أشرف نائب وزير الدفاع الوطني رئيس أركان الجيش الوطني الشعبي، الفريق أحمد ڤايد صالح، أمس، بالعاصمة، على رسو سفينة القيادة ونشر القوات “قلعة بني عباس رقم المتن 474”، حسبما جاء في بيان لوزارة الدفاع الوطني.
وأضاف البيان أن ڤايد صالح استمع بمقر قيادة القوات البحرية بالأميرالية لعرض حول هذه السفينة الحربية “المزودة بأحدث التكنولوجيات في المجال العسكري البحري والقادرة على العمل والتدخل على نطاق واسع في مهام عسكرية ولوجيستيكية وإنسانية، والمزودة بطاقم مكون من 150 فرد، موزعين لتنفيذ مختلف المهام لقيادة السفينة”.
وتحتوي السفينة على “مستشفى يسع 60 سريرا، من بينها اثنان للإنعاش، وقاعات لإجراء عمليات جراحية تتوفر على كافة الضروريات، بالإضافة إلى مهبط للحوامات، والتي تعززت بها قواتنا البحرية في إطار برنامج تحديث وعصرنة أسطولها البحري، والذي سيسهم في الرفع من القدرات الدفاعية وفي تطوير وتعزيز قوام المعركة للجيش الوطني الشعبي”. وبعد ذلك، قام ڤايد صالح بتدشين وتفتيش السفينة، كما طاف بمختلف أقسامها. وحث الفريق ڤايد صالح طاقم السفينة على “العمل الدؤوب في إطار من التعاون والتنسيق والتكاتف حتى نكون في مستوى تضحيات أسلافنا الميامين الذين قدموا التضحيات الكبرى كي يعيش الوطن سيدا عزيزا ومهاب الجانب”.
وأضاف البيان أن ڤايد صالح استمع بمقر قيادة القوات البحرية بالأميرالية لعرض حول هذه السفينة الحربية “المزودة بأحدث التكنولوجيات في المجال العسكري البحري والقادرة على العمل والتدخل على نطاق واسع في مهام عسكرية ولوجيستيكية وإنسانية، والمزودة بطاقم مكون من 150 فرد، موزعين لتنفيذ مختلف المهام لقيادة السفينة”.
وتحتوي السفينة على “مستشفى يسع 60 سريرا، من بينها اثنان للإنعاش، وقاعات لإجراء عمليات جراحية تتوفر على كافة الضروريات، بالإضافة إلى مهبط للحوامات، والتي تعززت بها قواتنا البحرية في إطار برنامج تحديث وعصرنة أسطولها البحري، والذي سيسهم في الرفع من القدرات الدفاعية وفي تطوير وتعزيز قوام المعركة للجيش الوطني الشعبي”. وبعد ذلك، قام ڤايد صالح بتدشين وتفتيش السفينة، كما طاف بمختلف أقسامها. وحث الفريق ڤايد صالح طاقم السفينة على “العمل الدؤوب في إطار من التعاون والتنسيق والتكاتف حتى نكون في مستوى تضحيات أسلافنا الميامين الذين قدموا التضحيات الكبرى كي يعيش الوطن سيدا عزيزا ومهاب الجانب”.