مسؤولون أمريكيون يشيدون بمهارة طياري “اسبارطة”

صقر الامارات 

كاميكازي
خـــــبراء المنتـــــدى
إنضم
26 يوليو 2008
المشاركات
34,167
التفاعل
103,020 958 2
واشنطن بوست: المقاتلات الإماراتية نفذت مهمات صعبة كانت مقتصرة على الأمريكيين

مسؤولون أمريكيون يشيدون بمهارة طياري “اسبارطة”
تاريخ النشر: 10/11/2014
  • 480


font-title.png
decreseFont.png
defaultFont.png
incressFont.png

زار مراسل صحيفة "واشنطن بوست" الأمريكية قاعدة الظفرة العسكرية في الإمارات للاطلاع عن قرب على الدور الإماراتي في التحالف الدولي في الحرب على تنظيم "داعش" الإرهابي، ونشرت صحيفته تحقيقاً وافياً، أشاد فيه كبار المسؤولين العسكريين الأمريكيين بمهارة وجسارة وشجاعة الطيارين الإماراتيين، وقدرتهم على العمل باستقلال تام في تنفيذ الغارات والقصف على تجمعات ومواقع الإرهابيين المتطرفين في سوريا والعراق .
وكتب المراسل راجيف شاندراسيكاران أن موجة من مقاتلات "إف-16 إس فالكون" التابعة لسلاح الجو الإماراتي نفذت طوال الأسابيع الستة الماضية عمليات قصف على مواقع وتجمعات "داعش" في العراق وسوريا . وأضاف أن المقاتلات الإماراتية نفذت طلعات ضد مقاتلي "داعش" أكثر من أي عضو آخر في التحالف الدولي الذي يضم اكثر من 38 دولة . وأضاف: "كثيراً ما ضربت المقاتلات الإماراتية أهدافاً في مثل صعوبة وخطورة الأهداف التي هوجمت من قبل الأمريكيين" .
وأشار المراسل الى أن تحالف واشنطن مع الإمارات قد تعزز بطريقة ملحوظة، مدفوعاً بالمشاركة القوية في الحرب الأفغانية إلى جانب الاهتمام المشترك بصعود المتطرفين وبرنامج إيران النووي . ونقل عن مسؤولين أمريكيين إن دولة الإمارات العربية المتحدة تحتل مكانة فريدة في المنطقة في الوقت الحالي .
وقال الجنرال "انتوني زيني"، القائد السابق لجميع القوات الأمريكية في الشرق الأوسط إن العلاقات مع الإمارات هي: "أقوى علاقة تحظى بها الولايات المتحدة في العالم العربي اليوم" .
وقال مراسل "واشنطن بوست"، إن الإمارات تعمل بصمت تام، لكن هذا الصمت ربما قاد إلى التقليل من شأن مساهمات الدولة فيما وراء ما هو معروف بالنسبة لعدد قليل من المسؤولين في "البنتاغون" وفي وزارة الخارجية الأمريكية .
وقال سفير الإمارات في واشنطن يوسف العتيبة: "نحن مختلفون عن جيراننا"، مشيراً إلى أن الإمارات شاركت في كل التحالفات الكبرى التي قادتها الولايات المتحدة منذ حرب الخليج في العام ،1991 والمشاركة في الجهود العسكرية في الصومال وكوسوفو وليبيا وأفغانستان، بالإضافة إلى الحملة الجوية المتواصلة ضد تنظيم "داعش"، وأضاف العتيبة، أنها معركة يجب أن تخاض، ويضيف: "نحن ننظر إلى التطرّف كتهديد وجودي" .
وتحتفظ دولة الإمارات بنخبة من القوات البرية في أفغانستان لمدة 11 عاماً، وهي تجري مداهمات وتقوم بتدريب القوات الخاصة الأفغانية بالتعاون مع القوات الخاصة الأمريكية . ومنذ العام 2012 وإلى وقت مبكر من العام الجاري، أرسلت الإمارات ست مقاتلات من طراز "إف-16 إس" لدعم البعثة الأمنية التي يقودها حلف شمال الأطلسي في أفغانستان، وقد جاء انتشارها في قندهار في وقت تقوم فيه الدول الأوروبية بخفض مستويات وجود قواتها في البلاد .
واعتبر مسؤولو منظمة حلف شمال الأطلسي، الطيارين المقاتلين الإماراتيين ماهرين بحيث إنهم نفذوا المئات من مهمات الطيران القريب للدعم، لتوفير الحماية لقوات التحالف البرية .
وقال مسؤولون أمريكيون في مناسبات عدّة، إن القوات الأمريكية التي تتعرّض لهجمات في جنوب أفغانستان تعتمد على الطيارين الإماراتيين لقصف مقاتلي طالبان .
وكانت الإمارات وأستراليا هما الدولتين الوحيدتين من غير الأعضاء في حلف الناتو، المسموح لهما بتنفيذ الطلعات الجوية في مثل هذه المهمات من قبل اللواء البحري "جون آر ألن"، كبير قادة القوات الأمريكية في ذلك الوقت، والذي قال إنه أعطى موافقته على ذلك نظراً لأن طياري دولة الإمارات العربية المتحدة كانوا "جيدين للغاية" .
وقال اللواء البحري المتقاعد "جيمس ماتيس"، الذي تولى زمام القيادة المركزية الأمريكية في الفترة من عام 2010 وإلى عام 2013: "إنهم ليسوا مستعدين للقتال وحسب، ولكنهم محاربون عظماء"، وأضاف: "هنالك احترام وإعجاب متبادل، بما فعلوه، وما يمكنهم القيام به" .
ودرج "ماتيس" وغيره من الجنرالات الآخرين على الإشارة إلى دولة الإمارات العربية المتحدة بوصفها "اسبارطة" (وهي مدينة يونانية قديمة اشتهر مقاتلوها بالشجاعة والإقدام النادرين) .
قال المراسل: "أصبحت دولة الإمارات العربية المتحدة أكثر ازدهاراً، ليس من خلال النفط فقط، ولكن من دورها كمركز إقليمي للتجارة والتمويل أيضاً، لذلك سعت الدولة لبناء جيش مؤثّر بنفس القدر يمكن له أن يعكس قوة الدولة بشكل جيد فيما وراء حدودها . وأشار الى أن مقاتلات "إف-16 إس" الإماراتية التي تم تجهيزها بوحدات رادار حسب الطلب، وخزانات وقود إضافية تسمح لها بتنفيذ مهمات الضربات بعيدة المدى، هي أكثر تطوراً من أسطول "إف-16" لسلاح الجو الأمريكي .
وذكر المراسل أن دولة الإمارات اختارت استخدام ما حصلت عليه من سلاح، حيث تجري قواتها المسلحة الكثير من التدريبات وبشكل مكثف، مثلما يفعل الجيش الأمريكي .
وقال ضباط أمريكيون إنه وفي عدة مناسبات، كان الطيارون الإماراتيون الوحيدين من بين أعضاء التحالف من العرب الذين أعطيت لهم صلاحية كاملة لتنفيذ مهمات القصف الجوي التي تشارك فيها الطائرات الأمريكية أيضاً في سوريا والعراق .
وذكر ضباط أمريكيون أن الطيارين الإماراتيين تعرضوا في بعض الأحيان لأخطار أو تهديدات لكنهم استمروا في الطيران، وهو فعل من ضبط النفس والشجاعة أثّر في القادة العسكريين الأمريكيين . ومنذ تلك الليلة، حلقت المقاتلات التابعة لدولة الإمارات العربية المتحدة من طراز "إف-16 إس"، في تشكيل قريب مع المقاتلات الأمريكية من طراز "إف-15 إس" في عمليات قصف جوي أخرى، كما أنها قامت بتنفيذ مهامها الخاصة المنوطة بها .
وينبع حماس الإمارات لمهاجمة متطرفي "داعش"، من سياسة الحكومة بعدم التسامح مع المتطرفين . وقال أنور قرقاش، وزير الدولة للشؤون الخارجية: "لا يمكن لنا أن نصبح منزلاً مستقراً إذا ما كان هناك حريق ينتشر من حولنا" .

