لاا ل ألأ اول مفهوم شاهدته منتشر في الردود هو:
أنه لايمكن الحكم على سلاح معين قبل أن يخوض حرب حقيقية!!!!!!!!
وهذا لعمري شئ عجاب،
يكفي في حال أرادت دولة ما أنتشتري سلاحا
أن تطلع على إمكانيات السلاح النظرية
ثم بناء على هذه اﻹمكانيات النظرية يتم طلب تجارب حية بناء على سيناريوهات معينة يطلبها الشاري تكون محك حقيقي ﻹمكانيات السلاح النظرية،
إذا نجح السلاح في التجارب فإنه جيد وممتاز ومناسب ولايشترط بعد ذلك أنيدخل في حروب.
والا لما اشترينا أي سلاح انتظارا لدخوله في حروب أولا،
لكن فعلا..من تكلم في غير فنه أتى بالعجائب.
المفهوم الثاني الخاطئ الذي شاهدته في الردود هو:
أن البعض لايفرق في عقيدة الجيوش ونوع اﻷسلحة الذي يستخدم فيها،
فقد يكون لدى بعض الدول كدول الخليج مثلا طائرات قوية تستطيع استخدامها في الهجوم وشن الحروب على دول أخرى،
لكنها مع ذلك تعد أسلحة دفاعية صرفة،
وذلك أن أنماط التدريب والتكتيكات ونوع الذخائر تستخدم وفق منهجيات دفاعية عن سماء الدولة فقط،،
وهذا مايدرسه الطيارون والضباط في الكليات والمعاهد العسكرية،
فإذا ماحاولت دولة من الدول المالكة لهذه اﻷسلحة الهجومية أن تستخدمها في غير ما خصص لها،
فإنها ستتعرض لمشاكل كثيرة منها:
نقص الذخائر وقنابل اﻹشتباك المباشر بأنواعها،
عيب وقصور في التخطيط والقيادة بسبب أن العقيدة التي يتدرب عليها الجيش والقوات ليل نهار هي دفاعية بحتة،
فيبدأ القادة في اﻹجتهاد وإرتجال الخطط وهذا يؤدي إلى أخطاء فادحة ولنا في الجيش العراقي في حربه مع إيران مثال،
ففي السنين اﻷولى للحرب كان يعدم القادة ورؤساء اﻷركان بسبب خوف القيادة من أخطاء قد تفقدها الحرب كاملة بسبب اجتهاداتهم وارتجالهم للخطط على غير المناهج الدفاعية التي درسوها،
وبعد 5 سنوات من الحرب توقفت إعدامات القادة بسبب الخبرة التي اكتسبتها القيادة في مبادئ الهجوم والدفاع المكتسبة بفعل الحرب وأيضا على ضوء النصائح التي كان يقدمها الخبراء الفرنسيون والمصريين للعراق ولذلك شاهدنا إبداعا في حربهم التي احتلوا فيها الكويت في زمن قياسي،
في النهاية أتمنى اﻵتي:
أتمنى أني لا أسمع أن هناك من يعيب في سلاح معين بسبب أنه لم يشترك في حرب فعلية.
وأتمنى أني لا أسمع أن هناك من يقول أن دول الخليج تستطيع إرجاع إيران إلى الوراء عشرات السنين بسبب أنهم يملكون اﻹف15 واﻹف16 وغيرها،
نعم تستطيع حماية نفسها بشكل جيد لكن لاتستيع إسكات وإخماد قوات ضخمة مثل قوات إيران العسكرية
أنه لايمكن الحكم على سلاح معين قبل أن يخوض حرب حقيقية!!!!!!!!
وهذا لعمري شئ عجاب،
يكفي في حال أرادت دولة ما أنتشتري سلاحا
أن تطلع على إمكانيات السلاح النظرية
ثم بناء على هذه اﻹمكانيات النظرية يتم طلب تجارب حية بناء على سيناريوهات معينة يطلبها الشاري تكون محك حقيقي ﻹمكانيات السلاح النظرية،
إذا نجح السلاح في التجارب فإنه جيد وممتاز ومناسب ولايشترط بعد ذلك أنيدخل في حروب.
والا لما اشترينا أي سلاح انتظارا لدخوله في حروب أولا،
لكن فعلا..من تكلم في غير فنه أتى بالعجائب.
المفهوم الثاني الخاطئ الذي شاهدته في الردود هو:
أن البعض لايفرق في عقيدة الجيوش ونوع اﻷسلحة الذي يستخدم فيها،
فقد يكون لدى بعض الدول كدول الخليج مثلا طائرات قوية تستطيع استخدامها في الهجوم وشن الحروب على دول أخرى،
لكنها مع ذلك تعد أسلحة دفاعية صرفة،
وذلك أن أنماط التدريب والتكتيكات ونوع الذخائر تستخدم وفق منهجيات دفاعية عن سماء الدولة فقط،،
وهذا مايدرسه الطيارون والضباط في الكليات والمعاهد العسكرية،
فإذا ماحاولت دولة من الدول المالكة لهذه اﻷسلحة الهجومية أن تستخدمها في غير ما خصص لها،
فإنها ستتعرض لمشاكل كثيرة منها:
نقص الذخائر وقنابل اﻹشتباك المباشر بأنواعها،
عيب وقصور في التخطيط والقيادة بسبب أن العقيدة التي يتدرب عليها الجيش والقوات ليل نهار هي دفاعية بحتة،
فيبدأ القادة في اﻹجتهاد وإرتجال الخطط وهذا يؤدي إلى أخطاء فادحة ولنا في الجيش العراقي في حربه مع إيران مثال،
ففي السنين اﻷولى للحرب كان يعدم القادة ورؤساء اﻷركان بسبب خوف القيادة من أخطاء قد تفقدها الحرب كاملة بسبب اجتهاداتهم وارتجالهم للخطط على غير المناهج الدفاعية التي درسوها،
وبعد 5 سنوات من الحرب توقفت إعدامات القادة بسبب الخبرة التي اكتسبتها القيادة في مبادئ الهجوم والدفاع المكتسبة بفعل الحرب وأيضا على ضوء النصائح التي كان يقدمها الخبراء الفرنسيون والمصريين للعراق ولذلك شاهدنا إبداعا في حربهم التي احتلوا فيها الكويت في زمن قياسي،
في النهاية أتمنى اﻵتي:
أتمنى أني لا أسمع أن هناك من يعيب في سلاح معين بسبب أنه لم يشترك في حرب فعلية.
وأتمنى أني لا أسمع أن هناك من يقول أن دول الخليج تستطيع إرجاع إيران إلى الوراء عشرات السنين بسبب أنهم يملكون اﻹف15 واﻹف16 وغيرها،
نعم تستطيع حماية نفسها بشكل جيد لكن لاتستيع إسكات وإخماد قوات ضخمة مثل قوات إيران العسكرية
التعديل الأخير: