تعد الفصائل المسلحة لعمليات عسكرية واسعة في محافظة درعا الجنوبية بعد تلقيها وعوداً بالحصول على غطاء جوي عربي لعملياتها وتزويد "الجيش السوري الحر" بصواريخ مضادة للطيران.*
"
ونقلت "الوكالة الوطنية للإعلام" اللبنانية عن مصادر إعلامية على صلة بقائد ميداني أن العمليات قد تبدأ خلال أسبوع واحد، حتى وإن لم تتحقق هذه الوعود، التي أكد مسؤول عسكري معارض جديتها.
وقال المسؤول إن "الهدف النهائي للدعم الإقليمي ليس إسقاط النظام بالضربة القاضية، بل (...) إجباره على تقديم تنازلات جدية تنهي المحنة السورية عبر خروج رأس النظام من المشهد الحالي، وفتح الباب أمام حل سياسي واقعي"، حسب رأيه.
واعتبر أن دعم قوى عربية وإقليمية ألغى "مرحلة خطرة سعت إليها الإدارة الأمريكية وبعض الدول الأوروبية قبل ثلاثة أشهر لإعادة تعويم النظام وجعله رقماً أساسياً في المعادلة السورية"، مشيرا إلى أن العملية العسكرية في اليمن "انعكست إيجاباً على القضية السورية"، حيث لفتت "أنظار السعودية والدول العربية إلى مدى جدية الخطر الإيراني في المنطقة".
وكشف المصدر الأول أن العمليات في درعا ستبدأ بهجوم على مطار خلخلة قرب السويداء، بينما رجح الآخر أنها ستبدأ في المثلث الشمالي بين محافظات درعا والقنيطرة وريف دمشق، حيث مواقع القوات السورية الأساسية جنوب البلاد.
ونقلت "الوكالة الوطنية للإعلام" اللبنانية عن مصادر إعلامية على صلة بقائد ميداني أن العمليات قد تبدأ خلال أسبوع واحد، حتى وإن لم تتحقق هذه الوعود، التي أكد مسؤول عسكري معارض جديتها.
وقال المسؤول إن "الهدف النهائي للدعم الإقليمي ليس إسقاط النظام بالضربة القاضية، بل (...) إجباره على تقديم تنازلات جدية تنهي المحنة السورية عبر خروج رأس النظام من المشهد الحالي، وفتح الباب أمام حل سياسي واقعي"، حسب رأيه.
واعتبر أن دعم قوى عربية وإقليمية ألغى "مرحلة خطرة سعت إليها الإدارة الأمريكية وبعض الدول الأوروبية قبل ثلاثة أشهر لإعادة تعويم النظام وجعله رقماً أساسياً في المعادلة السورية"، مشيرا إلى أن العملية العسكرية في اليمن "انعكست إيجاباً على القضية السورية"، حيث لفتت "أنظار السعودية والدول العربية إلى مدى جدية الخطر الإيراني في المنطقة".
وكشف المصدر الأول أن العمليات في درعا ستبدأ بهجوم على مطار خلخلة قرب السويداء، بينما رجح الآخر أنها ستبدأ في المثلث الشمالي بين محافظات درعا والقنيطرة وريف دمشق، حيث مواقع القوات السورية الأساسية جنوب البلاد.