وصحفي "إسرائيلي": الأمريكيون أثبتوا أنهم عبيد لنا

عبد ضعيف

عضو مميز
إنضم
17 يوليو 2011
المشاركات
3,882
التفاعل
3,233 0 0
"إسرائيل": قيادات فلسطينية طمأنتنا عن استمرار التنسيق الأمني
وصحفي "إسرائيلي": الأمريكيون أثبتوا أنهم عبيد لنا
  • كانون1/ديسمبر 31, 2014
  • كتبه وطن

ذكرت مصادر إسرائيلية مطلعة أن قيادة السلطة الفلسطينية طمأنت تل أبيب على أن الفشل العربي في تمرير مشروع القرار المنادي بإنهاء الاحتلال في مجلس الأمن لن يفضي إلى إنهاء التعاون الأمني بين الأجهزة الأمنية التابعة للسلطة والجيش والمخابرات الإسرائيلية.

ونقلت إذاعة الجيش الإسرائيلي صباح اليوم الأربعاء عن المصادر قولها إن ممثلين عن السلطة الفلسطينية حرصوا في الأيام الماضية على نقل رسائل طمأنة لنظرائهم الإسرائيليين مفادها بأن التعاون الأمني سيتواصل حتى لو لم يتنبأ مجلس الأمن القرار.

ونوهت المصادر إلى أن الأمريكيين قد أبلغوا ديوان رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو أيضاً أنهم حصلوا على التزامات قاطعة من رئيس السلطة الفلسطينية محمود عباس بمواصلة الحفاظ على "الهدوء الأمني" في أرجاء الضفة الغربية.

ويذكر أن مسؤولين كبار في السلطة الفلسطينية قد هددوا مؤخراً بأن الفشل في تمرير مشروع القرار الأردني في مجلس الأمن سيفضي إلى وقف التعاون الأمني.

وأشارت المصادر إلى أن الأمريكيين ينطلقون من افتراض مفاده أن تفجر الأوضاع الأمنية في الضفة الغربية في الوقت الحالي قد يعزز من قدرة اليمين الإسرائيلي على تحقيق نتائج كبيرة في الانتخابات الإسرائيلية القادمة.

وأوضحت المصادر إلى أن التعاون الأمني تعاظم في الآونة الأخيرة بعدما تراجع الاهتمام الشعبي الفلسطيني بحادثة مقتل الوزير الفلسطيني والقيادي الفتحاوي زياد أبو عين على أيدي جنود الاحتلال.

في ذات السياق، قال رونين بولاك معلق الشؤون السياسية في إذاعة "ريشت بيت" العبرية إن المسؤولين الإسرائيليين عادة لا يأخذون كل التهديدات الصادرة عن رام الله مأخذ الجد، مشيراً إلى أن الانطباع المتجذر لدى دوائر صنع القرار ومحافل التقدير الاستراتيجي في تل أبيب أن النمط القيادي والتركيبة النفسية الخاصة بمحمود عباس لا تسمح له بتغيير قواعد المواجهة مع إسرائيل.

ونقل بولاك في تقرير بثته الإذاعة صباح اليوم عن مسؤول كبير في لواء الأبحاث التابع لشعبة الاستخبارات العسكرية الإسرائيلية "أمان" قوله إن عباس يبدي حذراً كبيراً في علاقاته مع إسرائيل خشية أن يكون مصيره كمصير الرئيس الفلسطيني الراحل ياسر عرفات.

من ناحية ثانية قال عدد من الصحافيين الإسرائيليين إن استخدام الولايات المتحدة حق النقض الفيتو يمثل تشجيعاً لنتنياهو على تطرفه.

وعلى حسابه على "تويتر" كتب الصحافي نير برعام: "لقد أثبت الأمريكيون أنهم مجرد عبيد لإسرائيل، لقد فعل كيري (وزير الخارجية الأمريكي) كل ما في وسعه من أجل إفشال التحرك العربي في الأمم المتحدة، فهل يعقل أن يتحدث أحد بعد ذلك عن ضغط أمريكي على إسرائيل".

من ناحيته كتب الصحافي باراك رفيد على حسابته على تويتر أن الموقف الأمريكي لم يحرص على أي شكل من أشكال التوازن، الذي كان يفترض أن يتسم به، معتبراً أن القرار يمثل انتصاراً مدوياً لنتنياهو.

