- إنضم
- 3 أبريل 2013
- المشاركات
- 9,842
- التفاعل
- الدولة
التقى جلالة الملك عبدالله الثاني في واشنطن مساء أمس الأربعاء في الكونجرس الأميركي قيادات مجلس النواب برئاسة زعيم الأغلبية كيفن مكارثي، ورئيس لجنة الدفاع في مجلس النواب بك ميكيون، ورئيس لجنة الدفاع في مجلس الشيوخ كارل ليفين.
وبحث جلالته، خلال اللقاءات، علاقات التعاون الثنائية وسبل تطويرها في مختلف المجالات، مثمنا الدعم الذي تقدمه الولايات المتحدة للمملكة، خصوصا العسكرية والتنموية.
وأكدت قيادات وأعضاء الكونغرس الأميركي، الذين التقاهم جلالة الملك، أهمية دعم الأردن اقتصاديا من خلال المشروعات التنموية، وضمانات القروض والمنح السنوية لتمكين المملكة من مواجهة التحديات الاقتصادية، والتي تعد التحديات الأكبر.
كما جرى بحث الجهود الدولية للتصدي للإرهاب، حيث تم تبادل وجهات النظر حول العمليات العسكرية الجارية ضد التنظيمات الإرهابية في سوريا والعراق، مبينا جلالة الملك ضرورة أن يأخذ العرب والمسلمون زمام المبادرة في مواجهة الإرهاب والتطرف، وبمساندة المجتمع الدولي.
وشدد جلالته على أهمية دعم مصر لتمكينها من مكافحة الإرهاب في شبه جزيرة سيناء، والقيام بدورها المحوري والأساسي في المنطقة.
وتناولت الاجتماعات سبل تحقيق السلام في الشرق الأوسط، والمستجدات المتعلقة بالأزمة السورية والجهود الدولية للتعامل معها، بما في ذلك الأفكار المطروحة دوليا حول المناطق الآمنة لحماية المدنيين السوريين.
بدورهم، أعربت قيادات مجلس النواب عن الحرص على تعزيز العلاقات التاريخية بين المملكة والولايات المتحدة، وأكدوا وقوف بلادهم إلى جانب الأردن في تنفيذ خططه التنموية والإصلاحية، وتوفير الدعم ليتمكن من مواجهة أعباء استضافة الأعداد الهائلة من اللاجئين السوريين.
وقدروا الدور الأردني، بقيادة جلالة الملك، في التصدي لمختلف التحديات التي تواجه الشرق الأوسط، خصوصا مواجهة الإرهاب، وتحقيق السلام بين الفلسطينيين والإسرائيليين، وضمان الأمن والاستقرار في المنطقة.
وحضر اللقاءات الوفد المرافق لجلالة الملك. -
وبحث جلالته، خلال اللقاءات، علاقات التعاون الثنائية وسبل تطويرها في مختلف المجالات، مثمنا الدعم الذي تقدمه الولايات المتحدة للمملكة، خصوصا العسكرية والتنموية.
وأكدت قيادات وأعضاء الكونغرس الأميركي، الذين التقاهم جلالة الملك، أهمية دعم الأردن اقتصاديا من خلال المشروعات التنموية، وضمانات القروض والمنح السنوية لتمكين المملكة من مواجهة التحديات الاقتصادية، والتي تعد التحديات الأكبر.
كما جرى بحث الجهود الدولية للتصدي للإرهاب، حيث تم تبادل وجهات النظر حول العمليات العسكرية الجارية ضد التنظيمات الإرهابية في سوريا والعراق، مبينا جلالة الملك ضرورة أن يأخذ العرب والمسلمون زمام المبادرة في مواجهة الإرهاب والتطرف، وبمساندة المجتمع الدولي.
وشدد جلالته على أهمية دعم مصر لتمكينها من مكافحة الإرهاب في شبه جزيرة سيناء، والقيام بدورها المحوري والأساسي في المنطقة.
وتناولت الاجتماعات سبل تحقيق السلام في الشرق الأوسط، والمستجدات المتعلقة بالأزمة السورية والجهود الدولية للتعامل معها، بما في ذلك الأفكار المطروحة دوليا حول المناطق الآمنة لحماية المدنيين السوريين.
بدورهم، أعربت قيادات مجلس النواب عن الحرص على تعزيز العلاقات التاريخية بين المملكة والولايات المتحدة، وأكدوا وقوف بلادهم إلى جانب الأردن في تنفيذ خططه التنموية والإصلاحية، وتوفير الدعم ليتمكن من مواجهة أعباء استضافة الأعداد الهائلة من اللاجئين السوريين.
وقدروا الدور الأردني، بقيادة جلالة الملك، في التصدي لمختلف التحديات التي تواجه الشرق الأوسط، خصوصا مواجهة الإرهاب، وتحقيق السلام بين الفلسطينيين والإسرائيليين، وضمان الأمن والاستقرار في المنطقة.
وحضر اللقاءات الوفد المرافق لجلالة الملك. -
ليس لديك تصريح لمشاهدة الرابط، فضلا قم ب تسجيل الدخول او تسجيل
