دراسة : مشروع الضبعة.. اغتيال للساحل الشمالي

السيسي | حادث الطائرة الروسية نتج عنه تعاون مثمر بين السلطات المصرية والروسية

جملة فى الجون تلخص هرى وكلام فاضى كتير اوى حصل بعد موضوع الطائرة
 
ملياااااااااااااااااار ملياااااااااااااااااااااااااااااااار مبروك لمصر .
اتضح ياجدعااااااااااااااااااااااااااااان ان العلاقات المصريه الروسيه اقوى مما كان يتصوره البعض.
قلنا قبل كده ..........مايتم امام الاعلام ده حماده .
ومايجرى خلف الابواب المغلقه ...حماده تانى خاااااااااااااااااااااااااااااااالص.
حفظ الله مصر وجيشها وزعيمها ...وحفظ الله امتنا العربيه .
 
السيسى: سداد تكاليف المحطة النووية سيتم على 35 سنة

قال الرئيس عبد الفتاح السيسى، إن الشروط والدراسات التى اتخذت قرار إنشاء المحطة عليها راعت كل الاعتبارات حتى نصل إلى التوقيع اليوم، مضيفا: "ده أفضل عرض من المنظور الاقتصادى دون الدخول فى تفاصيل لأسباب تتعلق بالعقد المبرم اليوم". وأعلن الرئيس السيسى أنه سيتم سداد قيمة المحطة النووية على 35 سنة، مؤكدا أن الدولة والموازنة العامة للدولة لن تتحمل فى سداد تكاليف إقامة هذه المحطة بل سيتم السداد من الانتاج الفعلى للكهرباء التى سيتم توليدها من هذه المحطة. وتابع السيسى فى كلمته عقب إبرام عقود انشاء المحطة النووية، "إننا تحصلنا على معرفة وعلوم مرتبطة بالاستخدام السلمى للطاقة النووية وتحصلنا على تدريب وتأهيل شبابنا وعلماءنا فى هذا المجال بشكل كامل، وتحصلنا على أن الشركات المصرية تعلم بلا ما لا يقل عن 20% من العقد".
 
أعتقد أنه سيجري تصنيعه في مصر لأن وزن الواحد900 طن يصعب نقله إلى خارج روسيا

أولا: لا يوجد جدوى اقتصادية من تصنيعه في مصر ...
ثانيا: روسيا قامت بنقله من روسيا إلى بيلاروسيا مؤخرا وإلى عدة دول اخرى...
 
رد بليغ جدا لمن دفعوا الأموال الطائله بتفجير الطايره ...... بالتوفيق
ضاعت فلوسك يا حمدان
:D:D:D
 
مصر تدخل عصر النووي: اتفاق مصري - روسي لبناء محطات نووية


شهد الرئيس عبدالفتاح السيسي، عصر اليوم الخميس، بمقر رئاسة الجمهورية، توقيع الاتفاقية الحكومية بين مصر ممثلة في هيئة المحطات النووية، وروسيا ممثلة في شركة "روز أتوم" العاملة في مجال بناء المحطات النووية، والتي سيتم بمقتضاها بناء محطة الضبعة النووية.

وقع الاتفاقية الدكتور محمد شاكر المراقبي وزير الكهرباء، والدكتور سيرجي كريانكو المدير العام للشركة الروسية، وعدد من مسؤولي هيئة الطاقة النووية المصرية ومسؤولي الشركة الروسية وسفير روسيا بالقاهرة.

وتشمل الاتفاقية النواحي الفنية المتعلقة بأحدث التكنولوجيات التي تشمل أعلى معايير الأمان النووي، كما يتضمن العرض الروسي، أفضل الأسعار التمويلية الخاصة بأفضل تمويل وفترة سماح أو فائدة، ولا تضع الاتفاقية شروط سياسية على مصر وبمقتضاها توفر روسيا حوالي 80% من المكون الأجنبي، وتوفّر مصر حوالي 20%، على أن تقوم مصر بسداد قيمة المحطة النووية بعد الانتهاء من إنشائها وتشغيلها.



