روسيا تتأكد من مدى القدرة القتالية لقواتها المسلحة

إنضم
30 سبتمبر 2014
المشاركات
797
التفاعل
1,214 0 0
1013725928.jpg



بدأت القوات المسلحة الروسية مناورات عسكرية في منطقة القطب الشمالي.



ويشارك 38 ألف جندي وضابط و3360 آلية عسكرية و41 بارجة بحرية و15 غواصة و110 طائرات ومروحيات في هذه المناورات التي تستمر حتى 21 مارس/آذار.

وتهدف المناورات التي بدأتها القوات المسلحة الروسية، اليوم، إلى التأكد من مدى قدرة القوات المرابطة في الشمال الروسي على توفير الأمن العسكري لروسيا في منطقة القطب الشمالي، كما أشار إلى ذلك وزير الدفاع الروسي سيرغي شويغو.

وفي موازاة المناورات التي تجريها القوات الروسية في شمال روسيا، تبدأ مراكز قيادة القوات المسلحة الروسية مشروعها التدريبي الاستراتيجي في 17 مارس.

وشدد وزير الدفاع في كلمته التي ألقاها من مركز الدفاع الوطني، اليوم، على أن "التحديات الأمنية والتهديدات العسكرية الجديدة تتطلب تعزيز القدرة القتالية للقوات المسلحة".




http://arabic.sputniknews.com/russia/20150316/1013725976.html#ixzz3UYsNRQNx
 
مناورات عسكرية تشهدها تسعة أقاليم روسية في الجنوب والشرق


1013722688.jpg



أعلن المكتب الإعلامي لقيادة المنطقة العسكرية الشرقية للجيش الروسي، اليوم الاثنين، أن وحدات الاتصالات التابعة لهذه المنطقة بدأت تنفيذ مناورات عسكرية في كل من جمهورية بورياتيا، ومنطقة ما وراء البايكال، وخاباروفسك، وبريموريه، وكامتشاتكا، وساخالين ومحافظة أمور، ومقاطعة الحكم الذاتي اليهودية، ودائرة تشوكوتكا للحكم الذاتي.



وجاء في البيان: "أن هذه المناورات ستشهد استخدام وسائل اتصال رقمية حديثة ووسائل اتصال جديدة ذاتية الحركة تعمل بأسلوب " نظام "الفيديوكونفرانس" وأجهزة اتصال جديدة ذات قدرة عالية ومتوسطة، بالإضافة إلى أجهزة للاتصال الفضائي، جرى تزويد وحدات الاتصال المتمركزة في هذه المنطقة بها خلال عامي 2014-2015
ومن جهة أخرى، ستقوم المقاتلات وطائرات الاقتحام التي تشارك في مشروع عسكري واسع النطاق مع توجيه الضربات بالذخيرة الحية يجرى في جمهورية بورياتيا بالتدريب على اجتياز نظام الدفاع الجوي.
وأفاد البيان الصادر عن المكتب الإعلامي لقيادة المنطقة العسكرية الشرقية بأنه خلال هذا المشروع الذي سيستمر لمدة شهر كامل، يتدرب طيارو المقاتلات وطائرات الاقتحام على التعاون والقيام بأعمال مشتركة أثناء اجتياز نظام الدفاع الجوي وتدمير النقط والمحطات الرادارية المتواجدة في أنساق مختلفة.


يذكر أن هذا المشروع يشارك فيه ما يقارب ألفي عسكري، بالإضافة إلى ما يزيد عن 30 طائرة وهليكوبترا.
أما في المنطقة العسكرية الجنوبية فبدأت الوحدات الفرعية لإحدى ألوية المشاة الميكانيكي بتنفيذ مشروع عسكري مع الرماية بالذخيرة الحية في إقليم ستافروبولسكي.
وأفاد المكتب الإعلامي لقيادة المنطقة العسكرية الجنوبية، أن عدد المشاركين في هذا المشروع 500 فرد بالإضافة إلى حوالي 40 آلية مدرعة لنقل الأشخاص ومدافع الهاوتز ذاتية الحركة ومجموعات الدفاع الجوي ذات صواريخ الدفاع الجوي والمدافع المضادة للطائرات.
وتقتضي فكرة هذا المشروع بأن تقوم الوحدات الفرعية للمشاة الميكانيكي بعد إبلاغهم بأمر الإنذار بالتحرك على مسافة 100 كم والوصول إلى منطقة محددة بهدف القيام بتحييد الجماعات المسلحة المحظورة للعدو المحتمل. وأضاف البيان أن هذا المشروع سيستمر حتى يوم 20 آذار /مارس.
وفي المنطقة العسكرية الجنوبية ذاتها توجهت سفينة " داغستان" التابعة لأسطول قزوين اليوم الإثنين من القاعدة البحرية التي تتبعها إلى منطقة التدريب في البحر.
وأفاد المكتب الإعلامي لقيادة هذه المنطقة أن العناصر التابعة لسلاح المدفعية والخاصة بالسفينة ستتدرب على تنفيذ مهمة قيام السفينة المنفردة بإدارة المعركة البحرية حيث ستقوم بفتح النيران على الأهداف الجوية والبحرية باستخدام المدفع من طراز "أ.كا — 176" ومنظومة الدفاع الجوي من طراز "بالاش". بينما سيقوم زملائهم في سلاح الصواريخ بالقيام بإطلاق إلكتروني بهدف تنفيذ مهمة تدمير سفينة للعدو المحتمل باستخدام منظومة الصواريخ عالية الدقة من طراز "كاليبر — أن.كا".