http://www.alkhaleej.ae/mob/detaile...3baa2e5a/9222dd0d-5691-4436-b699-b1ed0960f1d4
 
شهادات رائعة للتطور العسكري الاماراتي :)

في نسخة الخبر الانجليزية والتي نشرتها الواشنطن بوست ،، ذكرت انه كان هناك نظام دفاع جوي يحمي منطقة ما وكان الطيران الحربي الاماراتي في طريقه للقصف ،، التقط الطيارون الاماراتيون اطباق المنظومة عليهم ، وبدل ضربها لتدميرها ، اكملوا بثقة وشجاعة لضرب اهدافهم ..

هذه الشجاعة اذهلت القادة الامريكيين مما جعلهم يطلقون مسمى الاسبارطيين عليهم ( المسمى ليس جديدا ،، احد المحللين العسكريين سمى الجيش الاماراتي بهذه التسمية نظرا لشجاعتهم وتدريباتهم ومعداتهم وكفائتهم في العمليات التي خاضوها )

This Is UAE

:)
 
كيف سيكون الوضع بعد زيادة عدد الجيش وقوة الاحتياط وادخال معدات نوعية متقدمة ونوعية التدريب العالية المستوى اصلا ؟؟!!

بل كيف سيكون الوضع عند ادخال قدرات لم نشهدها من قبل محلية الصنع :)

امثلة :

صواريخ كروز وباليستية ، طائرات UCAV خفية مسلحة ، غواصات بدون بحار مسلحة الخ..

