«رادار كوريجيك» في تركيا وارتباطه بأمن إسرائيل

safelife

عضو
إنضم
26 نوفمبر 2010
المشاركات
8,319
التفاعل
17,862 0 0
«رادار كوريجيك» في تركيا وارتباطه بأمن إسرائيل

32824.jpg


وكالة أوقات الشام الإخبارية

محمد نور الدين
جدد زعيم «حزب الشعب الجمهوري» كمال كيليتشدار اوغلو اتهامه لرئيس الحكومة التركية رجب طيب اردوغان بأن منظومة الدرع الصاروخي التي وافق على نشرها في تركيا تعطي المعلومات إلى إسرائيل لمواجهة الصواريخ الفلسطينية التي يتم إطلاقها من غزة.
وفي هذا السياق، عرض الكاتب التركي تولغا تانيش في جريدة «حرييت» ما اعتبره حتمية خدمة «رادار كوريجيك» في ملاطية التركية للأمن القومي الإسرائيلي، معطياً تفاصيل إضافية من موقعه في واشنطن منذ سنوات عدة.
يقول تانيش إن صيف العام 2010 كان نقطة البداية والأهم في مسار الدرع الصاروخي بالنسبة للإدارة الأميركية، إذ ان الرئيس الأميركي السابق جورج دبليو بوش كان يقود منذ العام 2007 الجهود لنشر الرادارات لمواجهة روسيا في كل من بولونيا وتشيكيا. غير أن تقارب بوش مع روسيا في نيسان من العام 2009 أفضى إلى التخلي عن هذه الخطط. والسبب هو ان موسكو وقفت ضد درع صاروخي موجه ضدها. وقد اتخذت واشنطن بعد اجتماع الرئيس الأميركي الجديد باراك اوباما مع نظيره الروسي ديمتري ميدفيديف في الأول من نيسان العام 2009 قراراً بنقل الدرع الصاروخي من تشيكيا التي تثير غضب روسيا الى تركيا التي تثير غضباً روسياً أقل، وحيث أنّ موقع الرادار في تركيا يغضب إيران اكثر مما يغضب روسيا.
ويقول الكاتب إنه نجح في أيلول 2009 في التحدث إلى المسؤولين في دائرة حلف شمال الأطلسي وأوروبا في وزارة الدفاع الأميركية. وكانت لجنة الشؤون الخارجية في الكونغرس الأميركي وافقت، قبل ذلك بأسبوع، على مشروع قرار الاعتراف بالإبادة الأرمنية وتبعها سحب السفير التركي من واشنطن.
يقول تانيش إن جيم تاونسند، وهو مساعد وزير الدفاع الأميركي، قال له إنّ بلاده تقوم بمحادثات مع تركيا كما كانت قامت بمثلها من قبل مع بولونيا وتشيكيا. وقال إنّ «الحكومة التركية هي في مرحلة توجيه أسئلة الى الادارة الأميركية. ونحن نسعى الى الإجابة عليها. الوقت لا يزال مبكراً، البرنامج بسيط لكن تطبيقه يحتاج لوقت طويل قد يمتد على مراحل الى العام 2020. لكن المحطة الأهم امامنا هي اجتماع قمة حلف شمال الأطلسي في لشبونة في 19-20 تشرين الثاني في خريف 2010. وعلى الدول الأعضاء ان تتخذ قراراً. وهي قمة تاريخية لأن مثل هذا القرار يتعلق بحماية سكان وأراضي وجيوش الدول الأوروبية الأعضاء في حلف شمال الأطلسي».
ويروي تانيش أن الرئيس الأميركي باراك اوباما اتصل برئيس الحكومة التركية رجب طيب اردوغان قبل المباراة النهائية لبطولة العالم بكرة السلة بين فريقي الولايات المتحدة وتركيا في العام 2010. وقد هنأ اوباما اردوغان على استضافة تركيا لهذه البطولة، قائلاً له إنه سيدعم بالطبع فريق بلاده الأميركي لكن ليربح من يربح؛ وهما يلعبان كرة سلة خارقة. وقال اوباما إنه يهنئ اردوغان على الاستفتاء لتعديل الدستور الذي سيحصل في اليوم نفسه في 12 ايلول 2010 والذي هو انتصار للديموقراطية.
