#قانون_جاستا متابعة مستمرة #المنتدى_العربي_للدفاع_والتسليح

المشكلة ان فترة المحاكمة تستمر سنوات تمتد ل 20 سنه يتم خلالها تجميد الأموال

لكن اللي سمعناه انه تم سحب مبالغ كبيرة بعضها على شكل سندات وانه يحق لرجال الاعمال السعوديين بيع ما لديهم لطرف أخر دون الرجوع الى الحكومه الامريكية
 
قانون جاستا ، هو ابتزاز انتخابي لعاطفة الجمهور الأمريكي ، فالإعلام الأمركي مشبع بالحديث حول حادثة الحادي عشر من سبتمبر بشكل عجيب ، كما أن مافيا التعويضات تستغل أي حادثة تدر عليهم بريع مالي من هنا أو هناك ، ويستغلون أي مأساة وحادثة ليدخلوا فيها من باب الحرص على حقوق الناس ، ولهم لوبيات ضغط سياسي واجتماعي واعلامي كبير ، لذا لا عجب أن مرر القانون بحماسة من أعضاء يبحثون عن دعم انتخابي.

هذا فيديو للقطة من فيلم كارتوني يتحدث عن حقيقة ما يجري في الانتخابات البلدية في أمريكا ، ويتناول حادثة الحادي عشر من سبتمبر بطريقة ساخرة مميزة :




ملاحظة : حسب ما سمعت أن مؤلف الفيلم ، كاد أن يركب إحدى طائرات الحادي عشر من سبتمبر ، ولكنه تخلف عن الحضور في الوقت المحدد.
 
Ct8FcUsWYAAnrJl.jpg
 
قانون جاستا بالمختصر يعني حكم قضائي من محكمة أمريكية وإذا اكتسب الحكم الدرجة القطعية من خلال تسلسل المحاكم الأمريكية تصبح لدينا مشكلة حقيقية
1- أولا الحكومة الأمريكية ملزمة بتنفيذ قرارات المحكمة
2- ثانيا اي قضايا أخرى سترفع سيكون اصدار الحكم فيها تلقائيا وسريعا اعتمادا على أول حكم يصدر
3- الخطورة تكمن في سيطرة اللوبي الصهيوني على مفاصل السياسة والقضاء والمال في امريكا وعدم رضاة عن التوجهات السعودية في تطوير نفسها في كافة المجالات وبخاصة العسكرية منها
الحلول موجودة وممكنة سأناقشها في مشاركة اخرى
 
الجيد أنه أثناء وبعد المحاكمة وحتى لو أدانت المحكمة المملكة لن تجمد الأموال والإسثتمارات السعودية في الولايات المتحدة
 
ليس من عادتي شكر تركيا على أي شيء. لكن موقفها الاخير يستحق الاحترام مقارنة ببعض المواقف العربية الرخوة والغير متوقعة.

شكرا تركيا والسودان على مواقفكم الصلبة والواضحة وغير الضبابية.

للأسف.........
 
تركيا تساند السعودية وتعبر عن رفضها لقانون "جاستا" الأمريكي

السعودية تحذر واشنطن من عواقب وخيمة بعد قانون "جاستا"
 
التعديل الأخير بواسطة المشرف:
الغاء صفقات الشق البحري مع امريكا وخل الإيجيس يعفن عندهم نذهب لفرقاطات اوروبيه او اسبانيه تسليحها صواريخ جواله هجوميه أوكرانيه ننقل تقنيتها اقوى حل فوري الغاء الصفقات البحريه التي لم توقع مازالت مفاوضات وان رغبو الامريكان بعدم الالغاء نشترط التقنيه كامله لعدم الثقه بامريكا مره اخرى هنا عندنا عذر اما يأخذون فلوس بسعر اخف ونقل تقنيه لنا او تلغى الصفقه وتذهب لاوروبا ونعتبرها عقوبات على امريكا تزيد سخط تجار السلاح
 
