قال: "من يؤجج نيران الصراع في سوريا سيحترق بها.. هذا تحذير ودي"
"أردوغان": نريد من العالم مناقشة الصراع في سوريا والعراق بقمة العشرين
سبق- متابعة: قال الرئيس التركي "رجب طيب إردوغان" اليوم الأربعاء: إن تركيا تريد من زعماء العالم مناقشة الصراع في سوريا والعراق خلال قمة مجموعة العشرين التي تعقد في مطلع الأسبوع القادم، وانها مستعدة لاتخاذ "خطوات أقوى" في المنطقة بعد نتائج الانتخابات العامة الأخيرة.
ومن المقرر أن يجتمع زعماء مجموعة العشرين للاقتصادات الكبرى، ومنها الولايات المتحدة، والصين، واليابان، وروسيا، وكندا، وأستراليا، والبرازيل، يومي الأحد والاثنين، في منتجع انطاليا التركي المطلّ على البحر المتوسط لمناقشة القضايا الاقتصادية العالمية.
وتركيا التي تعد عضو حلف شمال الأطلسي، وتستضيف أكثر من مليوني لاجئ من سوريا والعراق؛ تواجه خطر امتداد الحرب إلى أراضيها تريد من رؤساء الدول أيضاً مناقشة الصراع.
وقال "إردوغان" في اجتماع لرجال الأعمال بأنقرة: "إضافتنا لقضيتي العراق وسوريا لجدول أعمال مجموعة العشرين، ليست ضد الأهداف الرئيسة للمنتدى".
ومن المتوقع أن تستفيد تركيا من رئاستها لمجموعة العشرين لتقنع الحلفاء، ومنهم الولايات المتحدة، بعدم إعطاء القوات السورية الكردية المتحالفة مع واشنطن دوراً أكبر في المعركة ضد تنظيم الدولة الإسلامية. وترى تركيا في تقدم الأكراد السوريين تهديداً لأمنها القومي خوفاً من إثارتهم النعرة الانفصالية بين الأكراد الأتراك.
وقال "إردوغان": "من يؤجج نيران الصراع في سوريا سيحترق بها. هذا تحذير ودي".
"أردوغان": نريد من العالم مناقشة الصراع في سوريا والعراق بقمة العشرين
سبق- متابعة: قال الرئيس التركي "رجب طيب إردوغان" اليوم الأربعاء: إن تركيا تريد من زعماء العالم مناقشة الصراع في سوريا والعراق خلال قمة مجموعة العشرين التي تعقد في مطلع الأسبوع القادم، وانها مستعدة لاتخاذ "خطوات أقوى" في المنطقة بعد نتائج الانتخابات العامة الأخيرة.
ومن المقرر أن يجتمع زعماء مجموعة العشرين للاقتصادات الكبرى، ومنها الولايات المتحدة، والصين، واليابان، وروسيا، وكندا، وأستراليا، والبرازيل، يومي الأحد والاثنين، في منتجع انطاليا التركي المطلّ على البحر المتوسط لمناقشة القضايا الاقتصادية العالمية.
وتركيا التي تعد عضو حلف شمال الأطلسي، وتستضيف أكثر من مليوني لاجئ من سوريا والعراق؛ تواجه خطر امتداد الحرب إلى أراضيها تريد من رؤساء الدول أيضاً مناقشة الصراع.
وقال "إردوغان" في اجتماع لرجال الأعمال بأنقرة: "إضافتنا لقضيتي العراق وسوريا لجدول أعمال مجموعة العشرين، ليست ضد الأهداف الرئيسة للمنتدى".
ومن المتوقع أن تستفيد تركيا من رئاستها لمجموعة العشرين لتقنع الحلفاء، ومنهم الولايات المتحدة، بعدم إعطاء القوات السورية الكردية المتحالفة مع واشنطن دوراً أكبر في المعركة ضد تنظيم الدولة الإسلامية. وترى تركيا في تقدم الأكراد السوريين تهديداً لأمنها القومي خوفاً من إثارتهم النعرة الانفصالية بين الأكراد الأتراك.
وقال "إردوغان": "من يؤجج نيران الصراع في سوريا سيحترق بها. هذا تحذير ودي".