ويقول تانيش إنه بعد قرار قمة لشبونة بنشر الدرع الصاروخي في تركيا، حصلت احدى عشرة مكالمة هاتفية حتى شهر ايلول 2011 بين اوباما وأردوغان. كان الانطباع أن أحداث «الربيع العربي» هي الغالبة على موضوع المكالمات، لكن الأمر هو ان موضوع الدرع الصاروخي كان مادة دائمة فيها الى ان وقعت تركيا بروتوكول لشبونة في 14 ايلول 2011. وكان اوباما في بداية كل مكالمة يسأل اردوغان «ماذا سنفعل؟». لقد كانت فرصة تاريخية لا تعوض وقد نجح الأميركيون في تحضير اردوغان لهذه اللحظة وللقرار الاستراتيجي الأهم خلال العشرين سنة الأخيرة. ولقد كان قراراً صعباً بالنسبة لتركيا، لذلك كانت حريصة على أن تبقى التفاصيل سرية.
غير أن الأسوأ هي القواعد التي سيجري في ظلها تشغيل «رادار كوريجيك»، حيث بدأ نقاش في تركيا في ايلول 2011 بشأن موقع اسرائيل من هذا العملية كلها وما اذا كانت المعلومات التي سيحصل عليها سيتم تقاسمها مع اسرائيل أم لا، خصوصاً في ظل التوتر التركي مع اسرائيل بعد حادثة سفينة مرمرة في شهر أيار من العام نفسه. إذ إن الرادار الذي سينصب في تركيا هو من النوعية نفسها للرادار المنصوب في اسرائيل منذ العام 2008. وقد قال الأميركيون للمسؤولين الأتراك إنه سيتم توحيد المعلومات التي تأتي من الرادارات الأميركية كلها لمضاعفة تأثير الدرع الصاروخي.
ويقول تانيش إنّ البيانات التي صدرت عكست أن «رادار كوريجيك» هو في النهاية رادار أميركي وان ما هو مخطط ان تجمع وتتوحد المعلومات من كل رادارات الولايات المتحدة في العالم، الأمر الذي انعكس في البروتوكول الذي وقعته تركيا مع اميركا في 14 ايلول 2011.
ويقول تانيش إن وزارة الخارجية التركية نفت في اليوم التالي ما نشر في الصحف الأميركية عن «أميركية رادار كوريجيك وتوحيد المعلومات مع رادارات اميركا في العالم ومنها الذي في إسرائيل». وقد اعتبر وزير الخارجية احمد داود اوغلو أنّ ما نشر مجرد فبركات. لكن استمرت الصحف الأميركية بعد هذا النفي التركي بنشر المزيد من التفاصيل غير ان اردوغان واصل القول إن معلومات الرادار في كوريجيك لن تذهب الى اسرائيل. وقال إنّ «الذي هنا ليس درعاً صاروخياً. إنه في بولونيا. الذي هنا هو قاعدة رادار».
من جهته، تساءل تانيش: «هل اردوغان لم يكن يعرف؟ بلى كان يعرف». ونقل عن أحد المقربين من داود اوغلو أنه قال إنه اذا حشرت تركيا في قضية دولية معينة، فما الذي يمكن ان تقوله للرأي العام، فجوابها سيكون «نعمل منها راداراً».
ويقول تانيش إنه قبل يوم واحد من توقيع بروتوكول الدرع الصاروخي بين واشنطن وانقرة، كانت واشنطن قد وقعت بروتوكولاً مشابهاً مع رومانيا بشأن المرحلة الثانية من الدرع الصاروخي الذي في رومانيا واعلنت الخارجية الأميركية كل التفاصيل في بيان لها. لكن البروتوكول الذي وقعه عن الجانب التركي مدير عام وزارة الخارجية فريدون سينيرلي اوغلو وعن الجانب الأميركي السفير الأميركي في انقرة فرانك ريكياردوني اكتفت المتحدثة باسم الخارجية الأميركية فكتوريا نولاند بإعلان بيان مقتضب عنه. لم يصدر الأميركيون بياناً تفصيلياً لأن الأتراك لم يكونوا يريدون ذلك.
أكثر من ذلك، فإن رئاسة الأركان التركية قد أزالت من موقعها الالكتروني اعلان بروتوكول الدرع الصاروخي ولم تعده حتى الآن. وإذ رفض الجانب التركي إعطاء النص الحرفي للبروتوكول، فإن وزارة الخارجية الأميركية تمنعت كذلك عن إعطاء النص الكامل للبروتوكول.
السفير
http://www.shaamtimes.net/news-details.php?id=9179
 