سننتقل لمستوى جديد ورائع
 
التدريب المستمر والأضطلاع على اخر ماتوصلت اليه فنون التدريب في شتى ارجاء العالم هو اساس ما تقوم به المؤسسه العسكريه الأماراتيه في شتى الأصعده وليس فقط سلاح الطيران
 
احدهم قال ان الامارات صغيرة في حجمها ولكن قوية عسكريا اكثر من كثير ممن يفوقونها حجما

:)
 
كل دا كلام جميل
ولكن انا اول مره اعرف ان الامارات تقصف طالبان في افغانستان ولها طائرات اف 16 هناك تقصف بها طالبان !!!!!!!!!!!!
ما السبب ؟؟ اليست طالبان تحرر ارضها من الغزو الامريكي ؟
 
الخبر مفرح كثيرا ويشعرنا بالنشوة فالذي يخص اﻹماراتيين هو يخص كل دول الخليج،
لكن قتل الطالبان فعل لايجوز خاصة انهم ليسوا دواعش
فهم لايتبنون التفجير في ديار المسلمين ووقعوا على كثير من اتفاقيات اﻷمم المتحدة واعترفت بهم السعودية واﻹمارات
وكان لهم سفراء في بلدينا،
فطالبان ليست داعش ولاتتدخل في أي شأن ولافي خصوصية اي بلد ولاتؤثر على اﻷمن فيه،
هي تعتبر حدود سيطرتها على دولة افغانستان ونحن نعلم بأن الشعب اﻷفغاني لايريد الا طالبان،
واﻷمريكان على دراية بذلك ولذلك كانوا يضغطون على قطر كي توافق على فتح مكتب طالبان السياسي فيها بعد أن اختار مفاوضوا طالبان مع امريكا وحكومة كرزاي قطر كمكان مناسب لهم،
وبين مكتبهم والقواعد اﻷمريكية 40كم فقط ومع ذلك لم يفجروا أو يفعلوا اي شئ فيها
وانما التزموا بالعمل الديبلوماسي بكفائة كما التزموا بالقتال ضد التحالف في افغانستان،
عمل اﻹخوة اﻹماراتيين في افغانستان ليس مبررا
اسأل الله ان يوفق اﻹخوة الاماراتيين الى ان يوقفوا عملهم هناك
وان ياخذوا سبيلا اكثر حكمة في التعامل مع المسلمين في افغانستان وفي غيرها
 
الخبر مفرح كثيرا ويشعرنا بالنشوة فالذي يخص اﻹماراتيين هو يخص كل دول الخليج،
لكن قتل الطالبان فعل لايجوز خاصة انهم ليسوا دواعش
فهم لايتبنون التفجير في ديار المسلمين ووقعوا على كثير من اتفاقيات اﻷمم المتحدة واعترفت بهم السعودية واﻹمارات
وكان لهم سفراء في بلدينا،
فطالبان ليست داعش ولاتتدخل في أي شأن ولافي خصوصية اي بلد ولاتؤثر على اﻷمن فيه،
هي تعتبر حدود سيطرتها على دولة افغانستان ونحن نعلم بأن الشعب اﻷفغاني لايريد الا طالبان،
واﻷمريكان على دراية بذلك ولذلك كانوا يضغطون على قطر كي توافق على فتح مكتب طالبان السياسي فيها بعد أن اختار مفاوضوا طالبان مع امريكا وحكومة كرزاي قطر كمكان مناسب لهم،
وبين مكتبهم والقواعد اﻷمريكية 40كم فقط ومع ذلك لم يفجروا أو يفعلوا اي شئ فيها
وانما التزموا بالعمل الديبلوماسي بكفائة كما التزموا بالقتال ضد التحالف في افغانستان،
عمل اﻹخوة اﻹماراتيين في افغانستان ليس مبررا
اسأل الله ان يوفق اﻹخوة الاماراتيين الى ان يوقفوا عملهم هناك
وان ياخذوا سبيلا اكثر حكمة في التعامل مع المسلمين في افغانستان وفي غيرها


الامارات لم تكن يوما الا وسيلة لاعلاء الخير وتدمير الشرّ ..

وحيث اننا لا نعلم حيثيات الامور بدقة في افغانستان .. حريّ بنا الا نتحدث فيها ..
 
رغم إيماني التام بقدرات القوات الجوية الإماراتية الممتازة والتي تتفوق على الكثير من الدول العربية تقنياً.

إلا أن الخبر يحتوي الكثير من المبالغات, العنوان لوحده مبالغ به بشكل كبير.

لكن الملام كالعادة هي الصحف العربية. حيث التكبير والتضخيم سمة تلازم الصحف العربية.

خصوصاً أنه تم ملاحظة أخطاء في الترجمة مثل :

وأشار الى أن مقاتلات "إف-16 إس" الإماراتية التي تم تجهيزها بوحدات رادار حسب الطلب،

حيث المقصود بـ إف-16 إس هو F-16s حيث s هي صيغة جمع ولا تعود لطراز من F-16.

بالمناسبة, قبل أيام نتشر خبر سأحاول إدراجه هنا يتحدث عن طلب الحلفاء الخليجيين وبالتحديد السعوديون والإماراتيون من الولايات المتحدة عدم نشر تفاصيل عن طبيعة المهام التي أدتها قواتهم.

هذا ينسف المقالة التي أدرجتها.
 
التعديل الأخير:
الامارات لم تكن يوما الا وسيلة لاعلاء الخير وتدمير الشرّ ..

وحيث اننا لا نعلم حيثيات الامور بدقة في افغانستان .. حريّ بنا الا نتحدث فيها ..


ما حدث في أفغانستان بسيط شرحه.

قوات الإمارات شاركت في عمليات إغاثة إنسانية وعمليات مكافحة لإرهاب حركة طالبان وتنظيم القاعدة الإرهابيين.

أما من يريد التحدث في هذا الأمر أكثر من ذلك يتفضل في موضوع آخر أو منتدى آخر مشكوراً.
 