السيسي: مصر ستسدد قيمة المحطة النووية بعد الانتهاء من إنشائها وتشغيلها



وتضم المحطة النووية، وفقًا للاتفاقية، في المرحلة الأولى 4 وحدات قدرة كل منها حوالي 1200 ميجا وات، بتكلفة حوالي 10 مليارات دولار. كما تم توقيع اتفاقية أخرى لتمويل مشروع إنشاء المحطة النووية، ووقع هاني قدري دميان وزير المالية، ممثلًا عن مصر، وسرجيا أناتولي ممثلاً عن روسيا الاتحادية، وتم توقيع مذكرة تفاهم بين هيئة الرقابة النووية والإشعاعية المصرية والجهاز الفيدرالي للرقابة البيئة والنووية والتكنولوجية الروسية في مجال التعاون في المجال السلمي للطاقة النووية، ووقع عن مصر في مذكرة التفاهم الدكتور وليد إبراهيم زيدان نائب رئيس هيئة الرقابة النووية والإشعاعية، وإليكسي فونترافو، نائب رئيس الجهاز الفيدرالي للرقابة البيئية والنووية والتكنولوجية.

وألقى الرئيس السيسي، كلمة عقب التوقيع، قال فيها إنّه في ظل الظروف العصيبة التي تمر بالعالم والمنطقة يأتي الهدف من التوقيع اليوم وهو رسالة أمل وعمل وسلام لنا في مصر وللعالم كله، مشيرًا إلى أنّ المشروع يوفّر مستقبل أفضل للشعب المصري وللشعوب المحبة للسلام والأمن في العالم.



الرئيس: توقيع الاتفاقية رسالة أمل وعمل وسلام لنا في مصر والعالم كله



وهنّأ السيسي، الشعب المصري بهذه الاتفاقية، واصفًا إياها بأنّها حلم طويل لمصر أن يكون لها برنامج نووي سلمي لإنتاج الطاقة الكهربائية، واليوم نضع أول خطوة في تنفيذ هذا الحلم.وأشار الرئيس إلى أنّ هذا البرنامج نووي سلمي ونحن ملتزمون التزامًا قاطعًا وكاملًا بتوقيعنا على اتفاقية حظر انتشار الأسلحة النووية، لافتًا إلى "أنّنا حريصون على امتلاك برنامج نووي سلمي وهذا لن يتغير. القدرة الحقيقية لأي أمة هي العلم والمعرفة والوعي والعمل والصبر ومن يتملك ذلك يكون امتلك أشياء كثيرة.



القدرة الحقيقية لأي أمة هي العلم والمعرفة والوعي والعمل والصبر



وأضاف "أنّه خلال عام أو يزيد في دراسات متعمقة جدًا ودراسة عروض تقدمت بها شركات ودول في هذا المجال وتمت الدراسة من جميع الأوجه، فنحن نتحدث عن محطة من 4 مفاعلات من الجيل الثالث أي أقصى ما وصل إليه العلم في هذا المجال، فضلاً عن ضمانات حقيقية أثناء التنفيذ لاعتبارات البيئة والأمن. نتحدث عن محطة نووية تتحمل اصطدام طائرة وزنها 400 طن دون أن يؤثر على سلامتها".



محطة الضبعة تتحمل اصطدام طائرة وزنها 400 طن دون أن يؤثر على سلامتها



وأكد "أنّ الشروط والدراسات راعت كل الاعتبارات كما أنّه أفضل عرض من المنظور الاقتصادي. حيث سيتم سداد هذه المحطة على 35 سنة، ولن تتحمل الأجيال أو موازنة الدولة سداد تكاليف إقامة هذه المحطة، حيث سيتم السداد من الإنتاج الفعلي للكهرباء التي سيتم توليدها من هذه المحطة، فضلًا عن أنّنا تحصلنا على معرفة وعلوم مرتبطة بالاستخدام السلمي للطاقة النووية من تدريب وتأهيل شبابنا وعلمائنا في هذا المجال بشكل كامل، كما أنّ الشركات المصرية تعمل بما لا يقل عن 20% من قيمة هذا العقد في هذه المحطة. هذا سيمكننا من امتلاك تكنولوجيا ومعرفة وخبرات نستطيع أن نتشارك مع الآخرين في المنطقة في هذه الصناعة بشكل أو بآخر"، واصفًا العقد بأنه الأسرع في تاريخ المشروعات.



عقد المحطة النووية "الأسرع في تاريخ المشروعات"



وتابع السيسي: "اليوم له دلالة لأنه في أعقاب الظروف الصعبة التي تمر بالمنطقة، وكان التوقيع رسالة عن حجم العلاقات المصرية الروسية وأن الشعب المصري متفهم شواغل المواطن الروسي والقيادة الروسية تجاه تأمين مواطنيها منذ الحادث المؤسف بسقوط الطائرة على أرضنا ونحن أبدينا تفهمًا تجاه اللجان التي تم إرسالها وإيفادها من روسيا والدول الأخرى المعنيّة بهذا الموضوع".