«رادار كوريجيك» في تركيا وارتباطه بأمن إسرائيل

32824.jpg


وكالة أوقات الشام الإخبارية

محمد نور الدين
جدد زعيم «حزب الشعب الجمهوري» كمال كيليتشدار اوغلو اتهامه لرئيس الحكومة التركية رجب طيب اردوغان بأن منظومة الدرع الصاروخي التي وافق على نشرها في تركيا تعطي المعلومات إلى إسرائيل لمواجهة الصواريخ الفلسطينية التي يتم إطلاقها من غزة.
وفي هذا السياق، عرض الكاتب التركي تولغا تانيش في جريدة «حرييت» ما اعتبره حتمية خدمة «رادار كوريجيك» في ملاطية التركية للأمن القومي الإسرائيلي، معطياً تفاصيل إضافية من موقعه في واشنطن منذ سنوات عدة.
يقول تانيش إن صيف العام 2010 كان نقطة البداية والأهم في مسار الدرع الصاروخي بالنسبة للإدارة الأميركية، إذ ان الرئيس الأميركي السابق جورج دبليو بوش كان يقود منذ العام 2007 الجهود لنشر الرادارات لمواجهة روسيا في كل من بولونيا وتشيكيا. غير أن تقارب بوش مع روسيا في نيسان من العام 2009 أفضى إلى التخلي عن هذه الخطط. والسبب هو ان موسكو وقفت ضد درع صاروخي موجه ضدها. وقد اتخذت واشنطن بعد اجتماع الرئيس الأميركي الجديد باراك اوباما مع نظيره الروسي ديمتري ميدفيديف في الأول من نيسان العام 2009 قراراً بنقل الدرع الصاروخي من تشيكيا التي تثير غضب روسيا الى تركيا التي تثير غضباً روسياً أقل، وحيث أنّ موقع الرادار في تركيا يغضب إيران اكثر مما يغضب روسيا.
ويقول الكاتب إنه نجح في أيلول 2009 في التحدث إلى المسؤولين في دائرة حلف شمال الأطلسي وأوروبا في وزارة الدفاع الأميركية. وكانت لجنة الشؤون الخارجية في الكونغرس الأميركي وافقت، قبل ذلك بأسبوع، على مشروع قرار الاعتراف بالإبادة الأرمنية وتبعها سحب السفير التركي من واشنطن.
يقول تانيش إن جيم تاونسند، وهو مساعد وزير الدفاع الأميركي، قال له إنّ بلاده تقوم بمحادثات مع تركيا كما كانت قامت بمثلها من قبل مع بولونيا وتشيكيا. وقال إنّ «الحكومة التركية هي في مرحلة توجيه أسئلة الى الادارة الأميركية. ونحن نسعى الى الإجابة عليها. الوقت لا يزال مبكراً، البرنامج بسيط لكن تطبيقه يحتاج لوقت طويل قد يمتد على مراحل الى العام 2020. لكن المحطة الأهم امامنا هي اجتماع قمة حلف شمال الأطلسي في لشبونة في 19-20 تشرين الثاني في خريف 2010. وعلى الدول الأعضاء ان تتخذ قراراً. وهي قمة تاريخية لأن مثل هذا القرار يتعلق بحماية سكان وأراضي وجيوش الدول الأوروبية الأعضاء في حلف شمال الأطلسي».
ويروي تانيش أن الرئيس الأميركي باراك اوباما اتصل برئيس الحكومة التركية رجب طيب اردوغان قبل المباراة النهائية لبطولة العالم بكرة السلة بين فريقي الولايات المتحدة وتركيا في العام 2010. وقد هنأ اوباما اردوغان على استضافة تركيا لهذه البطولة، قائلاً له إنه سيدعم بالطبع فريق بلاده الأميركي لكن ليربح من يربح؛ وهما يلعبان كرة سلة خارقة. وقال اوباما إنه يهنئ اردوغان على الاستفتاء لتعديل الدستور الذي سيحصل في اليوم نفسه في 12 ايلول 2010 والذي هو انتصار للديموقراطية.
