابعة لنظام الأسد، والتي تُلقّب في الأوساط الإعلامية المصرية بـ”الجيش العربي السوري”.
وكان وزير الخارجية المصري، سامح شكري، رفض أمس الأول الأربعاء، مطالب عدد من أعضاء لجنة الشؤون العربية في مجلس النواب، بإدانة الضربات الأميركية ضد النظام السوري، مكتفياً بالقول إن استمرار الصراع العسكري في سورية سيؤدي إلى مزيد من فقد الأرواح، وإن مصر تدعم الحل السياسي للأزمة، من دون انحياز لطرف على حساب آخر.
وأضاف، في اجتماع اللجنة النيابية، أن “مصر تولي أولوية لقضايا ليبيا وسورية واليمن والعراق، على الترتيب، لما تتعرض له شعوبها من فقدان مقدراتها، ما يستلزم إحداث حالة من التوافق العربي بشأن المسار السياسي الواجب لحل أزماتها، لتكون الركيزة لتناول المجتمع الدولي ومجلس الأمن المحددات الخاصة في تعامله مع قضاياها”. وكان مراقبون، تحدثوا في وقت سابق لـ”العربي الجديد”، اعتبروا أن تأخر صدور موقف مصر الرسمي من الضربة الأميركية على الشعيرات، عكس أمرين: الأول هو انعدام تأثير مصر على الملف السوري منذ تولي السيسي الرئاسة، والثاني هو عدم تأييده أي طرف خوفاً من انعكاس ذلك سلباً على علاقات مصر بالولايات المتحدة والسعودية من جهة، وبروسيا من جهة أخرى



 

لافروف يبلغ ظريف والمعلم بقواعد "اللعبة الجديدة" في سوريا
=================

crop,750x427,2839642923.jpg
  • الجمعة 14 نيسان​

بلدي نيوز – (خاص)

طلب وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف بشكل مفاجئ اجتماعاً مع كل من وزير الخارجية الإيراني محمد جواد ظريف ووزير خارجية النظام وليد المعلم، وذلك بعد لقائه مع نظيره الأمريكي يكس تيلرسون في موسكو منتصف الأسبوع الماضي.

وخلال مؤتمر صحافي مشترك جمع الوزراء الثلاثة أعقب الاجتماع في العاصمة الروسية موسكو اليوم الجمعة، قال لافروف إنّ "اللقاء ناقش ضرورة عدم تدهور الوضع في سوريا، والعمل على تجاوز المحاولات التي تسعى لإفشال التسوية". وتابع أنّ "الأفعال العدوانية تقوّض عملية السلام في سوريا"، مضيفاً "لن نسمح بالتصعيد وإفشال العملية السلمية".

وشن لافروف هجوماً حاداً على الولايات المتحدة الأمريكية وحلفائها، وأكد أن بلاده ستصرّ على أنّ ينفّذ الجميع قرارات مجلس الأمن، خاتماً بالقول إنّ "مصير سوريا لن يقرّره إلا الشعب السوري. ونحضّر لمفاوضات جديدة ستجري في أيار/مايو"، معتبراً أنّ هناك "تناقضات كثيرة" بشأن ما حدث في مدينة خان شيخون، قائلاً: إنّ "اللجنة التي اقترحها الغرب للتحقيق متحيزة".

وقصفت الولايات المتحدة، بصواريخ من طراز "توماهوك" مواقع تابعة للنظام في قاعدة الشعيرات الجوية بريف حمص، وذلك بعيد الهجوم بالأسلحة الكيميائية من قبل طائرات النظام، على بلدة خان شيخون بريف إدلب، والذي أدى إلى استشهاد أكثر من 100 مدني.

وأوضح مصدر غربي خاص لبلدي نيوز أن موسكو تدرس العرض الأمريكي لذلك طلبت الاجتماع مع ممثل إيران والنظام لتعريفهم بقواعد اللعبة الجديدة في سوريا، وتحذيرهم من ارتكاب أي أفعال خارج إطار تلك القواعد، وأضاف إن "الصفقة لم تتم بعد وإنما روسيا تدرس الثمن الذي تطلبه، وبدأ النقاش بشكل جدي حوله"، مشيراً إلى أن اجتماع مجلس الأمن القومي الروسي برئاسة بوتين لدراسة العلاقات مع أمريكا والوضع السوري مؤشر كافي ووافي على ذلك.

