تقرير فيديو : اسرائيل تختبر قنبلة قذرة تحتوي على مواد نووية

G-250

عضو جديد
إنضم
27 مارس 2013
المشاركات
819
التفاعل
859 0 0


السؤال الذي يطرح نفسه حاليا ما هي اليات مواجهة اسلحة وقنابل مثل هذه ؟
 
ايه قدرات القنبلة القذرة ؟ وهل تتملكها مصر او اى دولة عربية ؟
قدرات تدميرية عالية مع نسبة اشعاع مرتفعة ودول عربية تمتلكها اصلا تصنيعها اسهل بكثير من النووى
 
قدرات تدميرية عالية مع نسبة اشعاع مرتفعة ودول عربية تمتلكها اصلا تصنيعها اسهل بكثير من النووى
استاذ عزت دول تمتلكها ياريت لو فية معلومة
كنت قريت فبل كدة ان اسرائيل فجرت واحدة لتري تاثير الاشعاع عليها وذكر انة محدود
اللي اعرفة ان ممكن عن طريق قنبلة الوقود الغازي والنظائر المشعة انك تنتجها
وعلي حسب معلوماتي ان مصر تمتلك التكنولوجيا دي
بس هل دول عربية وايران تمتلكها
 
استاذ عزت دول تمتلكها ياريت لو فية معلومة
كنت قريت فبل كدة ان اسرائيل فجرت واحدة لتري تاثير الاشعاع عليها وذكر انة محدود
اللي اعرفة ان ممكن عن طريق قنبلة الوقود الغازي والنظائر المشعة انك تنتجها
وعلي حسب معلوماتي ان مصر تمتلك التكنولوجيا دي
بس هل دول عربية وايران تمتلكها
نسبة الاشعاع المرتفعة تكون عالية لفترة بسيطة جدا وبعدها يختفى واى دولة لديها نظائر مشعة وقنابل وقود غازى او قنابل عالية التدير جدا يمكنها امتلاكها
 
قنبلة الكوبلت المشع
المسماة بالقنبلة القذرة
اكثر من تقرير ذكر ان مصر تمتلكها من فتره
وتكنولوجيتها متاحة من فتره
 
هي قنابل جيدة لكن طبعا ليست كالقنبلة النووية التكتيكية التي تستطيع استخدامها في النواحي العسكرية
بعكس القنبلة القذرة اللي استخدامها محدود عسكريا للاسف
 
القنابل المملحة و قنبلة الكوبالت

القنابل المملحة(Salted bombs) هى نوع من القنابل النووية تغطى بفلز ساكن عادى لتقوية قدرتها التفجيرية و مضاعفتها و يكون هذا الفلز احد اربعة: الكوبالت أو الذهب أو التنتالوم أو الخارصين (الزنك)

قنبلة الكوبالت هى نوع من القنابل المملحة، و هى صورة من صور الاسلحة النووية قدمها الفيزيائى ليو سزيلارد الذى رأى أنها قادرة على تدمير كل صور الحياة على الأرض و يأتى بنهاية العالم و يوم القيامة.و غلاف أو قشرة القنبلة يصنع من معدن الكوبالت المعتاد بدلا من مادة انشطارية ثانية مثل اليورانيوم 235.و يتحول هذا الفلز الى نظيره الكوبالت 60 بقذفه واثارته بالاشعاع النيوترونى.و الكوبالت 60 باعث و باث و مُصدِر قوى لاشعة جاما و التى تنتج من تحلل اشعة بيتا و قد استعملت تاريخيا لاغراض العلاج الطبى بالاشعاع
أو بمعنى اخر قنبلة الكوبالت هى قنبلة نووية لبها يتكون من مادة انشطارية مثل اليورانيوم 238 اما غلافها فيكون من فلز الكوبالت 59 (و هو مادة عادية غير انشطارية) فلما يتفجر اللب يجتذب الكوبالت النيوترونات الخارجة من اللب و يتحول بدوره الى نظير مشع نشط جدا
و كذلك كل القنابل المملحة وظيفتها تقوية القنبلة النووية اكثر مما هى اصلا لكن يختلف فقط فيها نوع الغلاف المغلف للب ففى حالة قنبلة الكوبالت يكون من الكوبالت 59
اما القنبلة النووية غير المملحة فيكون لبها من مادة انشطارية اولى قوية مثل اليورانيوم 238 و غلافها من مادة انشطارية ثانية مثل اليورانيوم 235
أنواع القنابل المملحة حسب نوع الفلز المصنوع منه غلاف القنبلة
هناك القنبلة المغلفة بالكوبالت و هناك المطلية بالذهب و هناك المغطاة بالتنتالوم و هناك المغطاة بالخارصين (الزنك)

