#السعودية ليست “صديقة” للأمريكا #

ابوقحط 

سَلِيل أَخَوَان مِنْ طَاع اللَّه
خـــــبراء المنتـــــدى
إنضم
2 أكتوبر 2010
المشاركات
11,170
التفاعل
36,435 315 0
الدولة
Saudi Arabia
المملكة العربية السعودية ليست “صديقة” للولايات المتحدة

CC943444.jpg

كولبيرت كينغ – واشنطن بوست (التقرير)

في افتتاحية واشنطن بوست يوم 21 مايو، اقتبس الزميل “تشارلز كروثامر” عن رئيس المخابرات السعودي السابق، الأمير تركي الفيصل، شكواه التي تقول: “أنت تريد افتراضات؟ هنا واحدة: لقد كنا أفضل صديق للولايات المتحدة في العالم العربي لمدة 50 عامًا“. ومن الجدير بالملاحظة هنا أن الجملة مكتوبة بصيغة الفعل الماضي.

وإذا ما كانت حساباتي صحيحة، فإن بدايات تلك العلاقة التي يشير إليها تركي بين السعودية والولايات المتحدة تعود لعام 1965. ولكن، هل يمكن القول بأن المملكة كانت “أفضل صديق” للولايات المتحدة؟

كما قال أوسكار وايلد: “الأصدقاء الحقيقيون يطعنونك من الأمام“. ولكن أمريكا كانت تدير ظهرها في عام 1973، عندما فرضت الدول المنتجة للنفط التي تقودها المملكة العربية السعودية حظرًا ضد الولايات المتحدة؛ ردًا على الدعم العسكري الأمريكي لإسرائيل في حربها مع مصر وسوريا.

لقد حرض “أفضل صديق” لأمريكا على مضاعفة سعر النفط، ومن ثم؛ رفع هذا السعر إلى أربعة أضعاف. ووقف رفاقنا الجيدون في الشرق الأوسط يشاهدون الطوابير الطويلة وهي تتشكل أمام محطات تعبئة الوقود في الولايات المتحدة، وأسعار المستهلك وهي ترتفع. ولم تظهر الملكية السعودية أي أسف، بينما كان الألم الذي ألحقته بالاقتصاد الأمريكي يفعل فعله.

وحدث ذلك لأن السعوديين كانوا يسعون لتعليم “الصديق الأفضل” الأمريكي درسًا مفاده أنهم قادرون على إلحاق الألم بنا كلما أرادوا. وقد استوعب البيت الأبيض في عهد نيكسون هذه الرسالة، وبدأ المفاوضات مع الدول المنتجة للنفط بقيادة السعودية لإنهاء الحصار، وبدأ بالضغط على إسرائيل للانسحاب من هضبة الجولان وسيناء.

وأثبت التلاعب في أسعار النفط أنه سلاح مفيد للسعودية. وجورج دبليو بوش يعلم ذلك. ومع ارتفاع سعر النفط لأكثر من 127 دولارًا للبرميل في مايو 2008، ناشد الرئيس بوش المملكة العربية السعودية لزيادة الإنتاج وخفض الأسعار. ولكن السعوديين قالوا له: “لا”. وكانت تلك المرة الثانية التي يفعلون فيها ذلك؛ حيث كان السعوديون قد رفضوا طلبًا مشابهًا لبوش في يناير.

وماذا فعل “أفضل صديق” لأمريكا على مدى العقود الأربعة الماضية مع تدفق أموال البترودولار عليه، وتقدر بـ 116 مليار دولار سنويًا، كما لاحظ تقرير لبرنامج “فرونت لاين” التليفزيوني على قناة PBS؟

إلى جانب الإنفاق المجنون على المطارات، والفنادق، والطرق، والمستشفيات، والمدارس، وكلها مشاريع محلية وبنية تحتية تشتد الحاجة إليها؛ وجدت مليارات السعودية طريقها إلى قنوات أخرى، مثل الجمعيات الخيرية الدينية التي مولت شبكات من المدارس الدينية الغارقة في الوهابية المحافظة والمعادية للغرب، والتي وضعت الأساس لإنشاء تنظيم القاعدة. وفي الوقت نفسه، لم تفعل كل هذه المليارات سوى القليل لإنهاء قمع النساء السعوديات أو إنهاء التعاليم المضادة للمسيحيين واليهود.