رغم إيماني التام بقدرات القوات الجوية الإماراتية الممتازة والتي تتفوق على الكثير من الدول العربية تقنياً.

إلا أن الخبر يحتوي الكثير من المبالغات, العنوان لوحده مبالغ به بشكل كبير.

لكن الملام كالعادة هي الصحف العربية. حيث التكبير والتضخيم سمة تلازم الصحف العربية.

خصوصاً أنه تم ملاحظة أخطاء في الترجمة مثل :



حيث المقصود بـ إف-16 إس هو F-16s حيث s هي صيغة جمع ولا تعود لطراز من F-16.

بالمناسبة, قبل أيام نتشر خبر سأحاول إدراجه هنا يتحدث عن طلب الحلفاء الخليجيين وبالتحديد السعوديون والإماراتيون من الولايات المتحدة عدم نشر تفاصيل عن طبيعة المهام التي أدتها قواتهم.

هذا ينسف المقالة التي أدرجتها.


بعض الاخطاء الاملائية ( طبيعي في الصحافة العربية خاصة عند الحديث عن امور عسكرية ليست في صميم تخصصها )

لكن الخبر 100% صحيح :)

اقرأ النسخة الانجليزية ( من الواشنطن بوست نفسها )

In the UAE, the United States has a quiet, potent ally nicknamed ‘Little Sparta’

Share via Email
Comments 101


Rajiv Chandrasekaran November 9 at 6:20 PM

AL-DHAFRA AIR BASE, United Arab Emirates — Night after night for the past six weeks, U.S. fighter jets have streaked into the muggy sky from this vast desert airfield, their afterburners spewing orange flames as they head north on bombing runs over Iraq and Syria.

The American presence at Al-Dhafra, which the Pentagon has not publicly acknowledged, is a vital part of the U.S.-led campaign against Islamic State militants: The base’s twin runways have launched more strike aircraft — including the Air Force’s most-sophisticated warplane, the F-22 Raptor — than any other military facility in the region.

On many nights, the American planes are accompanied by a wave of F-16 Fighting Falcons operated by the UAE’s air force. After the U.S. military, Emirati fighters have conducted more missions against the Islamic State since the air war began than any other member of the multinational coalition, often striking targets that are just as difficult and dangerous as those attacked by the Americans.

The cooperation at Dhafra — and in the skies over Syria — is the result of a fast friendship between the U.S. and UAE militaries. While American relationships with most other Arab nations over the past decade have grown strained, Washington’s alliance with the Emirates has strengthened in remarkable ways, driven by robust participation in the Afghan war as well as shared concern over the rise of militant Islam and Iran’s nuclear program.

“The UAE has gone all-in,” said Anthony Zinni, a former commander of all U.S. forces in the Middle East. As U.S. ties with long-standing allies Turkey and Saudi Arabia have frayed, and Egypt and Jordan contend with domestic challenges, the UAE now occupies a unique position in the region. “It’s the strongest relationship that the United States has in the Arab world today,” Zinni said.

UAE09-w.jpg

(The Washington Post)
It is also the least well known. Although there are about 3,500 U.S. military personnel stationed at Dhafra, and it is the only overseas base with F-22s, the facility has never been identified by the U.S. Air Force in publicly available materials because the UAE government had been concerned that touting the extent of its cooperation with the United States could antagonize some of its citizens.

But UAE officials relaxed those rules during a recent visit by a Washington Post reporter because of growing concern at senior levels of the Emirati government that keeping mum has led to an underappreciation of the country’s contributions beyond what is known in a handful of offices in the Pentagon and at the State Department, particularly as this nation seeks to convince the Obama administration to sell it more advanced fighter jets and adopt a tougher line on Iran.

“We’re different from our neighbors,” said Yousef al-Otaiba, the UAE ambassador in Washington, who noted that his country has participated in every major U.S.-led coalition since the 1991 Persian Gulf War — save for the 2003 invasion of Iraq — joining Americans in Somalia, Kosovo, Libya and Afghanistan in addition to the ongoing air campaign against the Islamic State. “We’re your best friends in this part of the world,” he said.

The alliance extends beyond air power. Jebel Ali, the deep-water harbor near the city of Dubai, is the U.S. Navy’s busiest overseas port of call. The UAE kept elite ground troops in Afghanistan for 11 years, conducting raids and training Afghan commandos in cooperation with U.S. Special Operations forces.

The close relationship has alarmed some in Washington and the Middle East, but the concern does not come from the usual quarters. The government of Israel and its supporters in the United States have been privately in favor of the UAE’s military buildup because of shared anxiety about Iran’s nuclear ambitions and the growing influence of Islamists in the Arab world. Instead, the critics include U.S. and Arab officials who prefer a more conciliatory approach toward Islamists and Iran. “They want to be your friends,” a senior official of an influential Arab nation said of the UAE, “because they want to pull you into their fights.”

It is a fight, Otaiba insisted, that needs to be fought. “We see extremism as an existential threat,” he said.