ويقول تانيش إنه بعد قرار قمة لشبونة بنشر الدرع الصاروخي في تركيا، حصلت احدى عشرة مكالمة هاتفية حتى شهر ايلول 2011 بين اوباما وأردوغان. كان الانطباع أن أحداث «الربيع العربي» هي الغالبة على موضوع المكالمات، لكن الأمر هو ان موضوع الدرع الصاروخي كان مادة دائمة فيها الى ان وقعت تركيا بروتوكول لشبونة في 14 ايلول 2011. وكان اوباما في بداية كل مكالمة يسأل اردوغان «ماذا سنفعل؟». لقد كانت فرصة تاريخية لا تعوض وقد نجح الأميركيون في تحضير اردوغان لهذه اللحظة وللقرار الاستراتيجي الأهم خلال العشرين سنة الأخيرة. ولقد كان قراراً صعباً بالنسبة لتركيا، لذلك كانت حريصة على أن تبقى التفاصيل سرية.
غير أن الأسوأ هي القواعد التي سيجري في ظلها تشغيل «رادار كوريجيك»، حيث بدأ نقاش في تركيا في ايلول 2011 بشأن موقع اسرائيل من هذا العملية كلها وما اذا كانت المعلومات التي سيحصل عليها سيتم تقاسمها مع اسرائيل أم لا، خصوصاً في ظل التوتر التركي مع اسرائيل بعد حادثة سفينة مرمرة في شهر أيار من العام نفسه. إذ إن الرادار الذي سينصب في تركيا هو من النوعية نفسها للرادار المنصوب في اسرائيل منذ العام 2008. وقد قال الأميركيون للمسؤولين الأتراك إنه سيتم توحيد المعلومات التي تأتي من الرادارات الأميركية كلها لمضاعفة تأثير الدرع الصاروخي.
ويقول تانيش إنّ البيانات التي صدرت عكست أن «رادار كوريجيك» هو في النهاية رادار أميركي وان ما هو مخطط ان تجمع وتتوحد المعلومات من كل رادارات الولايات المتحدة في العالم، الأمر الذي انعكس في البروتوكول الذي وقعته تركيا مع اميركا في 14 ايلول 2011.
ويقول تانيش إن وزارة الخارجية التركية نفت في اليوم التالي ما نشر في الصحف الأميركية عن «أميركية رادار كوريجيك وتوحيد المعلومات مع رادارات اميركا في العالم ومنها الذي في إسرائيل». وقد اعتبر وزير الخارجية احمد داود اوغلو أنّ ما نشر مجرد فبركات. لكن استمرت الصحف الأميركية بعد هذا النفي التركي بنشر المزيد من التفاصيل غير ان اردوغان واصل القول إن معلومات الرادار في كوريجيك لن تذهب الى اسرائيل. وقال إنّ «الذي هنا ليس درعاً صاروخياً. إنه في بولونيا. الذي هنا هو قاعدة رادار».
من جهته، تساءل تانيش: «هل اردوغان لم يكن يعرف؟ بلى كان يعرف». ونقل عن أحد المقربين من داود اوغلو أنه قال إنه اذا حشرت تركيا في قضية دولية معينة، فما الذي يمكن ان تقوله للرأي العام، فجوابها سيكون «نعمل منها راداراً».
ويقول تانيش إنه قبل يوم واحد من توقيع بروتوكول الدرع الصاروخي بين واشنطن وانقرة، كانت واشنطن قد وقعت بروتوكولاً مشابهاً مع رومانيا بشأن المرحلة الثانية من الدرع الصاروخي الذي في رومانيا واعلنت الخارجية الأميركية كل التفاصيل في بيان لها. لكن البروتوكول الذي وقعه عن الجانب التركي مدير عام وزارة الخارجية فريدون سينيرلي اوغلو وعن الجانب الأميركي السفير الأميركي في انقرة فرانك ريكياردوني اكتفت المتحدثة باسم الخارجية الأميركية فكتوريا نولاند بإعلان بيان مقتضب عنه. لم يصدر الأميركيون بياناً تفصيلياً لأن الأتراك لم يكونوا يريدون ذلك.
أكثر من ذلك، فإن رئاسة الأركان التركية قد أزالت من موقعها الالكتروني اعلان بروتوكول الدرع الصاروخي ولم تعده حتى الآن. وإذ رفض الجانب التركي إعطاء النص الحرفي للبروتوكول، فإن وزارة الخارجية الأميركية تمنعت كذلك عن إعطاء النص الكامل للبروتوكول.
السفير
http://www.shaamtimes.net/news-details.php?id=9179
عمليا هذا الامر غير ممكن لان المسافة بين تركيا وفلسطين اكثر من الف كيلومتر
 