ومن أين جاءت الأموال والأسلحة التي ساعدت في خلق طالبان؟ نعم، من المملكة.

في الواقع، بعد أن سيطرت طالبان على العاصمة الأفغانية (كابول) في سبتمبر 1996، كانت المملكة العربية السعودية من بين الدول الثلاث التي قررت إقامة علاقات دبلوماسية معها. ورغم ذلك، انتهت تلك العلاقة في سبتمبر 2001، عندما أدرك السعوديون، وفقًا لما قالته المملكة، أن حركة طالبان لم تكن جيدة، وأنها جذبت ودربت المسلمين، بما في ذلك المواطنون السعوديون؛ “للقيام بأعمال إجرامية” ضد الشريعة الإسلامية.

وطوال الـ 50 عامًا التي يتحدث عنها الأمير تركي أيضًا، لم يتردد السعوديون عندما كانوا منزعجين عن صد رؤساء الولايات المتحدة علنًا. وليس قرار اللحظة الأخيرة للملك سلمان بالانسحاب من القمة العربية مع الرئيس أوباما هذا الشهر في كامب ديفيد سوى آخر مثال على هذا الأمر.

وفي عام 2001، لم يكن ولي العهد آنذاك والداعم للانتفاضة الفلسطينية، الأمير عبد الله، يعتقد بأن الولايات المتحدة تبذل جهودًا كافية لمعارضة الإجراءات الإسرائيلية في الأراضي الفلسطينية. ولذلك؛ عندما دعي إلى زيارة البيت الأبيض للقاء بوش المنتخب حديثًا في مايو 2001، اختار عبد الله البقاء في المنزل، وأعلن بتعالٍ: “نريد من (الولايات المتحدة) أن تنظر في ضميرها“.

وبعد بضعة أشهر، أرسل عبد الله رسالة تحذر بوش بغضب: “هناك وقت تفترق فيه الشعوب والأمم. نحن في مفترق طرق. لقد حان الوقت بالنسبة للولايات المتحدة والمملكة العربية السعودية لكي تنظرا في مصالحهما المنفصلة“.

واليوم، يتواجد السعوديون في موقف حرج، ولكن ليس بسبب الولايات المتحدة. إن الصراع الإسلامي الجاري، وتأليب السعودية السنية ودول الخليج ضد منافستهم الشيعية في إيران، هو عمل خاص بالعالم الإسلامي نفسه؛ ولا يمكن للولايات المتحدة حماية هذه الدول من نفسها.

ومع ذلك، لقد جاء بعض الخير من الابتزاز النفطي السعودي؛ حيث إنه أيقظنا لندرك الضعف الناجم عن الاعتماد على النفط الأجنبي. وقد أجبرت الصدمات النفطية سلسلة من رؤساء الولايات المتحدة، بدءًا من ريتشارد نيكسون، على بدء جهود لرفع مستوى الاقتصاد في استهلاك الوقود، ومضاعفة الجهود للحصول على مصادر أخرى للطاقة.

والآن، ترتفع الولايات المتحدة على سلم إنتاج النفط بفضل النفط الصخري، وهو ما يجعلنا أقل اعتمادًا على المملكة مما كنا عليه عندما تلقينا الصدمة في عام 1973.

وأما استجابة “أفضل صديق” لهذا، فكانت زيادة ضخ السعوديين للنفط للتسبب بهبوط الأسعار، والحفاظ على حصتهم في السوق، وبالتالي؛ تقويض تطوير إنتاج النفط الصخري في الولايات المتحدة.