What makes the UAE unique, according to current and former U.S. military officials, is a combination of great oil wealth, which has allowed the country to buy advanced weapons and fund extensive training programs, and a willingness to put its personnel and equipment in harm’s way by participating in coalition operations. From 2012 until earlier this year, the UAE sent six F-16s to support the NATO-led security mission in Afghanistan. Their deployment to Kandahar occurred as European nations were reducing their troop levels in the country.


But it was far more than a show of force: UAE pilots were deemed by NATO officials to be so skilled that they were permitted to fly hundreds of close air-support missions to protect coalition ground forces. On multiple occasions, U.S. and UAE officials said, American troops under attack in southern Afghanistan relied on UAE pilots to bomb Taliban fighters.

The UAE and Australia were the only non-NATO nations allowed to fly such missions by the top U.S. commander at the time, Marine Gen. John R. Allen, now retired. He gave his assent, he recalled, because the UAE’s pilots were “very, very good.”

“They’re not just willing to fight — they’re great warriors,” said retired Marine Gen. James Mattis, who ran the U.S. Central Command from 2010 to 2013. Within the U.S. military, he said, “there’s a mutual respect, an admiration, for what they’ve done — and what they can do.”

He and other generals have taken to referring to the UAE as “Little Sparta.”

Small ally, outsize role
As a tiny nation on the Arabian Peninsula comprising seven sometimes-fractious emirates led by different royal families, the UAE could have opted to go the way of other small countries in its neighborhood by building a modest military focused on domestic security and instead turning to the regional powerhouse — Saudi Arabia — for protection from Iran and other external threats.

But Mohammed bin Zayed al-Nahyan, the crown prince of Abu Dhabi, the emirate that manages the country’s defense and foreign policy, did not want to be beholden to the Saudis. It was part pragmatism, part pride: As the UAE has become more prosperous — not just through oil, but also as a regional hub for commerce and finance — Zayed has sought to build an equally influential military that can project power well beyond its borders.

His approach has involved purchasing the most advanced weapons the Emirates can obtain. The UAE’s F-16s, which have been outfitted with custom-made radar units and fuel pods that permit long-range strike missions, are more sophisticated than the U.S. Air Force’s F-16 fleet. Last year, the United States agreed to sell the UAE a new class of bombs to enable more powerful airstrikes.

Unlike other small-but-wealthy countries that have gone on weapons-buying binges, the UAE has chosen to use what it has acquired. Its armed forces train as often and intensely as the U.S. military does, often jointly on the sands of the Mojave Desert and in the skies over Nevada. The UAE has set up an air warfare center at Dhafra that is operated in partnership with the U.S. Air Force, allowing American pilots to practice missions they cannot simulate in the United States.

What is particularly unusual about the UAE, in the view of current and former U.S. commanders, has been Zayed’s willingness to send Emirati troops to war. He dispatched members of the UAE’s special forces to Afghanistan in 2003 — the first Arab nation to do so — and they remained there until this year. The deployment, which involved more than 1,200 Emirati soldiers, helped to forge closer ties with U.S. Special Operations leaders — “We were under fire together,” said a senior UAE special forces officer — but it also matured the UAE troops.

“It really hardened our soldiers,” said the officer, who served as one of the task force leaders in Afghanistan. “It tested us like never before in a real environment.”

Although UAE officials speak in glowing terms about the work they performed in Afghanistan, which included the construction of mosques and health clinics, to U.S. military officials, the mission was about more than altruism. “For them, Afghanistan was all about another country: Iran,” said a senior U.S. officer involved in Middle East operations, who spoke on the condition of anonymity. “They want to be ready in case they really have to fight a war.”

Iran’s development of a nuclear program has also led the Emiratis to modify rules governing how the Americans can use Dhafra. When the U.S. military first stationed planes there in 1990, the UAE government told the Pentagon not to send fighter aircraft, only refueling tankers. A secret defense cooperation agreement between the nations limited the mission for U.S. troops on the base to defending the UAE against an attack.

Over the past six years, however, those restrictions have loosened. First came U-2 spy planes, which fly over the region at 70,000 feet. In 2012, the UAE permitted the U.S. Air Force to relocate a squadron of F-15C Strike Eagle fighters from Bagram Air Base in Afghanistan. Last year, a half-dozen F-22s arrived. So, too, did a handful of Global Hawk long-range drones. Although the U.S. presence here still is technically transient — many troops live in air-conditioned tents instead of permanent structures — the base is now home to some of the Air Force’s most sophisticated offensive hardware.

Prior to the start of the air war in Syria and Iraq, the F-22s flew over the Persian Gulf on training runs and presence patrols. The F-15s frequently zipped over to Afghanistan to provide air support for troops on the ground.

“It’s critical,” a senior U.S. defense official said of Dhafra. “It’s a key base for some of our most important assets in the region.”

‘We can do the job’
Three days before President Obama planed to commence airstrikes against the Islamic State, U.S. commanders invited UAE military leaders to al-Udeid Air Base in Qatar, where the U.S. Central Command’s regional operations center is housed. American officers presented their Emirati counterparts with a list of proposed targets for their pilots to bomb in Syria.

The Emiratis objected, according to two officers present at the session. Instead, they said, the UAE officers sought to do more.

“They said, ‘We want to do this, this and this,’ ” one of the officers recalled. “They wanted to hit more aggressive targets and provide more airplanes. They offered more than we were asking.”