الرادرات الحديثة ترصد ابعد من ذلك
ده على حسب نوع الردار الموجود ومكان نصبه فلحين توافر معلومة تفصيلية عن نوع الرادر صعب الجزم وان كنت اعتقد ان رادر بهذا القوة صعب امريكا تضعه باى دولة لان معنى هذا انهم يرصدون كامل حركة الطيران العسكرى بكل دول الشرق الاوسط بما فيها مصر
 
الرادارات الحديثة ترصد الاهداف على بعد 2000 كلم و اكثر
فيه رادرات بترصد على بعد 7000 كم الان لاكن الموضوع له شروط عديدة اهمها المكان وزى ما قلت لك صعب امريكا تضع رادار قوى بهذا الشكل فى تركيا
 
فيه رادرات بترصد على بعد 7000 كم الان لاكن الموضوع له شروط عديدة اهمها المكان وزى ما قلت لك صعب امريكا تضع رادار قوى بهذا الشكل فى تركيا
تركيا حليف استراتيجي لامريكا و لا تستغرب هذا الشي اخي
 
تركيا حليف استراتيجي لامريكا و لا تستغرب هذا الشي اخي
يمكن بس الكلام ده لو صح معناها ان كافة طيران الجيوش العربية حركتهم مرصودة بالتفصيل بالمليمتر ان حدث هذا وبالمناسبة هكذا رادرات لا تصلح لرصد صواريخ صغيرة جدا كصواريخ حماس
 
يمكن بس الكلام ده لو صح معناها ان كافة طيران الجيوش العربية حركتهم مرصودة بالتفصيل بالمليمتر ان حدث هذا وبالمناسبة هكذا رادرات لا تصلح لرصد صواريخ صغيرة جدا كصواريخ حماس

هذه ما احاول اوصله منذ فترة

تخيل وجود رادارات كهذا في تركيا و اسرائيل و اذربايجان و قطر المنطقة كلها تحت الرصد الامريكي
 
تركيا حره في اختياراتها حتى ولو اقامت قاعده اسرائيلية على ارضها حتى المهم الا تتدخل في الشئون الداخلية للدول الأخرى ومنها مصر واعتبر هذا الموضوع من مواضيع المصاطب أو الردح بالبلدي

هم لهم ارتباطات معينة مع الناتو يحققون بها مزايا عسكرية وجيوستراتيجية ولهم علاقات خاصة مع اسرائيل هم يستفيدون منها وبالتالي فكرة وضع رادار من عدمه لاتهمنا في شيئ المهم ألا يأتي أحدهم بعد ذلك ويتهمنا بالتعاون مع اسرائيل فقط ... غير ذلك لا أحبذ هكذا مواضيع ففضح الخيانات للأمه والوطن كفيل به التاريخ وحده
 
نحن في زمن الذي حدثنا عنه رسول الله صلي الله عليه وسلم يصدق فيه الكاذب و يكذب فيه الصادق

 
كشق عسكري

الرادار يشغله 150 من العسكريين الأمريكان

“That radar is exclusively operated by U.S. personnel, exactly as it is here. We will control the data and fuse it with data from other radars in the region to generate the most comprehensive and effective missile defense picture,” the U.S. official said of the AN/TPY-2 radar recently deployed at Turkey’s Kurecik Air Force base and a twin system operating in Israel’s Negev desert.

هو يشابه الرادار الموضوع في النجف والحق الحصري للأمريكان في الشتغيل وجمع البيانات

“There are some people in Turkey that did not want the radar. They argued that the reason we’re putting the radar in there is to help Israel. Well, that’s not why we’re doing it.”