وأوضح أنّ هذا التعاون "يؤكد أننا نتعامل مع الموضوع بمنتهى الشفافية لأن أرواح الناس أمر في منتهى الأهمية مثلما هو مهم للآخرين، واتخذنا إجراءات كثيرة في مجال مراجعة الإجراءات الأمنية للمطارات والموانئ التي تتعامل مع مثل هذه الموضوعات، وناقشنا في مجلس الامن القومي موضوع المحطة النووية في الضبعة لكي يتم اتخاذ ما يلزم طبقًا للقواعد المعمول بها هنا لكي يكون هناك موافقة بالإجماع كما تمت مراجعة كافة المسائل المرتبطة بالأمن والاستقرار في مصر".

وقال إنّ "مصر أعلنت موقفها من الإرهاب منذ أن تولى المسؤولية، حيث يحتاج إلى استراتيجية وجهد دولي عالمي لمجابهة هذا الأمر من منظور فكري وثقافي واجتماعي وخطاب ديني وليس فقط أمني. اليوم بعد ما يقرب من سنة ونصف نرى ما يحدث حولنا في العالم وهنا في مصر نؤكد أنّنا نشارك بقوة وبفاعلية مع كل الجهود من أجل مكافحة الإرهاب في المنطقة لأمن وسلامة واستقرار المنطقة وشعوبنا والعالم. أوجه هذه الرسالة للقيادة والشعب الفرنسي والروسي نحن معكم في مواجهة الإرهاب"، مشددًا على ضرورة أن تكون الجهود عالمية لأن الظاهرة خطيرة".

وأشار السيسي إلى أنّ الاتفاقية تُوقَّع ومصر على أعتاب المرحلة الثانية من الانتخابات "وهذا معناه أنّنا نسير على الطريق السليم، هنفضل نعمّر في بلدنا لآخر لحظة".



أي حد ممكن يتهز أو يخاف إلا أنتم يا مصريين



وتابع: "أي حد ممكن يتهز أو يخاف إلا أنتم يا مصريين لأنكم عملتم عمل كبير جدًا خلال الشهور الماضية والإنجازات التي تحققت بكم أنتم وكلها خطوات على الطريق ولا يزال هناك عمل وأمل كبير نريد تحقيقه لنا ولشبابنا وأحفادنا وألف مبروك لهذا التوقيع ويأتي اليوم الذي نحتفل فيه بهذا المشروع الذي كان أمل لنا على مدى سنوات كثيرة مضت".
 
نص توقيع اتفاقية التعاون ومذكرة التفاهم بين مصر وروسيا فى الطاقة النووية

شهد الرئيس عبد الفتاح السيسى بمقر رئاسة الجمهورية اليوم، الخميس، مراسم توقيع اتفاقيتين للتعاون المشترك، ومذكرة تفاهم بين مصر وروسيا .

وتضمنت الاتفاقية الأولى التعاون بين البلدين فى مجال إنشاء وتشغيل محطة الطاقة النووية على أرض مصر، ووقعها عن الجانب المصرى وزير الكهرباء محمد شاكر، وعن الجانب الروسى رئيس المؤسسة الحكومية للطاقة النووية "روس أتوم" سيرجى كرياتكس.

وتضمنت الاتفاقية الثانية تقديم قرض حكومى روسى ميسر لمصر لتمويل إنشاء محطة الطاقة النووية على أرض مصر، ووقعها عن الجانب المصرى وزير المالية هانى قدرى دميان، وعن الجانب الروسى سيرجى ستارشاك نائب وزير المالية.

أما مذكرة التفاهم المشتركة، فتم التوقيع عليها بين هيئة الرقابة النووية والإشعاعية بمصر، والجهاز الفيدرالى للرقابة التكنولوجية على الطاقة النووية الروسية فى مجال الاستخدام السلمى للطاقة النووية. وقع مذكرة التفاهم عن الجانب المصرى، نائب رئيس هيئة الرقابة النووية والإشعاعية وليد زيدان، وعن الجانب الروسى نائب رئيس الجهاز الفيدرالى للرقابة التكنولوجية على الطاقة النووية.

