تموج المنطقة العربية وخاصة منطقة الخليج العربي بصراعات قوية وطاحنة وتهديدات خارجية واقليمية وظهور لنجوم جديدة لها القدرة على العمل المشترك وقيادة تحالفات تخدم مصالح واستقرار دول المنطقة واهم تلك الدول هى المملكة العربية السعودية وجميعنا نسمع عن مشروعات تطوير وتحديث القوات البحرية السعودية وهى مشاريع كبيرة وعملاقة تتفق ووضع المملكة وحدودها البحرية الممتدة والتي تتسم بوجود الكثير من النقاط الحرجة والمواقع الحاكمة كمضيق هرمز والخليج العربي عموما امتدادا الى خليج عدن ومن ثم باب المندب الحيوي ..
ان هذا الامتداد الكبير وبزوغ شمس المملكة كقوة فاعلة ومؤثرة يفرض عليها ان تدير قوات بحرية لها طابع القدرة على القيام بعمليات بعيدة المدى وعمليات تتسم بالقدرة على تأمين وفتح الممرات الدولية الهامة والحيوية ..
ولعلنا لا نرى في برامج التطوير للقوات البحرية للمملكة بالرغم من ضخامتها ما نتطلع آلية من قدرات أصبحت المملكة مؤهلة لامتلاكها واعني ..
١- حاملة طائرات تكون على غرار حاملات الطائرات البريطانية والفرنسية التى تحمل حوالي ٥٠ طائرة متنوعة منها حوالي ٤٠ طائرة مقاتلة .
٢- حاملتي طائرات هيلوكبتر على غرار الميسترال الفرنسية حيث انها تناسب الإنفاق العسكري السعودي ..
٣- قوة ضاربة من الغواصات ك الأمور الروسية او سكوربيون الفرنسية او الدولفين وخلافة فلا يعقل ان تكون المملكة بدون قوة غواصات عصرية وهى محاطة بالتهديدات البحرية من كل جانب .
٤- مجموعة من القطع البحرية الكبيرة القادرة على مصاحبة حاملات الطائرات وتوفير الدعم والحماية لها .
لدى المملكة السعودية الان الامكانات التي تجعلها قادرة على إدارة تلك القوات ومن ثم وضع قدمها بين افضل واقوى البحريات العالمية ومن ثم تستطيع البناء على تلك القوة في المستقبل لنرى عمليات تأمين وحماية تقوم بها البحرية السعودية فيما وراء البحار .
٥- البداية ستكون مكلفة ولكنها مهمة وضرورية لما يتفق مع وضع المملكة ودورها المؤهلة للقيام به وحتى لا نسمع مرة اخرى كلمة الخليج الفارسي .. هى ضربة بداية ضرورية ومهمة وخطوة لوضع قدم المملكة على الطريق الصحيح .
أرجو من أساتذتنا الخبراء المشاركة بالتحليل ان أمكن .
ان هذا الامتداد الكبير وبزوغ شمس المملكة كقوة فاعلة ومؤثرة يفرض عليها ان تدير قوات بحرية لها طابع القدرة على القيام بعمليات بعيدة المدى وعمليات تتسم بالقدرة على تأمين وفتح الممرات الدولية الهامة والحيوية ..
ولعلنا لا نرى في برامج التطوير للقوات البحرية للمملكة بالرغم من ضخامتها ما نتطلع آلية من قدرات أصبحت المملكة مؤهلة لامتلاكها واعني ..
١- حاملة طائرات تكون على غرار حاملات الطائرات البريطانية والفرنسية التى تحمل حوالي ٥٠ طائرة متنوعة منها حوالي ٤٠ طائرة مقاتلة .
٢- حاملتي طائرات هيلوكبتر على غرار الميسترال الفرنسية حيث انها تناسب الإنفاق العسكري السعودي ..
٣- قوة ضاربة من الغواصات ك الأمور الروسية او سكوربيون الفرنسية او الدولفين وخلافة فلا يعقل ان تكون المملكة بدون قوة غواصات عصرية وهى محاطة بالتهديدات البحرية من كل جانب .
٤- مجموعة من القطع البحرية الكبيرة القادرة على مصاحبة حاملات الطائرات وتوفير الدعم والحماية لها .
لدى المملكة السعودية الان الامكانات التي تجعلها قادرة على إدارة تلك القوات ومن ثم وضع قدمها بين افضل واقوى البحريات العالمية ومن ثم تستطيع البناء على تلك القوة في المستقبل لنرى عمليات تأمين وحماية تقوم بها البحرية السعودية فيما وراء البحار .
٥- البداية ستكون مكلفة ولكنها مهمة وضرورية لما يتفق مع وضع المملكة ودورها المؤهلة للقيام به وحتى لا نسمع مرة اخرى كلمة الخليج الفارسي .. هى ضربة بداية ضرورية ومهمة وخطوة لوضع قدم المملكة على الطريق الصحيح .
أرجو من أساتذتنا الخبراء المشاركة بالتحليل ان أمكن .