عملية توريط السعوديه بهجمات 11 سبتمبر انتهت بالفشل

مراقب دقيق

صقور الدفاع
إنضم
13 مايو 2014
المشاركات
15,901
التفاعل
66,567 1 0
وكالة المخابرات المركزية رفعت عنها السرية
وثائق جديدة تؤكد عدم وجود علاقة بين المملكة وهجمات 11 سبتمبر

أكدت وثائق أمريكية رُفعت عنها السرية، عدم وجود علاقة بين حكومة المملكة ومنفذي تفجيرات 11 سبتمبر، وهي الاتهامات التي طالما رددها بعض السياسيين الأمريكيين، في محاولة للزج باسم السعودية في هذه الجريمة الإرهابية.

وكانت المملكة نفت مرارًا وجود أي علاقة لها بمنفذي هذه الهجمات، بل وطالبت بالكشف عن الوثائق التي زعم سياسيون أمريكيون أنها تثبت تورط شخصيات حكومية سعودية في تمويل ودعم منفذي هذه الهجمات.

وكشفت وكالة المخابرات المركزية الأمريكية، الجمعة (12 يونيو2015)، عن وثائق تتعلق بالتحقيقات في التهديدات التي سبقت أحداث سبتمبر من قبل تنظيم القاعدة، ومدى تعاطي وكالات المخابرات الأمريكية مع هذه المعلومات، والجهود التي بذلوها من أجل التقليل من هذه التهديدات للدولة الأمريكية.

وفي الجزء المتعلق بالسعودية وعلاقتها بالهجمات، قالت شبكة "سي إإن إن" الأمريكية، إن الوثائق خلت من أي دلائل على دعم المملكة لـ"بن لادن".

وقالت الوثائق إن "فريق التحقيق في تفجيرات 11 سبتمبر، لم يجد أي دليل على أن الحكومة السعودية دعمت إرهابيي القاعدة".

وكشفت الوثائق عن قصور في أداء أجهزة المخابرات في القيام بواجبها للحد من خطر القاعدة، وأنه لم تكن لدى الأجهزة الأمنية الأمريكية استراتيجية متكاملة للتعامل مع خطر التنظيم.

وقالت الوثائق أيضًا إن عملاء المخابرات الأمريكية لم يقوموا بعملهم بشكل مُرْضٍ، لكنهم لم ينتهكوا القوانين، وإن الأخطاء في جمع المعلومات الاستخبارية لم تكن نتاج سوء سلوك.


http://www.ajel.sa/local/1593481

ما الذي كشفه تقرير CIA حول هجمات 11 سبتمبر؟.. وهل ورد اسم السعودية فيه؟

أتلانتا، الولايات المتحدة الأمريكية (CNN)- كشفت وكالة الاستخبارات المركزيةCIA الجمعة، عن تقريرها حول هجمات 11 سبتمبر/ أيلول 2001، بعد عشرة أعوام على انتهاء تحقيقاتها حول إخفاقات وقعت فيها أجهزة الاستخبارات قبل وقوع تلك الهجمات.

احتوى التقرير، التي يتكون من 500 صفحة، على أقسام متعددة شرح المفتش العام في أحدها التحذيرات التي لم ينتبه عناصر الاستخبارات إليها، والتي كان يمكن اعتبارها مؤشراً على حبكة زعيم تنظيم القاعدة السابق، أسامة بن لادن، باختطاف الطائرات واستعمالها كأسلحة.

وتطرق قسم آخرإلى شكوك غير مؤكدة حول روابط للسعودية مع تنظيم القاعدة، جاء هذا في الوقت الذي واجهت فيه الاستخبارات الحكومية شكوكاً باحتمالية انخراط "بعض" المسؤولين السعوديين بتوفير الدعم لبن لادن، لكن هذه المعلومات لم تؤكد، وفقاً لما ذكره التقرير.

ونص التقرير أيضاً على أن "الفريق لم يعثر على أي دليل يثبت بأن الحكومة السعودية قامت بعلم المسؤولين ومعرفتهم بتقديم دعم لإرهابيي القاعدة"، كما حذف الكثير من القسم المتعلق بالسعودية.

أما المشكلة الأساسية وفقاً للتقرير، كانت بعدم أداء عناصر الاستخبارات لوظائفهم بشكل مرض، وأنهم تجاوزوا القوانين وارتكبوا الأخطاء التي يتوجب تجنبها عند جمع المعلومات الاستخباراتية، واستنتج القائمون على التقرير أن الاستخبارات الأمريكية لم تمتلك استراتيجية شاملة لمحاربة تنظيم القاعدة.


http://arabic.cnn.com/world/2015/06/13/politics-cia-inspector-general-report-declassified
 
هي محاولة فاشلة لبتزاز السعودية منذ البداية.
 