النظير الطبيعى المنتج المشع فترة عمر النصف
الكوبالت-59 الكوبالت-60 5.26 سنوات
التنتالوم-181 التنتالوم-182 115 يوم
الزنك-64 الزنك-65 244 يوم

و توقف هذه المادة عن اصدار الاشعاع و الغبار المشع يكون بعد مضى فترة عمر النصف لها و التى تبلغ 5.27 أعوام (أطول مدة عمر نصف بين بقية الفلزات التى تستخدم فى القنابل المملحة و لذلك فهو سلاح مثالى لتدمير الارض قبل ان يتداعى و "يفقد سمه" و يزول أثره و تنتهى قوته و خطورته بعد خمس سنوات كاملة من الانفجار) و هى مادة نشطة الاشعاع الى الغاية.و هى تمثل تركيبة و مزيجا جعل سزيلارد يرى أن مثل هذا النوع من القنابل سيمسح و يزيل الحياة بأسرها من على سطح هذا الكوكب.جرام واحد من الكوبالت 60 يحتوى على ما يقدر بخمسين كورى (أى 1.85 تيرابيكريل) من القدرة الاشعاعية.و بحساب أدق فان هذه الكمية من الكوبالت 60 تصيب الفرد بما يقدر بواحد جراى من الاشعاع المتأين فى الدقيقة الواحدة.و نصف جرعة 3 الى 4 جراى تقتل 50% من السكان فى غضون ثلاثين يوما و ستتراكم و تتكدس فى خلال دقائق قليلة فقط من التعرض لجرام واحد من الكوبالت 60
و الكميات الأقل من ذلك من الكوبالت 60 تستغرق مدة أطول لتقتل ، لكنها تكون مؤثرة على نطاق منطقة واسعة عريضة.و حتى رغم ذلك فان ناقدى و معارضى قنبلة الكوبالت يشيرون الى ان الكتلة المطلوبة لذلك الغرض لا تزال كبيرة بشكل غير معقول ولا منطقى و لا مبرر: 1 جرام من الكوبالت 60 فى الكيلومتر المربع من سطح الأرض يبلغ وزنه 510 طن!.و هذا الحجم الهائل و تكلفة صنع مثل هذا السلاح تجعله غير صالح للبناء و التصنيع رغم أنه ممكن تقنيا لانه لا يوجد حد اقصى من الحجوم بالنسبة للقنبلة النووية الحرارية
و ما يمكن اعتباره مخالف للعادة وغير المألوف فى تلك القنبلة و هو الذى يغرى بتصنيعها هو فترة عمر النصف لها حيث انها فترة طويلة بما فيه الكفاية لتبقى تأثيراتها و ترسخ قبل تحللها الفعلى و تداعيها و انها لتجعل من الانتظار و البقاء فى الملاجئ فكرة غير عملية لانك لن تنتظر فترة قصيرة بعد سقوط القنبلة و انطلاق الاشعاع الكثيف.و بعد خمسة عشر عاما أو عشرين يقل اشعاع الكوبالت 60 بنحو 8 الى 16 وحدة مما يجعل - من المفترض كذلك -المنطقة قابلة للسكنى و الأهول من جديد مرة اخرى.و يتحلل الكوبالت 60 الى النيكل 60 الثابت و بالتالى غير المضر

