في المدورة والعقبة: تمرينان على تحرير منطقة حدودية والسيطرة على سفينة معادية شاهدوا تمرينات الأسد المتأهب
شاركت القوات المنخرطة في تمرينات الأسد المتأهب الاثنين بتدريبين على استعادة منطقة حدودية محتلة والسيطرة على سفينة معادية، ضمن الفعاليات النهائية لهذا الحدث السنوي.
وفي المدورة جنوبي الأردن، شاركت قوات أردنية وأمريكية وإيطالية في مناورات بالذخيرة الحية حاكت هجوما لاستعادة منطقة حدودية مُحتلة.
ونفذت مجموعة من القناصين الرماية على أهداف ثابتة ومتحركة في حين قامت طائرات مقاتلة نوع إف 16 من سلاح الجو الملكي الأردني وقاذفة القنابل الاستراتيجية بعيدة المدى بي 52 الأميركية التي تشترك في تمرين الأسد المتأهب لأول مرة برماية أهداف منتخبة تبعها رماية نيران كثيفة من إحدى وحدات المدفعية من القوات المسلحة الأردنية وراجمات الهايمرز على عدة أهداف.
وتضمن التدريب قصف طائرات عامودية من نوع كوبرا تابعة لسلاح الجو الملكي الأردني وطائرة الأباتشي الأميركية لمواقع محصنة لإتاحة المجال للقوات الأرضية بالقيام بهجوم معاكس بالذخيرة الحية من مختلف أسلحة المشاة والدروع والمدفعية نفذه أحد تشكيلات المنطقة العسكرية الشمالية.
وفي العقبة، افترض السيناريو التدريبي أن القوات الأردنية والأميركية تسعى مشتركة للسيطرة على سفينة معادية في البحر.
وجرى كذلك تمرين لمكافحة القرصنة البحرية شاركت فيه وحدات من القوة البحرية الملكية والعمليات الخاصة المشتركة اضافة إلى الوحدات الخاصة بمكافحة القرصنة البحرية من كل من الباكستان وأميركيا وفرنسا وبلجيكيا حيث اشتمل على عملية تخليص باخرة أثناء الحركة والتي تعد من أصعب الاحتمالات التي تواجه فرق مكافحة الإرهاب وعلى عمليات الإنزال البحري على الشواطئ لمواجهة أهداف مفترضة بإسناد من مجموعة الزوارق من القوة البحرية الملكية وطائرات الليتل بيرد والبلاك هوك التابعة للواء الأمير هاشم بن عبد الله لواء الطيران الملكي /5 وطائرات عامودية من سلاح الجو الأميركي.
انضمت السفيرة الامريكية ويلز اليوم الى كل من قائد قوات القيادة المركزية الامريكية الجنرال اوستن ورئيس هيئة الأركان المشتركة الفريق اول الركن مشعل الزبن وغيرهم من مسؤولين عسكريين اردنيين وامريكيين لمراقبة تدريبات الاسد المتأهب في جنوب الاردن. الاسد المتأهب هي تدريبات لقوات عسكرية متعددة الجنسيات صممت لتقوية العلاقات العسكرية وزيادة التوافق بين الشركاء وتعزيز الاستقرار الاقليمي.
شاركت القوات المنخرطة في تمرينات الأسد المتأهب الاثنين بتدريبين على استعادة منطقة حدودية محتلة والسيطرة على سفينة معادية٬ ضمن الفعاليات النهائية لهذا الحدث السنوي. وفي المدورة جنوبي الأردن٬ شاركت قوات أردنية وأمريكية وإيطالية في مناورات بالذخيرة الحية حاكت هجوما لاستعادة منطقة حدوديةُمحتلة. ونفذت مجموعة من القناصين الرماية على أهداف ثابتة ومتحركة في حين قامت طائرات مقاتلة نوع إف 16 من سلاح الجو الملكي الأردني وقاذفة القنابل الاستراتيجية بعيدة المدى بي 52 الأميركية التي تشترك في تمرين الأسد المتأهب لأول مرة برماية أهداف منتخبة تبعها رماية نيران كثيفة من إحدى وحدات المدفعية من القوات المسلحة الأردنية وراجمات الهايمرز على عدة أهداف. وتضمن التدريب قصف طائرات عامودية من نوع كوبرا تابعة لسلاح الجو الملكي الأردني وطائرة الأباتشي الأميركية لمواقع محصنة لإتاحة المجال للقوات الأرضية بالقيام بهجوم معاكس بالذخيرة الحية من مختلف أسلحة المشاة والدروع والمدفعية نفذه أحد تشكيلات المنطقة العسكرية الشمالية. وفي العقبة٬ افترض السيناريو التدريبي أن القوات الأردنية والأميركية تسعى مشتركة للسيطرة على سفينة معادية في البحر. وجرى كذلك تمرين لمكافحة القرصنة البحرية شاركت فيه وحدات من القوة البحرية الملكية والعمليات الخاصة المشتركة اضافة إلى الوحدات الخاصة بمكافحة القرصنة البحرية من كل من الباكستان وأميركيا وفرنسا وبلجيكيا حيث اشتمل على عملية تخليص باخرة أثناء الحركة والتي تعد من أصعب الاحتمالات التي تواجه فرق مكافحة الإرهاب وعلى عمليات الإنزال البحري على الشواطئ لمواجهة أهداف مفترضة بإسناد من مجموعة الزوارق من القوة البحرية الملكية وطائرات الليتل بيرد والبلاك هوك التابعة للواء الأمير هاشم بن عبد الله لواء الطيران الملكي /5 وطائرات عامودية من سلاح الجو الأميركي