The Americans agreed, and the UAE team returned to Dhafra to begin preparing for the operation. Their pilots had only 30 hours to plan the mission, check their planes and rest, but they managed to join the initial waves on the first night of bombing.

The UAE planes “ended up flying as close to” surface-to-air missiles manned by troops loyal to Syrian President Bashar al-Assad as American fighter jets, the officer said. Although most of the missile batteries had switched to an non-operational mode — a sign of Assad’s acquiescence to the attacks — one of them activated its radar as the UAE fighters flew overhead. Instead of targeting the battery to neutralize the threat, the pilots kept flying — an act of restraint and bravery that thrilled American commanders.

Since that night, UAE F-16s have flown in close formation with U.S. F-15s on other bombing runs, and they have conducted their own missions. On several occasions, Emirati pilots have been the only Arab coalition members given overall command of airstrike missions that involve American aircraft as well, the officers said.

To facilitate the collaboration, the U.S. Air Force has set up a joint planning center at Dhafra to share sensitive targeting and intelligence reports.

“We have been an integral part of the operation,” said Maj. Gen. Ibrahim al-Alawi, the commander of the UAE air force. “We have shown that we can do the job.”

The UAE’s enthusiasm to attack the Islamic State is rooted in the government’s zero-tolerance policy toward Islamic militancy. Although home-grown extremist groups do not appear to pose much of a threat to the leadership in Abu Dhabi – the country possess an extensive and aggressive internal-security service – Emirati officials are concerned that civil wars in Syria, Libya and other parts of the Arab world threatens their stability and prosperity.

“We can’t be a stable house if there is a brush fire around us,” said Anwar Gargash, the minister of state for foreign affairs.

In late August, several UAE Mirage 2000 jets flew all the way to Libya to assist the Egyptians in bombing a militia that is allied with the Muslim Brotherhood, a pan-Arab Islamist organization that the government here regards as a threat to regional stability. The airstrike took the U.S. government by surprise and prompted the White House to privately chide the UAE for interfering beyond its borders.

Although the U.S. government also opposes the Libyan militia targeted by the UAE, senior U.S. officials involved in Middle East policy contend that the best path to long-term stability across the region involves engagement with moderate members of the Muslim Brotherhood — a step that finds little support among officials in Abu Dhabi. “We don’t believe in being sympathetic to extremists,” a senior UAE official said. “And we don’t think our American friends should either.”

Differences also have emerged in the Syria air campaign. UAE officials privately grumble that the rules of engagement set by the White House, aimed at limiting civilian casualties, have prevented them from attacking Islamic State convoys.

“We’d like to do more to go after ISIS,” the official said, using a common acronym for the Islamic State.

Points of frustration
UAE officials are negotiating to buy 30 more F-16s — to augment the 80 they already have — equipped with even more advanced features. Last year, the UAE purchased a $7 billion set of high-altitude anti-missile batteries from the United States that would have a far longer range than its existing Patriot missile defense system. As with the F-16s, the government in Abu Dhabi has not sought U.S. subsidies or loans for the arms.

Current and former U.S. military commanders believe the UAE’s weapons-buying strategy is aimed at not just deterring Iran, but also wooing the United States. “Their thinking is that if they make that kind of commitment to their military, it will draw our commitment to them in a stronger way,” Zinni said.

So far, however, that approach has met with mixed results. UAE officials have been openly frustrated that the Obama administration failed to heed warnings they voiced several years ago about how former Iraqi prime minister Nouri al-Maliki was alienating religious minorities. The White House also ignored UAE calls to intervene in Syria well before the rise of the Islamic State.

Adding to those diplomatic tensions, the Obama administration’s ongoing efforts to broker a deal with Iran over its nuclear program have prompted deep worries here. Emirati officials do not believe Iran will comply with the terms of any agreement limiting their attempts to build a nuclear bomb — an argument they have made repeatedly to the Obama White House.

Equally important to the Emiratis is the question of American strategy in Syria. Some Emirati officials are pressing he United States to do what it takes — perhaps to include ground combat advisers — to defeat the Islamic State. And they hope that Washington will also turn its sights to toppling Assad.

To the UAE government, both goals are non-negotiable.

“They’re trying to keep us tight,” Mattis said. “Their biggest concern isn’t Iran. It’s American disengagement.”



An earlier version of this story misstated the type of fighter aircraft used in the Libya operation.



Rajiv Chandrasekaran is a senior correspondent and associate editor. He has served as national editor and as bureau chief in Baghdad, Cairo and Southeast Asia.

http://www.washingtonpost.com/world...c6a50c-643a-11e4-836c-83bc4f26eb67_story.html
 
هذه الحادثة اذهلت القادة الامريكيين

The UAE planes “ended up flying as close to” surface-to-air missiles manned by troops loyal to Syrian President Bashar al-Assad as American fighter jets, the officer said. Although most of the missile batteries had switched to an non-operational mode — a sign of Assad’s acquiescence to the attacks — one of them activated its radar as the UAE fighters flew overhead. Instead of targeting the battery to neutralize the threat, the pilots kept flying — an act of


المقاتلات الاماراتية طارت قريبا من صواريخ جو-ارض سورية ,, احد بطاريات الصواريخ شغلت رادارها ... بدل ان تقصفها المقاتلات الاماراتية لشلّ التهديد ,, اكمل طياروا الامارات طيرانهم في ثقة بالنفس وشجاعة اذهلت القادة الامريكيين ...