اذا صحيح شي جيد....ولكن ليس جيداً بما فيه الكفاية
لاننا نرى الكونجرس اجمع بتصويت بنعم لم يكن عائقاً ولا تهديداً
-
ولا نريد فقط استثمارات بل بيع جزء من الاصول التي نملكها بشكل تدريجي

نبي سحب زي يوم سحب الملك عبدالله من السندات ما ادري الاحتياطي المالي في امريكا
و اعطى الشعب دبل الرواتب و المكافئات

نبي سحب زي كذا تحذير وكان من المفترض فعل ذلك قبل يصل القانون الى اوباما و اذا عاد الى الكونجرس وصوتُ مره اخرى نسحب ضعف هذا العدد​
ما أرغبه السحب كامل وتحويل الأموال لشراء حصص في شركات السيارات اليابانية والكوريه الجنوبيه وحصص بشركات الادويه العالميه وشركات الغاز وألطاقه النوويه والبتروكيماويات وسلاسل المطاعم العالميه وماركات الازياء العالميه وشركات سامسونج وناقلات النفط والموانئ العالميه وشركات الألعاب العالميه وديل وميكروسوفت كثير شركات عالميه ممكن تجعل دخلنا القومي تليريوني بدولار
 
انت تحتاجهم اكثر من حاجتهم لك. وبالتالي انت الخسران خصوصا في حالة التشرذم العربي الحالي
مانحتاج امريكا نستطيع الاستغناء عنها بالقطاع العسكري سلاح جو اوروبي وعدونا اسرائيل ناتي له بالباك فا والروس صرحو ان السعوديه لا تشتري الا السلاح الافضل ممكن القيام بوضع خبراتنا في تصنيع F15 في طائرة روسيه سعودية الصنع مجرد إعطاء امريكا ظهرك تستطيع شراء تقنيات صواريخ بعيدة المدى لو ناخذ المنتجات المدنيه من كوريا والصين واليابان لكفانا بزياده حنا معطينهم وجه وشركات السلاح الامريكي هيا التي تخسر عندما يشتري العرب سلاح يجهلونه وغير معروف لتل ابيب تخسر نفوذ كما خسرت بريطانيا سابقا العرب ليسو تمثال صالح للكلام او الحركه لكن دول اسلاميه كثير لا تحب الامريكان من اساسه تستطيع دعوة المسلمين لمقاطعة المنتجات الامريكيه عالميا تأسيس مقاومه بفلسطين حقيقيه في خاصرة اسرائيل وربط الريال بذهب اذا حاصروك ( اهلًا بسوق الاسلاميه ) دعوات للتشكيك بالقانون الامريكي بناء إعلام محرض للسود الامريكان والحرب الاهليه جاهزه كل يوم قتل اسود اتفاق اسلامي للتعامل مع كوريا الشماليه خل الغرب يقاطع كل دول العالم الاسلامي ههههههه
 
التعديل الأخير:
الجيد أنه أثناء وبعد المحاكمة وحتى لو أدانت المحكمة المملكة لن تجمد الأموال والإسثتمارات السعودية في الولايات المتحدة

من اين أستقيت هذه المعلومه ، أرجو ان تكون المعلومه صحيحه وأن
كنت أعتقد ان تجميد الأموال يكون ساري المفعول عند بدء القضيه .
 
تقرير: هذه هي أوراق الضغط السعودي على واشنطن لإيقاف "جاستا"

0201610041108613.Jpeg


24 ـ القاهرة ـ أكرم علي

الثلاثاء 4 أكتوبر 2016 / 15:54


تحذيرات وتهديدات سعودية وإقليمة ودولية ومن منظمات عدة، وجهت إلى واشنطن بسبب قانون "جاستا" الذي صوت عليه الكونغرس أخيراً، والذي يتيح مقاضاة السعودية من قبل ذوي ضحايا حادث 11 سبتمبر الذي مر عليه 15 عاماً، لكن ما هي ملامح أوراق الضغط السعودي والعربي على الولايات المتحدة الأمريكية لإيقاف هذا القانون؟

وتبدو الأوراق السعودية، بحسب محللون سياسيون ودبلوماسيون، التي ستستخدمها السعودية كفيلة بإجبار الكونغرس على مراجعة موقفه من قانون "جاستا" للحفاظ على وضع الولايات المتحدة اقتصادياً ودولياً، خلال الفترة المقبلة، والتي من المقرر أن تشهد إدارة جديدة قد تعصف بمن سعوا لتطبيق هذا القانون دون أن يدركوا مخاطر تنفيذه على مسار بلادهم.