وكانت واشنطن قد بعثت برسالة قوية يوم أمس لكل من روسيا وكوريا الشمالية وإيران بأنها مستعدة لاستخدام أسلحة ثقيلة كالسلاح النووي، وذلك بعد أن أعلن الجيش الأميركي، يوم الخميس أنه استخدم قنبلة "جي بي يو 43/بي"، خلال مهمة قتالية بأفغانستان، وهي المرة الأولى التي يُستخدم فيها هذا النوع من القنابل؛ التي تعد أكبر سلاح تدميري غير نووي لدى الولايات المتحدة.

ونقلت وسائل إعلام محلية عن مسؤولين في وزارة الدفاع الأميركية (البنتاغون)، أن القنبلة التي تزن أكثر من 10 آلاف و300 كغ، تم إلقاؤها على موقع لتنظيم "الدولة" بولاية "ننغرهار" شرقي أفغانستان.


 
لافروف يبلغ ظريف والمعلم بقواعد "اللعبة الجديدة" في سوريا
=================

crop,750x427,2839642923.jpg
  • الجمعة 14 نيسان​

بلدي نيوز – (خاص)

طلب وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف بشكل مفاجئ اجتماعاً مع كل من وزير الخارجية الإيراني محمد جواد ظريف ووزير خارجية النظام وليد المعلم، وذلك بعد لقائه مع نظيره الأمريكي يكس تيلرسون في موسكو منتصف الأسبوع الماضي.

وخلال مؤتمر صحافي مشترك جمع الوزراء الثلاثة أعقب الاجتماع في العاصمة الروسية موسكو اليوم الجمعة، قال لافروف إنّ "اللقاء ناقش ضرورة عدم تدهور الوضع في سوريا، والعمل على تجاوز المحاولات التي تسعى لإفشال التسوية". وتابع أنّ "الأفعال العدوانية تقوّض عملية السلام في سوريا"، مضيفاً "لن نسمح بالتصعيد وإفشال العملية السلمية".

وشن لافروف هجوماً حاداً على الولايات المتحدة الأمريكية وحلفائها، وأكد أن بلاده ستصرّ على أنّ ينفّذ الجميع قرارات مجلس الأمن، خاتماً بالقول إنّ "مصير سوريا لن يقرّره إلا الشعب السوري. ونحضّر لمفاوضات جديدة ستجري في أيار/مايو"، معتبراً أنّ هناك "تناقضات كثيرة" بشأن ما حدث في مدينة خان شيخون، قائلاً: إنّ "اللجنة التي اقترحها الغرب للتحقيق متحيزة".

وقصفت الولايات المتحدة، بصواريخ من طراز "توماهوك" مواقع تابعة للنظام في قاعدة الشعيرات الجوية بريف حمص، وذلك بعيد الهجوم بالأسلحة الكيميائية من قبل طائرات النظام، على بلدة خان شيخون بريف إدلب، والذي أدى إلى استشهاد أكثر من 100 مدني.

وأوضح مصدر غربي خاص لبلدي نيوز أن موسكو تدرس العرض الأمريكي لذلك طلبت الاجتماع مع ممثل إيران والنظام لتعريفهم بقواعد اللعبة الجديدة في سوريا، وتحذيرهم من ارتكاب أي أفعال خارج إطار تلك القواعد، وأضاف إن "الصفقة لم تتم بعد وإنما روسيا تدرس الثمن الذي تطلبه، وبدأ النقاش بشكل جدي حوله"، مشيراً إلى أن اجتماع مجلس الأمن القومي الروسي برئاسة بوتين لدراسة العلاقات مع أمريكا والوضع السوري مؤشر كافي ووافي على ذلك.

وكانت واشنطن قد بعثت برسالة قوية يوم أمس لكل من روسيا وكوريا الشمالية وإيران بأنها مستعدة لاستخدام أسلحة ثقيلة كالسلاح النووي، وذلك بعد أن أعلن الجيش الأميركي، يوم الخميس أنه استخدم قنبلة "جي بي يو 43/بي"، خلال مهمة قتالية بأفغانستان، وهي المرة الأولى التي يُستخدم فيها هذا النوع من القنابل؛ التي تعد أكبر سلاح تدميري غير نووي لدى الولايات المتحدة.

ونقلت وسائل إعلام محلية عن مسؤولين في وزارة الدفاع الأميركية (البنتاغون)، أن القنبلة التي تزن أكثر من 10 آلاف و300 كغ، تم إلقاؤها على موقع لتنظيم "الدولة" بولاية "ننغرهار" شرقي أفغانستان.






