هل كان النظام المصري يحاول التذاكي في الأمر؟ وعادت سلبية وأنكشف؟

حتى الان لم يصدر تصريح رسمي بسبب التأجيل
لكن كل الطرق تُؤدي الى روما ( رز وعمالة )





Egypt delays vote on settlements after Israeli pressure, Trump tweet

C0UH2YEWgAMw2mD.jpg





السؤال هو لماذا لا يتم تبني المشروع من دولة أخرى بما ان مصر تنازلت ؟
هل يأخذ وقت ؟
ما هو المطلوب ؟
كما سمعت ان الية العمل بيروقراطية بحته
ولكن لا أعلم ما هي شروط كل مشروع وكم من الوقت مطلوب
 
هل يُعتبر تدخل ترامب تعدي على سُلطة اوباما ؟
هل تتدخل دول وتتبنى المشروع ضد الكيان المُحتل الصهيوني القذر ؟
هل سوف تقبض بعض الدول العربيه النقود كاش أم على أقصاد شهرية ؟

لكن في المقابل

...... لم أجد تبرير للمحتل الصهيوني .....


* جميل هذا المسمى فيصل القاسم :D:D؛ث:
 
تلويح في مجلس الأمن بطرح القرار "ضد الاستيطان"

قال دبلوماسيون إن نيوزيلندا وفنزويلا وماليزيا والسنغال أبلغت مصر بأنها إن لم توضح بحلول منتصف ليل الخميس ما إن كانت تعتزم الدعوة لإجراء تصويت على مشروع قرار يطالب إسرائيل بوقف البناء الاستيطاني فإن هذه الدول تحتفظ بحق طرح هذه الدعوة.

وذكرت الدول الأربع في مذكرة لمصر اطلعت عليها رويترز "في حال قررت مصر أنه لن يمكنها المضي في الدعوة لإجراء تصويت في 23 ديسمبر أو إذا لم تقدم ردا قبل انقضاء ذلك الموعد فإن هذه الوفود تحتفظ بالحق في تقديم المشروع... والتحرك لإجراء تصويت عليه بأسرع ما يمكن."

وكان الفلسطينيون طرفا أيضا في المذكرة التي قالت "هناك شعور قوي بخيبة الأمل" لعدم تصويت مجلس الأمن على النص يوم الخميس كما كان مزمعا.

بدوره، قال مسؤول إسرائيلي كبير إن إسرائيل تعتقد أن إدارة الرئيس الأميركي أوباما على مشروع قرار بالأمم المتحدة يتعلق بالمستوطنات وأنها نسقت الخطوة مع الفلسطينيين.

وأضاف المسؤول أن إسرائيل حذرت إدارة أوباما مسبقا من أنها ستلجأ إلى الرئيس المنتخب دونالد ترمب وأن والمسؤولين الإسرائيليين أجروا بعدها اتصالات "رفيعة المستوى" مع فريق ترمب ليطلبوا منه التدخل.

واعتبر المسؤول الإسرائيلي أن ما أعلنته إدارة أوباما عن اعتزامها الامتناع عن التصويت على قرار الأمم المتحدة انتهاك للالتزام الأميركي الأساسي بأمن إسرائيل.

 
تلويح في مجلس الأمن بطرح القرار "ضد الاستيطان"

قال دبلوماسيون إن نيوزيلندا وفنزويلا وماليزيا والسنغال أبلغت مصر بأنها إن لم توضح بحلول منتصف ليل الخميس ما إن كانت تعتزم الدعوة لإجراء تصويت على مشروع قرار يطالب إسرائيل بوقف البناء الاستيطاني فإن هذه الدول تحتفظ بحق طرح هذه الدعوة.

وذكرت الدول الأربع في مذكرة لمصر اطلعت عليها رويترز "في حال قررت مصر أنه لن يمكنها المضي في الدعوة لإجراء تصويت في 23 ديسمبر أو إذا لم تقدم ردا قبل انقضاء ذلك الموعد فإن هذه الوفود تحتفظ بالحق في تقديم المشروع... والتحرك لإجراء تصويت عليه بأسرع ما يمكن."

وكان الفلسطينيون طرفا أيضا في المذكرة التي قالت "هناك شعور قوي بخيبة الأمل" لعدم تصويت مجلس الأمن على النص يوم الخميس كما كان مزمعا.