ويقول أستاذ العلوم الدولية والسياسية في جامعة القاهرة الدكتور مصطفى علوي، إن هناك أوراقاً عدة في يدة السعودية للتعامل مع قانون جاستا، أولها اللعب على الشق الاقتصادي في الولايات المتحدة، حيث تشغل المملكة السعودية حيزاً كبيراً منه، ولديها الكثير من الاستثمارات في أمريكا، وليس ودائع فقط لدى البنوك الأمريكية، حتى لا يظن أحد أنه يمكن الحجز على الودائع لحين الانتهاء من القضايا التي سيتم توجيهها ضد السعودية حسب القانون، موضحاً أن هناك استثمارات بمليارات الدولارات في الولايات المتحدة، يمكن أن يتم سحبها، وبالضغط على الدول الداعمة للسعودية أيضاً، وخاصة دول الخليج التي تستطيع أن توجه ضربة قاسية لواشنطن حال تطبيق القانون.

وأوضح علوي لـ24، أن توقيت التصويت على القانون مفاجئ للجميع، ويبدو أنه جاء وفق خطة تريد الضغط على السعودية في الوقت الحالي وابتزازها من أجل تنفيذ أمر ما يصب في مصلحة الولايات المتحدة، ولا تريد المملكة السعودية تمريره، لأن الوقت الذي يسبق انتخاب رئيس جديد في أمريكا لا يتم تنفيذ أي قوانين حاسمة خلاله، بل يتم الانتظار لحين تعيين إدارة جديدة.

الورقة الأخرى التي أشار إليها أستاذ العلوم الدولية، هي الحشد الإقليمي والدولي ضد الولايات المتحدة وسحب المساعدات التي تقدم للأمم المتحدة أيضاً، وإمكانية الضغط عليها لمطالبة الولايات المتحدة بوقف هذا القانون الذي يضر بالعلاقات الدولية المتعارف عليها، موضحاً أن هناك الكثير من الدول والجهات التي تدعم الموقف السعودي الذي يؤكد أنها ليست مسؤولة عن جنسية المتطرفين والمتهمين بتدبير عمليات إرهابية.

من جانبه، طرح سفير مصر الأسبق في واشنطن عبد الرؤوف الريدي ورقة أخرى هامة، يمكن أن تتجه لها السعودية، وهي الحشد الدولي للتوقيع على اتفاقية روما للتحقيق في الجرائم الإنسانية، ومطالبة الولايات المتحدة بالتحقيق في الحوادث التي ارتكبتها في كل من العراق وأفغانستان رداً على هجوم 11 سبتمبر (أيلول) والمطالبة بتعويضات لأهالي المتضررين، خاصة بعد اعتراف رئيس الوزراء البريطاني بأنه أخطأ حين شارك في غزو العراق عام 2003، وسينضم الكثيرون إلى المملكة السعودية في هذا الملف.

التنسيق الدبلوماسي والسياسي بين البلدين، فضلاً عن التعاون الاستراتجي في إطار التحالف المشترك بينهما، سيكون ورقة أخرى، بحسب السفير عبد الرؤوف الريدي، الذي أكد لـ24، أن الإدارة الأمريكية ستضع في حساباتها كافة الأمور التي يمكن تؤثر عليها وستعمل على عقد جلسات هامة مع الأعضاء الذي رغبوا في تمرير هذا القانون داخل الكونغرس، وعرض كافة السيناريوهات التي سيؤدي لها تنفيذ قانون "جاستا"

ومازال الكونغرس يعمل على إمكانية إصلاح قانون "جاستا" ودراسة تداعياته بعد أن استخدم الرئيس الأمريكي باراك أوباما الفيتو ضد تمرير القانون، حيث رفض بعض النواب داخل الكونغرس استخدام الفيتو الرئاسي ومازالوا متمسكين بفرض القانون.


