هل وصلت العلاقات الروسية الامريكية الى حافة المواجهة النووية ؟ وماذا تريد واشنطن من داعش ؟

[حكم مصارعه]

اكد ديفيد سبيدي مدير مركز المشاركة الامريكية في العالم ان الولايات المتحدة لم تطلق أيديولوجية الحرب الباردة في التعامل مع روسيا. ويرى ان واشنطن بسعيها الى تسليح حكومة اوكرانيا بأسلحة متطورة لمحاربة الانفصاليين في شرق البلاد ووضع كييف في مواجهة مع روسيا ؛ إنما تختلف مع بعض حلفائها في اوربا الذين يخشون من اندلاع حرب كبيرة في القارة العجوز. وقال ان العلاقات بين موسكو وواشنطن وصلت الى وضع يذكر بالمواجهة العسكرية في مضيق غوانتانومو مطلع ستينات القرن الماضي التي كادت تصل الى مواجهة نووية . ويوضح سبيدي تأثير اللوبيات في صياغة السياسة الاميركية ومنها اللوبي الأوكراني المؤثر في الولايات المتحدة. ويشرح الخبير والمعلق الاميركي ذائع الصيت ببرامجه الإذاعية العالمية كيف تصنع سياسة العداء لروسيا في الكونغرس والبيت الابيض. المزيد في الفيديو

http://arabic.rt.com/prg/telecast/773566

 

[milasus007]

أمريكا ترفض عودة روسيا كقوة منافسة لها أو كقطب ثان في العالم.و لذلك ستبذل كل ما لديها من حيل و خطط و وسائل إلى احتواء روسيا و وضعها في مكانها الصحيح:أي قوة نووية لكن بدون دور عالمي مؤثر.​

 

[حكم مصارعه]

اكيد طبعآ امريكا لا تريد روسيا معها في تذعم العالم لكن روسيا لن تسمح بحدوث هذا