بدوره، قال مسؤول إسرائيلي كبير إن إسرائيل تعتقد أن إدارة الرئيس الأميركي أوباما على مشروع قرار بالأمم المتحدة يتعلق بالمستوطنات وأنها نسقت الخطوة مع الفلسطينيين.

وأضاف المسؤول أن إسرائيل حذرت إدارة أوباما مسبقا من أنها ستلجأ إلى الرئيس المنتخب دونالد ترمب وأن والمسؤولين الإسرائيليين أجروا بعدها اتصالات "رفيعة المستوى" مع فريق ترمب ليطلبوا منه التدخل.

واعتبر المسؤول الإسرائيلي أن ما أعلنته إدارة أوباما عن اعتزامها الامتناع عن التصويت على قرار الأمم المتحدة انتهاك للالتزام الأميركي الأساسي بأمن إسرائيل.



للمره الثانيه ماليزيا والسنغال اقرب للعرب من مصر في مجلس الأمن وهذه المره انضم اليهم فنزويلا ونيوزلندا

الموقف المصري الان في ورطه كبيره
اما غضب اسرائيلي ترامبي واما غضب عربي اسلامي
 
للمره الثانيه ماليزيا والسنغال اقرب للعرب من مصر في مجلس الأمن وهذه المره انضم اليهم فنزويلا ونيوزلندا

الموقف المصري الان في ورطه كبيره
اما غضب اسرائيلي ترامبي واما غضب عربي اسلامي



ههههههههههههههههههههههههه
العسكر مشكلة بالسياسة

423227403.jpg
 
مسؤول إسرائيلي: إسرائيل طلبت من ترامب التدخل لمنع تصويت الاستيطان


صرح مسؤول إسرائيلي كبير بأن الحكومة الإسرائيلية طلبت من الرئيس الأمريكي المنتخب دونالد ترامب ممارسة ضغوط لتفادي موافقة مجلس الأمن الدولي على مشروع قرار ينتقد الاستيطان بعد أن علمت أن إدارة باراك أوباما تعتزم السماح بصدور القرار.

وأضاف أن المسؤولين الإسرائيليين أجروا اتصالات "رفيعة المستوى" مع فريق ترامب الانتقالي بعد أن فشلوا في إقناع المسؤولين الأمريكيين باستخدام حق النقض (الفيتو) لمنع التصديق على مشروع القرار وأنهم طلبوا منه التدخل. وقال مسؤولان غربيان إن إدارة أوباما كانت تعتزم الامتناع عن التصويت.

وتعتقد حكومة رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو التي شاب التوتر علاقتها بأوباما أن إدارته خططت منذ فترة لمثل هذا التصويت في مجلس الأمن بالتنسيق مع الفلسطينيين.

وقال المسؤول "كان هذا انتهاكا لالتزام أساسي بحماية إسرائيل في الأمم المتحدة."




