خامس غواصة للجزائر سوف يبدأ بنائها في عام 2015

AL RAGH

عضو
إنضم
24 أكتوبر 2014
المشاركات
17,678
التفاعل
69,339 0 0
أول غواصة
للجزائر سوف يبدأ بنائها في عام 2015

12.jpg

Photo: © vpk.name

صرح مصدر عسكري دبلوماسي لوكالة "تاس" خلال المعرض العسكري البحري "يفرونافال" أن أول غواصة تعمل على الديزل والكهرباء من مشروع 636 للقوات البحرية الجزائرية سوف يبدأ العمل في بنائها في عام 2015.

وقال المصدر أنه " من المتوقع البدء في بناء غواصات هذا المشروع في العام المقبل". وأضاف أيضا "من المقرر وضع فترة زمنية قدرها ستة أشهر بين بناء الغواصة الأولى والثانية".

وأعلن مصنع هذه الغواصات " أدميرالتيسكيه فيرفي " (أحواض السفن الأميرالية) عن البدء بتنفيذ العقد بين روسيا والجزائر لبناء غواصتين من هذا المشروع. في وقت سابق، أفاد مصدر في مجمع الصناعات الدفاعية الروسية أن وقت تسليم الغواصات للجزائر هوعام 2018.

غواصات مشروع 636 "فارشافيانكا" تملك ازاحة مائية قدرها 3950 طن، وسرعة قصوى تحت الماء - 20 عقدة. والغواصات مسلحة بطوربيدات، وبصواريخ من نوع Club تطلق أيضا من أنابيب الطوربيد. عدد طاقم الغواصة 52 شخصا.
http://arabic.ruvr.ru/news/2014_10_30/279436695
 
مبروك للجزائر ، فغواصات الكيلو-كلاس الروسية تمنح الجزائر اليد الطولى في غرب المتوسط .
في انتظار اخبار مفرحة تخص القوات الجوية .
 
بالتوفيق للجزائر الحبيبه
في اخبار عن صفقات جديده للقوات الجويه؟
 
إذا سيصبح المجموع 6 غواصات سنة 2018 مع إمكانية الزيادة إلى 8 في سنوات القادمة ...
 
الف مبروك للجزائر الشقيق
كنت اتمنى من الجزائر ان تطلب صناعة الغواصات على اراضيها بما ان العدد 8 غواصات
نتمنى ذلك فى المستقبل القريب باذن الله
 
الف مبروك للجزائر الشقيق
كنت اتمنى من الجزائر ان تطلب صناعة الغواصات على اراضيها بما ان العدد 8 غواصات
نتمنى ذلك فى المستقبل القريب باذن الله

ربّما سيكون ذلك في المستقبل بئذن الله ٫٫٫ لأنّ الجزائر الآن بصدد توسيع و تطوير أحواض بناء السّفن و احتمال تركيب فرقاطات ألمانية و صينية محليّا ٫٫٫ كما تم بناء معهد جديد متخصّص في مجال التكنولوجيا البحرية ٫٫٫ لكن الأمر لا يزال مبكّرا ٫٫ سنشهد مشاريع تركيب بشراكة أجنبية أوّلا لاكتساب الخبرة و التقنية و بعدها يمكننا أن نرى أوّل فرقاطة جزائرية الصّنع --- حلم جميل ههه---
 
بالتوفيق للجزائر الحبيبه
في اخبار عن صفقات جديده للقوات الجويه؟

لا توجد أخبار صريحة ٫٫٫ لكن توجد بعض التلميحات دون التصريح بذلك ٫٫٫ حيث أخبرنا أحد المتابعين الذي عوّدنا بنقل أخبار حصرية عن كل جديد عن الجيش الجزائري بأنّه ستكون مفاجأة من القوات الجوية الجزائرية في الأشهر القليلة القادمة ٫٫٫ لكنّه لم يرد إخبارنا بكل التفاصيل لأسباب خاصّة كما يقول ٫٫ يننتظر هذه المفاجأة بئذن الله :)
 
ربّما سيكون ذلك في المستقبل بئذن الله ٫٫٫ لأنّ الجزائر الآن بصدد توسيع و تطوير أحواض بناء السّفن و احتمال تركيب فرقاطات ألمانية و صينية محليّا ٫٫٫ كما تم بناء معهد جديد متخصّص في مجال التكنولوجيا البحرية ٫٫٫ لكن الأمر لا يزال مبكّرا ٫٫ سنشهد مشاريع تركيب بشراكة أجنبية أوّلا لاكتساب الخبرة و التقنية و بعدها يمكننا أن نرى أوّل فرقاطة جزائرية الصّنع --- حلم جميل ههه---
نتمنى ان يتحقق هذا الحلم الجميل فعلا
بالتوفيق للجزائر بلد الشهداء فى عيد ثورتها المجيدة
 
نتمنى ان يتحقق هذا الحلم الجميل فعلا
بالتوفيق للجزائر بلد الشهداء فى عيد ثورتها المجيدة