أي صديق هذا؟

http://www.washingtonpost.com/opini...f24bac-0588-11e5-8bda-c7b4e9a8f7ac_story.html

ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

" تعليق / اخيرا شعرتم بشعورنا الحقيقي نحوكم ..... وشكرا "
 
عيني عينك كدة
طيب خير
امتي بقي نشوف المملكة وهي بترجم دة علي ارض الواقع
في تحالفات جديدة
 
شي مضحك

اليس هذا الكاتب الذي بنفسه قال عن امريكا بانها ضعيفه جدا و منكرة للجمائل و و ضعيفه في عهد اوباما
 


العلاقة بين الولايات المتحدة والسعودية علاقة مصالح

وهذا ما أثبتته المملكة في أكثر من موقف , والأمريكيين أنفسهم مقتنعين بهذا والكاتب ترجمه في مقاله هذا ( ولم يأتي بجديد )

ولكن بعض ممن لديهم قصور نظر يصورون العلاقة الامريكية السعودية على أنها تبعيه للأمريكين


 
هو الكاتب عنده خلط غريب بين صديق وبين حليف او تابع !!
وشتان الفارق بين الاثنين !!
 
قطعاً هذا الكاتب لا يعبر عن رأي حكومته أو شعبه. المقالة مجرد طرح لرأي الكاتب في قسم الآراء.

أمر مضحك من يعتقد أن الملكية السعودية عدوة للولايات المتحدة.

ما هذا العدو الذي يمتلك أفضل ما تصدره الولايات المتحدة من سلاح ومعدات. بل وتتعهد الولايات المتحدة بحمايتها !

أحد أكبر مصالح العربية السعودية هي التي مع الولايات المتحدة.

حتى عندما سقطت إحدى المقاتلات السعودية أثناء عملية عاصفة الحزم, كان الأميركان هم من أنقذ الطيارين.

أتفهم أن العلاقات الحالية مع حليفكم متوترة, لكن شأنها شأن أي علاقة طبيعية لابد أن تمر بإهتزازات.
 
الامريكان خبثاء و لدي شعور يقيني بان ما يحدث من تفجيرات في السعوديه الامريكان ليسوا براء منه و لابد من الحذر منهم لان مهما طال الوقت و مهما قيل من كلمات النفاق من المسئولين الامريكيين للامراء السعوديين في الجلسات الوديه المغلقه يبقي هناك عقيده خفيه تحكم كل من يحكم الولايات المتحده و هي الماسونية ( خدمة بناء الهيكل المزعوم ) و المعني هنا هو ما يسمونه اسرائيل الكبري من النيل للفرات و التى تشتمل في اجزاء منها على احتلال اسرائيل اجزاء من غرب السعوديه و هذا لن يحدث في الظروف الطبيعيه و انما لابد ان يسبه فوضي عارمه و ارهاب مستشري ووضع مهترئ كما فعلوا في سوريا و مصر و العراق و كل بلد يقع ضمن اطار ما يسمي اسرائيل الكبري لذالك وجب على اخوتنا في السعوديه الانتباه لما يحاك لهم و عدم السماح لدعاة الفتنه الطائفية بنفث سمومهم و التصدي للفكر المتطرف و الداعشي بالفكر القويم و بالامن و القوه الحاسمه و بالمعلومات و تتبع المخططات فكل ما يعلن عن مخططات امريكية شيطانية هي حقيقه في الواقع فالامريكان منذ ان وطئت اقدامهم هذه المنطقة من العالم نري ما تفعله اجهزتهم الخبيثه لذالك وجب الانتباه .
 
قطعاً هذا الكاتب لا يعبر عن رأي حكومته أو شعبه. المقالة مجرد طرح لرأي الكاتب في قسم الآراء.

أمر مضحك من يعتقد أن الملكية السعودية عدوة للولايات المتحدة.

ما هذا العدو الذي يمتلك أفضل ما تصدره الولايات المتحدة من سلاح ومعدات. بل وتتعهد الولايات المتحدة بحمايتها !

أحد أكبر مصالح العربية السعودية هي التي مع الولايات المتحدة.

حتى عندما سقطت إحدى المقاتلات السعودية أثناء عملية عاصفة الحزم, كان الأميركان هم من أنقذ الطيارين.

أتفهم أن العلاقات الحالية مع حليفكم متوترة, لكن شأنها شأن أي علاقة طبيعية لابد أن تمر بإهتزازات.