 
الاستيطان الاسرائيلي… وظلم ذوي القربى

كان من المفترض أن يصوت مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة مساء أمس الخميس على مشروع قرار واضح، يطالب إسرائيل بوقف بناء المستوطنات في الأراضي الفلسطينية المحتلة. وعلى عكس المرات السابقة، كان الفلسطينيون يتوقعون امتناع الولايات المتحدة الأمريكية عن استخدام حق النقض (الفيتو) ضد مشروع القرار، لكن المفاجأة أتت للأسف من الشقيقة الكبرى مصر – تحظى حاليا بعضوية غير دائمة في المجلس- والتي شاركت بصياغة مشروع القرار، وقررت فجأة تأجيل التصويت عليه.
مشروع القرار يطالب إسرائيل «بوقف فوري وكامل لجميع أنشطة الاستيطان في الأراضي الفلسطينية المحتلة بما فيها القدس الشرقية». كما يشير إلى أن بناء إسرائيل للمستوطنات «لا يستند إلى أي أساس قانوني أو دستوري وهو انتهاك صارخ للقانون الدولي». ويبدي القرار قلقا شديدا من أن استمرار النشاط الاستيطاني «يعرض للخطر الشديد الحل القائم على أساس الدولتين».
رغم أن البيت الأبيض رفض التعليق، وتوضيح كيف ستصوت الولايات المتحدة، التي عادة تحمي إسرائيل من أي إجراء داخل الأمم المتحدة، توقع بعض الدبلوماسيين والمتابعين للمرة الأولى أن يسمح الرئيس باراك أوباما بالموافقة على القرار من خلال الامتناع عن التصويت، وتسجيل انتقاد أمريكي للبناء على أراض محتلة يريد الفلسطينيون إقامة دولتهم المستقلة عليها.
وهذا ما يفسر استنفار رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو والرئيس الأمريـــــكي المنتخب دونالد ترامب اللذين طالبا أولا البيت الأبيض باستخدام الفيــــتو ضد مشروع القـــــرار، ويبدو أن البيت الأبيض لم يبدد مخاوفهما، فاستخدما اســـــلوب الضغط على الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي، الذي كان سريعا بتلبية الطلب، ووجه بدوره أمرا للبعثة المصرية لدى الأمم المتحدة بتأجيل التصويت.
وعلى افتراض تمرير القرار في مجلس الأمن، لم يكن المتوقع أن تلتزم الحكومة الاسرائيلية المتطرفة به، وكعادتها ستهمله وتواصل سياساتها الاستفزازية، وهي واثقة من عدم المحاسبة. وكانت الأمم المتحدة أدانت الاستيطان في قرارات عديدة منذ سبعينيات القرن الماضي، ومنها القرار رقم 446 لسنة 1979 الذي أكد عدم شرعية الاستيطان ونقل السكان الإسرائيليين إلى الأراضي الفلسطينية، والقرار رقم 452 لسنة 1979 الذي قضى بوقف الاستيطان بما في ذلك القدس، وبعدم الاعتراف بضمها. والقرار 465 لسنة 1980 الذي دعا إلى تفكيك المستوطنات.
هذه القرارات وغيرها لم تؤثر بسياسة اسرائيل، التي كان برلمانها (الكنيست) صادق في وقت سابق هذا الشهر على مشروع قرار يضفي الشرعية على البؤر الاستيطانية العشوائية في الضفة الغربية المحتلة والذي يعتبر ضما فعليا للاراضي المحتلة وإنهاء أي أمل في إقامة دولة فلسطينية قابلة للحياة في الضفة الغربية وقطاع غزة.
ورغم التوقعات بعدم التزام اسرائيل بأي قرار دولي جديد ضد الاستيطان، إلا انه من المؤلم حقا تسهيل دولة عربية هذه المهمة، التي احتفلت بها اسرائيل، ووصفها الصحافي الاسرائيلي يوسي ميلمان قائلا: إن تأجيل السيسي قرارا ضد اسرائيل جاء ثمرة تعاون امني ورد شكر لاسرائيل على المعلومات الاستخبارية التي تقدمها له اسرائيل عن خلايا الارهاب في سيناء.

 
مصر ترضخ لطلب إسرائيل بتأجيل التصويت على قرار أممي لوقف الاستيطان
ترامب دعا لاستخدام «الفيتو»... والفلسطينيون فقدوا فرصة أخيرة قبل رحيل أوباما


