صفقة أسلحة روسية بمبلغ مليار دولار مع العراق

إنضم
25 ديسمبر 2014
المشاركات
568
التفاعل
2,734 0 0
الدولة
USA
ذكرت صحيفة "فيدوموستي" نقلا عن مصادر في قطاع الصناعات الحربية الروسية أن روسيا وقعت عام 2014 عقودا لتسليم العراق دفعة كبيرة من المدافع وراجمات الصواريخ والذخائر بمبلغ مليار دولار.

وحسب الصحيفة فإن توقيع العقود تم أثناء الزيارة التي قام بها إلى روسيا عام 2014 وفد عسكري عراقي برئاسة وزير الدفاع (آنذاك) سعدون الدليمي.
iran300809_thumb.jpg

وأوضحت المصادر أن روسيا ستورد إلى العراق منظومتين أو 3 منظومات لراجمات الصواريخ "غراد" وعددا من مدافع هاوتزر "ميستا – بي" عيار 152 ملم ، وعددا كبيرا من الهاونات من طراز "2 بي 11" و" 2 بي 14"، بالإضافة إلى 4 راجمات صواريخ وقاذفات لهب من طراز "سولنتسيبيوك".
548586d3611e9b32598b4598.jpg

وتقضي الصفقة أيضا - على حد قول المصادر - بتسليم كميات من الذخائر الحربية من أجل تلك المنظومات، علما أن التركيز جرى على أبسط الذخائر غير الموجهة. كما تم شراء دفعة من قاذفات القنابل والصواريخ المضادة للدبابات.

وحسب مصادر الصحيفة فإن الأسلحة والذخائر سيسلم بعضها من مستودعات الجيش الروسي. وسيتم صنع البعض الآخر في شركات قطاع الصناعات الحربية الروسية.

وأعادت المصادر إلى الأذهان أن العراق سبق أن اشترى في روسيا 5 مقاتلات من طراز سوخوي "سو – 25". وتجري محادثات الآن حول شراء 10 مقاتلات "سو – 27/30 ". وطلب العراق عام 2013 من روسيا توريد 36 مروحية عسكرية من طراز "مي – 28 أن أي"، وما يزيد عن 40 منظومة "بانتسير أس" للدفاع الجوي، وذلك بمبلغ إجمالي يبلغ 4.2 مليار دولار. إلا أن مروحية "مي – 35" حلت فيما بعد محل بعض مروحيات "مي – 28 أن أي".

المصدر: " RT " + "فيدوموستي"
 
ياحسرة على عراق العرب .. من تصنيع السكود المطور وتجميع الـ T 72 وصنع صواريخ وصلت لـ تل أبيب الى استيراد غراد !
 
لا توجد استراتيجية فعلية للعراق عسكرياً مجرد انفاق اموال
لأنه لا يوجد شخصية عسكرية فعلية في العراق حاليأ و ان وجدت
فهي خارج الساحة و لا احد يريده في الساحة ..
صدام حسين على سلبياته لكن كانت له استراتيجية و فكر عسكري
سواء كتسليح و تعاقد و تصنيع ..
 
لا توجد استراتيجية فعلية للعراق عسكرياً مجرد انفاق اموال
لأنه لا يوجد شخصية عسكرية فعلية في العراق حاليأ و ان وجدت
فهي خارج الساحة و لا احد يريده في الساحة ..
صدام حسين على سلبياته لكن كانت له استراتيجية و فكر عسكري
سواء كتسليح و تعاقد و تصنيع ..

يوجد الان وزير دفاع عسكري ولكن هل يستطيع اعاده التصنيع العسكري
بالطبع لا لان ماما امريكا لاتقبل وستدمر العراق اكثر مما هو حاصل
بالنسبه للصفقه هذه قديمه قبل الحكومه الحاليه امالان فاليحلم
العراق بصفقات مع روسيا ماعدا شراء ذخائر للاسلحه التي
تم استريراده
 
اتفق مع الأعضاء فى أن مشكلة العراق اكبر من المعدات العسكريه ..
 
العراق يلزمة رجل وطني يجمع شمله ويوقف نزيف الدماء وليس أسلحة
نتمنى للعراق الحبيب تحقيق المصالحة والقضاء على أعداء العراق في الداخل آنذاك سوف يعود كما كان قوة اقليمية
 
ياحسرة على عراق العرب .. من تصنيع السكود المطور وتجميع الـ T 72 وصنع صواريخ وصلت لـ تل أبيب الى استيراد غراد !
اعتقد خطوة منطقية من دولة احتلها اﻷمريكان ودمروا بنيتها التحتية عسكريا واغتيال البنية الفكرية
 
العراق يحتاج الى حكومه قويه وعند ذاك تسحق اي معتدي كان بسبب ان القرار سيكون موحد وقوي
 
عودة
أعلى