انتبه . يتعهد بالحمايه من اعتداء خارجي !!! لن يكون هناك اعتداء خارجي لكنه في المقابل يصنع و يزرع العدو الداخلي و هو الارهاب و الفوضي الطائفية و الصراع الداخلي , نعم هم من يصنعوه و هذه لعبتهم و يجيدونها جيدا بخبث و بدون ان تملك عليهم دليل و انما يحركون ادواتهم و عملائهم , نحن في مصر جربنا ذالك في 4 سنوات عجاف أتت على كل شيئ و خربته لولا لطف الله بكشف الخونه و موقف الجيش في عزل الخونه و نحمد الله و نسأل الله السلامه للسعوديه أرض الحرمين و نبع الاسلام الله يحفظها من كل سوء و يرد كيد الامريكان و الصهاينه في نحورهم .
 
موضوع هام جدا وسبب الهجوم الحاد الآن على السعوديه يلخص الواقع بدقه :-
1- السعوديه رفضت ايقاف عملية التحالف ضد الحوثيين وعفاش حتى الآن
2- السعوديه رفعت إنتاجها وخفضت اسعار البترول ومن ضمن نتائجه ضرب إستخراج النفط الصخري في مقتل وهو ماتم حيث خرجت 40% من شركات التنقيب أو خفضت أو أوقفت عملياتها مؤقتا
3- السعوديه بدأت برسم تحالف مع روسيا وهي ستقوم بتوقيع صفقات ضخمه لصالحها
غصبا عن أمريكا وتذكروها s400 على رأسها
4- السعوديه أستطاعت التنسيق مع فرنسا
ورفع الفيتو الأمريكي القوي على ارسال أقمار اصطناعيه سعوديه عن طريق فرنسا للأغراض العسكريه وسيتم بأذن الله بمعدل قمرين اصطناعين كل عام لمدة خمسة أعوام قابلة للتجديد
5- السعوديه
رفضت ومازالت السماح بأي ضغوط أمريكيه على الحكومة المصريه بالذات أقتصاديه وعسكريه ووقعت صفقتي سلاح مع روسيا وفرنسا لصالح مصر
6- السعوديه
رفضت ضرب داعش العراق بأي شكل حتى ينشأ الحرس الوطني العراقي المكون في اغلبه من السنة والأكراد السنة ومررت أنها ستضرب الميلشيات الشيعيه عند اي استفزاز أو نصب صواريخ على الحدود الشمالية ( أتوقعه قريبا جدا )
7- الأخطر السعوديه أعلنت على لسان المتحدث الرسمي لقوات التحالف العميد العسيري أن عمليات التحالف تستهدف الحوثيين وعفاش ولايعنيها القاعده في اليمن ولن تستهدفها وهذا مر على كثير ولم ينتبه له في إيجاز صحفي بعد عمليات إعادة الأمل وأكثر ما سبب هياج امريكا فأستهدفت المقاومه الشعبية في اليمن عدة مرات بطائرات الدرونز ولازالت تقوم بذلك وفرضت خطوط حمراء قوية على أي إجتياح بري وبصيغه تهديديه

هذا بعض مايحضرني الآن في المقابل أمريكا قامت بــ:-
1-السماح بالنفوذ الأيراني في العراق وسوريا ولبنان واليمن ودعمه بأشكال متعدده