كشف مصدر في البعثة الفلسطينية للأمم المتحدة لـ»القدس العربي» أن التصويت – الذي كان مقرارا الساعة الثالثة من بعد ظهر أمس الخميس بتوقيت نيويورك على مشروع قرار تقدمت به مصر لوقف الأنشطة الاستيطانية في الأراضي الفلسطينية المحتلة – قد تأجل «بسبب ضغوط شديدة ».
من جهتها كشفت الحكومة الإسرائيلية أنها طلبت من مصر تأجيل تصويت مجلس الأمن على مشروع القرار. وقال أحد المصادر إن الاتصالات بين الحكومتين جرت على «مستوى رفيع».
في الأثناء دعا الرئيس الأمريكي المنتخب دونالد ترامب، الرئيس المنتهية ولايته باراك أوباما لاستخدام الفيتو في مجلس الأمن ضد مشروع القرار، الذي يعتبر الاستيطان في الضفة الغربية والقدس الشرقية غير قانوني، ويطالب بوقفه فورا.
ويقضي مشروع القرار بوقف الأنشطة الاستيطانية فورا في الأراضي الفلسطينية المحتلة كافة، بما فيها القدس الشرقية. كما ينص على «أن المستوطنات ليست لها أي شرعية قانونية، وتعتبر انتهاكا صارخا للقانون الدولي».
ويضيف مشروع القرار أن الأنشطة الإستيطانية أدت إلى تعثر الحل القائم على الدولتين، والذي يعني قيام دولة فلسطينية تعيش بسلام إلى جانب دولة إسرائيل. و»إن وقف الأنشطة الاستيطانية يعتبر أمرا ضروريا لإنقاذ حل الدولتين»، كما ينص مشروع القرار. كما يدعو إلى اتخاذ خطوات عملية فورية لتغيير الأوضاع السلبية على الأرض الناتجة عن الأنشطة الاستيطانية.
ويأتي موقف الرئيس الأمريكي المنتخب ترامب، الذي تبدأ ولايته يوم 20 الشهر المقبل غير مفاجئ خاصة، فقد عين صديقه اليهودي الأمريكي المتطرف ديفيد فريدمان سفيرا للولايات المتحدة في إسرائيل، وهو معروف بمواقفه المؤيدة لتصعيد النشاط الاستيطاني في الأراضي الفلسطينية المحتلة ويعتبر حل الدولتين منافياً للمصالح الإسرائيلية، وبالتالي منافياً للمصالح الأمريكية.
من جهة أخرى طالب رئيس وزراء إسرائيل بنيامين نتنياهو الولايات المتحدة الخميس أيضاً باستخدام «حق النقض – الفيتو» ضد مشروع القرار في مجلس الأمن الدولي.
ويحتاج مشروع القرار إلى تسعة أصوات إيجابية دون قيام إحدى الدول دائمة العضوية باستخدام الفيتو كي يتم اعتماده. ويعتبر المراقبون أن هذه هي الفرصة الأخيرة للفلسطينيين لتمرير مثل هذا القرار في نهاية ولاية مجلس الأمن الحالية، والتي تضم عددا من المتعاطفين مع القضية الفلسطينية مثل فنزويلا وماليزيا والسنغال وإسبانيا من جهة، ومن جهة أخرى نهاية دورة الرئيس الأمريكي باراك أوباما الذي ظلت إدارته تـنتقد النشاطات الاستيطانية لإسرائيل وتعتبرها عقبة في طريق السلام.

 

قصة قصيرة وحقيرة:
١-مجلس الأمن يصوت على قرار مصري بوقف الاستيطان .
٢-ترامب يكشر عن أنيابه ونتنياهو يهدد.
٣- السيسي يأمر بطلب تأجيل التصويت.





فضيحة الفضائح. نظام السيسي ينقذ الكيان الصهيوني، ويعطل قرارا ضد الاستيطان. هذا نظام لم يعد يخجل من التواطؤ مع الصهاينة ومع عدوان إيران.
 
أغلق لك ولغيرك مواضيع ياعزيزي
لدينا موضوع موحد نريد الألتزام به بعيد عن قسم الأخبار العسكرية أما كونه لا يتابعه أحد هذا غير صحيح تتوقع وصلنا 49 صفحه بمشاركات الاخوة الجن مثلاً ؟؟؟
قضيه أني أريد تبييض وجه السيسي شايفني دجاجه أبيض له :D
1470609569-klmty.jpg


غلطان و60 غلطان باغلاقك الموضوع

دمج المواضيع = قتلها

حينما تغلق موضوع هو خبر ساعة وتميعه في موضوع ميت انت قتلت الخبر وقتلت النقاش فيه


خبر ساعة تغلقه ليتم تميعه في موضوع ميت

الاجراء الصحيح والمتبع والذي تعودنا عليه هنا من سنوات
يترك موضوع لانه موضوع حدث ساعة ويناقش لاهميته ولما فيه فايدة للمنتدى من جلب النقاش والزوار حيث لدينا موضوع معنون بخبر ساعة فحينما القاري العربي يبحث بقوقل عن تاجيل مصر للقرار يطلع موضوع

هكذا انتم قتلتم الموضوع وافقدتم المنتدى فرص الظهور اكثر

بالاضافة اننا تعودنا على الاجراء متبع بترك مواضيع احداث ساعة منفصله ومنعزله عن موضوعها الاصلي الى ان ينخفض زخم مشاركه فيها وتدمج في موضوع الاصلي

للاسف قرار غلط مليون ترليون في المئه :mad:
 
التعديل الأخير:
مصر من استلمت عضوية ممثل بتصويت عربي للاسف خانة الثقه


خيانتها الاجماع العربي بتصويت ضد قرار الروسي

واليوم خيانةمصر بتاجيل تقديم مشروعةبعد ان عرفت ان امريكا لن تعترض

قررت تاجل القرار بعد ان عرفت انه القرار سوف يتم الموافقه عليه وبكذا اسرائيل تزعل .