According to the U.S. official, the Turkish-deployed radar is facing the wrong direction to be of much help to Israel.

“In fact, the opposite is really true. Our radar here in Israel helps Turkey. ... Bottom line, it’s in all of our interests to have an American radar 400 kilometers from the Iranian border,” he said.

ترجموا من فضلكم عن ارتباط الرادارين كخط رصد شمالي وجنوبي


http://www.defensenews.com/article/...-S-Maintains-Full-Control-Turkish-Based-Radar
 
السؤال الأهم

Does Turkish Radar Feed Israel’s Iron Dome and the War on Gaza?

يجيب الكاتب بكلام واضح


Beyond The Grandstanding. Reports that Turkey supports Israel’s war on Palestine in Gaza are, despite Erdogan’s grandstanding, not surprising to anyone who knows that Israel and Turkey both are key partners in the implementation of regional and global NATO strategies. Among changing Turkish and Israeli governments, these facts remain constants.

It is thus not surprising that Turkey would allow the transit of stolen or smuggled Iraqi and Syrian gas and oil via pipelines across Turkish territory. Turkey’s Aydinlik newspaper reported on July 10, that jet fuel had been shipped to Israel from the ports of Iskenderun, Dörtyol, and Mersin.

البطاطا المطبوخة

Why the Radar in Kürecik is A Hot Potato? One might ask, what is it with Kürecik that has Turkish parliamentarians go through the roof as long as reports about Israel’s mass murder of Palestinians become a public embarrassment, while everybody runs away from the issue, squealing, as soon as the media start loosing interest and focus on “the next big story”?

Could it be the fact that the sister radar station in Israel’s Negev desert provides data to Turkey and that this “partnership” is so crucial for NATO’s so-called missile shield, that nobody better touch it?

http://nsnbc.me/2014/07/20/does-turkish-radar-feed-israels-iron-dome-and-the-war-on-gaza/

فرد استخبارات تركي يقول .... نحن لا نساعد اسرائيل ببيانات من الرادار لأنها ليست عضو بالناتو

World Bulletin / News Desk

Information from the Kurecik early warning radar system in Malatya, which is a component of the NATO missile defense system, is not being shared with Israel, Turkish Foreign Ministry spokesman Tanju Bilgic said on Sunday.

"The NATO missile defense system and the Kurecik radar, one of its elements, was built for Turkey's national security with the aim of protecting people, territories and NATO ally forces," Bilgic said in reaction to claims made by Turkey's opposition parties.

"It is impossible for this system to provide security to a non-NATO member, and as it is well-known Israel is not a NATO member," he added.

The missile interceptors in Romania and Poland work in coordination with Kurecik radar to broaden the defense of NATO allies against mid-range missiles.

Since July 7, Israel has been pounding the Gaza Strip, home to some 1.8 million Palestinians, with crippling air and naval bombardments with the ostensible aim of halting rocket fire.

On Thursday night, Israel stepped up its offensive to include ground operations, sending thousands of troops into the embattled Palestinian territory, resulting the death toll in Gaza to 425 so far.
جميل جدا ولكن اذا عرفنا ان الرادار يتبع قيادة الناتو في رامشتاين بألمانيا ويشغله العسكريين الأمريكان ... من أين ينفي التركي بثقة ...؟؟

فرد الجميل واجب فاسرائيل حركة هوائيات رادارها للشمال اثناء احداث سوريا لرصد اي صواريخ تستهدف تركيا من سوريا

لكن ايضا من يشغله في اسرائيل الأمريكان

فتركيا تطلب واسرائيل تطلب وأمريكا تلبي سواء على ارض تركيا أو اسرائيل

رد محرج طبعا

الرادار موجه لإيران لكن هوائياته حاليا موجهة لسوريا وفلسطين

What is evident, however, is that those who take the rumor for facts and protest Turkey’s or the U.S. involvement in feeding Israel’s Iron Dome lose twice. For one, because their legitimate protest against Israeli aggression loses credibility. For the other, because they are missing out on the actual function of the radar system as part of the ongoing aggression against Syria and Iraq, which ultimately also is directed against Iran and against Palestine.
 

المواضيع المشابهة

عودة
أعلى