بعد رؤية الهلال الشيعي .. العاهل الأردني يتنبأ بتغييرات دولية كبيرة

سيبك من ايران يوجد لاعب اقوى الان هيا روسيا
ناتى لمن يقف مع الروس بدون ادنى مجاملة
اولهم بلدى مصر ثم الاردن و الامارات و اسرائيل

تقف مع الروس لحل سياسي وتطبيق قرار جنيف وتخلي الاسد عن السلطة

ولكن السؤال المهم أين هي كتلة المعارضة الموحدة سواء سياسيا أو عسكريا هذا هو مربط الفرس أين هم
 
تقف مع الروس لحل سياسي وتطبيق قرار جنيف وتخلي الاسد عن السلطة

ولكن السؤال المهم أين هي كتلة المعارضة الموحدة سواء سياسيا أو عسكريا هذا هو مربط الفرس أين هم
و دم السوريين الذين يقتلون بسبب المقاتلات الروسية يوميا ليس له ثمن عند القيادة الاردنية
هذا تصريح للملك الاردني بعد التدخل الروسي بشهرين
العاهل الأردني الملك يؤكد على أهمية دور روسيا لحل سياسي في سوريا


هل السلام سيعم سوريا بوجود قصف و قتل و تدمير وتشريد للسوريين ؟؟؟؟ و روسيا هيا الدولة الاكثر استخداما للفيتو لعدم تطبيق قرارات جنيف
عن اى جنيف تتحدث يا اخي و الروس متمسكين ببشار لان مصلحتهم معه و مع نظامه ليس مع الشعب السورى
قول كلمة حق يا اخي انتم لديكم مصالح مع الروس تمنعكم من انتقاد التدخل الروسي الا غير انسانى تجاه اخوانا السوريين
 
الأردن مع من؟ وإلى أين؟

الكاتب البريطاني ديفيد هيرست قال في مقاله المنشور مؤخراً 8 تشرين أول/ أكتوبر الحالي في ميدل إيست آي: إن “لدى روسيا حلفاؤها الجدد: العراق، والإمارات، والأردن، ومصر، وإسرائيل”.

وأضاف في مقاله الذي حمل عنوان (حرب بوتين المقدسة في سوريا) إن تدخل روسيا في سوريا سيكون بمثابة المغناطيس الذي يجذب المقاتلين السنة من كل حدب وصوب، مشيراً إلى أن الأردن سحب مؤخرا دعمه للثوار السوريين الذين يقاتلون على الجبهة الجنوبية.
وسبق أن نشر المفكر الكويتي الدكتور عبد الله النفيسي في تغريدة على “تويتر” في 4 تشرين أول/ أكتوبر الحالي” إن “مصر والأردن والإمارات يؤيدون التدخل الروسي العسكري في سوريا لحماية نظام الأسد ومحاربة الجماعات الإسلامية”.

من جانبه، يرى الكاتب فهد الخيطان، أن الأردن لم يذهب إلى ما ذهبت إليه مصر في تأييد التدخل العسكري الروسي في سورية، وفي الوقت ذاته، لم يضع توقيعه على البيان السباعي الذي دان “العدوان الروسي” على سورية.

ويؤكد الخيطان في مقاله (التدخل الروسي.. أين يقف الأردن؟) المنشور بصحيفة الغد 7 تشرين الأول / أكتوبر الحالي على أن مسؤولين كبار في الدولة كانوا على علم مسبق بالخطوة الروسية وصورتها، مثلما كانت واشنطن ولندن وأنقرة والرياض، كون الأردن طرف أصيل في التحالف الدولي بقيادة الولايات المتحدة ” تحكمه المصالح الوطنية الأردنية”.

وحول الزيارة الأخيرة لرئيسة المجلس الاتحادي الروسي، فالنتينا ماتفيينو لعمّان يرى الخيطان في ذلك إشارة لتمسك الأردن بـ”سياسته المتوازنة وقد تزامنت الزيارة مع تصاعد وتيرة النقاش حول تدخل بلادها في سورية، من دون تغيير؛ حيث حظيت باستقبال على أعلى مستوى، فهناك علاقات اقتصادية و”تقييم مشترك لطبيعة الخطر الذي تشكله الجماعات الإرهابية على العالم برمته”.

