الناطق باسم القسام يعلن عن تصنيع صاروخين جديدين يحملان اسم رائد العطار ومحمد أبو شمالة

azaher77

مراسلين المنتدى
إنضم
24 ديسمبر 2009
المشاركات
27,525
التفاعل
77,878 908 73
11721344_1451864821783215_1211702514_n.jpg
 
أبو عبيدة: جنود كتائب القسام يصلون الليل بالنهار في الإعداد والتصنيع والتطوير
 
11403435_1451448745159768_3574042512704097468_n.jpg

11666123_389796471208989_6812543207084244702_n.jpg

كتائب القسام تكشف عن نصب تذكاري يمثل تدميير آليات العدو وأسر جنوده ..​
 
للاسف مجهول المواصفات وابو عبيدة قال بالنص فى المؤتمر نترك للعدو فى المعركة القادمة تحليل ومواصفات الصاروخين
هناك معركة قريبة تلوح فى الأفق.
 
صورة للنصب التذكارى به ثلاث جنود اسرائيليين اسرى بيد القسام منهم الجندى شاؤول ارون الذى اسر فى معركة العصف المأكول

11695523_1594446710829540_9153177400247638095_n.jpg
 
العدو يعترف: قتلنا جنديا بغزة خوفا من خطفه

ضمن مؤتمر عقد ظهر اليوم ببعنوان “شرعية لنظام حنيبعل” والذي بثته القناة الثانية العبرية كشف ما يسمى “مدون سلوكيات الجيش الإسرائيلي” ويحمل درجة بروفيسور “أسا كشير” عن قيام قوات الاحتلال بتصفية أحد جنودها خلال العدوان البري على قطاع غزة الصيف الماضي مبررا هذا الفعل بالخوف على الجندي من الخطف.

وقال كشير “إن الجيش لجأ لنظام حنيبعل وهو نظام يستخدمه الجيش حال فقدان أحد جنوده مرتين على الأقل معترفا بحادثة واحدة على الأقل قتل الجيش فيها أحد جنوده خوفاً من خطفه، رافضا الكشف عن مصير جثة الجندي أو باسمه.

وأضاف كشير “لدي معلومات مؤكدة تقول إن جنديًا قتل في عملية الجرف الصامد بسبب الفهم الخاطئ لنظام حنيبعل”، مشيرًا إلى أن الكثير من الجنود والقادة يفسرون هذا النظام على انه تصريح بقتل الجندي المختطف في سبيل إحباط عملية الخطف.

وتابع كشير أن “ثمن الجندي الميت أقل بكثير من ثمن الجندي الحي فنحن نفضل وجود جندي ميت على جندي مخطوف”.
 
المجد- خاص في أجواء عسكرية دفن الجيش الصهيوني العشرات من جنوده الذين قتلوا خلال حرب العصف المأكول العام الماضي، فيما لم تطلع عائلات العديد من الجنود على جثث أبنائهم حيث دفنوا بالتوابيت المغلقة بشكل عاجل. هذه حقيقة يخفيها الجيش الصهيوني عن عدد من عائلات جنود الجيش الصهيوني الذين لم تعد أجسادهم من قطاع غزة في الحرب، حيث لا يعلم حقيقة ما حل بها سوى القيادة العليا للجيش الصهيوني والحكومة الصهيونية، ورجال المقاومة الفلسطينية. لو أن المقاومة الفلسطينية لم تعلن عن أسر الجندي شاؤول أرون لما أعلن الجيش الصهيوني عن فقدانه ولأقام له تابوتاً كما غيره من الجنود ولأوهم أهله أنه قتل في غزة دون أن يطلعوا على جسده. الجيش والحكومة الصهيونية خدعوا عائلات جنودهم ولم يطلعوهم على حقيقة ما جرى معهم فمن تمكن الجيش من اخلاء جثته من القتلى أعلمت به عائلاتهم، بينما هناك عدد من العائلات الصهيونية دفن توابين يقال بأنها لأبنائهم. بعض العائلات الصهيونية أصرت على مشاهدة جثة أبناءهم فتم وضع أشلاء ممزقة أخذت من جنود آخرين داخل توابيت أبناءهم كي لا يشكوا بأن أبناءهم قد قتلوا. لكن إلى أين سيصل حبل الكذب الصهيوني في قضية الجنود المفقودين ستكشفه الأيام، وسيعد الجيش الصهيوني جنوده جيداً وسيكشف عن العدد الحقيقي والأسماء التي لم يعلن عنها حتى هذا اليوم.
 
اى تهديد جدى يوجه الى اسرائيل يجب ان ندعمه ونقف وراءه بقوة
لكن اذا كانت التهديدات جوفاء او ليست بمقدار ما صور لها فان هذا يخدم العدو بالدرجة الاولى
ويؤدى الى نتائج عكسية سياسياً وعلى الارض
الهدوء افضل فى هذه الحالة
 
نحنا اعلم بوضعنا اذا اردنا حرب فرضناها
اما لو انتضرنا ارائكم واستشاراتكم لن نتقدم شيء بل سنتراجع

عباقرة السياسة لا يفقهون شيء حتى في مشاكلهم


ويبقى لرويبضة مكان وهم الحصن الحصين للمغضوب عليهم​
 
عودة
أعلى