بالصور.. «أدرعي» يكشف عن تدريبات كتائب «البدو» بالجيش الإسرائيلي

safelife

عضو
إنضم
26 نوفمبر 2010
المشاركات
8,319
التفاعل
17,862 0 0
بالصور.. «أدرعي» يكشف عن تدريبات كتائب «البدو» بالجيش الإسرائيلي


نشر«أفيخاي أدرعي»، المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي، عبر حسابه الشخصى على موقع «تويتر»، اليوم الخميس، صورًا لتدريبات «كتيبة الاستطلاع البدوية»، وعلق قائلًا: «تدريبات لمقاتلي كتيبة الاستطلاع البدوية في مناطق مأهولة.. التدريب لن يتوقف».

وتأسست كتيبة الاستطلاع الصحراوى عام 1987، عند ظهور الحاجة للتعامل مع المشاكل الأمنية بما في ذلك مشكلة تسلل اللاجئين الأفارقة عبر سيناء، كانت هذه هي المرةالأولىالتي يخدم جنود ومحاربون من البدو في صفوف الجيش الإسرائيلى.

وعن هيكل الكتائب البدوية خلال السنواتالأولى.. وضعت كتيبة الاستطلاع البدوية تحتقيادةالجبهةالداخليةفي مقرقيادةالمنطقة الجنوبية التابعة للجيش الإسرائيلى، ثم تم وضع خطة لتقسيم قيادة الجنود وخاصة فرقةغزة، وكانت في البداية عبارة عن كتيبة أو وحدة صغيرة، لكن اليوم أصبحت كتيبة عادية شأنها شأن أي كتيبة إسرائيلية أخرى.
617.jpg

618.jpg

619.jpg
http://www.vetogate.com/1631455
 
غالبيه جنودها من الدروز واليهود فقط بدويه بالأسم مثلها مثل وحدات المستعربين لكن لايعني خلوها من بدو النقب الذين هم حاملي للجنسيه مثل باقي مناطق 48 وجدوا أنفسهم في دولة جديدة اهتمت بهم وهم اصلا لايعرفون دولة تسمى فلسطين كونهم كانوا بدو رحل من النقب الى باقى صحارى الشام والجزيرة وسيناء
 
التعديل الأخير:
ليسو بدو بل من طائفه معروفة ,و اقصد الطائفه التي ينتمي اليها قائد القوات الخاصه الصهيونية ,اما البدو فعددهم 800 بدوي في كامل قطاعات الدولة الاسرائيلية ,وهذا العدد قريب جدا لعدد الصحفين و الاعلامين الذين يتقاضون راتبا شهريا من السفاره الاسرائيلية و اجهزة المخابرات الاسرائيلية في العواصم العربية , على الاقل البدو عيني عينك امام الجميع ,اما الخوف هوه ممن يتعامل مع اسرائيل من تحت الطاولة و من فوق الطاوله يصدعنا بشعارات العروبة
 