ويضيف “لا يمكن للمرء أن يكون راضيا أو مؤيدا لخطوة عسكرية لن تزيد سورية والسوريين إلا المزيد من الدمار والضحايا… ولا يمكن التضحية بالعلاقات مع روسيا لمجرد الاختلاف معها حول الموقف من سورية ” ويظل الحل السياسي، عبر آلية التوافق الدولي والتفاهم الوطني، هو الخيار المفضل لدول مثل الأردن.

من جهته يرى الكاتب في صحيفة السبيل عمر العياصرة أن تجاهل الأردن من اجتماع موسكو “يشي بعدم يقين يعتري موقف الروس من الأردن”.

وأوضح في مقاله (الأردن والوجود الروسي) ما يقلقنا أن ثمة معركة سواء برية تستعيد درعا أو قصف مكثف سيكون له تبعات أمنية على حدودنا الشمالية، وتمنى العياصرة أن يحافظ الأردن على سياسته السابقة والقائمة على استراتيجية “دفع الشر” دون التورط فيما وصفها بـ” اللغوصات” التي بدأت تظهر أكثر على المشهد السوري، مشيراً إلى وجود حالة ترقب وارتباك أردنية “لا نملك حيالها إلا خيار الدفاع عن أنفسنا، وجعل اليقظة والانتباه والتريث عناوين لسلوكنا السياسي القادم” وفق تعبيره.
 
و دم السوريين الذين يقتلون بسبب المقاتلات الروسية يوميا ليس له ثمن عند القيادة الاردنية
هذا تصريح للملك الاردني بعد التدخل الروسي بشهرين
العاهل الأردني الملك يؤكد على أهمية دور روسيا لحل سياسي في سوريا


هل السلام سيعم سوريا بوجود قصف و قتل و تدمير وتشريد للسوريين ؟؟؟؟ و روسيا هيا الدولة الاكثر استخداما للفيتو لعدم تطبيق قرارات جنيف
عن اى جنيف تتحدث يا اخي و الروس متمسكين ببشار لان مصلحتهم معه و مع نظامه ليس مع الشعب السورى
قول كلمة حق يا اخي انتم لديكم مصالح مع الروس تمنعكم من انتقاد التدخل الروسي الا غير انسانى تجاه اخوانا السوريين

يعني بالله عليك بالمنطق هل تريد الاردن محاربة روسيا

بالله عليك واستحلفك بالله الم نقدم مابوسعنا للشعب السوري الشقيق

ماذا تريدنا أن نقدم أكثر معارضة ودعمناهم وفشلوا
الإرهاب وصل عندنا
أكثر من فصيل مسلح

الحل بسوريا هو حل بيد دول عظمى والحل بيد السوريين

سؤالي لك كل مستودعات الأسلحة التي تم أخذها من الجيش النظامي الم تكن كافية للوصول إلى دمشق

أليس الجيش الحر مجموعة من الظباط السابقين

المشكلة ليست بالدعم

المشكلة بتوحيد الفصائل وجبهة المعارضة سياسيا وعسكري فبامكانك الدعم ولكن غير ذلك لاتستطيع

تذكر اجتماع الرياض وماتم الاتفاق عليه لتشكيل جبهة معارضة سياسية عسكرية موحدة تجمع كافة الفصائل ولكن لم يطبق القرار من قبل الفصائل هل هذا خطأ من الدول العربية أم من المعارضة نفسها
 
الأردن مع من؟ وإلى أين؟

الكاتب البريطاني ديفيد هيرست قال في مقاله المنشور مؤخراً 8 تشرين أول/ أكتوبر الحالي في ميدل إيست آي: إن “لدى روسيا حلفاؤها الجدد: العراق، والإمارات، والأردن، ومصر، وإسرائيل”.