صالح النعامي
https://www.watanserb.com/reports/6...إسرائيلي-الأمريكيون-أثبتوا-أنهم-عبيد-لنا.html
 
العلاقه بين امريكا واسرائيل علاقه دينيه فى المقام الاول قبل ان اقتصاديه وللاسف يوجد بعض العرب يعتقدون ان اقامة لوبى عربى اقتصادى يستطيع منافسة اللوبى اليهودى
 
لا دينيه ولا شي

الامريكان اكثريته ممن يعبدون المسيح و الاسرائيلين هم اليهود

السالفه و ما فيها

ان اكثر ممن يتحكم في مراكز القوة في امريكا هم اليهود

و طبعا يجب ان يعرف اي رئيس قادم لامريكا ان اسرائيل يجب ان تكون من اولوياتك القصوى قبل حتى امريكا نفسها و ان لم تكن سوف يكون مصيرك ك كنيدي
 
لا دينيه ولا شي

الامريكان اكثريته ممن يعبدون المسيح و الاسرائيلين هم اليهود

السالفه و ما فيها

ان اكثر ممن يتحكم في مراكز القوة في امريكا هم اليهود

و طبعا يجب ان يعرف اي رئيس قادم لامريكا ان اسرائيل يجب ان تكون من اولوياتك القصوى قبل حتى امريكا نفسها و ان لم تكن سوف يكون مصيرك ك كنيدي
اقرأالموضوع هذاhttp://www.aljazeera.net/specialfiles/pages/31aad23d-de78-4ab9-8d5f-df10478d69e2
 
المحافظين الجدد واليمين الصهيونى فى الولايات المتحدة يدعمون اسرائيل من منطلق عقائدى, لكن هناك شرائح من الشعب الأمريكى متضجرة من الدعم الأمريكى لاسرائيل ويطالبون بوقف المساعدات الأمريكية لها.
 
مستحيل العلاقه دينيه ولكن اليهود مسيطرين على الاقتصاد الأمريكي ومن يسيطر على الاقتصاد يسيطر على السياسة لانهم هم من يمونو العمليات الانتخابية وكذالك الاعلام اليهودي هو اللي يروج للمرشحين بايرفع المرشح يايخسف فيه الأرض وكلنا نتذكر ماحدث لجورج بوش الاب حينما اراد ان يقف ضد اسرائيل ورغم حب الشعب الامريكي له ولكن لم يفوز في فتره اخرى .
ومن عاش في امريكا يعرف ان الأمريكان احيانا يسبون بعض باطلاق مصطلح يهودي ويحتقرون اليهود ولكن المسيطر اقتصادياً اليهوود هذه القصة فقط
 
الأمريكان واليهود بينهم علاقة دينية غير مباشرة ليس شرط تشابه المعتقدات بل تختلف الطرق لكن في النهاية يصلون الى مسار واحد وهو تشابه المصالح وتوافقها .

التواجد اليهودي لا يهدد التواجد الصليبي والعكس صحيح .

يتميز اليهود بالذكاء وقوة الموارد والقدرة على التخطيط الجيد مع انهم قلة لكن يخدمهم النصارى بكثرتهم واتقانهم لتنفيذ التعليمات بحذافيرها ودون سين وصاد ..

بالنسبة للعلاقة الدينية :

الرئيس "جيمي كارتر" أعلن صراحةً في خطاب له أمام الكنيست سنة 1979م أن العلاقة بين أمريكا وإسرائيل هي علاقة دينية في الأساس، وكان مما قاله:"إن علاقة أمريكا بإسرائيل أكثر من علاقة خاصة، لقد كانت ولا تزال علاقة فريدة، وهي علاقة لا يمكن تقويضها؛ لأنها متأصَّلة في وجدان وأخلاق وديانة ومعتقدات الشعب الأمريكي" ،

وكذلك حين قام "رونالد ريجان" بزيارة المنظمة اليهودية أثناء حملته الانتخابية، "بناي برث" في واشنطن خطب قائلاً: "إن إسرائيل ليست أمة فقط، بل هي رمز؛ ففي دفاعنا عن حق إسرائيل في الوجود، إنما ندافع عن ذات القيم التي بُنيت على أساسها أمتنا"


الكثير من الشعب الأمريكي معارض لفكرة الدعم الأمريكي لاسرائيل .

بل حتى لتدخلات أمريكا في الدول الاخرى ؛ ويعلمون ان دولتهم كاذبة عندما تلفق الحقائق وتبرهن لهم انها تحارب الارهاب ..