ان موسكو تدرس العرض الأمريكي لذلك طلبت الاجتماع مع ممثل إيران والنظام لتعريفهم بقواعد اللعبة الجديدة في سوريا، وتحذيرهم من ارتكاب أي أفعال خارج إطار تلك القواعد، وأضاف إن "الصفقة لم تتم بعد وإنما روسيا تدرس الثمن الذي تطلبه، وبدأ النقاش بشكل جدي حوله"، مشيراً إلى أن اجتماع مجلس الأمن القومي الروسي برئاسة بوتين لدراسة العلاقات مع أمريكا والوضع السوري مؤشر كافي ووافي على ذلك.
 
لافروف يبلغ ظريف والمعلم بقواعد "اللعبة الجديدة" في سوريا
=================


crop,750x427,2839642923.jpg
  • الجمعة 14 نيسان​

بلدي نيوز – (خاص)

طلب وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف بشكل مفاجئ اجتماعاً مع كل من وزير الخارجية الإيراني محمد جواد ظريف ووزير خارجية النظام وليد المعلم، وذلك بعد لقائه مع نظيره الأمريكي يكس تيلرسون في موسكو منتصف الأسبوع الماضي.

وخلال مؤتمر صحافي مشترك جمع الوزراء الثلاثة أعقب الاجتماع في العاصمة الروسية موسكو اليوم الجمعة، قال لافروف إنّ "اللقاء ناقش ضرورة عدم تدهور الوضع في سوريا، والعمل على تجاوز المحاولات التي تسعى لإفشال التسوية". وتابع أنّ "الأفعال العدوانية تقوّض عملية السلام في سوريا"، مضيفاً "لن نسمح بالتصعيد وإفشال العملية السلمية".

وشن لافروف هجوماً حاداً على الولايات المتحدة الأمريكية وحلفائها، وأكد أن بلاده ستصرّ على أنّ ينفّذ الجميع قرارات مجلس الأمن، خاتماً بالقول إنّ "مصير سوريا لن يقرّره إلا الشعب السوري. ونحضّر لمفاوضات جديدة ستجري في أيار/مايو"، معتبراً أنّ هناك "تناقضات كثيرة" بشأن ما حدث في مدينة خان شيخون، قائلاً: إنّ "اللجنة التي اقترحها الغرب للتحقيق متحيزة".

وقصفت الولايات المتحدة، بصواريخ من طراز "توماهوك" مواقع تابعة للنظام في قاعدة الشعيرات الجوية بريف حمص، وذلك بعيد الهجوم بالأسلحة الكيميائية من قبل طائرات النظام، على بلدة خان شيخون بريف إدلب، والذي أدى إلى استشهاد أكثر من 100 مدني.

وأوضح مصدر غربي خاص لبلدي نيوز أن موسكو تدرس العرض الأمريكي لذلك طلبت الاجتماع مع ممثل إيران والنظام لتعريفهم بقواعد اللعبة الجديدة في سوريا، وتحذيرهم من ارتكاب أي أفعال خارج إطار تلك القواعد، وأضاف إن "الصفقة لم تتم بعد وإنما روسيا تدرس الثمن الذي تطلبه، وبدأ النقاش بشكل جدي حوله"، مشيراً إلى أن اجتماع مجلس الأمن القومي الروسي برئاسة بوتين لدراسة العلاقات مع أمريكا والوضع السوري مؤشر كافي ووافي على ذلك.

وكانت واشنطن قد بعثت برسالة قوية يوم أمس لكل من روسيا وكوريا الشمالية وإيران بأنها مستعدة لاستخدام أسلحة ثقيلة كالسلاح النووي، وذلك بعد أن أعلن الجيش الأميركي، يوم الخميس أنه استخدم قنبلة "جي بي يو 43/بي"، خلال مهمة قتالية بأفغانستان، وهي المرة الأولى التي يُستخدم فيها هذا النوع من القنابل؛ التي تعد أكبر سلاح تدميري غير نووي لدى الولايات المتحدة.

ونقلت وسائل إعلام محلية عن مسؤولين في وزارة الدفاع الأميركية (البنتاغون)، أن القنبلة التي تزن أكثر من 10 آلاف و300 كغ، تم إلقاؤها على موقع لتنظيم "الدولة" بولاية "ننغرهار" شرقي أفغانستان.