طبعا هذه ليست الحادثة الاولى :

هناك عدة حوادث لم يعلن عنها ( فبالتالي سأمتنع عن الحديث ) .. لكن في كل مرة ( يذهل القادة الامريكيون بكفاءة سلاح الجو الاماراتي في العمليات العسكرية الحقيقية كما في التمارين المشتركة )

لمحة بسيطة : تفوقت الامارات على امريكا نفسها في الكفاءة القتالية في افغانستان ...

:)

بشهادة القادة الامريكيين انفسهم واسموهم منذ ذلك الحين ( اسبارطيو الخليج ) ..

SPARTANS of the Gulf
 
But it was far more than a show of force: UAE pilots were deemed by NATO officials to be so skilled that they were permitted to fly hundreds of close air-support missions to protect coalition ground forces. On multiple occasions, U.S. and UAE officials said, American troops under attack in southern Afghanistan relied on UAE pilots to bomb Taliban fighters.

The UAE and Australia were the only non-NATO nations allowed to fly such missions by the top U.S. commander at the time, Marine Gen. John R. Allen, now retired. He gave his assent, he recalled, because the UAE’s pilots were “very, very good.”

“They’re not just willing to fight — they’re great warriors,” said retired Marine Gen. James Mattis, who ran the U.S. Central Command from 2010 to 2013. Within the U.S. military, he said, “there’s a mutual respect, an admiration, for what they’ve done — and what they can do.”

He and other generals have taken to referring to the UAE as “Little Sparta.”


الامارات بكفاءة طياريها جعلت مسؤولي الناتو يشهدون لهم بأنهم ماهرون جدا لدرجة السماح لهم بالطيران مئات من مهام الدعم القريب ( الامارات واستراليا ) الوحيدتان من خارج حلف الناتو اللتان سمح لهما بالطيران لهذه المهام ... ( بحسب القائد الامريكي آنذاك : لان طياري الامارات جيدون جدا , جدا )

ليست لديهم الرغبة فحسب للقتال ,, انهم ابطال عظام ( ولله العظمة ) ... ان هناك احتراما متبادل , اعتراف بالدور الذي قاموا به ,, والذي يستطيعون القيام به .

هو وغيره من الجنرالات قاموا بتسمية الامارات ( اسبارطه الصغيرة )
 
Small ally, outsize role
As a tiny nation on the Arabian Peninsula comprising seven sometimes-fractious emirates led by different royal families, the UAE could have opted to go the way of other small countries in its neighborhood by building a modest military focused on domestic security and instead turning to the regional powerhouse — Saudi Arabia — for protection from Iran and other external threats.

But Mohammed bin Zayed al-Nahyan, the crown prince of Abu Dhabi, the emirate that manages the country’s defense and foreign policy, did not want to be beholden to the Saudis. It was part pragmatism, part pride: As the UAE has become more prosperous — not just through oil, but also as a regional hub for commerce and finance — Zayed has sought to build an equally influential military that can project power well beyond its borders.



المقالة المترجمة توجد بها إختلافات كبيرة عن النسخة الأصلية. بل تم حذف أجزاء كبيرة من المقالة عند ترجمتها.

الكاتب هنا في الإقتباس الذي أدرجته يعتقد أن التقدم الحالي في القوات المسلحة الإماراتية هو للأمن الداخلي !؟

ويقول أيضاً أن دولة الإمارات العربية المتحدة لا تريد اللجوء إلى القوة الإقليمية وهي "العربية السعودية" في الحماية من التهديدات الإيرانية والتهديدات الخارجية الأخرى.

ويشير أيضاً إلى أن ولي عهد أبو ظبي محمد بن زايد آل نهيان يرى دفاع بلاده وسياسته الخارجية لا يريد أن تكون بيد السعوديين, هو يعتبرها مسألة براغماتية ومسألة كرامة.


* يبقى المقال يمثل وجهة نظر الكاتب, لكن يبدو أن الكاتب يفتقر إلى معلومات عن التحالف الإستراتيجي بين دولة الإمارات العربية المتحدة والعربية السعودية. فهو لم يتطرق إلى كون الدولتين حليفتين في دائرة داخل دائرة دول إتحاد الخليج.

لا أريد تحويل مسار الموضوع من الإشادة بآداء القوات الجوية الإماراتية إلى موضوع سياسي.

كم أكره الحديث في السياسة. فهي مفرقة الجلساء والأحباء.
 
‘We can do the job’
Three days before President Obama planed to commence airstrikes against the Islamic State, U.S. commanders invited UAE military leaders to al-Udeid Air Base in Qatar, where the U.S. Central Command’s regional operations center is housed. American officers presented their Emirati counterparts with a list of proposed targets for their pilots to bomb in Syria.

The Emiratis objected, according to two officers present at the session. Instead, they said, the UAE officers sought to do more.

“They said, ‘We want to do this, this and this,’ ” one of the officers recalled. “They wanted to hit more aggressive targets and provide more airplanes. They offered more than we were asking.”