الكثير منهم غاضب لانه يرى موارد بلده وامواهم تذهب سدى في مواجهات لا فائدة منها بنظرهم وان المال المنفق على الحروب كان من الاجدر انفاقه على التعليم والصحة والشعب - لكن لهم رادع يمنعهم من الخروج والاعتراض بقوة على هذا الشيء لا اعلم ماهو ؟!

 
التعديل الأخير:
للاسف و هناك من العرب من يعتقد ان امريكا حليف و (صديق)
تحياتي للفصائل الفلسطينية التي تتفاوض بلغة السلاح مع الكيان الغاصب و لا عزاء للشرذمة الذين يعتبرونهم (( ارهابيين )) و لا انسى الانبطاحيين لدى الامم المتحدة و مجلس الامن
 
نعم كثير من الامريكين بمن فيهم سياسيين ضد سياسه امريكا في انبطاحها لأسرائيل لكن يخشون من قانون محاربه الساميه
السرحاني
هناك في امريكا لوبي صهيوني ودائما ما يوقف ضد الصفقات العسكريه للسعوديه
لكن بالمقابل هناك لوبي مع السعوديه وهو من يمرر الصفقات للسعوديه خصوصا عندما تتحدث لغه المال
 
هناك في امريكا لوبي صهيوني ودائما ما يوقف ضد الصفقات العسكريه للسعوديه
لكن بالمقابل هناك لوبي مع السعوديه وهو من يمرر الصفقات للسعوديه خصوصا عندما تتحدث لغه المال

من يظن أن هناك أي قوى تتحرك في أمريكا بغير إذن واضح ومباشر من عائلات المال الشهيرة عبدة الشيطان ملاك الفدرالي الأمريكي اسما الروتشيلدي ابليسي حقا ...... فهو أبدا لم يفهم طبيعة تركيب النظام الأمريكي ولو فهم سطحي حتى.

فأبجدية فهم أمريكا تنطلق من تلك النقطة تحديدا. وغير ذلك فهراء وأحلام صبيانية ليس أكثر.
 
الصهيوني نسي ذكر اوروبا وبعض الدول الاخرى ، دينيا اليهود يحتقرون الديانة المسيحية ، والصهاينة في رأيي كونوا وطن في امريكا قبل من اسرائيل ، اغلب كبريات الشركات الامريكية صهيونية وهذه الشركات هي من تتحكم في سياسة امريكا ، اللوبي شيء اخر ،نحن نتكلم عن يهود امريكان متوغلين اين تسير السياسة الامركية ولا نتكلم عن جماعة ضغط التي يصطلح عليها اللوبي والذي في امريكا شيء عادي يمكن لاي دولة انشاء لوبي لها في امريكا لكن لا احد يستطيع ان يأثر في السياسة الامريكية.
 
لو الأمر يقف على أمريكا و أوربا كان الأمر هين
ولكن هناك....
 
العتب ليس على امريكا و لا على دولة بني صهيون لانهم يعملون لمصلحتهم اولاً و اخيراً فلا نستطيع ان نلومهم
انما العتب على دول الانبطاح العربي التي تمشي كالخراف في فلك امريكا و في اخر المطاف لا ينولو منها لا عنب الشام و لا بلح اليمن

كم من شركة امريكيه قاربت على الافلاس و كان طوق النجاة لها الصفقات العربية التي تفوح منها رائحة الفساد من سرقة و نهب و سمسرة مليارات الدولارات من جيوب الشعوب التي تحكمها و لا يحق لأحد ان يسأل لماذا تذهب هذه المليارات لبطون الملوك و الامراء و الرؤساء و حاشيتهم.

لو يعمل اولو الامر من العرب على توحيد كلمتهم او لمرة في حياتهم تغليب المصلحة العليا للشعوب العربية على مصالحهم لرأيت جميع الدول كبرى و صغرى لنيل رضاهم و تنفيذ رغباتهم و لكن نقولها من جديد اتفق العرب على الا يتفقوا.
 