اللي قاهرني ان وليد سني من حلب او حمص
الله يخرب مساعيهم ويشتتهم
 
لافروف يبلغ ظريف والمعلم بقواعد "اللعبة الجديدة" في سوريا
=================


crop,750x427,2839642923.jpg
  • الجمعة 14 نيسان​

بلدي نيوز – (خاص)

طلب وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف بشكل مفاجئ اجتماعاً مع كل من وزير الخارجية الإيراني محمد جواد ظريف ووزير خارجية النظام وليد المعلم، وذلك بعد لقائه مع نظيره الأمريكي يكس تيلرسون في موسكو منتصف الأسبوع الماضي.

وخلال مؤتمر صحافي مشترك جمع الوزراء الثلاثة أعقب الاجتماع في العاصمة الروسية موسكو اليوم الجمعة، قال لافروف إنّ "اللقاء ناقش ضرورة عدم تدهور الوضع في سوريا، والعمل على تجاوز المحاولات التي تسعى لإفشال التسوية". وتابع أنّ "الأفعال العدوانية تقوّض عملية السلام في سوريا"، مضيفاً "لن نسمح بالتصعيد وإفشال العملية السلمية".

وشن لافروف هجوماً حاداً على الولايات المتحدة الأمريكية وحلفائها، وأكد أن بلاده ستصرّ على أنّ ينفّذ الجميع قرارات مجلس الأمن، خاتماً بالقول إنّ "مصير سوريا لن يقرّره إلا الشعب السوري. ونحضّر لمفاوضات جديدة ستجري في أيار/مايو"، معتبراً أنّ هناك "تناقضات كثيرة" بشأن ما حدث في مدينة خان شيخون، قائلاً: إنّ "اللجنة التي اقترحها الغرب للتحقيق متحيزة".

وقصفت الولايات المتحدة، بصواريخ من طراز "توماهوك" مواقع تابعة للنظام في قاعدة الشعيرات الجوية بريف حمص، وذلك بعيد الهجوم بالأسلحة الكيميائية من قبل طائرات النظام، على بلدة خان شيخون بريف إدلب، والذي أدى إلى استشهاد أكثر من 100 مدني.

وأوضح مصدر غربي خاص لبلدي نيوز أن موسكو تدرس العرض الأمريكي لذلك طلبت الاجتماع مع ممثل إيران والنظام لتعريفهم بقواعد اللعبة الجديدة في سوريا، وتحذيرهم من ارتكاب أي أفعال خارج إطار تلك القواعد، وأضاف إن "الصفقة لم تتم بعد وإنما روسيا تدرس الثمن الذي تطلبه، وبدأ النقاش بشكل جدي حوله"، مشيراً إلى أن اجتماع مجلس الأمن القومي الروسي برئاسة بوتين لدراسة العلاقات مع أمريكا والوضع السوري مؤشر كافي ووافي على ذلك.

وكانت واشنطن قد بعثت برسالة قوية يوم أمس لكل من روسيا وكوريا الشمالية وإيران بأنها مستعدة لاستخدام أسلحة ثقيلة كالسلاح النووي، وذلك بعد أن أعلن الجيش الأميركي، يوم الخميس أنه استخدم قنبلة "جي بي يو 43/بي"، خلال مهمة قتالية بأفغانستان، وهي المرة الأولى التي يُستخدم فيها هذا النوع من القنابل؛ التي تعد أكبر سلاح تدميري غير نووي لدى الولايات المتحدة.

ونقلت وسائل إعلام محلية عن مسؤولين في وزارة الدفاع الأميركية (البنتاغون)، أن القنبلة التي تزن أكثر من 10 آلاف و300 كغ، تم إلقاؤها على موقع لتنظيم "الدولة" بولاية "ننغرهار" شرقي أفغانستان.




قواعد اللعبه الجديده هي دخول لاعب امريكي جديد على الساحه يفرض كلمته على الكل
 



ان موسكو تدرس العرض الأمريكي لذلك طلبت الاجتماع مع ممثل إيران والنظام لتعريفهم بقواعد اللعبة الجديدة في سوريا، وتحذيرهم من ارتكاب أي أفعال خارج إطار تلك القواعد، وأضاف إن "الصفقة لم تتم بعد وإنما روسيا تدرس الثمن الذي تطلبه، وبدأ النقاش بشكل جدي حوله"، مشيراً إلى أن اجتماع مجلس الأمن القومي الروسي برئاسة بوتين لدراسة العلاقات مع أمريكا والوضع السوري مؤشر كافي ووافي على ذلك.


الاجتماع معروف قبل الاجتماع .. وهو لتكوين غرفة مشتركة في موسكو .. الغرفة الثانية الثالثة بعد غرفة بغداد وطهران وهي الخيرة ..
 
الحالة
مغلق و غير مفتوح للمزيد من الردود.
عودة
أعلى