قنبلة الكوبالت فى وسائل الاعلام
فى الروايات و الافلام :
استوحى مؤلفو روايات الخيال العلمى من تحذيرات سزيلارد أفكارهم و جعلوا قنابل الكوبالت أسلحة نهاية العالم و يوم القيامة فى مؤلفاتهم:
  • رواية "على الشاطئ" للكاتب نيفيل شيوت احدى اشهر الروايات الخيالية التى عالجت موضوع قنابل الكوبالت
  • فيلم "الدكتور سترينجلاف" (المنتج فى 29 يناير عام 1964) للمخرج ستانلى كوبريك يصف بناء الاتحاد السوفيتى لقنبلة كوبالت/ثوريوم-ج
  • فيلم الاصبع الذهبية (المنتج فى سبتمبر 1964) تدور أحداثه حول قنبلة صينية ذرية صغيرة لكنها قذرة.و التى استنتج جيمس بوند و حدس انها تستخدم الكوبالت و اليود لتلويث الذهب الموجود فى فورت نوكس بالاشعاع لمدة 57 عاما (و صححت له الاصبع الذهبية هذه المعلومة لتكون 58 عاما)
  • فيلم "تحت كوكب القرود" و هو التتمة الاولى لفيلم كوكب القرود يتضمن مجموعة من البشر المشوهى الخلقة على نحو غريب يعيشون فى مدينة تحت الارض داخل اطلال و بقايا و خرائب شبكة مترو أنفاق مدينة نيويورك يعبدون قنبلة من النوع ألفا-أوميجا و هى سلاح نووى مغلف بالكوبالت قادر على احداث تفاعل متسلسل و الذى سيحرق الغلاف الجوى لكوكب الارض بأكمله.و التعليق الصوتى فى ختام الفيلم يؤكد ان القنبلة ناجحة و قد أفلحت فى اداء مهمتها كما تم فى الفيلم التالى "الهروب من كوكب القرود"
  • و شخصية مارفيل فى الرسوم المتحركة و المسماة "رجل الكوبالت" (و قد صنعت فى ابريل 1967) تستخدم هيكلا خارجيا ذا قوة و طاقة نووية
  • فيلم "مدينة الخوف" (المنتج فى فبراير 1959)
  • مسلسل "المرأة الحيوية" احتوى على حلقة من جزئين تسمى "نهاية العالم غدا" حيث فيها صنع شخص الة لانهاء العالم و أطلق عليه " أبو قنبلة الكوبالت"
فى الأخبار:
قامت المملكة المتحدة باجراء اختبار ذرى يتضمن الكوبالت كمحدث اثر اشعاعى نشط فى عام 1957 فى قاعدة تادجى فى مارالينجا فى استراليا و لكنه اعلن عن فشله
و مع مطلع القرن الحادى والعشرين ظهرت نية جديدة لاعتبار الكوبالت 60 من بين اسلحة الدمار الشامل لامكانية واحتمالية صنع قنبلة قذرة من هذه المادة او لتفتيتها مما سيؤدى الى حصد أرواح كثيرة على مساحة و منطقة واضحة كما فى هجوم ارهابى.و ان ذلك لأبسط من السلاح النووى الفعلى:قنبلة الكوبالت و اقل منه تأثيرا رغم انه يمكنه قتل عشرات الالاف من البشر فى منطقة عالية الكثافة السكانية

http://dianadoll80.blogspot.com.eg/2012/03/blog-post_14.html
 
إسرائيل تختبر "قنبلة قذرة"
5576b6bcc4618892238b4605.jpg

أفادت صحيفة "هآرتس" الإسرائيلية بأن إسرائيل صنعت "قنبلة قذرة" تحوي مواد نووية في محاولة لاختبار مدى تأثيرها في حال تعرّض البلاد لهجوم بهذا النوع من القذائف.

ونقلت الصحيفة عن خبراء أن الاختبارات التي أجريت كانت لأغراض دفاعية، وأن إشعاعات عالية وجدت في مركز الاختبارات، فيما حملت الرياح إشعاعات أخف لا تشكل خطورة جدية، مشيرة إلى أن الاختبارات التي أطلق عليه اسم "الحقل الأخضر" انتهت العام الماضي وأن التفجير أجري في صحراء النقب.

وجدير بالذكر أن "القنابل القذرة" هي عبارة عن متفجرات تقليدية ممزوجة بمواد نووية هدفها إحداث تلوّث في أوسع منطقة ممكنة.

وأوضح التقرير أن المشروع تضمن إجراء 20 تفجيرا واستخدم طائرات صغيرة دون طيار لقياس درجة الإشاعة.

كما أشارت الصحيفة إلى أن اختبارا آخر أطلق عليه اسم "البيت الأحمر" هدف إلى دراسة تأثير مادة إشاعية تركت في منطقة مزدحمة دون تفجيرها، وذلك من خلال وضع مادة إشاعية مختلطة بالماء في نظام الترويح لمبنى يحاكي مركزا تجاريا.


5576b987c461888b2c8b4567.jpg

واكتشف الخبراء أن مثل هذا الهجوم سيكون غير فعال لأن الجزء الأكبر من المادة الإشاعية سيبقى في فلترات المكيفات.

ورفضت وزارة الدفاع الإسرائيلية التعليق على رواية الصحيفة، علما بأن إسرائيل لم تعترف يوما بامتلاك قنابل نووية.

ويخشى المجتمع الدولي أن يستحوذ المتطرفون من تنظيم "داعش" وغيره على مثل هذه القنابل في هجمات تستهدف مدنيين.

http://arabic.rt.com/news/785352-إسرائيل-قنبلة-قذرة-اختبار/
 
عودة
أعلى