 
مليووووون مبروك يابلدي الغالية

وتسلم ياسيادة الرئيس السيسي علي تحقيقك حلم مصري اتاخر كتير


اول محطة نووية مصرية:)
383126_0.jpg

1120151918316760MTY_5473.jpg
 
التعديل الأخير:
1120151918437579%D8%A7%D9%84%D8%B3%D9%8A%D8%B3%D9%89-%D8%AA%D9%88%D9%82%D9%8A%D8%B9-%D8%A7%D9%86%D8%B4%D8%A7%D8%A1-%D9%85%D8%AD%D8%B7%D8%A9-%D9%86%D9%88%D9%88%D9%8A%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%B6%D8%A8%D8%B9%D8%A9-%D9%85%D8%AD%D8%B7%D8%A9-%D9%86%D9%88%D9%88%D9%8A%D8%A9-(5).jpg

1120151918437583%D8%A7%D9%84%D8%B3%D9%8A%D8%B3%D9%89-%D8%AA%D9%88%D9%82%D9%8A%D8%B9-%D8%A7%D9%86%D8%B4%D8%A7%D8%A1-%D9%85%D8%AD%D8%B7%D8%A9-%D9%86%D9%88%D9%88%D9%8A%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%B6%D8%A8%D8%B9%D8%A9-%D9%85%D8%AD%D8%B7%D8%A9-%D9%86%D9%88%D9%88%D9%8A%D8%A9-(10).jpg

1120151918437584%D8%A7%D9%84%D8%B3%D9%8A%D8%B3%D9%89-%D8%AA%D9%88%D9%82%D9%8A%D8%B9-%D8%A7%D9%86%D8%B4%D8%A7%D8%A1-%D9%85%D8%AD%D8%B7%D8%A9-%D9%86%D9%88%D9%88%D9%8A%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%B6%D8%A8%D8%B9%D8%A9-%D9%85%D8%AD%D8%B7%D8%A9-%D9%86%D9%88%D9%88%D9%8A%D8%A9-(11).jpg

1120151918437581%D8%A7%D9%84%D8%B3%D9%8A%D8%B3%D9%89-%D8%AA%D9%88%D9%82%D9%8A%D8%B9-%D8%A7%D9%86%D8%B4%D8%A7%D8%A1-%D9%85%D8%AD%D8%B7%D8%A9-%D9%86%D9%88%D9%88%D9%8A%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%B6%D8%A8%D8%B9%D8%A9-%D9%85%D8%AD%D8%B7%D8%A9-%D9%86%D9%88%D9%88%D9%8A%D8%A9-(8).jpg

1120151918437580%D8%A7%D9%84%D8%B3%D9%8A%D8%B3%D9%89-%D8%AA%D9%88%D9%82%D9%8A%D8%B9-%D8%A7%D9%86%D8%B4%D8%A7%D8%A1-%D9%85%D8%AD%D8%B7%D8%A9-%D9%86%D9%88%D9%88%D9%8A%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%B6%D8%A8%D8%B9%D8%A9-%D9%85%D8%AD%D8%B7%D8%A9-%D9%86%D9%88%D9%88%D9%8A%D8%A9-(7).jpg

1120151918437580%D8%A7%D9%84%D8%B3%D9%8A%D8%B3%D9%89-%D8%AA%D9%88%D9%82%D9%8A%D8%B9-%D8%A7%D9%86%D8%B4%D8%A7%D8%A1-%D9%85%D8%AD%D8%B7%D8%A9-%D9%86%D9%88%D9%88%D9%8A%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%B6%D8%A8%D8%B9%D8%A9-%D9%85%D8%AD%D8%B7%D8%A9-%D9%86%D9%88%D9%88%D9%8A%D8%A9-(6).jpg


1120151918437575%D8%A7%D9%84%D8%B3%D9%8A%D8%B3%D9%89-%D8%AA%D9%88%D9%82%D9%8A%D8%B9-%D8%A7%D9%86%D8%B4%D8%A7%D8%A1-%D9%85%D8%AD%D8%B7%D8%A9-%D9%86%D9%88%D9%88%D9%8A%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%B6%D8%A8%D8%B9%D8%A9-%D9%85%D8%AD%D8%B7%D8%A9-%D9%86%D9%88%D9%88%D9%8A%D8%A9-(2).jpg


.الرئيس.السيسى يشهد توقيع اتفاق إنشاء المحطة النووية بالضبعة:بدأنا أول خطوة لتنفيذ حلم مصر..برنامجنا النووى سلمى والتكاليف على 35 سنة

عقد المحطة النووية هو الأسرع فى مثل تاريخ هذه المشروعات

- نقف مع"فرنسا وروسيا" فى مواجهة الإرهاب الدولى

- "الإرهاب يحتاج إلى جهد دولى.. وأى حد ممكن يخاف إلا المصريين"


شهد الرئيس عبد الفتاح السيسى، توقيع عقد الاتفاقية الحكومية بين مصر وروسيا لإقامة أول محطة نووية بالضبعة لتوليد الكهرباء بقدرة 4800 ميجا وات بحضور وزير الكهرباء ورئيس شركة روس أتوم الروسية.