الله يوفّق كل الدول العربية و الإسلامية للخير و التمكين ٫٫٫٫ بمناسبة عيد الثورة الجزائرية أتقدّم بالتحية لمصر الشقيقة و شعبها جيشها بمناسبة ذكرى أكتوبر العظيمة ٫٫ شكرا
 
إذا سيصبح المجموع 6 غواصات سنة 2018 مع إمكانية الزيادة إلى 8 في سنوات القادمة ...
الجزائر تخطوا خطوات حقيقيه لاعاده الامجاد البحريه فقد قامت بعقد صفقات في منتهي القوه مع روسيا والصين وألمانيا وإيطاليا
 
fantastique
قائد إحدى الغواصات الجزائرية هو جار لي و الله يحكلي كيف تتوغل الكيلو في مياه بلد جار و ترصد كل شي و تعود بدون ضجيج.
 
مبروك للاخوه الجزائريين ... فقط تمنيت أن تكون الغواصتان ذات محركات نووية مجهزة بصواريخ عابره للقارات متعددة الرؤوس النوويه ...بولافا على سبيل المثال هذا فقط مايعاب على هذه الصفقة.
 
الغواصة النووية لم تعد ملكة الأعماق


image.asp


تمكّـن النظام "AIP"، منـذ أن ظهـر في العام 1996من تغيـير المعـطيات في أعماق البحار. فقد أعطى لغواصة الديزل استقلالية تحت الماء، أكبر بأربع مرات. وهكذا وجدت الغواصة النووية بديلاً حقيقياً لها.

الغواصة" ˜فيرجينيا"“ هي حلم كل عسكري بحار: استقلالية تحت الماء لمدة ثلاثة شهور متواصلة، سرعة قصوى تصل الى خمسة وخمسين كيلومتراً في الساعة، لا تحددها فترة زمنية معينة. وتملك هذه الغواصة الأميركية التي يتم إنجازها في نيو بورت، بريطانيا، قوة دفع نووية. لكنه امتياز لا تنعم به سوى خمس دول فقط: الولايات المتحدة، روسيا، المملكة المتحدة، فرنسا والصين. أما بالنسبة للتسع والثلاثين دولة أخرى التي تملك سلاح غواصات، فهي لا تزال تعتمد النموذج القديم الذي يعمل على الديزل فوق سطح الماء، وعلى الكهرباء في عمق البحر. وتكمن العقدة في هذا النوع من الغواصات، ببطارياته ذات الإستقلالية الضعيفة: أربعة أيام بسرعة منخفضة (تسعة كيلومترات في الساعة) ، أو ساعة من الزمن بالسرعة القصوى (خمسة وأربعون كيلومتراً في الساعة) !ويمضي هذا الطراز من الغواصات نحو عشرين بالمئة من وقته على سطح الماء وهو يعيد تعبئة حاشداته، فيكون بالتالي فريسة سهلة للرادارات المترصدة!هكذا كانت الحال في عالم الأعماق، عندما أنزلت البحرية السويدية الى الخدمة في العام 1996، باكورة إنتاجها لسلسلة ثورية من غواصات الديزل العاملة بقوة الدفع المستقلة عن الهواء (AIP) . ويقضي هذا النظام بتوفير آلية لغواصة الديزل الكهرباء، تعيد بواسطتها شحن بطارياتها من دون العودة الى وقود الديزل المتعطش للهواء. وهناك اقتراح لحلين في هذا المجال: أولهما محرك حراري مُخمد الطنين (Moteur Thermique Insonorisé) (الستيرلينغ، العنفة، الديزل) يعمل على وقود (ايتانول، غازول...) وعلى مواد قابلة للاشتعال (أوكسيجين صاف أو ممدد) . والحل الثاني، وهو في مرحلة الإختبار، يبدو واعداً أكثر من الأول لأنه صامت بطبيعته، وهو يعتمد بطاقات على الوقود، يغذيها الأوكسيجين والهيدروجين. ويقول في هذا المجال، المدير التقني لإدارة المنشآت البحرية "DCN"، باريس:" ˜تكمن الفائدة من هذه الأنظمة أولاً، في مضاعفة استقلالية الغواصة وهي تحت الماء لثلاث أو أربع مرات أكثر عندما تكون سرعتها منخفضة (من تسعة الى اثني عشر كيلومتراً في الساعة) . هذا، وفي حال اضطراره لزيادة السرعة الى حدها الأقصى، يمكن لطاقم الغواصة أن يفعل ذلك ببطاريات مشحونة، فيستفيد للحال من الطاقة المتوفرة، بنسبة مئة في المئة"“. أما بالنسبة للمردود التكتي فهو واضح في هذا المجال. ويقول نورمان فردمان الخبير الأميركي في سلاح الغواصات ˜"بفضل الإستقلالية المتطورة التي يوفرها النظام "AIP"، أصبح بإمكان الغواصة أن تنجز دوريتها كاملة وهي تحت الماء من دون أن تترك أثراً مرئياً أو صوتياً. وهو لا شك امتياز قاطع، في مواجهة وسائل الدفاع المتطورة!”. وقد أثبت النظام" AIP"، فاعليته بعد ثماني سنوات من الإختبار العملياتي، الأمر الذي جعل عدداً كبيراً من البلدان التي ليست لديها الإمكانية أو الرغبة في امتلاك غواصة نووية، تعتمد هذا النظام كحل بديل.