وأضاف في مقاله الذي حمل عنوان (حرب بوتين المقدسة في سوريا) إن تدخل روسيا في سوريا سيكون بمثابة المغناطيس الذي يجذب المقاتلين السنة من كل حدب وصوب، مشيراً إلى أن الأردن سحب مؤخرا دعمه للثوار السوريين الذين يقاتلون على الجبهة الجنوبية.
وسبق أن نشر المفكر الكويتي الدكتور عبد الله النفيسي في تغريدة على “تويتر” في 4 تشرين أول/ أكتوبر الحالي” إن “مصر والأردن والإمارات يؤيدون التدخل الروسي العسكري في سوريا لحماية نظام الأسد ومحاربة الجماعات الإسلامية”.

من جانبه، يرى الكاتب فهد الخيطان، أن الأردن لم يذهب إلى ما ذهبت إليه مصر في تأييد التدخل العسكري الروسي في سورية، وفي الوقت ذاته، لم يضع توقيعه على البيان السباعي الذي دان “العدوان الروسي” على سورية.

ويؤكد الخيطان في مقاله (التدخل الروسي.. أين يقف الأردن؟) المنشور بصحيفة الغد 7 تشرين الأول / أكتوبر الحالي على أن مسؤولين كبار في الدولة كانوا على علم مسبق بالخطوة الروسية وصورتها، مثلما كانت واشنطن ولندن وأنقرة والرياض، كون الأردن طرف أصيل في التحالف الدولي بقيادة الولايات المتحدة ” تحكمه المصالح الوطنية الأردنية”.

وحول الزيارة الأخيرة لرئيسة المجلس الاتحادي الروسي، فالنتينا ماتفيينو لعمّان يرى الخيطان في ذلك إشارة لتمسك الأردن بـ”سياسته المتوازنة وقد تزامنت الزيارة مع تصاعد وتيرة النقاش حول تدخل بلادها في سورية، من دون تغيير؛ حيث حظيت باستقبال على أعلى مستوى، فهناك علاقات اقتصادية و”تقييم مشترك لطبيعة الخطر الذي تشكله الجماعات الإرهابية على العالم برمته”.

ويضيف “لا يمكن للمرء أن يكون راضيا أو مؤيدا لخطوة عسكرية لن تزيد سورية والسوريين إلا المزيد من الدمار والضحايا… ولا يمكن التضحية بالعلاقات مع روسيا لمجرد الاختلاف معها حول الموقف من سورية ” ويظل الحل السياسي، عبر آلية التوافق الدولي والتفاهم الوطني، هو الخيار المفضل لدول مثل الأردن.

من جهته يرى الكاتب في صحيفة السبيل عمر العياصرة أن تجاهل الأردن من اجتماع موسكو “يشي بعدم يقين يعتري موقف الروس من الأردن”.

وأوضح في مقاله (الأردن والوجود الروسي) ما يقلقنا أن ثمة معركة سواء برية تستعيد درعا أو قصف مكثف سيكون له تبعات أمنية على حدودنا الشمالية، وتمنى العياصرة أن يحافظ الأردن على سياسته السابقة والقائمة على استراتيجية “دفع الشر” دون التورط فيما وصفها بـ” اللغوصات” التي بدأت تظهر أكثر على المشهد السوري، مشيراً إلى وجود حالة ترقب وارتباك أردنية “لا نملك حيالها إلا خيار الدفاع عن أنفسنا، وجعل اليقظة والانتباه والتريث عناوين لسلوكنا السياسي القادم” وفق تعبيره.

