حوت السماء" هي طائرة المستقبل الأكثر إثارة!
كشف المصمم الإسباني، أوسكار فينالس، عن "حوت السماء"، أو ما يقول إنه: "أبدع تصميم لطائرة المستقبل"، حيث إنها صديقة للبيئة، وتسع "الطائرة" 755 مسافراً، يتم توزيعهم على ثلاثة طوابق، وفقاً لدرجات بطاقاتهم.
يقول موقع "سي. إن. إن" العربية، "الطائرة" التي تحمل اسم "حوت السماء" أضخم من طائرات اليوم، حيث إنها تحتوي على ثلاثة طوابق، ويبلغ طولها 88 متراً، مقارنة بمعيار 80 متراً، الذي يجعل من إيرباص 380-900 الأطول حالياً.
و"الطائرة" لن تكون مضطرة لإعادة التزود بالطاقة في الرحلات الطويلة، حيث إن جناحيها مزودان بوحدات للطاقة الشمسية.
ومن أحدث الأفكار أنّ "المحركات" يمكنها أن تلفّ 45 درجة؛ للسماح للطائرة بالهبوط والارتفاع، حتى في المدارج الصغيرة.
وفي حال الهبوط الاضطراري؛ تنكمش "المحركات" على نفسها، وتتحول إلى أجزاء منفصلة صغيرة، بما يسمح بالتخفيض من احتمالات إصابة الركاب، كما يسمح التصميم بخفض مخلفات الوقود والنيتروجين.
( شكرا )
كشف المصمم الإسباني، أوسكار فينالس، عن "حوت السماء"، أو ما يقول إنه: "أبدع تصميم لطائرة المستقبل"، حيث إنها صديقة للبيئة، وتسع "الطائرة" 755 مسافراً، يتم توزيعهم على ثلاثة طوابق، وفقاً لدرجات بطاقاتهم.
يقول موقع "سي. إن. إن" العربية، "الطائرة" التي تحمل اسم "حوت السماء" أضخم من طائرات اليوم، حيث إنها تحتوي على ثلاثة طوابق، ويبلغ طولها 88 متراً، مقارنة بمعيار 80 متراً، الذي يجعل من إيرباص 380-900 الأطول حالياً.
و"الطائرة" لن تكون مضطرة لإعادة التزود بالطاقة في الرحلات الطويلة، حيث إن جناحيها مزودان بوحدات للطاقة الشمسية.
ومن أحدث الأفكار أنّ "المحركات" يمكنها أن تلفّ 45 درجة؛ للسماح للطائرة بالهبوط والارتفاع، حتى في المدارج الصغيرة.
وفي حال الهبوط الاضطراري؛ تنكمش "المحركات" على نفسها، وتتحول إلى أجزاء منفصلة صغيرة، بما يسمح بالتخفيض من احتمالات إصابة الركاب، كما يسمح التصميم بخفض مخلفات الوقود والنيتروجين.
( شكرا )