http://arabic.sputniknews.com/military/20150316/1013731874.html#ixzz3UYtT03tj
 
روسيا ترجف قلوب أعدائها بـ"مناوراتها العسكرية" الجبارة


1013311034.jpg



لا تلبث روسيا إعلانها عن إجراء مناورات عسكرية واسعة النطاق على أراضيها بمشاركة عدد كبير من الجنود والعتاد العسكري والمنظومات الدفاعية، حتى تشعر كثير من البلدان الغربية، ولاسيما أميركا بـ"الخوف والرعب والفزع"، بيد أنها تعترف جميعها بمدى قوة الجيش الروسي وفاعليته ومدي جاهزيته لصد أي هجوم.



من فترة لأخرى، تجرى روسيا عدداً من المناورات العسكرية، بهدف التأكد من مدى قدرة القوات المرابطة في الشمال والجنوب وغيرها من الأماكن الأخرى في الأراضي الروسية، على مواجهة التهديدات الخارجية التي تأتي في مقدمها الدول الأوروبية والولايات المتحدة الأميركية.

وقد بدأت القوات المسلحة الروسية مناورات عسكرية في منطقة القطب الشمالي، ويشارك 38 ألف جندي وضابط و3360 آلية عسكرية و41 بارجة بحرية و15 غواصة و110 طائرات ومروحيات في هذه المناورات التي تستمر حتى 21 مارس/ آذار الجاري.

وتهدف المناورات التي بدأتها القوات المسلحة الروسية، اليوم، إلى التأكد من مدى قدرة قوات الشمال الروسي على توفير الأمن العسكري لروسيا في منطقة القطب الشمالي، كما أشار إلى ذلك وزير الدفاع الروسي سيرغي شويغو.

وفي موازاة المناورات التي تجريها القوات الروسية في شمال روسيا، تبدأ مراكز قيادة القوات المسلحة الروسية مشروعها التدريبي الاستراتيجي في 17 مارس.

وجرت في جنوب وشرق روسيا، خلال شهر فبراير، من العام الجاري مناورات عسكرية واسعة النطاق تشارك فيها وحدات المدفعية، فيما تجري تدريبات لسلاح الجو وقوات الدفاع الجوي في كل أنحاء البلاد تقريبا،أما سفن الأسطول الحربي الروسي، فتشارك في مختلف الفعاليات على مساحات شاسعة من بحر البلطيق وصولا إلى بحر اليابان.


وتؤكد وزارة الدفاع الروسية أن التدريبات المكثفة ستتواصل حتى أبريل/نيسان القادم. وردا على قلق الغرب إزاء نشاطات الجيش الروسي، تصر موسكو على أن تدريب الجيش يعد شأنا داخليا روسيا.

وحسب إحصائيات وزارة الدفاع الروسية، يجري الجيش الروسي سنويا نحو 3500 مناورة على المستويات المختلفة.

وأفاد المكتب الإعلامي لقيادة الدائرة العسكرية المركزية الشهر الجاري بأن ما يقرب من 4500 شخص من أفراد سلاح المدفعية، التابع للجيش الروسي، قاموا بتنفيذ تدريبات عسكرية مع رماية بالذخيرة الحية في مناطق كيميروفسكايا وأورينبورغسكايا وتشيليابسكايا.

بالإضافة إلى التدريبات التي تجري حاليا في جنوب إقليم ستافروبولسكي، التى يشارك فيها حوالي 500 من أفراد سلاح المدفعية مع 100 وحدة سلاح.

