اختتم الأمير محمد بن سلمان ولي ولي العهد السعودي زيارته الرسمية الأولى إلى فرنسا ، في 26 حزيران/يونيو، بلقاء وزير الدفاع الفرنسي جان إيف لو دريان، الذي زاره في مقر إقامته بالعاصمة باريس يرافقه كبار مسؤولي وزارته من العسكريين والمستشارين، والسفير الفرنسي في الرياض براتران بزانسنو.
ويعد هذا اللقاء آخر النشاطات الرسمية للأمير محمد بن سلمان، حيث غادر بعده فرنسا عائدًا إلى الرياض
وبالرغم من أنّ امتناع الطرفين الفرنسي والسعودي من الإدلاء بتصريحات، أفادت مصادر فرنسية قريبة من الوفد الفرنسي بأنهما راجعا العلاقات الدفاعية والعسكرية القائمة بينهما، وتناولا سبل تطويرها، إضافة إلى عدد من المشاريع اللاحقة.
واستعرض الاجتماع روابط التعاون الثنائي القائم بين البلدين، خصوصًا في المجال الدفاعي، والسبل الكفيلة بتطويرها وتعزيزها، بالإضافة إلى بحث عدد من المسائل ذات الاهتمام المشترك.
وفي هذا الإطار، أفادت مصادر فرنسية قريبة من الوفد الفرنسي أن الطرفين راجعا العلاقات الدفاعية والعسكرية القائمة بينهما وتناولا السبل الكفيلة بتطويرها، وعددًا من المشاريع اللاحقة التي أبرزها رغبة المملكة السعودية، وفق ما أعلنه وزير الخارجية الفرنسي لوران فابيوس، في 25 حزيران/يونيو، عقب انعقاد اللجنة المشتركة، شراء 30 زورقًا سريعًا لخفر السواحل بقيمة إجمالية تصل إلى نحو 500 مليون يورو، فضلاً عن ذلك، ثمة مشاريع أخرى يتم البحث فيها وعلى رأسها رغبة الجانب السعودي في الحصول على ست فرقاطات متعددة المهام من الجيل الجديد، والتي من المرجح أن تكون فقاطة FREMM
ويرغب الجانبان في زيادة وتيرة التمارين العسكرية المشتركة التي تجرى في السعودية وفي فرنسا وتوثيق التعاون العسكري الذي يشكل أحد أسس العلاقات الاستراتيجية المميزة بين الطرفين، وفق ما تؤكده المصادر الفرنسية.
هذا وأعلنت الخارجية الفرنسية، في بيان لها، عن إطلاق أول صندوق استثماري فرنسي - سعودي مشترك بحضور الأمير الوليد بن طلال، رئيس شركة;المملكة القابضة;، وممثلين عن صندوق الودائع الفرنسي وآخرين عن الشركات الفرنسية المعنيه
http://defense-arab.comdefense-arab.../preview_news.php?id=36796&cat=1#.VZC4g_lViko
ويعد هذا اللقاء آخر النشاطات الرسمية للأمير محمد بن سلمان، حيث غادر بعده فرنسا عائدًا إلى الرياض
وبالرغم من أنّ امتناع الطرفين الفرنسي والسعودي من الإدلاء بتصريحات، أفادت مصادر فرنسية قريبة من الوفد الفرنسي بأنهما راجعا العلاقات الدفاعية والعسكرية القائمة بينهما، وتناولا سبل تطويرها، إضافة إلى عدد من المشاريع اللاحقة.
واستعرض الاجتماع روابط التعاون الثنائي القائم بين البلدين، خصوصًا في المجال الدفاعي، والسبل الكفيلة بتطويرها وتعزيزها، بالإضافة إلى بحث عدد من المسائل ذات الاهتمام المشترك.
وفي هذا الإطار، أفادت مصادر فرنسية قريبة من الوفد الفرنسي أن الطرفين راجعا العلاقات الدفاعية والعسكرية القائمة بينهما وتناولا السبل الكفيلة بتطويرها، وعددًا من المشاريع اللاحقة التي أبرزها رغبة المملكة السعودية، وفق ما أعلنه وزير الخارجية الفرنسي لوران فابيوس، في 25 حزيران/يونيو، عقب انعقاد اللجنة المشتركة، شراء 30 زورقًا سريعًا لخفر السواحل بقيمة إجمالية تصل إلى نحو 500 مليون يورو، فضلاً عن ذلك، ثمة مشاريع أخرى يتم البحث فيها وعلى رأسها رغبة الجانب السعودي في الحصول على ست فرقاطات متعددة المهام من الجيل الجديد، والتي من المرجح أن تكون فقاطة FREMM
ويرغب الجانبان في زيادة وتيرة التمارين العسكرية المشتركة التي تجرى في السعودية وفي فرنسا وتوثيق التعاون العسكري الذي يشكل أحد أسس العلاقات الاستراتيجية المميزة بين الطرفين، وفق ما تؤكده المصادر الفرنسية.
هذا وأعلنت الخارجية الفرنسية، في بيان لها، عن إطلاق أول صندوق استثماري فرنسي - سعودي مشترك بحضور الأمير الوليد بن طلال، رئيس شركة;المملكة القابضة;، وممثلين عن صندوق الودائع الفرنسي وآخرين عن الشركات الفرنسية المعنيه
http://defense-arab.comdefense-arab.../preview_news.php?id=36796&cat=1#.VZC4g_lViko