عاجل.:اعتقال “داعشي” خطط لتنفيذ هجوم إرهابي بالمغرب بواسطة متفجرات بعد 12 ساعة من احداث باريس

أبو شام

عضو
إنضم
15 أغسطس 2015
المشاركات
1,848
التفاعل
4,826 1 0
الدولة
Morocco
ذكر بلاغ صادر عن وزارة الداخلية أنه في إطار التحريات الاستباقية لمواجهة التهديدات الإرهابية، تمكن المكتب المركزي للأبحاث القضائية، التابع للمديرية العامة لمراقبة التراب الوطني، اليوم السبت، من إيقاف عنصر موالي لما يسمى بـ”الدولة الإسلامية”، ينشط بالعروي بنواحي الناظور.
المعني بالأمر، بحسب البلاغ الذي توصل به “اليوم 24″، كان ينوي الالتحاق بصفوف “داعش”، كما كان يخطط لتنفيذ عملية إرهابية بواسطة متفجرات بالمملكة أو ضد كنيسة بأروبا.
هذا وسيتم تقديم المشتبه به أمام العدالة فور انتهاء البحث الذي يجري معه تحت إشراف النيابة العامة.

ويأتي توقيف المشتبه فيه بعد 12 ساعة من وقوع أعمال إرهابية كبيرة في باريس، أسفرت عن مقتل ما لا يقل عن 127 شخصا، بالاضافة الى حوالي 180جريحا.

هذا واستهدفت اعتداءات باريس، التي وقعت مساء الجمعة، ستة مواقع مختلفة وأوقعت 127 قتيلا على الأقل واكثر من 180 جريح، بحسب السلطات.

ووقعت الاعتداءات قرب ملعب دو فرانس الدولي في الضاحية الشمالية لباريس، وفي الشرق الباريسي حيث توجد حانات مشهورة تكتظ عادة بالرواد خلال عطلة نهاية الأسبوع على مقربة من ساحة الجمهورية التي كان تجمع فيها نحو مليون ونصف المليون شخص في يناير الماضي احتجاجا على الاعتداءات التي استهدفت العاصمة ايضا في تلك الفترة.
http://www.alyaoum24.com/422268.html
%D8%A7%D9%84%D9%85%D9%83%D8%AA%D8%A8-%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%B1%D9%83%D8%B2%D9%8A-%D9%84%D9%84%D8%A7%D8%A8%D8%AD%D8%A7%D8%AB-%D8%A7%D9%84%D9%82%D8%B6%D8%A7%D8%A6%D9%8A%D8%A9-22-528x415.jpg
 
المغرب يعلن حالة التأهب القصوى

أعلنت السلطات المغربية ، عن حالة تأهب قصوى، و ذلك بالتزامن مع الهجمات التي استهدفت أماكن متفرقة في مدينة باريس و التي أودت بحياة أزيد من 128 قتيلا .
وشن ثمانية مسلحين على الأقل يرتدون سترات ناسفة اعتداءات على ستة مواقع ليل الجمعة في العاصمة الفرنسية في اعنف هجمات تشهدها أوروبا منذ الاعتداءات على قطارات مدريد عام 2004.
وأعلن الرئيس الفرنسي فرنسوا هولاند حال الطوارئ في البلاد وإغلاق الحدود،.
وكان مصدر قريب من التحقيق أفاد أن الاعتداءات المتزامنة تسببت بمقتل 120 شخصا على الأقل وإصابة أكثر من 200 بجروح بينهم 80 إصاباتهم خطرة. وأشار إلى أن هذه الحصيلة لا تزال مؤقتة.
وقال المصدر إن منفذي الاعتداءات قتلوا إما برصاص الشرطة وإما بتفجير أنفسهم.
 
اجتماعات رفيعة وحالة “استنفار” للأمن المغربي بعد هجمات باريس الإرهابية
كشفت مصادر “اليوم 24″ أن وزارة الداخلية وجهت جميع المصالح الأمنية التابعة لها إلى رفع حالة التأهب بعد الاعتداءات التي شهدتها باريس ليلة أمس الجمعة، في ستة مواقع مختلفة وأوقعت 128 قتيلا على الأقل وأكثر من 200 جريح.

وأكدت المصادر أن رفع حالة التأهب طبيعية، في ظل الأحداث الحاصلة في الباريس التي تجمعها مع المغرب علاقات قوية، مشيرة إلى أنه منذ وقوع الحادث في باريس، تم عقد اجتماعات رفيعة، حيث تم إصدر تعليمات عممت على جميع المصالح الأمنية من أجل اتخاذ الأجراءات المتعينة لمواجهة أي احتمال تهديد إرهابي.

وفي السياق ذات، أوضحت مصادر الموقع أن المملكة مستعدة في أية لحظة لمحاصرة التهديد الإرهابي، لكن عند وقوع مثل ما وقع في باريس “لابد أن نمر إلى مستويات أخرى من التأهب”.

وذكر أن المناطق الحساسة في المملكة والمداخل الرئيسية تجري فيها تحركات لضبط الأمور “لكن بكل هدوء”، “نحن نخطط دوما لأسوأ السيناريوهات حتى نحول دون وقوع هذا الأسوأ، وسنعمل بكل جهد حتى لا نترك أي هامش للخطأ”.