هي مجرد مقالة لا تثبت شيء
 
يعني بالله عليك بالمنطق هل تريد الاردن محاربة روسيا

بالله عليك واستحلفك بالله الم نقدم مابوسعنا للشعب السوري الشقيق

ماذا تريدنا أن نقدم أكثر معارضة ودعمناهم وفشلوا
الإرهاب وصل عندنا
أكثر من فصيل مسلح

الحل بسوريا هو حل بيد دول عظمى والحل بيد السوريين

سؤالي لك كل مستودعات الأسلحة التي تم أخذها من الجيش النظامي الم تكن كافية للوصول إلى دمشق

أليس الجيش الحر مجموعة من الظباط السابقين

المشكلة ليست بالدعم

المشكلة بتوحيد الفصائل وجبهة المعارضة سياسيا وعسكري فبامكانك الدعم ولكن غير ذلك لاتستطيع

تذكر اجتماع الرياض وماتم الاتفاق عليه لتشكيل جبهة معارضة سياسية عسكرية موحدة تجمع كافة الفصائل ولكن لم يطبق القرار من قبل الفصائل هل هذا خطأ من الدول العربية أم من المعارضة نفسها
لا احد يقول ان تدخل الاردن فى صدام مباشر مع الروس
عندي ليك مثال هيا دولة قطر
نعم هيا دولة صغيرة لكن كبيرة بافعالها
قدمت و تقدم و سوف تقدم كل الدعم بالسلاح و المال للمعارضة السورية
و وقفت بوجه الروس القادرون على تحويل قطر من الماضي
6 سنوات و قطر تدعم الشعب السورى و لم تمل ولم تكل
لذلك يجب علينا جميعا ان نرفع القبعة لدولة بهذه الامكانيات المتواضعة فعلت كل هذا ّتحّ
و هذا تصريح لوزير خارجية قطر بعد سقوط حلب
قطر ستواصل دعم المعارضة السورية بالسلاح حتى لو تخلى ترامب عنها

 
لا احد يقول ان تدخل الاردن فى صدام مباشر مع الروس
عندي ليك مثال هيا دولة قطر
نعم هيا دولة صغيرة لكن كبيرة بافعالها
قدمت و تقدم و سوف تقدم كل الدعم بالسلاح و المال للمعارضة السورية
و وقفت بوجه الروس القادرون على تحويل قطر من الماضي
6 سنوات و قطر تدعم الشعب السورى و لم تمل ولم تكل
لذلك يجب علينا جميعا ان نرفع القبعة لدولة بهذه الامكانيات المتواضعة فعلت كل هذا ّتحّ
و هذا تصريح لوزير خارجية قطر بعد سقوط حلب
قطر ستواصل دعم المعارضة السورية بالسلاح حتى لو تخلى ترامب عنها

وفق آلله قطر واهل قطر هذا الكلام تفتخر به كل الشعوب العربية والإسلامية
 
لا احد يقول ان تدخل الاردن فى صدام مباشر مع الروس
عندي ليك مثال هيا دولة قطر
نعم هيا دولة صغيرة لكن كبيرة بافعالها
قدمت و تقدم و سوف تقدم كل الدعم بالسلاح و المال للمعارضة السورية
و وقفت بوجه الروس القادرون على تحويل قطر من الماضي
6 سنوات و قطر تدعم الشعب السورى و لم تمل ولم تكل
لذلك يجب علينا جميعا ان نرفع القبعة لدولة بهذه الامكانيات المتواضعة فعلت كل هذا ّتحّ
و هذا تصريح لوزير خارجية قطر بعد سقوط حلب
قطر ستواصل دعم المعارضة السورية بالسلاح حتى لو تخلى ترامب عنها


تدعم بالسلاح عن طريق تركيا فلتتفضل اذا سمحت تركيا الآن

تركيا اول من سلم حلب واتفق مع الروس

لماذا لم يذكر الكاتب المبجل البريطاني تركيا بالانضمام للحلف على حسب قوله

أكرر وحد الفصائل يدعم بالسلاح غير ذلك فلا لأن كل السلاح مصيره لداعش
 
تدعم بالسلاح عن طريق تركيا فلتتفضل اذا سمحت تركيا الآن

تركيا اول من سلم حلب واتفق مع الروس

لماذا لم يذكر الكاتب المبجل البريطاني تركيا بالانضمام للحلف على حسب قوله

أكرر وحد الفصائل يدعم بالسلاح غير ذلك فلا لأن كل السلاح مصيره لداعش
لم اذكر تركيا انا ذكرت قطر
و تركيا قدمت ايضا ما لم يقدمهم العرب مجتمعين باستثناء قطر و السعودية للقضية السورية
 