The Americans agreed, and the UAE team returned to Dhafra to begin preparing for the operation. Their pilots had only 30 hours to plan the mission, check their planes and rest, but they managed to join the initial waves on the first night of bombing.


ثلاث ايام قبل قرار اوباما الهجوم على داعش .. دعى القادة الامريكيون القادة العسكريين الاماراتيين لقاعدة العديد في قطر وهناك اطلعوا نظراءهم الاماراتيين على لستة الاهداف المقترحة لتدميرها في سوريا ..

الاماراتيون اعترضوا .. بحسب اثنين من الضباط الذين قدموا الجلسة :
بدل ذلك ,,, اراد الضباط الاماراتيون القيام بالمزيد .. قالوا انهم يريدون ان يفعلوا كذا وكذا وكذا .. ويتذكر احد الضابطين : لقد ارادوا ان يضربوا اهدافا اكثر عدوانية وان يوفروا مقاتلات اكثر ... لقد عرضوا اكثر مما طلبنا ..

وافق الامريكيون والفريق الاماراتي عاد للضفرة لبدء التخطيط للعمليات .. طياروهم كان لديهم 30 ساعة فقط لتخطيط العملية , فحص طائراتهم والراحة , ولكنهم تمكنوا من الالتحاق بالحملة الاولى في اول ليلة من القصف ...



******************


هذا لوحده دليل على كفاءة عالية جدا ... كفاءة محاربين
 
المقالة المترجمة توجد بها إختلافات كبيرة عن النسخة الأصلية. بل تم حذف أجزاء كبيرة من المقالة عند ترجمتها.

الكاتب هنا في الإقتباس الذي أدرجته يعتقد أن التقدم الحالي في القوات المسلحة الإماراتية هو للأمن الداخلي !؟

ويقول أيضاً أن دولة الإمارات العربية المتحدة لا تريد اللجوء إلى القوة الإقليمية وهي "العربية السعودية" في الحماية من التهديدات الإيرانية والتهديدات الخارجية الأخرى.

ويشير أيضاً إلى أن ولي عهد أبو ظبي محمد بن زايد آل نهيان يرى دفاع بلاده وسياسته الخارجية لا يريد أن تكون بيد السعوديين, هو يعتبرها مسألة براغماتية ومسألة كرامة.


* يبقى المقال يمثل وجهة نظر الكاتب, لكن يبدو أن الكاتب يفتقر إلى معلومات عن التحالف الإستراتيجي بين دولة الإمارات العربية المتحدة والعربية السعودية. فهو لم يتطرق إلى كون الدولتين حليفتين في دائرة داخل دائرة دول إتحاد الخليج.

لا أريد تحويل مسار الموضوع من الإشادة بآداء القوات الجوية الإماراتية إلى موضوع سياسي.

كم أكره الحديث في السياسة. فهي مفرقة الجلساء والأحباء.

لنتحدث في العسكرية البحتة اذا ...

ما رأيك بالاسبارطيين ( عسكريا )

:)


؟؟
 
لنتحدث في العسكرية البحتة اذا ...

ما رأيك بالاسبارطيين ( عسكريا )

:)


؟؟


كما قال الكاتب Small ally, outsize role

الإمارات العربية المتحدة معروفة بأنها أرض الإبهار. لا يمكنك توقع ماذا يحمل في جعبته هذا الحليف الصغير.

لطالما أبهرتنا في قطاع النقل الجوي التجاري عن طريق "طيران الإتحاد" و "طيران الإمارات".

وهذا الوقت هو لإبهارنا في القطاع الدفاعي عن طريق "القوات الجوية الإماراتية". :)
 
كما قال الكاتب Small ally, outsize role

الإمارات العربية المتحدة معروفة بأنها أرض الإبهار. لا يمكنك توقع ماذا يحمل في جعبته هذا الحليف الصغير.

أبهرتنا في قطاع النقل الجوي التجاري عن طريق "طيران الإتحاد" و "طيران الإمارات".

وهذا الوقت هو لإبهارنا في القطاع الدفاعي عن طريق "القوات الجوية الإماراتية". :)

This Is UAE

عندما قارنوا شجاعتهم في المعارك بالاسبارطيين ... اتذكر كيف وقف 300 مقاتل فحسب بقيادة الملك ليونايدس ( وهنا اتذكر حجم الامارات) وكيف اوقفوا جحافل الجيش الفارسي في البوابات الحارة في ثيرموبلي ...


300+2.jpg



بل قبل كل ذلك ... لنستحضر شجاعة المسلمين الاوائل وكيف استطاعوا التغلب على قوى تفوقهم عددا وعدة ...

انه الايمان القوي والعزيمة والشجاعة ...
 
جذب اهتمامي في الاسبارطيين تحفزهم الدائم للقتال وجهوزيتهم

270px-Spartipic1.jpg


تحاربت مع اثينا سنين طويلة ... وقال احد مفكريهم :

اهدموا جدران اسبارطة ... وليكن رجالها هم سورها المنيع ..

كان لديهم نظام صارم في تربية النشء على القتال بحيث اصبح مجتمعم مجتمع محاربين شديدي البأس ..

***************
 
عودة
أعلى