وشدد المصدر على أن طبيعة اشتغال الأمن المغربي تتأسس على “الضربات الاستباقية” التي تحاول أن لا تترك مجالا للإرهابيين للتخطيط والتنفيذ، ومن ثمة “طبيعي أن تشتغل الأجهزة في مثل هذه الحالات بوتيرة أسرع، لكنها تبقى جزءا من استراتيجية عمل دؤوب يسعى ليل نهار لقطع الطريق على الإرهاب”.

هذا، وكشفت وزارة الداخلية صباح اليوم السبت، أنه في إطار التحريات الاستباقية لمواجهة التهديدات الإرهابية، تمكن المكتب المركزي للأبحاث القضائية، التابع للمديرية العامة لمراقبة التراب الوطني،من إيقاف عنصر موالي لما يسمى بـ”الدولة الإسلامية”، ينشط بالعروي بنواحي الناظور.
المعني بالأمر، بحسب بلاغ وزارة الداخلية، كان ينوي الالتحاق بصفوف “داعش”، كما كان يخطط لتنفيذ عملية إرهابية بواسطة متفجرات بالمملكة أو ضد كنيسة بأروبا.
 
كنت متوقعا أن يكون رد الإرهابين في المغرب قاسيا بالتزامن مع وقع في فرنسا لكن المغرب ليس هو فرنسا ولا أوربا فما حصل في فرنسا مرده لأزمة تقة وقعت بين حكومة هولاند والمغرب في إطار المساعدات الإستخباراتية فكم من مرة ساعد المغرب فرنسا بمنحها معلومات إستخباراتية دات قيمة لكن توجه هولاند إلى كسر البروتوكلولات الرسمية لا داعي لدكرها والتهجم على مدير الإستعلامات الخاصة المغربية DST عجل بالقطيعة في إطار التعاون الإستخباراتي فاقول مرة اخرى المغرب لن يكون هو سوريا أو ما شابه المغرب الداخل إليها مفقود امنيا والخارج منها مولود إن إستطاع إلى دالك سبيلا هنيئا لنا بمغرب آمن حفظه الله من كيد الكائدين والدواعش الكافرين.
 
اللهم احفظ المغرب

الحقيقة بعد هجمات فرنسا صرت اتوقع اي شي
 
المغرب بلد آمن فكم من مرة عجز الانتربول الدولي على إلقاء القبض على مشتبهين لكن في المغرب يقبض عليهم وهم يدخلون بشخصيات مزيفة .
images-1.jpeg
images-2.jpeg
 
مضاعفة دوريات حذر وتقليل المسافات بينهم



 
نقطة أخرى تحسب للمغرب وإني أنتظر ان تطلب فرنسا من المغرب المساعدة في البحت وتدقيق هويات الإرهابين وإعطاء معلومات إستخباراتية .
DST-MAROC-.jpeg
images.jpeg
 
ربنا يحفظ المغرب من كل ضرر
وربنا يسترها
المنطقة كلها يتم اشعالها بشكل كبير
 
للتو اعلن عن إسم الداعشي المسمى الحسين أزحاف الدي ينتمي إلى تنظيم داعش وبحوزته متفجرات كان ينوي القيام بعملية إنتحارية في سبتة المحتلة ضد كنيسة نصرانية .
de3ech2--550x309.jpeg
 
ربنا يحفظ المغرب من كل ضرر
وربنا يسترها
المنطقة كلها يتم اشعالها بشكل كبير
ربنا يستر علي المغرب
ويستر علينا يا عادل
احتفالات المسيحيين برأس السنة قربت
ربنا يستر مصر مش ناقصة بلاوي
 
الامن الداخلي المغربي قوي جدا
الله يحفظ المغرب الشقيق ويجعل كيد اعدائه الداخل والخارج في نحورهم
 
اتمنى الدول تعامل الدواعش بالمثل

كل داعشي يقبض عليه يتم اعدامه بنفس اليوم طبعاً بعد التحقيق و الضرب المبرح
 
القضية ليست داعش بل الامر كبير من هدا
هناك امور تحاك دوليا تحت الطاولة ربما لاستعمارع بعض الدول العربية من جديد بحجة الارهاب
وهده المرة سيكون الدور على شمال افريقيا بعد تدمير الشرق الاوسط
انا امل صراحة ان تندمج الجزائر والمغرب وتونس و ليبيا لتكوين دولة واحدة قوية لان الصراع سياتي بالقوى الاستعمارية من جديد
 
القضية ليست داعش بل الامر كبير من هدا
هناك امور تحاك دوليا تحت الطاولة ربما لاستعمارع بعض الدول العربية من جديد بحجة الارهاب
وهده المرة سيكون الدور على شمال افريقيا بعد تدمير الشرق الاوسط
انا امل صراحة ان تندمج الجزائر والمغرب وتونس و ليبيا لتكوين دولة واحدة قوية لان الصراع سياتي بالقوى الاستعمارية من جديد
إندماج ماذا أخي قل المزيد من التفرق والصراعات ليس هناك اي بصمة أمل للإندماج للأسف
 
عودة
أعلى