شيءبديهي ان السعوديةليس لهاعلاقه والامريكان يعرفون ذالك وهم
من يرعى الارهاب ويغذيه ويشعلون الفتن في الدول
 
«سي آي إيه» تكشف عن وثائق سرية تتعلق بأحداث 11 سبتمبر
جون هلغرسون: المخابرات ركزت على التنظيم وزعيمه أسامة بن لادن

أظهرت وثائق أفرجت عنها وكالة المخابرات المركزية الأميركية (سي آي إيه)، أن كبار مسؤوليها خاضوا نقاشات مريرة في السنوات التي تلت هجمات 11 سبتمبر (أيلول) عام 2001، حول ما إذا كان يتعين فعل المزيد لوقف أكبر هجمات إرهابية تعرضت لها الولايات المتحدة في تاريخها.

وشملت الوثائق التي كانت مصنفة سرية، نسخة أكثر اكتمالا عن تقرير صدر عام 2005 عن المفتش العام للوكالة، جون هلغرسون، وخلص فيه إلى أن وكالة المخابرات المركزية الأميركية لم تكن تملك استراتيجية شاملة، ولم تحشد الموارد الكافية لمكافحة تنظيم القاعدة قبل أن تصدم الطائرات المخطوفة برجي مركز التجارة العالمي في نيويورك ومبنى وزارة الدفاع (البنتاغون) في 11 سبتمبر.

وكان ملخص منقح عن هذا التقرير قد نشر عام 2007.

وتظهر الوثائق التي أفرج عنها أمس (الجمعة)، تأكيد مدير وكالة المخابرات المركزية جورج تينيت وكبار مساعديه، أن المخابرات الأميركية كانت تركز بشكل خاص على «القاعدة» وزعيمها أسامة بن لادن.

ولا تسلط أي من الوثائق الضوء بشكل مباشر على كيفية تعامل الرئيس الأميركي في تلك الفترة جورج بوش الابن والبيت الأبيض مع تهديد «القاعدة»، بعد تسلمه منصبه في يناير (كانون الثاني) عام 2001.

وقال عدد من المسؤولين السابقين، وبينهم قيصر مكافحة الإرهاب في عهد بوش ريتشارد كلارك، إن الرئيس السابق لم يمنح تنظيم القاعدة في بادئ الأمر أولوية.

وفي رسالة غاضبة إلى المفتش العام للوكالة هلغرسون في يونيو (حزيران) 2005، رفض تينيت مسودة تقريره الحساس، قائلاً له: «إن تقريرك يطعن في مهنيتي واجتهادي ومهارتي في قيادة رجال ونساء وكالة المخابرات في مجال مكافحة الإرهاب». وكتب: «فعلت كل ما بوسعي للإبلاغ والتحذير وتحفيز العمل لمنع الضرر. إن تقريرك لا يعكس أعمالي أو حتى عمل نساء ورجال أجهزة المخابرات بشكل عادل أو دقيق».

وكان تينيت قال سابقا إنه وضع خطة لتعقب «القاعدة» عام 1999، وعمل على زيادة تمويل المخابرات الأميركية الذي خفض خلال التسعينات من القرن الماضي. وأفاد أمس: «عندما أعلن عن الملخص التنفيذي قبل ثماني سنوات قلت حينها إن تقرير المفتش العام خاطئ تماما. ولا شيء في المواد الإضافية التي أُفرج عنها يغير ذلك التقييم بالحد الأدنى».

وشملت الوثائق التي ضغط مسؤولو المخابرات المركزية الأميركية من أجل الإفراج عنها، مذكرة من 17 مسؤولاً كبيرًا في مجال مكافحة الإرهاب في الوكالة يناهضون تقرير هلغرسون. فيما لم يتسن الحصول على تعليق فوري منه.

http://aawsat.com/home/article/382846/«سي-آي-إيه»-تكشف-عن-وثائق-سرية-تتعلق-بأحداث-11-سبتمبر
 
هي كانت ورقة ابتزاز للسعودية بخصوص موقفها من غزو العراق فالسعودية كانت ترفض اسقاط حكم صدام لان ذلك سيسلم العراق المجاورة لإيران

فعدما حدثت حادثة 11 سبتمبر خرج بوش قائلاً "نحن مقبلون على مهمات كثيرة للقضاء على الارهاب فمن ليس معنا فهو مع الارهاب" اي وافقونا في قراراتنا أو فلتكونوا هدفنا القادم
 
المشكلة ان من صنع الارهاب وصنع اسامة بن لادن هم الامريكان وباعترافهم انهم كانو يدعمون اسامة بن لادن
 
عودة
أعلى