 
السعودية لن تدفع فلساً واحداً بسبب "جاستا"

0201610041126934.Jpeg


24- رنا نمر

الثلاثاء 4 أكتوبر 2016 / 15:56


وصف الباحث بيري كاماك في معهد "كارنيغي-الشرق الأوسط" قانون "العدالة ضد رعاة الإرهاب" المعروف ب "جاستا" بانه مجرد صداع ولكنه ليس كارثة.

ويذكر الباحث بأنه منذ سبتمبر (أيلول) 2001، رفع بعض ذوي ضحايا الهجمات دعاوى مدنية للمطالبة بتعويضات. وفي ظل العجز عن الحصول على ذلك من القاعدة، حاول المدعون البحث عن تعويضات لدى السعودية، على أساس أن تمويلات ريعية رسمية كانت تذهب إلى القاعدة واستخدمت لتمويل الهجمات. ولكن محاكم أمريكية رفضت تلك الدعاوى بذريعة قانون الحصانات السيادية الأجنبية لعام 1976 الذي يحصن الممارسات الديبلوماسية من أي ملاحقة قضائية في الولايات المتحدة.

وفي رد مباشر على رفض هذه الدعاوى، يعدل "جاستا" الذي لا يأتي على ذكر السعودية أو هجمات 9\11، قانون 1976 لخلق استثناء جديد للقضايا المتعلقة بالإرهاب الدولي الذي ينفذ على الأرض الأمريكية.

تشريع مضلل وخطير
ويرى الباحث أن "جاستا" الذي ضغطت لإقراره عائلات الضحايا التي تشكل دائرة انتخابية سياسية فعالة في سنة انتخابية، هو قطعة تشريعية مضللة وخطيرة، ويهدد مبادئ الحصانة السيادية المتبادلة التي تعتبر أساسية لممارسة العلاقات الخارجية ومن المحتمل أن يميّع السلطة التنفيذية في ما يتعلق بالسياسة الخارجية.

العراق وأفغانستان

وإلى التحذيرات الأمريكية، بما فيها من مدير الاستخبارات المركزية سي آي إيه جون برينان من التبعات الخطيرة للقانون، تساءل معلقون عرب ما إذا يمكن تطبيق المنطق القانوني ل"جاستا" على الولايات المتحدة، نظراً إلى الحروب المدمرة في أفغانستان والعراق.

قلق الكونغرس

ويلفت الباحث إلى أن الكونغرس بدا مدركاً لحساسية مسألة الحصانة السيادية، ذلك أن لجنة من 28 سناتوراً ينتمون إلى الحزبين، جميعهم أيدوا القانون، أصدروا رسالة قبل تجاوز فيتو أوباما، أبرزوا فيها الحاجة إلى حل "التبعات غير المقصودة" للقانون.
وتبع ذلك تحذيرات مماثلة من كل رئيس مجلس النواب وزعيم الغالبية في مجلس الشيوخ .

الشركة الأمريكية-السعودية

أما السؤال الأكثر إلحاحاً في رأي الباحث فيتعلق بماذا إذا كان الكونغرس قد سرع قطيعة أساسية في الشركة الأمريكية-السعودية التي اعتبرت مرساة للنظام الإقليمي في الشرق الأوسط منذ نهاية الحرب العالمية الثانية.

ويشير الباحث إلى أن العلاقات السعودية-الأمريكية تمر أصلاً بظروف صعبة مع خلافات سياسية أساسية بسبب أمور كثيرة من مصر إلى إيران وما بينهما. ومع ذلك، يعتبر أن "جاستا" سيشكل في النهاية ضداعاً ديبلوماسياً أكثر منه كارثة ديبلوماسية.