تقول مجلة ماكو: أن الانتفاضة القادمة ستأتي من النقب ، عصابات الإجرام البدوية تجمع القوة، والجرأة، والاستخبارات، وكذلك السلاح، لا يخافون ولا يجرا أي شخص أن يتعامل معهم، وخاصة سلطة ضبط الأمن وتنفيذ القانون وحتى التنظيمات الإجرامية في البلاد ، عصابات ” محولات الكهرباء” تنشر رعبها في السنة الأخيرة على النقب، اللصوص البدو يأتون إلى المكان مع سيارات جاهزة، يتسلقون أعمدة الكهرباء ومن ثم يقومون بسرقة محولات الكهرباء والتي يصل سعرها إلى حوالي 120 إلف شيكل للقطعة الواحدة، هذه السرقات تسبب انقطاع للكهرباء لفترة زمنية طويلة، وتضيف المجلة: أن الأراضي الزراعية التي يملكها المزارعون اليهود تتعرض لأضرار جسيمة تصل إلى ملايين الشواقل بسبب سرقة هذه المحولات الكهربائية، حيث تسبب ذلك في إغراق المحاصيل الزراعية بالمياه بعد أن تعرضت هذه المحولات للسرقة،وكان ” ع” كما وصفته الصحيفة وهو احد الشبان البدو قد سمي ب ” ملك المحولات الكهربائية” حيث اشتهر بسرقة ألاف المحولات ومن ثم بيعها ، وقد القي القبض عليه في احد كهوف قرية رخمة كما تزعم المجلة، 40% من الأعمال الإجرامية مصدرها البدو، ويقول احد ضباط الشرطة للمجلة: الحديث هنا يدور عن مجرمين خطرون جدا في إسرائيل، لا يخافون احد، حتى من الشرطة ، لقد قاموا بدهس رجال شرطة كي لا يتم القبض عليهم، قاموا بإطلاق النار باتجاه الشرطة، حاولوا هؤلاء البدو بمحاولات اغتيال لرؤؤس التنظيمات الإجرامية في البلاد ، الجميع يخافهم ويحسب لهم مليون حساب،يفعلون ما يحلو لهم.
هؤلاء البدو المجرمين، يتنقلون في المناطق الشمالية مثل” هرتسليا ” وينشرون الخوف هناك ، على أصحاب البيوت الفخمة، وخاصة التي في مراحل البناء، يأخذون ” الخاوه” كي لا يهدموا هذه البيوت أو يلحقوا بها الأضرار، يسرقون الجرافات والشاحنات الباهظة الثمن، ويصل سعر كل شاحنة حتى 2 مليون شيكل، ومن ثم يقومون ببيعهن إلى تجار الضفة الغربية بعُشر السعر.
وبحسب المعطيات الغير رسمية فان الجريمة البدوية تسبب أضرار للدولة ، 7 مليار شيكل في العام ، ومن المتوقع أن تزداد نسبة المجرمين في النقب بنسب عالية جدا،أغلبية البدو والذي يصل عددهم 180 ألف نسمة هم محافظون على القانون، لكن النواة الصعبة لآلاف المجرمين يتسبب بأضرار بالغة ويعد خطير جدا،
لقد تم إنشاء وحدات خاصة في النقب لمحاربة الجريمة والمجرمين البدو، وأقيمت وحدة تضم 70 شرطي متخصصون ولديهم الخبرة في مكافحة الإجرام لدى البدو،لقد ألقت الوحدة هذه القبض على عصابات تخصصت في سرقة السولار، وبنى تحتية، وأسلحة نارية، ولكن هذا لم يكبح جماح المجرمين من البدو وبسرعة شديدة ازدادت أعداد هؤلاء بحيث أصبح من العسير على الشرطة مجابهتهم.
احدى التظيمات البدوية يتخصصون في سرقة الأسلحة من معسكرات الجيش،الشرطة وجهاز الأمن العام ” الشاباك” اعتقلوا في العام الأخير العديد منهم، وكانت التهمة الموجهة اليهم: سرقة الالاف من المتفجرات وذخيرة من معسكرات الجيش، ورصاص ب 25 مليون شيكل، وبعدها باسبوعين تسلل ثلاثة من ابناء القبيلة لمعسكر للجيش قرب ” رمات حوباب” حيث يتم هناك فحص اسلحة حديثة وقد لاذوا الثلاثة بالفرار. يقول ضابط شرطة ومخبر سابق: هذه قبيلة خطيرة جدا، وهي الاخطر في البلاد،لا نعلم عنهم أي شيء والجميع يخشاهم، لقد اصبح الكثير من رؤساء هذه التظيمات لأغنياء ووجهاء داخل القبيلة.
يقول ابي هريئيل مركز الاستخبارات السابق: ان غياب الشرطة هو الدافع وراء ارتفاع معدل الجريمة في النقب ، أي عند البدو، يصعب الدخول بينهم، هم لا يكشفون الاسرار، ولا يوجد عندهم شاهد دولة” أي تحميه الدولة، وهذا بعكس التنظيمات اليهودية، من يقدم بلاغ ضد هؤلاء البدو يسحق هو وعائلته،هؤلاء خطيرون وقاسيون جدا، لا يرحمون، وسياتي اليوم الذي سيوجهون فيه السلاح ضد الجيش الاسرائيلي، وكذلك سيصوبون السلاح ضد الشرطة الذين يريدون منعهم من العمل وتحقيق أهدافهم.
يقول البرت بن سعيد والذي عمل ضابط الاقليات في شرطة النقب: ان التنظيمات الاجرامية البدوية ستزداد في قادم الايام، يصعب حل لغز المجتمع البدوي، لا يوجد جواسيس، واذا وجد يصعب تصديقهم، ان القضاء العشائري لديهم اقوى من القانون الاسرائيلي ومن أي قانون،يركبون سيارات فارهة، يسكنون القلاع والقصور التي يمكن مشاهدتها فقط في الافلام، حتى التظيمات الاجرامية اليهودية تخشاهم، يمكنهم ان يقوموا بعمليات تصفية في أي مكان يريدونه وفي وضح النهار،وكانت محاولات كهذه من قبل التنظيمات الاجرامية البدوية لقتل مجرمين يهود في وضح النهار.
قرية تقع في النقب الجنوبي ، حسب التقرير اغلبية سكان القرية
عدد السكان 10000 نسمة
تعد هذه المنطقة مخزن للمخدرات في البلاد ،لقد اعتقلت الشرطة الكثير منهم وضبطت كميات من المخدرات هناك، وقد جوبهت الشرطة بالحجارة والإطارات المشتعلة من قبل السكان هناك،يقول ضابط شرطة: هناك مجرمون سيوجهون الرصاص نحونا في يوم من الأيام،تشاهد الكراهية داخل عيونهم، ها مخيف، وإذا استمرت قرية —- على هذا النحو فانهم سيبدؤون بانتفاضة ستمتد شرارتها لبقية النقب.
قائد منطقة الجنوب الرائد يورام هليفي قام بتجهيز خطة شاملة للعام القريب، فتح أربع نقاط شرطة إضافية في الوسط البدوي، و 20 مركز خدمة جماهيرية، سيتم وضع 3 شرطيين في كل واحدة منهن، هذه الخطة وبحسب احد ضباط الشرطة جاءت لتحذر هؤلاء الجانحون ولتقول لهم: من المفضل ان تبتعدوا عن منطقة النقب والجنوب، هنا لن يكون قوانين الغاب.
 
عودة
أعلى