بوغدانوف: روسيا مستعدة لتزويد ليبيا بالأسلحة بعد رفع الحظر الأممي

H.N.A 95

عضو مميز
إنضم
22 مارس 2015
المشاركات
3,271
التفاعل
6,381 0 0
قال ميخائيل بوغدانوف، نائب وزير الخارجية الروسي إن روسيا مهتمة باستئناف توريد الأسلحة إلى ليبيا بعد رفع الحظر الأممي في هذا الشأن.

وأكد بوغدانوف في تصريح صحفي الخميس 16 أبريل/نيسان رغبة روسيا في تقديم المساعدة الحقيقية للسلطات الليبية في تعزيز مؤسسات السلطة والجيش والأجهزة الأمنية.

وفي الوقت نفسه شدد الدبلوماسي الروسي على ضرورة تنسيق كافة الخطوات في هذه المجال في إطار مجلس الأمن الدولي. وأردف قائلا: "يتطلب ذلك (استئناف توريدات الأسلحة) وجود تفهم في مجلس الأمن الدولي، علما بأن عقوبات وقيودا معينة فرضت على ليبيا في السابق".

وأضاف بوغدانوف أن روسيا مستعدة لتوريد الأسلحة إلى ليبيا بعد رفع الحظر المفروض من قبل مجلس الأمن.

وأوضح: "سيطرح هذا الموضوع للنقاش في مجلس الأمن. هناك تفهم، ونحن نشاطره، مفاده أن هناك سلطات منتخبة مشروعة في ليبيا... إننا نريد أن تعبر الحكومة الليبية عن مصالح المجتمع برمته، وذلك يتطلب عقد اتصالات مع المعارضة البناءة، لكن الوقت يمر، ويستغله الإرهابيون والمتطرفون لتقوية مواقعهم وتعزيز نفوذهم. ويتطلب ذلك (من المجتمع الدولي) اتخاذ كافة الإجراءات الرامية إلى زيادة فعالية محاربة الإرهاب وتقديم المساعدة الحقيقية للسلطات الليبية في هذا النضال".

المصدر: وكالات

 
والثنى من جانبه يريد تفعيل الصفقات العسكرية المتوقفة
حان الان طلب رفع الحظر
 
بعد تشكيل الحكومة الليبية وحل معضلة البرلمانين وعندها تتوحد جهود الليبيين وتحارب اي جماعة تريد اضعاف الدولة الليبية ، اما دعم احد الاطراف لتوجيهه وبسط النفوذ عليه ومن خلاله على ليبيا فالكل يرفض هذه الاستراتيجية الهدامة ، نحن مع ليبيا واحدة موحدة مستقلة في قراراتها سيدة لا تأتمر من اي دولة كانت
 
بعد تشكيل الحكومة الليبية وحل معضلة البرلمانين وعندها تتوحد جهود الليبيين وتحارب اي جماعة تريد اضعاف الدولة الليبية ، اما دعم احد الاطراف لتوجيهه وبسط النفوذ عليه ومن خلاله على ليبيا فالكل يرفض هذه الاستراتيجية الهدامة ، نحن مع ليبيا واحدة موحدة مستقلة في قراراتها سيدة لا تأتمر من اي دولة كانت
هناك برلمان تم انتخابة حاليا والمشكلة ليست فيه وعلى اثرة تم تشكيل حكومة
والمشكلة ليست فى البرلمان الحالى
المشكلة فى مجموعة من الاشخاص رفضوا البرلمان الحالى بعد ان خسروا فى الانتخابات ويعتبرون ان المؤتمر الوطنى هو مازال قائما ويتحكمون من خلالة على الجزء الغربي
ولهم مليشيات مسلحة تعمل لحسابهم وتحميهم
هناك حكومة حالية وبرلمان قائم وجيش ليبي يتبع الحكومة ..وفى المقابل مليشيت مسلحة تريد ان تحكم بالقوة من خلال برلمان منتهية ولايتة من الاساس
لوتقدر تقنع هؤلاء بان يتخلوا عن سلاح مليشياتهم او على الاقل ينضمون ضمن قوات الجيش والحكومة الحالية فهذا لاباس به فالكل يريد ان تهدا الاوضاع باى شكل
 
عودة
أعلى