كانت شركة "روس أتوم" الروسية أعلنت أنه سيتم توقيع الاتفاق النووى بين روسيا ومصر اليوم الخميس، وسيكون اتفاق تعاون فى بناء التكنولوجيات الروسية وتشغيل أول محطة للطاقة النووية فى مصر.

وأوضحت الشركة الروسية أنه سيتم التوقيع بالفعل من جانب مدير عام شركة "روس أتوم" سيرجى كيريينكو ووزير الكهرباء والطاقة فى مصر محمد شاكر، بحضور الرئيس عبد الفتاح السيسى. وأشارت الوكالة الروسية أنه أيضا، سيتم توقيع اتفاق حكومى دولى بين روسيا ومصر على العمل معا فى الإدارات الإشرافية فى مجال الطاقة النووية.












بدأنا أول خطوة لتنفيذ حلم مصر

وقال الرئيس عبد الفتاح السيسى، إن الهدف من توقيع اتفاقية إنشاء محطة نووية، اليوم، رغم الظروف العصيبة التى يمر بها العالم، هو إرسال رسالة أمل وعمل وسلام لنا فى مصر والعالم كله، ولمستقبل أفضل لشعبنا والشعوب المحبة للسلام والمحبة للسلام فى العالم.

وهنأ الرئيس السيسى، قائلا "هذا حلم لمصر أن يكون لها برنامج نووى سلمى لإنتاج الطاقة الكهربائية، وده كان حلم من سنين والنهاردة نضع أول خطوة لتنفيذ هذا الحلم".

1120151918437573%D8%A7%D9%84%D8%B3%D9%8A%D8%B3%D9%89-%D8%AA%D9%88%D9%82%D9%8A%D8%B9-%D8%A7%D9%86%D8%B4%D8%A7%D8%A1-%D9%85%D8%AD%D8%B7%D8%A9-%D9%86%D9%88%D9%88%D9%8A%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%B6%D8%A8%D8%B9%D8%A9-%D9%85%D8%AD%D8%B7%D8%A9-%D9%86%D9%88%D9%88%D9%8A%D8%A9-(1).jpg
 
الف مليار ترليون مبروك لبلدي مصر
السيسي للحاقدين حادث الطائرة نتج عنه تعاون مثمر
وشوف الجباروت التسديد علي 35سنه تبداء من بعد التشغيل :pربنا يحميك يا سيادة المشير ويخليك لمصر تنغص عيشة كل الحاقدين:D:D:D
 
مبروك يابلد
اخيرا بدانا نحقق الحلم النووي
احلي شئ اننا سنكتسب الخبره والنقل الجزئي للتكنولوجيا
ومستقبلا سنبني لانفسنا مفاعلاتنا النوويه ........... يارب
 
روسيا ومصر توقعان على اتفاقية حكومية مشتركة حول بناء محطة طاقة نووية في مصر

أعلن قسم الاتصالات في شركة "روس أتوم" الحكومية، اليوم الخميس، أن روسيا ومصر وقعتا على اتفاقية حكومية مشتركة حول التعاون في مجال بناء وتشغيل أول محطة طاقة نووية مصرية باستخدام التقنيات الروسية.

موسكو- سبوتنيك. وقد وقع على الاتفاقية المدير العام لشركة "روس أتوم" سيرغي كيريينكو، ووزير الطاقة المصري محمد شاكر بحضور الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي.

وقال كيريينكو إن "هذه الوثيقة في غاية الأهمية، وتحدد معايير أول محطة طاقة نووية مصرية ستبنى على أساس التقنيات الروسية".

وأضاف رئيس شركة "روس أتوم" أن أعمال دراسة موقع محطة الطاقة النووية المخطط بناؤها في مصر ستبدأ في شهر كانون الأول/ديسمبر المقبل.

