البنتاغون: 3.25 مليار دولار تكلفة الحرب ضد “داعش”

[H.N.A 95]

أعلنت وزارة الدفاع الأمريكية “البنتاغون”، أن التكلفة الإجمالية للعمليات المتعلقة بتنظيم الدولة الإسلامية “داعش”، في سوريا والعراق، وصلت إلى حوالي 3 مليارات وربع المليار دولار، وذلك منذ بدء العمليات العسكرية في 8 أغسطس/ آب 2014، ولغاية 15 يوليو/ تموز الماضي.

وأوضح بيان تفصيلي للوزارة، أن العمليات ضد “داعش” تكلف يومياً حوالي 9.4 مليون دولار، وأن عدد أيام العمليات بلغ 342 يوماً.

وفصّل البيان، حجم الخسائر التي لحقت بـ”داعش”، لغاية 22 يونيو/ حزيران الماضي، قائلاً إن حصيلة الأهداف التي تم تدميرها وصل إلى 7655 هدفاً.

وبيّن أن الأهداف المدمرة توزعت على تدمير 98 دبابة و325 عربة مدرعة، و472 منطقة تجمع، و2045 مبنى، و1859 موقعاً قتالياً، و154 منشأة نفطية، وأهداف أخرى يبلغ مجموعها 2702.


وكانت العمليات بدأت في العراق فقط، ضد “داعش”، منذ الثامن من أغسطس/ آب 2014، أما في سوريا فبدأت العمليات في 20 سبتمبر/ أيلول، بمشاركة تحالف دولي بقيادة الولايات المتحدة، وصل عدد المشاركين به حالياً إلى أكثر من 60 دولة.

http://www.eremnews.com/politics/intl-politics/324860

 

[H.N.A 95]

ادا كانت الارقام صحيحه ف كارتة كبري

حوالي عام من الحرب ولم يدمروا 500 بين دبابة ومدرعة بينما غنائم داعش في الرمادي وحدها تجاوزت هدا الرقم

 

[احمد العجيري]

ادا كانت الارقام صحيحه ف كارتة كبري

حوالي عام من الحرب ولم يدمروا 500 بين دبابة ومدرعة بينما غنائم داعش في الرمادي وحدها تجاوزت هدا الرقم

عزيز انت لم تقرئ الخبر جيدا
الخبر يشير الى دعم البنتاغون لداعش 3.25 مليار دولار
فكلمة ضد معناها دعم حسب القاموس السياسي...
تحياتي...

 

[yassine90]

ادا كانت الارقام صحيحه ف كارتة كبري

حوالي عام من الحرب ولم يدمروا 500 بين دبابة ومدرعة بينما غنائم داعش في الرمادي وحدها تجاوزت هدا الرقم

لا تتوقع يا أخي أن أمريكا ستحارب من يقتل المسلمين ...التصريحات شيئ و الواقع شيئ آخر

 

[Khalifa ss]

داعش مجرد اداة
امريكا دعمت القاعدة و اكتوت بنارها
و داعش هي مجرد تمدد اكثر تطرف من القاعدة و جذورها تعود للقاعدة
انفصال داعش و الدعم الإعلامي الغير مباشر لها بتصويرها الوحش
الذي لا يقهر ليس سوى تغطية إعلامية على الفشل الامريكي في حربها
في أفغانستان و نجاح مشروعها في العراق و الشام بتمكين قوى متطرفة
تمهيد للانفصال و التقسيم ،،

امريكا اليوم تنادي بالحل السلمي قبل قليل من مؤتمر الدوحة و الكل يعرف
بأن السنة مستحيل ان يقبلوا ب حل سلمي بعد جرائم حمير داعش و شبيحة
بشار و حزب اللات و الحرس الثوري و داعش ليست على طاولة التفاوض و
امريكا لن تفاوض النصرة و داعش و الأكراد يطالبون بدولتهم و اتباع ايران
لن يرضوا فسيكون دور امريكا "ابيض" كحمامة السلام حيث ستمرر مشروع
الحل السياسي السلمي بداية بمناطق نفوذ و برلمانات و احزاب وصولاً الى
تقسيم جديد كلياً ف مرحباً بالتقسيم الجديد للعراق و سوريا و الحمدلله الذي
اخرج مصر من هذه الزوبعة ،،

ليبيا ليست بلد طوائف دينية و احزاب خروجها مبدئياً من مصيبتها اسهل من
العراق و سوريا لذلك على العرب ان يعملوا بجد ،،