في ذات السياق، قال رونين بولاك معلق الشؤون السياسية في إذاعة "ريشت بيت" العبرية إن المسؤولين الإسرائيليين عادة لا يأخذون كل التهديدات الصادرة عن رام الله مأخذ الجد،
قال رسول الله – صلَّى الله عليه وسلَّم -: «يُوشِكُ الأُمَمُ أَنْ تَدَاعَى عَلَيكُمْ كَمَا تَدَاعَى الأَكَلَةُ إِلَى قَصْعَتِهَا». فقال قائل: ومِن قلَّةٍ نحن يومئذٍ؟! قال: «بَلْ أَنتُمْ يَومَئِذٍ كَثِيرٌ، وَلَكِنَّكُمْ غُثَاءٌ كَغُثَاءِ السَّيْلِ، وَلَيَنْزِعَنَّ اللهُ مِنْ صُدُورِ عَدُوِّكُمْ المَهَابَةَ مِنكُمْ، وَلَيَقذِفَنَّ اللهُ فِي قُلُوبِكُمُ الوَهَنَ». فقال قائل: يا رسول الله! وما الوَهَن؟ قال: «حُبُّ الدُّنيَا وَكَرَاهِيَةُ المَوتِ».
 
العتب ليس على امريكا و لا على دولة بني صهيون لانهم يعملون لمصلحتهم اولاً و اخيراً فلا نستطيع ان نلومهم
انما العتب على دول الانبطاح العربي التي تمشي كالخراف في فلك امريكا و في اخر المطاف لا ينولو منها لا عنب الشام و لا بلح اليمن

كم من شركة امريكيه قاربت على الافلاس و كان طوق النجاة لها الصفقات العربية التي تفوح منها رائحة الفساد من سرقة و نهب و سمسرة مليارات الدولارات من جيوب الشعوب التي تحكمها و لا يحق لأحد ان يسأل لماذا تذهب هذه المليارات لبطون الملوك و الامراء و الرؤساء و حاشيتهم.

لو يعمل اولو الامر من العرب على توحيد كلمتهم او لمرة في حياتهم تغليب المصلحة العليا للشعوب العربية على مصالحهم لرأيت جميع الدول كبرى و صغرى لنيل رضاهم و تنفيذ رغباتهم و لكن نقولها من جديد اتفق العرب على الا يتفقوا.
وكم من شركة اوروبية كانت على الافلاس وتركها العرب للصينيين والاتراك وفضلوا شراء اندية كرة القدم من اجل "البريستيج" لا غير.
اما كلمة الاتحاد انساها فليس هناك اتحاد مادام القرار يتم تشاوره في البيت الابيض .
الشعوب العربية لم تتخلص من الاستعمار لحد الآن.
 
الكلام عن سيطرة اسرائيل على امريكا هذا كلام سطحي هناك لوبي يهودي قوي داخل امريكا لكن أن نقول كيان او ولاية من مجموعة من الولايات تتحكم في اعظم دولة حاليا هذا إستخفاف للعقل ...... امريكا لجمت إسرائيل في اكثر من ازمة وعلى رأسها حرب تشرين عندما كان الخطر الصهيوني يستحفل ويوشك على تحطيم الموازين في الشرق الاوسط عندها كان الأمريكان للإسرائيليين بالمرصاد واوقفوهم عند حدهم وفي ازمة قناة السويس 1956 عندما أحجمت امريكا عن تأييد الحلف الثلاثي بل ووقفت ضده (لإسباب عدة) ......... من الإستصغار للعقل ان نقول على دويلة صغيرة بأنها تسير امبراطورية عتيدة بل إن امريكا هي من تحكم إسرائيل بوضع حدود امامها لاتستطيع إسرائيل ان تتجاوزها وتناور كما تشاء خلفها والأزمات المذكورة في الأعلى مثال ولو كان عكس ذلك فكانت اسرائيل قد إستغلت اكثر من فرصة سنحت لها بضرب مفاعلات ايران النووية لكن كل مافي الامر لوبي يهودي له تأثيرومفعول داخل الكونغرس الامريكي وهي المؤسسة التشريعية في امريكا وكثيرا ما تقف حاجز امام اطماع البنتاجون وهناك حوادث وقف فيها وكلاء المخابرات المركزية امام اللوبي اليهودي بالكونجرس وحاولوا التحايل عليه والإلتفاف على أسواره المقيدة وكانوا في خندق واحد مع طرف عربي لتحقيق مطالبه لكن الفرق أن الطرف الاول (المؤسسة التشريعية كانت نظرتها قصيرة على عكس من الجانب الثاني) لذلك لانستطيع ان نقول ان طرف ما يتحكم بهذه الإمبراطورية او حتى رئيسها بل هي دولة بيروقراطية بإمتياز وكل مؤسسة منها مكملة للأخرى
 
عودة
أعلى