كما أكد على أنه من المخطط تنفيذ مشروع بناء محطة الطاقة النووية خلال 12 عاما.


 
"المحطة النووية".. هاشتاج على تويتر لتهنئة الشعب المصرى باتفاقية إنشاء "الضبعة"

هنأ رواد موقع التواصل الاجتماعى تويتر الشعب المصرى بتوقيع اتفاقية إنشاء وتشغيل محطة الطاقة النووية على أرض الضبعة، حيث دشن رواد الموقع هاشتاج بعنوان "المحطة النووية" وآخر بعنوان "الرئيس السيسى"، غردوا فيهم بعبارات التهنئة على المحطة ورسائل شكر للرئيس عبد الفتاح السيسى على جهوده لإتمام الاتفاقيات الخاصة بإنشائها.

واعتبر رواد تويتر أن توقيع الاتفاقية فى هذا اليوم هى بمثابة هدية من الرئيس فى عيد ميلاده الذى يوافق اليوم الخميس، كما توقع مستخدمى الموقع أن يظهر خبراء تابعين لجماعة الإخوان الإرهابية على قنواتهم التى تبث من خارج مصر ويفتون بشأن المحطة كما فعلوا فى مشروع قناة السويس الجديدة. ووصف المشاركين فى الهاشتاج بأن توقيع اتفاقية إنشاء المحطة النووية هو بمثابة أول خطوة فى تحقيق حلم المصريين فى استخدام الطاقة السلمية، كما اعتبر آخرون أن توقيع الاتفاقية فى هذا الوقت هو تأكيد على قوة العلاقات المصرية الروسية خاصة بعد أزمة سقوط الطائرة الروسية فى سيناء.

 
اتمنى لو تم تسريع وتيره المشروع اكثر من ذلك ...كيف تمكنت ايران من انشاء كل هذه المفاعلات فى فتره قصيره ؟!!!!
 
في عيد ميلاد مهاب مميش قائد البحرية السابق تم افتتاح قناة السويس الجديدة

في عيد ميلاد الرئيس السيسي تم توقيع عقد المحطة النووية

ياترى في عيد ميلاد صدقي صبحي والعصار وحجازي هيحصل إيه
:D
 
السيسى لرئيس "روس أتوم": "الضبعة" إنجاز جديد لعلاقات القاهرة وموسكو
استقبل الرئيس عبد الفتاح السيسى اليوم، الخميس، سيرجيه كريينكو رئيس مجلس إدارة مجموعة روس أتوم الروسية، بحضور وزراء الكهرباء والطاقة والمتجددة، والمالية، ونائب رئيس هيئة الرقابة النووية والإشعاعية.​

ومن الجانب الروسى نائب وزير المالية، ونائب رئيس الهيئة الروسية الفيدرالية للمراقبة النووية والصناعية والبيئية، والسفير الروسى بالقاهرة سيرجيه كيربيتشنكو. وقال السفير علاء يوسف المتحدث الرسمى باِسم رئاسة الجمهورية ان رئيس مجلس إدارة مجموعة "روس أتوم" نقل للرئيس السيسى تحيات وتقدير الرئيس الروسى فلاديمير بوتين، منوهاً إلى اهتمامه بتعزيز العلاقات الروسية مع مصر فى كافة المجالات. وأضاف المتحدث الرسمى أن الرئيس أعرب عن خالص تقديره للرئيس بوتين ودوره الفاعل فى دفع العلاقات قدماً بين البلدين فى كافة المجالات.

وأشار الرئيس إلى العلاقات التاريخية الممتدة والمتميزة التى تجمع بين البلدين، والتى تشهد تقدماً وتزداد رسوخاً يوماً تلو الآخر، موضحا أن مصر تتطلع إلى إنشاء المحطة النووية فى الضبعة كصرحٍ جديد يُضاف إلى سجل الإنجازات التى حققها التعاون المصرى الروسى على مر التاريخ، والتى لا زالت قائمة حتى الآن، وتمثل رمزاً لاعتزاز الشعب المصرى بالصداقة المصرية الروسية.

وأضاف الرئيس أنه عقب الدراسة المتأنية والمتعمقة من كافة الجهات المصرية المعنية؛ فقد استقر الرأى على اختيار العرض المُقدم من الجانب الروسى لإنشاء المحطة.

وقال "كريينكو"، ان توافر الإرادة السياسية لدى القيادتين المصرية والروسية كان لها أكبر الأثر فى إنجاز هذا الاتفاق فى فتر زمنية قصيرة نسبياً مقارنة بالمدى الزمنى التقليدى الذى يمكن أن تستغرقه مثل تلك المفاوضات.

