معركة الأبلستين معركه مهمه و حاسمه بين المصريين والمغول
بالإضافه لهزيمة المغول مره تانيه على إيد بيبرس بعد عين جالوت إنهارت بالكامل دولة سلاجقة الروم اللى كات أصلاً فى إيد المغول من أيام هولاكو. و أدى ده لقيام دويلات تركية صغيره فى نواحى اسيا الصغرى زى دولة بنى قرمان، و دولة زى القدريه، و دولة بنى عثمان و غيرها.
و بيحكى مؤرخ المغول إن المغول حطوا عوائق فى الطريق عشان يعيقوا حركة المصريينو هو راجع بقوله: "و قد وضعت العوائق فى طريق الفرسان المصريين فترجل كثير منهم"
لما آباقاخان سمع باللى حصل اتصدم صدمه كبيره و جن جنونه، فطلع بنفسه من تبريز على راس جيش و راح على بلاد الروم و نزل دبح و تقتيل فى الناس بحجة مساعدتهم لبيبرس و انضمامهم ليه و نهبت عساكره المدن و قبضوا على "معين الدين سليمان البرواناه" و قتلوه، و بعت آباقاخان جواب لبيبرس يهدده فيه و قاله: "فإذا كنتم تريدون لقاءنا و قتالنا فادخلوا الميدان و ثبتوا الأقدام. تعال لكى ترى سنانى، وتنظر إلى التواء عنانى. فإن كنت جبلا فستنهار من أساسك، و إن كنت حجرا فلن تستقر فى مكانك. فأين شاهدت المقاتلين، يامن لم يسمع عواء الثعالب. و ان لم تأت فإن جيوشنا مستعده لقتالك فى طليعة الشتاء، و اذا امتدت نار غضبنا إلى بلاد الشام، فإنها بلا ريب سوف تأتى على كل مالكم هناك من أخضر و يابس، لأن الرب الأزلى قد وهب جنكيزخان و ذريته بلاد العالم، و أدخل السراة المتمردين فى ربقة طاعتنا. و كل من يخالف أهل الإقبال. تكون مخالفته دليلا على
بعد انتصار بيبرس بقت دولة سلاجقة الروم من أملاكه و كان ناوى يرجع لها عشان يطرد منها المغول لكن إتوفى فى أواخر سنة 1277.
بالإضافه لهزيمة المغول مره تانيه على إيد بيبرس بعد عين جالوت إنهارت بالكامل دولة سلاجقة الروم اللى كات أصلاً فى إيد المغول من أيام هولاكو. و أدى ده لقيام دويلات تركية صغيره فى نواحى اسيا الصغرى زى دولة بنى قرمان، و دولة زى القدريه، و دولة بنى عثمان و غيرها.
و بيحكى مؤرخ المغول إن المغول حطوا عوائق فى الطريق عشان يعيقوا حركة المصريينو هو راجع بقوله: "و قد وضعت العوائق فى طريق الفرسان المصريين فترجل كثير منهم"
لما آباقاخان سمع باللى حصل اتصدم صدمه كبيره و جن جنونه، فطلع بنفسه من تبريز على راس جيش و راح على بلاد الروم و نزل دبح و تقتيل فى الناس بحجة مساعدتهم لبيبرس و انضمامهم ليه و نهبت عساكره المدن و قبضوا على "معين الدين سليمان البرواناه" و قتلوه، و بعت آباقاخان جواب لبيبرس يهدده فيه و قاله: "فإذا كنتم تريدون لقاءنا و قتالنا فادخلوا الميدان و ثبتوا الأقدام. تعال لكى ترى سنانى، وتنظر إلى التواء عنانى. فإن كنت جبلا فستنهار من أساسك، و إن كنت حجرا فلن تستقر فى مكانك. فأين شاهدت المقاتلين، يامن لم يسمع عواء الثعالب. و ان لم تأت فإن جيوشنا مستعده لقتالك فى طليعة الشتاء، و اذا امتدت نار غضبنا إلى بلاد الشام، فإنها بلا ريب سوف تأتى على كل مالكم هناك من أخضر و يابس، لأن الرب الأزلى قد وهب جنكيزخان و ذريته بلاد العالم، و أدخل السراة المتمردين فى ربقة طاعتنا. و كل من يخالف أهل الإقبال. تكون مخالفته دليلا على
بعد انتصار بيبرس بقت دولة سلاجقة الروم من أملاكه و كان ناوى يرجع لها عشان يطرد منها المغول لكن إتوفى فى أواخر سنة 1277.