تميم وأوباما ملتزمان بمحاربة "المتطرفين الإسلاميين" ودعم "المعارضة المعتدلة" في سوريا
تاريخ النشر:25.02.2015 | 05:55 GMT | أخبار العالم العربي
Reuters الرئيس الأمريكي باراك أوباما وأمير قطر تميم بن حمد آل ثاني
انسخ الرابط
أكد الرئيس الأمريكي باراك أوباما وأمير قطر تميم بن حمد آل ثاني الثلاثاء 24 فبراير/شباط التزامهما بمحاربة "المتطرفين الإسلاميين" ودعم "المعارضة المعتدلة" في سوريا.
وقام أمير دولة قطر تميم بن حمد آل ثاني بزيارته الأولى لواشنطن منذ توليه الحكم في يونيو/حزيران 2013، حيث التقى الرئيس الأمريكي باراك أوباما.
وأكد أوباما أن أمير قطر ملتزم بمحاربة "المتطرفين الإسلاميين" ودعم "المعارضة المعتدلة" في سوريا.
وقال: "سنواصل دعم المعارضة المعتدلة هناك وما زلنا نعتقد أن تحقيق الاستقرار الكامل في ذلك البلد، غير ممكن قبل إخراج السيد الأسد الذي فقد الشرعية" من السلطة، غير أنه في الوقت نفسه أكد أن تحقيق ذلك أصبح "مصدر تحد استثنائي" على حد تعبيره.
وأضاف أنه تبادل الآراء مع أمير قطر حول كيفية إخراج الرئيس السوري بشار الأسد من السلطة.
من جهة أخرى أشاد أوباما بالدور الذي تقوم به الدوحة في إطار التحالف الدولي ضد "داعش"، مشيرا الى "شراكة متينة" بين البلدين.
وقال "إننا نعمل مع عدد من البلدان في المنطقة لإيجاد حل للمشكلة ولوضع حد للتوترات المذهبية.. وهزيمة تنظيم "داعش"، مضيفا أن قطر شريك قوي في التحالف الدولي ضد الإرهاب.
جدير بالذكر أن قطر تتيح للتحالف الدولي بقيادة الولايات المتحدة إمكانية توجيه ضربات جوية على مواقع التنظيم انطلاقا من قاعدتها الجوية.
لكنها تتعرض في السنوات الأربع الأخيرة لانتقادات شديدة، واتهامات بدعم الإرهاب وتمويله، بما في ذلك تنظيم "الدولة الإسلامية" لاسيما من قبل مصر وليبيا.
من جهته أكد أمير قطر الشيخ تميم بن حمد آل ثاني للرئيس الأمريكي باراك أوباما التزام قطر بهزيمة تنظيم "الدولة الإسلامية". وقال إن "اهتمامات البلدين مشتركة خاصة في مواجهة الجماعات الإرهابية لكي نتأكد أن ما حدث لن يتكرر مرة أخرى، خاصة وأننا نرى ما حدث في السابق يحدث الآن".
المصدر: RT + وكالات
الأمير تميم والملك سلمان يدخلان الربيع العربي للخليج بنعومة بالغة ... ثورة ناعمة لمصلحة شعوبهم وأمتهم
نعم من وجهة نظري أن الثورة هدفها التغيير ولا يشترط فيها آليات عنيفة أو اشتباكات موسعة لحدوث التغيير ولكن الهدف الرئيسي هو التغيير والاصلاح والاعتزاز بالهوية وسواء من قام بذلك حاكم او ثائر او أمير أو ملك أو قائد أو رئيس فهو مرحب به ومشكور على محاولاته الاصلاحية
نسأل الله تعالى أن يصلح شأن الأمة كلها وأن يمسكها بهويتها وثوابتها ويحفظ عليها دينها ودنياها الله آمين.
تاريخ النشر:25.02.2015 | 05:55 GMT | أخبار العالم العربي

Reuters الرئيس الأمريكي باراك أوباما وأمير قطر تميم بن حمد آل ثاني
انسخ الرابط
أكد الرئيس الأمريكي باراك أوباما وأمير قطر تميم بن حمد آل ثاني الثلاثاء 24 فبراير/شباط التزامهما بمحاربة "المتطرفين الإسلاميين" ودعم "المعارضة المعتدلة" في سوريا.
وقام أمير دولة قطر تميم بن حمد آل ثاني بزيارته الأولى لواشنطن منذ توليه الحكم في يونيو/حزيران 2013، حيث التقى الرئيس الأمريكي باراك أوباما.
وأكد أوباما أن أمير قطر ملتزم بمحاربة "المتطرفين الإسلاميين" ودعم "المعارضة المعتدلة" في سوريا.
وقال: "سنواصل دعم المعارضة المعتدلة هناك وما زلنا نعتقد أن تحقيق الاستقرار الكامل في ذلك البلد، غير ممكن قبل إخراج السيد الأسد الذي فقد الشرعية" من السلطة، غير أنه في الوقت نفسه أكد أن تحقيق ذلك أصبح "مصدر تحد استثنائي" على حد تعبيره.
وأضاف أنه تبادل الآراء مع أمير قطر حول كيفية إخراج الرئيس السوري بشار الأسد من السلطة.
من جهة أخرى أشاد أوباما بالدور الذي تقوم به الدوحة في إطار التحالف الدولي ضد "داعش"، مشيرا الى "شراكة متينة" بين البلدين.
وقال "إننا نعمل مع عدد من البلدان في المنطقة لإيجاد حل للمشكلة ولوضع حد للتوترات المذهبية.. وهزيمة تنظيم "داعش"، مضيفا أن قطر شريك قوي في التحالف الدولي ضد الإرهاب.
جدير بالذكر أن قطر تتيح للتحالف الدولي بقيادة الولايات المتحدة إمكانية توجيه ضربات جوية على مواقع التنظيم انطلاقا من قاعدتها الجوية.
لكنها تتعرض في السنوات الأربع الأخيرة لانتقادات شديدة، واتهامات بدعم الإرهاب وتمويله، بما في ذلك تنظيم "الدولة الإسلامية" لاسيما من قبل مصر وليبيا.
من جهته أكد أمير قطر الشيخ تميم بن حمد آل ثاني للرئيس الأمريكي باراك أوباما التزام قطر بهزيمة تنظيم "الدولة الإسلامية". وقال إن "اهتمامات البلدين مشتركة خاصة في مواجهة الجماعات الإرهابية لكي نتأكد أن ما حدث لن يتكرر مرة أخرى، خاصة وأننا نرى ما حدث في السابق يحدث الآن".
المصدر: RT + وكالات
الأمير تميم والملك سلمان يدخلان الربيع العربي للخليج بنعومة بالغة ... ثورة ناعمة لمصلحة شعوبهم وأمتهم
نعم من وجهة نظري أن الثورة هدفها التغيير ولا يشترط فيها آليات عنيفة أو اشتباكات موسعة لحدوث التغيير ولكن الهدف الرئيسي هو التغيير والاصلاح والاعتزاز بالهوية وسواء من قام بذلك حاكم او ثائر او أمير أو ملك أو قائد أو رئيس فهو مرحب به ومشكور على محاولاته الاصلاحية
نسأل الله تعالى أن يصلح شأن الأمة كلها وأن يمسكها بهويتها وثوابتها ويحفظ عليها دينها ودنياها الله آمين.