وأضاف السفير علاء يوسف أنه عقب إتمام اللقاء شهد الرئيس مراسم التوقيع على ثلاث اتفاقيات بين الجانبين المصرى والروسى، شملت الاتفاقية الحكومية بين مصر وروسيا فى مجال إنشاء وتشغيل المحطات النووية لإنتاج الكهرباء، واتفاقية تقديم قرض حكومى من جمهورية روسيا الاتحادية إلى جمهورية مصر العربية لإنشاء المحطة النووية الأولى سيتم سداده من عوائد إنتاج الطاقة الكهربائية من المحطة بعد تشغيلها، ومذكرة تفاهم بين هيئة الرقابة النووية والإشعاعية المصرية والهيئة الفيدرالية للشئون البيئية والصناعية والرقابة النووية بروسيا الاتحادية.

وشهد مراسم التوقيع من الجانب المصرى وزراء الدفاع، والخارجية، والبيئة، والاستثمار، والتعاون الدولى. وعقب إتمام مراسم التوقيع ألقى الرئيس كلمة أشار فيها إلى أن التوقيع على اتفاقيات إنشاء المحطة النووية بالتعاون مع الجانب الروسى فى ظل الظروف الصعبة التى تشهدها المنطقة والعالم بأسره، تبعث رسالة أمل وعمل، وسلام وتفاؤل إلى مصر والعالم، وكافة الدول والشعوب المُحبة للسلام.

ووجه الرئيس خلال كلمته التهنئة للشعب المصرى ببداية تحقيق حلمه فى أن يكون لدى مصر برنامجها النووى السلمي، وشدد الرئيس على أن هذا البرنامج سيكون له طابع سلمى خالص، مؤكداً التزام مصر القاطع والكامل باتفاقية منع الانتشار النووى، موضحاً أن هذا الموقف ثابت ولن يتغير.

وأضاف الرئيس أن القدرة الحقيقية للأمم تُقاس بالعلم والمعرفة، والعمل والصبر. وأشار إلى أنه عقب فترة زمنية استمرت لما يربو عن العام تلقت خلالها مصر العديد من العروض لإنشاء المحطة النووية وبعد دراسات متعمقة تم اختيار العرض الروسى لإنشاء تلك المحطة التى ستضم أربع مفاعلات نووية من الجيل الثالث المُطور بطاقة إنتاجية تبلغ 1200 ميجاوات لكل مفاعل، وسوف يتم الانتهاء من إنشاء أول مفاعلين منها فى غضون تسع سنوات من بدء التنفيذ، وسيتم تنفيذها وتشغيلها وفقا لضمانات ومعايير صارمة على صعيدى البيئة والأمان النووي، إذ يمكنها تحمل اصطدام طائرة وزنها أربعمائة طن وبسرعة مائة وخمسين متراً فى الثانية.

وأضاف الرئيس أن العرض الروسى يُعد الأفضل أيضاً على الصعيد الاقتصادى، وهو الأمر الذى أولته مصر اهتماماً كبيراً، حيث سيتم سداد القرض الخاص بإنشاء المحطة على مدار 35 عاماً من عوائد إنتاج المحطة من الكهرباء. وأبرز الرئيس الأهمية العلمية والتكنولوجية لهذا المشروع الذى سيتم من خلاله تدريب العديد من العلماء والكوادر المصرية على استخدام التكنولوجيا النووية للاستخدامات السلمية، فضلاً عن مساهمة الشركات المصرية بنسبة 20% من عملية إنشاء المحطة.

ووجه الرئيس خلال كلمته الشكر لفريقى التفاوض الروسى والمصرى اللذين عملا بجد واجتهاد على مدار الفترة الماضية لإنجاز الاتفاق فى زمن قياسي، مشيرا إلى أن هذا الاتفاق يُعد بمثابة رسالة تعكس عمق ومتانة العلاقات المصرية – الروسية.

وأضاف الرئيس أن شعب مصر يقدر شواغل الشعب الروسى، كما يقدر حجم المسئولية الملقاة على عاتق القيادة الروسية لتأمين مواطنيها، وقال إن مصر أبدت كل تعاون ممكن مع الجانب الروسى وكافة الوفود الدولية للتحقيق فى حادث سقوط الطائرة الروسية المنكوبة، وهو الأمر الذى يؤكد حرص مصر على التعامل بشفافية كاملة، فضلاً عما يعكسه من تقديرها لأرواح الضحايا.