2- تنفيذ خطة عش الدبابير التي نتج عنها تشكيل داعش وملخصها جمع المتطرفين السنه في المناطق العربيه لإنهاء خطرهم على امريكا وأوربا مع تسهيل ذهاب المتطرفين في هذه الدول للإنضمام لداعش ودعمها بقوة ماديه وحتى عسكريه وإستخبارتيا حتى تبعد الخطر عنها من ناحيه وتشغل الدول العربيه من ناحيه ثانيه وتعيد رسم مواقع القوة والنفوذ والحدود في الدول العربيه المستهدفه ( السعوديه / مصر / الأردن ) بالذات وبقية الدول العربيه الأخرى
3-
أوقفت صفقات سلاح هامه للسعوديه منها طائرات الدرونز الأمريكيه وصفقات بحريه هامه
4- أ
وقفت التنسيق والدعم الإستخباراتي وبصور الأقمار الإصطناعيه عن السعوديه ( رغم أنها من بادرت بذلك اساسا ثم تعهدت على لسان رئيسها ثم غدرت )وكان ذلك سبب في بدء عمليات أعادة الأمل مع ممارستها لضغوط هائله على السعوديه والضرب تحت الحزام عدة مرات وللاسف بعضها بأيدي عربيه أو هكذا تتدعي
5- تفاوضت مع ايران لضمان أمن ايران واسرائيل فقط وتركت كل دول الخليج في مهب الريح بل عرضه لأشد الخطر حتى وأن كان البرنامج النووي سلمي فهو سيشكل خطرا من الإشعاع وغير ذلك وقد ذكرته يشىء من التفصيل في مداخله سابقه في موضوع آخر
6- أعلنت عن قمة كامب ديفيد وبدأتها بأعلان أوباما الإستباقي أن الخطر على دول الخليج من الداخل وليس من الخارج وإنتقاد لنظام الحكم فيها وأسطوانتهم المعتاده التي بعضها حق يراد يراد به باطل
كصفعه علنيه وطعنه في الخاصره
7- أعلنت أن نتائج إتفاقها النووي مع ايران المالية ستتحمله دول الخليج بصيغة وقحه وفرضت قيودا على سحب الإستثمارات السعوديه تحديدا وهذا موضوع آخر يطول بحثه فنحن تقريبا معلقين بعراقيبنا في موضوع الأستثمارت في أمريكا المال لنا ولايحق لنا التصرف به بما نريد
هذا مايحضرني الآن
لذلك مسألة الصداقه هذه تحتها ألف خط وأمامها ألف علامة إستفهام علما أنه في السياسه لاصديق دائم ولاعدو دائم

 
التعديل الأخير:
هذا الكاتب يريد السعوديه تابعه وخادمه لامريكا وليست صديقه !!
الحليف والصديق شيء والخادم المطيع شيء اخر
كون انك تدعم عدوي ( اسرائيل ) ولا تريد من السعوديه ان تضرك هذا شي مضحك والمفترض ان لايصدر من كاتب له احترامه
 
البعض لا زال مخدوع بأمريكا ولا يعلم أنها منذ زمن ليست الحليف الحقيقي كما نظن

حملت كتاب جميل عن الأمير بندر بن سلطان قبل يومين
أنصحكم بقراءته وستتضح الصورة لكم شيئا فشيئا
 
السعودية نعم هي حليف ل أمريكا و لكنها فعلا ليست بصديق

الحليف ممكن تربطك معك علاقات وإتفاقيات و تعاون إقتصادي و تجاري و عسكري و تكون لديكم تقريبا نفس الرؤية و لكن ممكن يكون بينكم خلاف على بعض القضايا و ممكن تتطور الأمور إلى صراعات حقيقية

أما الصديق فهو دائما معك , وقت السراء و الضراء , غالب أو مغلوب , ظالم أو مظلوم
 
أمريكا والبنك الدولي يحرص ويعزز '' الترشيد '' من برامج الصرف على البنية الاساسية...

:D نسيت و يحذر
 
تناسى الكاتب أن فعل السعودية هو ردة فعل لما فعلوه هم وليست ابتداءا، بل لم تفعل بهم 1% مما فعلوه بنا. هل نقيس ملايين القتلى في العراق وأفغانستان وسوريا بل وحتى خبثهم في ليبيا واليمن ومصر والسودان والبحرين بطوابير على محطات البترول !
 
كنت محبط من ردات فعل بعض العرب عند كل حادث سياسي والذين يعتقدون بأن العلاقات السياسية علاقات غرام

اكتشفت ان هذه الحالة هي مرض عالمي واصل حتى أمريكا
 
من اهم مكاسب قطع البترول سنة 73 هو انتزاع الخليج لحق تحديد سعر النفط
 
عودة
أعلى