أعلن وزير التعليم العالي والبحث العلمي الطاهر حجار، الاثنين، عن إطلاق أول قمر صناعي من صنع جزائري خالص خلال الأشهر القادمة.
وكان مدير الدراسات فى وكالة الفضاء الجزائرية قد صرح شهر فيفري الماضي، أن مشروع القمر الصناعى يسمى “السات ب2 ” وقد شارف على نهايته وسيتم إطلاقه من محطة حاماكير ببشار، والتي تعود إلى الفترة الاستعمارية وكانت مقراً للمركز الفرنسى لتجريب المركبات الفضائية، واسترجعتها الجزائر عام 1967.
ويعتبر “السات ب2″ القمر الصناعي الثالث، الذي تطلقه الجزائر بعد إطلاق قمرين صناعيين الأول “السات 1″ في 2002 من قاعدة الإطلاق الروسية ” بليسيتسك كوسمودروم” وأطلق الثاني “السات 2″ عام 2010 من موقع “سريهاريكوتا” الهندي الكائن فى “تشيناي” في خليج البنغال والذي شارفت دورة حياته على النهاية، حيث اقتصرت استعمالات القمرين الصناعيين على مراقبة التغيرات المناخية ومكافحة التصحر.
ويندرج المشروع الجديد ضمن البرنامج الفضائي لوكالة الفضاء الجزائرية والتي تهدف إلى إطلاق 10 أقمار صناعية مع حلول عام 2020، ويشار إلى أن إطلاق الجزائر لهذا القمر الصناعي بإمكانيات محلية سيجعلها أول دولة عربية تحقق هذا المشروع بخبراتها الخاصة، وفقاً للأناضول.
http://www.elbilad.net/flash/detail?id=22572
وكان مدير الدراسات فى وكالة الفضاء الجزائرية قد صرح شهر فيفري الماضي، أن مشروع القمر الصناعى يسمى “السات ب2 ” وقد شارف على نهايته وسيتم إطلاقه من محطة حاماكير ببشار، والتي تعود إلى الفترة الاستعمارية وكانت مقراً للمركز الفرنسى لتجريب المركبات الفضائية، واسترجعتها الجزائر عام 1967.
ويعتبر “السات ب2″ القمر الصناعي الثالث، الذي تطلقه الجزائر بعد إطلاق قمرين صناعيين الأول “السات 1″ في 2002 من قاعدة الإطلاق الروسية ” بليسيتسك كوسمودروم” وأطلق الثاني “السات 2″ عام 2010 من موقع “سريهاريكوتا” الهندي الكائن فى “تشيناي” في خليج البنغال والذي شارفت دورة حياته على النهاية، حيث اقتصرت استعمالات القمرين الصناعيين على مراقبة التغيرات المناخية ومكافحة التصحر.
ويندرج المشروع الجديد ضمن البرنامج الفضائي لوكالة الفضاء الجزائرية والتي تهدف إلى إطلاق 10 أقمار صناعية مع حلول عام 2020، ويشار إلى أن إطلاق الجزائر لهذا القمر الصناعي بإمكانيات محلية سيجعلها أول دولة عربية تحقق هذا المشروع بخبراتها الخاصة، وفقاً للأناضول.
http://www.elbilad.net/flash/detail?id=22572