وشدد الرئيس على أن مصر اتخذت حِزماً من الإجراءات الأمنية المشددة فى المطارات والموانئ المصرية وسوف تمضى فى تعزيز تلك الإجراءات ولن تترك أية ثغرات يُمكن أن تمثل مصدراً للقلق لأى طرف. وأوضح السيد الرئيس أن تلك القرارات كانت محل دراسة وعناية من مجلس الأمن القومى المصرى الذى عُقد مؤخراً، والذى ناقش كذلك موضوع إنشاء المحطة النووية بالضبعة ووافق عليه بالإجماع.

وقال الرئيس فى كلمته، إن مصر سبق أن أعلنت موقفها إزاء مكافحة الإرهاب منذ تولى سيادته للحُكم، والذى يقوم على أساس مقاربة شاملة لا تقتصر على المواجهات العسكرية والأبعاد الأمنية، ولكن تضم أيضاً الجوانب الاقتصادية والاجتماعية والفكرية. وأكد الرئيس أن مصر تشارك بقوة وفاعلية فى الجهود الدولية لمكافحة الإرهاب من أجل ضمان أمن واستقرار المنطقة والعالم.

وفى سياق متصل، وجّه الرئيس رسالة إلى القيادتين والشعبين الروسى والفرنسى، أكد فيها أن مصر شريك أساسى للبلدين وتقف إلى جوارهما فى مواجهة الإرهاب، والتى يتعين أن تكون سريعة وحاسمة تلافياً للآثار المدمرة التى يُحدثها فى شتى دول العالم. وعلى الصعيد الداخلى، أشار الرئيس إلى أن مصر بصدد إجراء المرحلة الثانية من الانتخابات البرلمانية، وهو الأمر الذى يدلل على وفائها بالتزاماتها الواردة فى خارطة المستقبل ومضيها قدماً على المسار الصحيح واستمرارها فى التعمير والبناء بمساهمة جميع المصريين الذين يحققون إنجازاً تلو الآخر على طريق طويل من الطموحات والآمال للأجيال القادمة. وأعرب الرئيس عن تفاؤله بمستقبل مصر وقدرتها على تحقيق الكثير من الإنجازات رغم دقة الظروف المحيطة.

 
رئيس روس أتوم: عقد بناء المحطة النووية بالضبعة يربط مصر وروسيا 100 عام
أعلن رئيس شركة "روس أتوم" الروسية أن عقد بناء أول محطة للطاقة النووية بتكنولوجيا روسية في مصر سوف يربط البلدين ببعض لمدة تقترب من 100 عام.

وأضاف كيريينكو فى تصريحات لوكالة "نوفستى" الروسية للأنباء أن تنفيذ المشروع يتم تحت إشراف الرئيس عبد الفتاح السيسى، مشيراً إلى أنه تم الاتفاق مع الرئيس أنه على معرفة تامة بتنفيذ هذا المشروع، حيث سيكون هناك اجتماع فى شهر ديسمبر لتنفيذ هذا العمل.

وأشار كيرينكو أنه سيتم بناء جميع الوحدات الأربعة بعد 10 سنوات، وستعمل لمدة 80 عاما أى أن هذا العقد سيربط مصر وروسيا حوالى 100 عام.

وأضاف كيريينكو أن روسيا ستقدم الدعم المالى لبناء هذه المحطات النووية، ولكنها ستكون بالموارد والوسائل المصرية.
 
حلوتك يا اوباما وانت بتتفرج علي حفله التوقيع وتقول
انا اللي جبت دا كله لنفسي
اضرب يا سيسي عايز اتوب :):):):)
 
نقل كامل , ده ابو بارين كان قايل 25 % بس :mad:
متأكد نقل كامل 100% مش بس 25 % , هو في نقل تكنولوجيا , بس نسبته كام ده الجدل فيه
وياريت لو مصدر علي النسبة , اسف جدا يا د/عادل اني هتعبك
تحيا مصر :)


25% نسبة حلوة تمام , احسن من مفيش , تسلم ايدك ياابو بارين
هذا فى بناء المحطة الحالية
وهذا يختلف عن نقل التكنولوجيا لمصر وتدريب كوادرها فى روسيا لاخذ الخبرة وايضا التدريب خلال انشاء المشروع
 
عودة
أعلى