نوع جديد من الغواصات
image.asp


لم يكن هذا النوع من الغواصات في مراحل ظهوره الأولى يحمل مواصفات كاملة. فعلى الرغم من مضاعفة استقلاليته، كانت سرعته تحت الماء لا تزال محدودة. ويقول الناطق بلسان مصانع "TNSW" الألمانية، المسؤولة عن إطلاق نظام الديزل بالحلقة المقفلة (Système DieselˆCircuitFermé) :" ˜عندما تبلغ الغواصة العادية سرعتها القصوى، تفقد ˜حواسها” البصرية والسمعية بسبب الضوضاء الهيدروديناميكية التي تصدرعنها، علماً أن الدورية التي تقوم بها الغواصة التقليدية أو النووية، تستوجب استنفار كل حواس التنصت المتوفرة”. ولكن هل يكفي هذا، للتأكيد مجدداً على التفوّق الكبير الذي يميز الغواصة النووية عن الغواصة التقليدية في هذا المجال؟ يقول الخبير فردمان في سلاح الغواصات: ˜يمكن لغواصة بنظام "AIP" أن تهاجم تحت الماء بواسطة صواريخ بعيدة المدى (مثل الإكزوسيت) ، من دون أن تكشف عن موقعها، الأمر الذي يشكل تهديداً يجدر بالغواصة النووية أن تبدأ بدراسته!إلا أن الغواصة "AIP" لا يمكنها الفرار بسرعة قصوى لمدة طويلة إذا تم اكتشافها، لا سيما عندما تكون في موقع المهاجمة عن قرب. فالذرة تحتفظ إذن، بميزة الحركية من دون منازع، ففي حين تتمكن الغواصة النووية من تنفيذ مهام الحراسة على مدار الكوكب، تبقى الغواصة "AIP" خافرة سواحل ليس إلا. غير أن هذه الأخيرة يمكن أن تعوّض عن جزء من هذا النقص: فالطراز 212الألماني الذي يعتمد بطارية الوقود، يقدّر بثلاثمئة وخمسين مليون يورو، أي ما يعادل نصف ثمن غواصة "Rubis" النووية الفرنسية، التي هي بدورها أرخص ثمناً بمرتين من˜فيرجينيا” الأميركية!إذن، فاعتماد نظام "AIP" أقل كلفة بكثير، إضافة الى أنه يُغني عن شراء غواصة جديدة، إذ أن التعديلات الخاصة بهذا النظام يمكن أن تُضاف الى أي غواصة ديزل عادية.

مشكلة التحكم بالأوكسيجين السائل

ينطوي النظام "AIP" على جانب خطر، يفسّر عدم ظهوره قبل الآن. ويقول في هذا المجال مدير المتحف الملكي البحري للغواصات في بريطانيا:˜درس الألمان هذا النظام خلال الحرب الأخيرة، وتابع البريطانيون والسوفييت العمل فيه من بعدهم. والحقيقة أن أحداً لم ينجح تماماً، لا سيما بسبب قابلية الأوكسيجين السائل للانفجار”. غير أنه تم اليوم على ما يبدو، التغلّب على هذه العقبة. فالنوعية التي أصبحت عليها خطوط الأنابيب، والتقدّم الذي طرأ في مجال التحكم بالخليط، أتى بحلّ للمشكلة. وبالتالي فإن أي حادث يذكر، لم يسجّل خلال ألوف الساعات من الإبحار التي قامت بها غواصة الاختبار (U-1) الألمانية (1987) ، والغواصة (ناكن) السويدية (1988) والثلاث غواصات (غوتلاند) السويدية أيضاً التي لا تزال في الخدمة منذ العام 1996. وهكذا يمكن القول أن النظام "AIP" قد نجح في احتلال مكان له تحت الشمس.
 
مبروك للاخوه الجزائريين ... فقط تمنيت أن تكون الغواصتان ذات محركات نووية مجهزة بصواريخ عابره للقارات متعددة الرؤوس النوويه ...بولافا على سبيل المثال هذا فقط مايعاب على هذه الصفقة.


هه ٫٫ الله يهديك ٫٫٫ صواريخ بولافا مرّة واحدة ؟؟ و صواريخ عابرة للقارّات ؟؟؟ هذة الأسلحة غير معدّة للتصدير ٫٫٫ كما أنّ جيشنا جيش دفاعي مهمّته حماية الوطن و ليست مهاجمة دول في القارّات الأخرى :)٫٫٫
 
هل توجد قاعدة بحرية للغواصات شرق البلاد أم فقط المرسى الكبير ؟
 
عودة
أعلى