وتتلخص فكرة هذه التدريبات جميعها في تمرين ضباط أفراد سلاح المدفعية على تنفيذ المهام الخاصة المختلفة والرماية بالذخيرة الحية، مستخدمين مدافع الهاوتزر الذاتية الحركة من طراز "مستا- إس" و"أكاتسيا" و"غفوزديكا" بالإضافة إلى راجمات الصواريخ من طراز "غراد" وأوراغان.

وأشار المكتب الإعلامي، إلى أنه قد تم زيادة الحجم المقرر لاستهلاك الذخيرة، المخصصة لهذه التدريبات بــ20 ألف وحدة.

يذكر أن هؤلاء الضباط والأفراد يستعدون حاليا للمشاركة في تدريبات واسعة النطاق على إدارة نيران المدفعية وضربات الصواريخ، سوف يتم إجراؤها أواخر شهر مارس/ آذار.



http://arabic.sputniknews.com/military/20150316/1013732906.html#ixzz3UYtxaQ29
 
تدريبات عسكرية مع رماية بالذخيرة الحية تبدأ فى ثلاث مناطق فى روسيا


1013311034.jpg



أفاد المكتب الإعلامي لقيادة الدائرة العسكرية المركزية بأن ما يقرب من 5،4 ألف شخص من أفراد سلاح المدفعية، التابع للجيش الروسي، يقومون الآن بتنفيذ تدريبات عسكرية مع رماية بالذخيرة الحية في مناطق كيميروفسكايا وأورينبورغسكايا وتشيليابسكايا.



بالإضافة إلى التدريبات التي تجري حاليا في جنوب إقليم ستافروبولسكي، التى يشارك فيها حوالي 500 من أفراد سلاح المدفعية مع 100 وحدة سلاح.
وتتلخص فكرة هذه التدريبات جميعها في تمرين ضباط أفراد سلاح المدفعية على تنفيذ مختلف المهام الخاصة والرماية بالذخيرة الحية، مستخدمين مدافع الهاوتزر الذاتية الحركة من طراز "مستا — أس" و"أكاتسيا" و"غفوزديكا" بالإضافة إلى راجمات الصواريخ من طراز "غراد" وأوراغان".
وأشار المكتب الإعلامي، إلى أنه قد تم زيادة الحجم المقرر لاستهلاك الذخيرة، المخصصة لهذه التدريبات بــ 20 ألف وحدة.
يذكر أن هؤلاء الضباط والأفراد يستعدون حاليا للمشاركة في تدريبات واسعة النطاق على إدارة نيران المدفعية وضربات الصواريخ، سوف يتم إجراؤها أواخر شهر آذار / مارس.
هذا وسبق لوزارة الدفاع الروسية أن أفادت، بأن حوالي 3500 مشروع عسكري تدريبي يجري في القوات المسلحة الروسية سنويا. وبدوره يثير هذا النشاط المتزايد للجيش الروسي قلقا متزايدا لدى الغرب. إلا أن وزارة الدفاع الروسية ترد على كافة الاعتراضات الغربية بأن تدريب الجيش بما في ذلك إجراء المناورات العسكرية يعتبر من الشؤون الداخلية لروسيا



http://arabic.sputniknews.com/russia/20150310/1013687838.html#ixzz3UYuPWALi
 
هي مناورات كبيرة بالفعل .. ولكن هذا يجب ان يكون شيء اعتيادي في دولة بحجم روسيا ومركزها لحفظ دورها الاقليمي او دورها العالمي ( الذي هو محل خلاف ) ... القطب الشمالي يكتسب المزيد من الاهمية مع ذوبان كميات اضافية من الجليد واكتشاف المزيد من الثروات الطبيعية مما يدفع الدول المطلة عليه للتنافس على تلك الثروات ... وروسيا مقبلة على عدد كبير من الاضطرابات لان الدول الغربية قادرة على احداث بلابل داخلية في ذلك البلد المترامي الاطراف وصاحب عدد كبير من الاثنيات والقوميات
 
فى اعترافات هى الأولى منذ استعادة روسيا لشبه جزيرة القرم، كشف الرئيس فلاديمير بوتين عن أن روسيا كانت على شفا مواجهة مسلحة مع سفن الناتو فى البحر الاسود وأن عددا من مساعديه طالبوه بإعلان رفع استعداد القوات النووية.
وقال بوتين انه اضطر الى الدفع بمنظومات صاروخية لا مثيل لها حتى اليوم فى العالم أجمع، لمواجهة الموقف، بينما ساهمت "شقاوة" ضباطه فى ارغام البحرية الامريكية على ان تلوذ بالفرار هربا من المواجهة.
 
عودة
أعلى