الصفحات ال28
ويشرح رأيه قائلاً: "أولاً وقبل كل شي، لا دليل ظهر أو يرجح أن يظهر على أن السعودية اضطلعت بأي دور مباشر أو غير مباشر في هجمات 9\11. فالصفحات ال28 الشهيرة التي تتضمن معلومات استخباراتية أولية عن صلات للسعودية بالقاعدة، كشفت في يوليو (تموز) الماضي، وهي لا تتضمن أي دليل على أن السعودية كانت على علم أو كان لها أي دور في هجمات سبتمبر 2001".

سنوات
إلى ذلك، ونظراً إلى البطء الشديد في النظام القضائي الأمريكي، يقول الباحث إنه قد تمر سنوات عدة قبل أن تمضي الدعاوي في طريقها في المحاكم، ما يوفر الوقت للكونغرس لتقييد حجم جاستا، وخصوصاً إذا ما تبين أن عسكريين أمريكيين قد يواجهون خطر ملاحقات مماثلة في الخارج.

عملية تنفيذ معقدة
كذلك، ينشئ "جاستا" آلية يمكن بموجبها الإدارة الأمريكية أن توقف الدعوى 180 يوماً سعياً إلى حل ديبلوماسي مع الدولة المدعى عليها. وأخيراً، لا يتضمن جاستا أي ألية لتنفيذ حكم، لذا حتى إذا حصل المتقاضون على حكم ضد السعودية في المحاكم الأمريكية، فإن عملية تنفيذ هذا الحكم ستكون معقدة قانونياً وطويلة.

تبعات موقتة
ووصف الباحث رد فعل الرياض بأنه كان متحفظاً نسبياً. ولفت إلى أن مديري الصناديق السياسية الخليجية سيفكرون ملياً في شأن استقرار محفظاتهم المالية في أمريكا.

أما بالنسبة إلى العلاقات الأمنية فيمكن أن يكون هناك بعض الخطوات الرمزية من الرياض لاعادة النظر في تبادل المعلومات الاستخباراتية والتعاون في الإرهاب المضاد أو شراء الأسلحة، لكن السعودية تعتبر مثل هذا التعاون مفيداً لها كما للولايات المتحدة.

ويؤكد أن المخاوف أو التوقعات من قطيعة أمريكية-سعودية تظهر سوء فهم لطبيعة الشركة. ومن التأكيد أن يضع مستشارو الرئيس الأمريكي الجديد جاستا في لائحة التحديات الطويلة في المنطقة، ولكن مهمتهم لاعادة الثقة مع السعودية صارت أكثر صعوبة. ويخلص: "أراهن على أن السعودية لن تدفع فلساً واحداً نتيجة جاستا".
 
قد يكون قانون "جاستا" احسن حدث يحصل لنا لانه يجعل السعودية تفكر فعلا في تغيير كيفية ادارة العلاقات الدولية و نفض نهجها الاقتصادي في الخارج و من الممكن ان تصل للداخل حتى خصوصا ان احتمالية مصادرت الاموال السعودية شبه مستحيلة في ظل ردت الفعل في الداخل الامريكي و المجتمع الدولي على القانون
 
برئيي ان كل الدول التي تدعمها و تساعدها السعودية ماليا و دبلوماسيا وجب عليها الوقوف في وجه امريكا بجانب السعودية. ام ان صرف المال السعودي امر بسيط و مستحب و الوقوف في وجه امريكا صعب و مكروه ?!!!
 
السودان يشجب قانون "جاستا" الأمريكي

عضو هيئة "التحكيم الدولية": السعودية لديها أسلحة لم تستغلها ضد "جاستا"
 
التعديل الأخير بواسطة المشرف:
للتنظيف مغلق

تم تنظيف الموضوع أستاذي الكريم
ونستأذنكم في تثبيته وفتحه كموضوع موحد لكل مايتعلق بهذة القضية بدل فتح مواضيع كل يوم بشكل مزعج .
 
عودة
أعلى