التاجيل جاء بعد طلب اسرائيل لمصر بتاجيل القرار حيث اجتمع بكاية اليهود سامح شكري مع الاسرائيليين الذين طلبوا تاجيل قرار

كانت مسرحية تحاول مصر مع اسرائيل لعبها اننا ندافع عن قضايا العرب واسرائيل لتسوق لسيسي خير حارس لها لانهم كانوا يتوقعون فيتو امريكي وبكذا مجرد مسرحية تلميع لمصر

لكن حينما اعلنت امريكا انها لن تستخدم فيتو ضد قرار مصري
فور امر الاسرائيليين سيسي بسحب قرار وتاجيله حتى ياتي ترامب

وبكذا انفضحت مصرية " المماتع الجديد "

فضح سيسي نفسه وامريكا احرجته لما شاف ان امريكا لن تعترض كاد يغشى عليه من خوف لذلك سحب قرار

انهاةخيانه للامة الاسلامية والعربية ،،،، حينما علم ان القرار سوف يمرر وينتصر للقضية فلسطينية قام بسحب قرار .


خونه X خونه
 
التعديل الأخير:
والله تعبنا من الدونكيشوت السيسي هدا, ان اراد هو ان يصبح ناطق رسمي لمجلس رئاسة نتنياهو فهو حر, لكن لايلطخ سمعة الشعب والنخب والجيش المصري العظيم
 
مصر من استلمت عضوية ممثل بتصويت عربي للاسف خانة الثقه


خيانتها الاجماع العربي بتصويت ضد قرار الروسي

واليوم خيانةمصر بتاجيل تقديم مشروعةبعد ان عرفت ان امريكا لن تعترض

قررت تاجل القرار بعد ان عرفت انه القرار سوف يتم الموافقه عليه وبكذا اسرائيل تزعل .


خونه X خونه


عليه تنفيد قرارات الاجماع العربي, او ان يفتح جامعة عربية خاصة به.
او يتم نقل الجامعة للسودان مثلا..
 
السيسي رفع القرار في الأمم المتحدة لكسب صورة عامة أن مصر ضد إسرائيل ومع فلسطين..
اتضح للسيسي أن أمريكا لن تتخذ الفيتو... هنا بانت الحقيقة أن القرار المصري كان 1- لمجرد التكسب الاعلامي لا أكثر لأنهم كانوا يتوقعون وقوف أمريكا ضد هذه القرارات المناوئة لإسرائيل!!
2- وإحراج أمريكا بتصويرها أنها تقف مع العدو الإسرائيلي دائما .....

لكن المفاجئة التي لم يتوقعها أحد أن أمريكا سربت أنها لن تتخذ الفيتو هذه المرة..
بيض الله وجهك يا أوباما عريت السيسي المتنفع أمام الملأ..
حضرتك جبت الخلاصة

ما يقتلني هو سكوت الشعب المصري علي هؤلاء الشرذمة الفاسدة العميلة اصحاب المنطقة الخضراء ولكن في القاهرة
اين الليبرالي والناصري والاشتراكي واليساريين والعلمانية والوسطية والإسلاميين المصريين ام هم موافقين على كل ما يحدث من رئيسهم الخائن هل الشعب المصرى اجبن من أن يواجه هذا العرص
 
الكل يسلم ملفاته لناس واذا تجحفلوا جوك يركضون للسعودية
طيب اسمعوا الكلام من اول شي
 
المشكله بل المصيبه أين عندما انتقد

عبد الله المعلمي، النظام المصري بعد تصويته بالموافقة على مشروع روسي حول مدينة حلب في مجلس الأمن

جاء من يقول نحن قرارنا مستقل ولا نتبع لأحد

والآن القرار المستقل يرضخ لاسرائيل وامريكا

حبل الكذب قصير
 
عودة
أعلى