«الشعاب الحمراء» لرفع الجاهزية القتالية للقوات السعودية والأميركية في الشرقية
تشارك فيه سفن المشاة البحرية وجناح الطيران ووحدات المهام الخاصة
الدمام: «الشرق الأوسط أونلاين»
انطلقت فعاليات تمرين "الشعاب الحمراء" الـ 16 مطلع هذا الأسبوع بين القوات البحرية الملكية السعودية والقوات البحرية الأميركية، حيث وصلت مطلع هذا الأسبوع سفن المشاة البحرية الأميركية وطائرة (c130) الناقلة للأفراد والمعدات والأسلحة والذخيرة لقاعدة الملك عبد العزيز البحرية بالأسطول الشرقي، بمرافقة زوارق القوات البحرية الملكية السعودية، بعد ذلك تم التحرك إلى ميادين التدريب للاستعداد لبدء التمرين المستمر لمدة 10 أيام.
ويعد تمرين الشعاب الحمراء الـ 16 تمرينا متخصصا للرفع من الجاهزية القتالية للجانبين وتقوية الروابط بين البحرية الأميركية والقوات البحرية الملكية السعودية، وتعزيز التوافق العملياتي وتطوير قدرات وإمكانيات قوات الجانبين.
وتشارك القوات البحرية الملكية السعودية بمشاة البحرية ووحدات الأمن البحرية الخاصة، وجناح طيران القوات البحرية ومجموعة الزوارق السريعة، وتشارك القوات البحرية الأميركية بعدد من سفن النقل والإنزال وزوارق لخفر السواحل، ووحدة مشاة بحرية، وكذلك وحدة مشاة بحرية للمهام الخاصة.
ويهدف التمرين إلى تعزيز التوافق العملياتي وتطوير قدرات وإمكانيات قوات الجانبين، وللرفع من الجاهزية القتالية.
المصدر / http://www.aawsat.com/home/article/...لقتالية-للقوات-السعودية-والأميركية-في-الشرقية
تشارك فيه سفن المشاة البحرية وجناح الطيران ووحدات المهام الخاصة
الدمام: «الشرق الأوسط أونلاين»
انطلقت فعاليات تمرين "الشعاب الحمراء" الـ 16 مطلع هذا الأسبوع بين القوات البحرية الملكية السعودية والقوات البحرية الأميركية، حيث وصلت مطلع هذا الأسبوع سفن المشاة البحرية الأميركية وطائرة (c130) الناقلة للأفراد والمعدات والأسلحة والذخيرة لقاعدة الملك عبد العزيز البحرية بالأسطول الشرقي، بمرافقة زوارق القوات البحرية الملكية السعودية، بعد ذلك تم التحرك إلى ميادين التدريب للاستعداد لبدء التمرين المستمر لمدة 10 أيام.
ويعد تمرين الشعاب الحمراء الـ 16 تمرينا متخصصا للرفع من الجاهزية القتالية للجانبين وتقوية الروابط بين البحرية الأميركية والقوات البحرية الملكية السعودية، وتعزيز التوافق العملياتي وتطوير قدرات وإمكانيات قوات الجانبين.
وتشارك القوات البحرية الملكية السعودية بمشاة البحرية ووحدات الأمن البحرية الخاصة، وجناح طيران القوات البحرية ومجموعة الزوارق السريعة، وتشارك القوات البحرية الأميركية بعدد من سفن النقل والإنزال وزوارق لخفر السواحل، ووحدة مشاة بحرية، وكذلك وحدة مشاة بحرية للمهام الخاصة.
ويهدف التمرين إلى تعزيز التوافق العملياتي وتطوير قدرات وإمكانيات قوات الجانبين، وللرفع من الجاهزية القتالية.
المصدر / http://www.aawsat.com/home/article/...لقتالية-للقوات-السعودية-والأميركية-في-الشرقية