وبالنهاية تركيا باعت حلب للروس
قولت هذا من قبل ان تركيا خضعت للاستراتيجية الروسية فى سوريا
لكن ما دخل تركيا فى الموضوع الان ؟؟؟؟
اخي الاردن مع مصر مع الامارات مع اسرائيل يقفون مع الروس فى سوريا لن بديل بشار سيكون الاخوان المسلمين
و كلنا نعلم مدى حب هذه الدول للاخوان المسلمين
عندهم استعداد انهم يتحالفوا مع الشيطان من اجل القضاء على هذه الجماعة
 
يتم عمل استدعاء للتجنيد ولكن ليس بالأمر الإلزامي

الكثير من الشباب يفضلون العمل بالقوات المسلحة

يعني ترسل إستدعاءات لكل شاب قادر على حمل السلاح و خذمة الوطن ، و يبقى القرار للشاب الأردني ؟
 
قولت هذا من قبل ان تركيا خضعت للاستراتيجية الروسية فى سوريا
لكن ما دخل تركيا فى الموضوع الان ؟؟؟؟
اخي الاردن مع مصر مع الامارات مع اسرائيل يقفون مع الروس فى سوريا لن بديل بشار سيكون الاخوان المسلمين
و كلنا نعلم مدى حب هذه الدول للاخوان المسلمين
عندهم استعداد انهم يتحالفوا مع الشيطان من اجل القضاء على هذه الجماعة

اسمحلي في هذا الكلام خطأ فادح جدا

دعني اتكلم عن الأردن الإخوان المسلمين في الاردن غير مقموعين مثل دول عدة ولم يصنفوا بالأردن على أنهم منظمة إرهابية فهم من مكون الشعب الأردني

الإخوان المسلمين في الاردن يوجد لهم مقرات ويخرجون مظاهرات وينتقدون الحكومة وهم فعليا جزء من العمل السياسي والنيابي في الاردن ومحتضنين من الحكومة الأردنية من أيام قمعهم من قبل الرئيس عبد الناصر كحركة وأيضا من كانو بسوريا

كلامك خاطيء 100000%

اسمحلي اصححلك معلوماتك
 
يعني ترسل إستدعاءات لكل شاب قادر على حمل السلاح و خذمة الوطن ، و يبقى القرار للشاب الأردني ؟

كمثال تطلب مواليد مثلا 1995 للتجنيد في القوات المسلحة ويتم التجنيد على حسب الأصول والحاجة
 
انا بصراحة لم اقرأ الصفحات كلها ولكن

يحسب لملك الاردن هذا التصريح وتسمية الامور بمسمياتها ولكن ماذا عن تصريح رئيس هيئة الاركان الاردنية بأن علاقتهم مع بشار الاسد لم تتوقف !! هل كلامه صحيح ؟
 
اسمحلي في هذا الكلام خطأ فادح جدا

دعني اتكلم عن الأردن الإخوان المسلمين في الاردن غير مقموعين مثل دول عدة ولم يصنفوا بالأردن على أنهم منظمة إرهابية فهم من مكون الشعب الأردني

الإخوان المسلمين في الاردن يوجد لهم مقرات ويخرجون مظاهرات وينتقدون الحكومة وهم فعليا جزء من العمل السياسي والنيابي في الاردن ومحتضنين من الحكومة الأردنية من أيام قمعهم من قبل الرئيس عبد الناصر كحركة وأيضا من كانو بسوريا

كلامك خاطيء 100000%

اسمحلي اصححلك معلوماتك
اسف بس انا كلامى بوثائق

السلطات الأردنية تغلق مقراً للأخوان المسلمين في العاصمة عمّان

اعلنت جماعة الإخوان المسلمين غير المرخص لها في الاردن ان السلطات داهمت مقرها الرئيسي في العاصمة الاردنية عمان وأرغمت جميع الحاضرين على الانصراف وأغلقته.

