مشاركات الملفات الشخصية الجديدة

ألف مبروك تستاهلها وعقبال الأحمر والأصفر بإذن الله
m2abuassi
m2abuassi 
الصراحة هو يستاهلها وأنت كذلك تستاهلها .. عقبالك .
MQ-1
MQ-1
تستاهل الطيب يابو عاصي
إذا كان الطيران يقصفنا فإن من حقنا أن نمنعه. تلك أبسط حقوق البشر.
وإن كانت الطائرات لا سبيل للوصول إليها في الجو، فهي تهبط على الأرض في النهاية.
ثم هي لا تطير وحدها، بل يقودها رجال يقصفون النساء والأطفال، وهم لهم بيوت يمكن الوصول لها.
وإذا كان عدد الطيارين كبيرا، فإن عدد ضباط أركان الحرب الذين يوجّهونهم أقل عددا، وهو ما يسهّل المهمة.
ديجاڤو
ديجاڤو
فإذا خرج العقل من الخدمة "أي أركان الحرب" خرج الجسد من الخدمة "أي الطيارون"، ثم خرج التنين الطائر من الخدمة.
هي أشبه بفكرة البيجر المتفجر التي تمت ضد حزب الله في لبنان.
ولكن من يقوم بها يجب أن تكون لديه رؤية واضحة لهجمة سريعة خاطفة نحتفل بعدها جميعا في تل الربيع أي "تل أبيب" سابقا.
ربما نرى ذلك الحلم يوما 🤲
ديجاڤو
ديجاڤو
الف مبروك يا حازم تستاهلها ومنها للأعلى إن شاء الله 🌹
@ حازم حازم
سبب الإصدار: من اقدم الاعضاء بالمنتدى ومستمر بالمشاركه اتمنى ترقيته للتميز
———————————————————

جميع الالوان والترقيات تتقزم امامك يابن العم وانت من يزين اللون والمناصب ♥️
حدودي من المحيط للفرات نقطة اخر السطر .
فيـصل
فيـصل 
ما استعمرونا اللي غذاهم خنازير
تشهد لنا شهب السنين الخوالي

حامينها الأجداد عج ومعاصير

بسيوفهم على ظهور الجمالي


فيـصل
فيـصل 
الأديب السوري علي الطنطاوي :

في عام 1935م عندما هرب من الشام ذاهبًا للسعودية كتب يقول :

تعجبت من توقف سيارات البريطاني "غلوب باشا" وعدم مطاردتنا وسيارتنا واضحة امامه ثم رأيت خطاً ممدوداً فيه السلك الشائكة وفي وسطه لوحة مكتوب عليها: ( المملكة العربية السعودية )
فيـصل
فيـصل 
فعلمت أني قد وصلت إلى دار الأمان، إلى البلد الذي لم تدنس ثراه أقدام مستعمر كافر ولم ترفرف فوقه راية لفاتح كافر البلد الذي خُلق حراً وعاش حراً وبقي حراً
يمكن مكنتش واعي لأحداث سوريا في بدايتها من لحد 10 سنين فاتت
بس الحصار دا أول حاجة حضرتها فجعتني وصدمتني في حجم الكارثة اللي عايشاها سوريا.. حمدا لله على رجعوها بالسلامة.. ويا رب ما الزمن يدور عليها تاني
استاذ ارماتا اتمنى أن تشارك معنا نظرية جديدة، أفضل أن تكون عن الفضائيين
مفوض
مفوض
انت ماشفت اخر تخريفه اقد نظريه طرحها عن الحرب العالمية الثانية وهتلر و الفضائيين
عودة
أعلى