وأفاد شهود عيان أن الأمن يطوق منطقة العبدلي الموجودة في قلب عمان حيث يقع المركز الرئيسي للجماعة بعدما أغلقت المقر بالشمع الاحمر.

وحصلت المداهمة بناء على شكوى تقدم بها عبد المجيد ذنيبات الأمين العام للجناح المرخص له من جماعة الأخوان المسلمين .

وتعد جماعة الإخوان المسلمين من أكبر الجهات المعارضة في البلاد وتحظى بشعبية في المملكة، ويعد جناحها السياسي - جبهة العمل الاسلامي - واحدا من أقوى الاحزاب السياسية في الاردن.

وقال محامي الجماعة عبد القادر الخطيب إن "إغلاق المقر جاء بقرار سياسي بامتياز ليتماشى مع ما يجري في المنطقة والهدف منه بهذا الوقت التأثير على الانتخابات القادمة ونتائجها بعد التلميح باحتمال مشاركة الجماعة".

وكانت الجماعة قد انقسمت في آذار / مارس 2014، وقال الجناح المعتدل المرخص من جانب الحكومة إنه قطع كل الصلات بتنظيم الاخوان في الدول الاخرى.

ويسود التوتر العلاقات بين جماعة الاخوان المسلمين غير المرخص لها في الاردن والسلطات.

وشهدت العلاقة بين جماعة الإخوان المسلمين والحكومة الأردنية، قطيعة وفتورا منذ سنوات، على خلفية المواقف المتباينة من "الربيع العربي"، وقيادة الجماعة التي دخلت في مواجهة مباشرة مع السلطة في البلاد.

انتخابات تشريعية
وكانت الحكومة الأردنية قد وافقت على طلب من بعض قيادات الجماعة بترخيصها بناء على قوانين حديثة في المملكة.

وتقدمت مجموعة من قيادات الإخوان المسلمين في الأردن العام الماضي لرئاسة الوزراء بطلب لتصويب أوضاع الجماعة وتكييفها وفق القانون المنظم لعمل الهيئات والجمعيات التطوعية.

وأعلنت المجموعة التي يتزعمها عبدالمجيد الذنيبات الرئيس الأسبق للجماعة أن ما تقدمت به الجماعة مبادرة مستقلة وأنه فعل ذلك بعدما فشل في إقناع قيادة الجماعة بتوفيق أوضاعها طبقا للقانون.

لكن مراقب جماعة الإخوان المسلمين في الأردن همام سعيد قال: "إن ترخيص جماعة الإخوان المسلمين تم عام 1946 في عهد الملك عبد الله الأول، وإن الجماعة ليست بحاجة إلى ترخيص جديد".

ومن المتوقع أن يجري الأردن انتخابات تشريعية مطلع العام المقبل، وقد قاطعت جماعة الأخوان المسلمين الانتخابات السابقة في عامي 2013 و 2010.

وفي مطلع هذا العام، اطلقت السلطات الأردنية سراح الرجل الثاني في قيادة الجماعة، زكي بني ارشيد، الذي كان يقضي حكما السجن لـ 18 شهرا اصدرته بحقه محكمة أردنية في فبراير/شباط 2015، لانتقاده قرار دولة الإمارات العربية المتحدة بحظر الجماعة.

وفي مصر، صنفت السلطات المصرية الجماعة ضمن "الجماعات الإرهابية" وشنت حملات دهم واسعة ضد أعضائها، ومن بينهم الرئيس المصري السابق محمد مرسي الذي حكم عليه بالإعدام.

وقد قتل المئات وأعتقل الآلاف من مؤيدي الجماعة منذ أن أطاح الجيش بحكم الرئيس مرسي عام 2013.


 
عودة
أعلى