- إنضم
- 12 ديسمبر 2013
- المشاركات
- 2,924
- التفاعل
ا
In 2007, China secretly sold Saudi Arabia improved ballistic missiles with U.S. approval Newsweek magazine is reporting.
According to the report, which cites a “well-placed intelligence source,” in 2007 China secretly sold Saudi Arabia DF-21 solid-fuel, medium-range ballistic missiles. The U.S. Central Intelligence Agency quietly sanctioned the deal after confirming that they were not the nuclear-capable variants of the missiles.
The U.S. support for the deal stands in stark contrast to previous Sino-Saudi missile deals. Specifically, in the late 1980s Saudi Arabia clandestinely purchased DF-3 missiles from China, which the U.S. later exposed publicly and harshly criticized the deal. The arms deal created significant concern in some circles over fears that Riyadh’s purchase of nuclear-capable ballistic missiles signaled the Kingdom was intent on developing nuclear warheads.
The Newsweek report tries to play up the possible nuclear angle on the newer DF-21 missile deal, although there’s little reason to think this is Saudi Arabia’s reason for purchasing them given that it already possesses the DF-3 missiles. The report also notes that the DF-21 ballistic missiles have a shorter range but better accuracy than the DF-3 missiles.
Although the greater precision of the DF-21’s are important, perhaps the DF-21’s biggest advantage is their solid propellant and road-mobile ability. Their solid-fuel allows them to be launched more quickly and requires less maintenance, which is especially advantageous to the Saudi military which often requires significant foreign assistance to operate more advanced weapons systems. The fact that they have road mobile launchers gives them greater survivability, although this characteristic isn’t particularly necessary given the kind of threats Saudi Arabia faces.
The deal is interesting in a number of different ways. First, it shows China’s growing advanced weapon sales in the Middle East. Last year, Turkey announced that it had selected a Chinese air and missile defense system over a number of U.S. and European alternatives. China has a particular interest in furnishing Saudi Arabia with advanced military technology given Beijing’s heavy reliance on the Kingdom for oil.
Additionally, it reveals the dysfunction of America’s foreign and national security processes. That Saudi Arabia turned to China for advanced missiles is almost certainly because the U.S. would not provide comparable missiles to Riyadh. Advanced weapon sales to Saudi Arabia can be controversial in the U.S. as evidenced by theamount of effort former Defense Secretary Robert Gates had to devote to get through a deal to sell Riyadh more F-15s, as well as upgrade existing ones.
Still, in the end the U.S. ended up approving the DF-21 missile sale. Although the CIA took action to ensure that the DF-21 missiles aren’t nuclear capable, this can always change at a later date. Thus, the U.S. not only lost potential revenue in selling Saudi Arabia the missiles itself, but it also lost control in the process.
الصين باعت صواريخ DF-21 سرا للسعودية وبموافقة الـ CIA
السي آي إيه وافقت سرا على بيع صواريخ متقدمة من طرف الصين للسعودية
في سنة 2007 قامت الصين ببيع صواريخ باليستية متقدمة للسعودية وبموافقة الولابات المتحدة حسب ما نقلته مجلة نيوز ويك.
بحسب التقرير الذي يذكر مصدرا ذو مركز مهم في وكالة المخابرات، فإن الصين قامت ببيع صواريخ DF-21 الباليستية متوسطة المدى والتي تعمل بالوقود الصلب
للسعودية و بشكل سري ذلك سنة 2007. قامت بعدها وكالة الإستخبارات المركزية بفرض عقوبات مخففة على الصفقة بعد تأكدها من أن الصواريخ ليست من النسخة
التي يمكنها حمل مكونات نووية.
دعم الولايات المتحدة للصفقة يمثل تناقضا صارخا مع الصفقات الصينية السعودية السابقة وخاصة في نهاية الثمانينات حين تعاقدت السعودية و بشكل سري على صواريخ DF-3
من الصين، حينها انتقدت الولايات المتحدة الصفقة بشكل علني و شديد اللهجة. صفقة اليلاح تلك خلقت نوعا من الشك داخل بعض دوائر القرار خوفا من أن الرياض ببحثها على
اقتناء صواريخ باليستية ذات قدرات نووية يؤشر إلى أن المملكة تصبو لتطوير رؤوس نووية.
تقرير نيوز ويك يحاول اللعب من زاوية احنمال عقد صفقة الـ DF-21 الجديدة من أجل النووي، بالرغم من وجود سبب وجيه للإعتقاد بأن ثمة سبب للمملكة العربية السعودية
لشرائها نظرا لأنها تمتلك بالفعل صواريخ DF-3. التقرير ذكر أيضا أن صواريخ DF-21 الباليستية تمتلك مدى أفصر لكن دقة أكبر
من صواريح DF-3.
وبالرغم من أن دقة صواريخ DF-21 مهمة، فمن الممكن أن أكبر شيء إيجابي هو عكلها بالوقود الصلب و قدرة حملها على الطرق الوعرة.
الوقود الصلب الذي تعمل به يمكنها (الصوارخ) من الإنطلاق بسرعة أكبر و وبصيانة أقل كلفة، مايمثل حافزا على وجه الخصوص للجيش السعودي الذي يظطر في الكثير من الأاحينا للإستعانو بالمساعدة الأجنبية لتشغيل أنظمة أسلحة أكثر تطورا. وعامل إمتلاكها لقاذفات متحركة
يعطيها عمر إفتراضي أطول، على الرغم من أن هذه الخصائص ليست ضرورية بالنظر لنوع التهديدات التي تواجهها السعودية.
الصفقة مثيرة للإهتمام في اكثير من الزوايا. أولا الصفقة تظهر تنامي مبيعات الأأسلحة المتطورة الصينية في الشرق الأوسط، في العام الماضي أعلنت تركيا عن اختيارها
لمنظومة الدفاع الصاروخي و الجوي الصينية مقابل عدة خيارات أتيحت لها من أمريكا و أوروبا. فالصين لديها مصلحة كبيرة في تزويد السعودية بتكنولوجيا السلاح المتقدمة
نظرا لإعتماد بكين الكبير على نفط المملكة.
بلإضافة إلى ذلك هذا يظهر كدى الخلل الموجود في التعاملات الخارجية الأمريكية تماشيا مع أمنها القومي. المتمثل في توجه السعوجية للصين من أجل الحصول على
صواريخ متطورة مرده باتأكيد لأن أمريكا رفضت تزويد الرياض بصواريخ بنفس المواصفات. بيع أسلحة متطورة للسعودية قد يثير جدلا كبيرا في الولايات المتحدة.
ويتضح ذلك من مقدار الجهود التي بذلها وزير الدفاع السابق روبرت غايتس من أجل التوصل لعقد صفقة لبيع الرياض المزيد من طائرات أف 15 مع تطوير ما تمتلكه.
يبقى في النهاية أن الولايات المتحدة وافقت على صفقة بيع صواريخ DF-21، بالرغم من تحرك السي آي إيه من أجل التأكد من عدم كون أللـ DF-21 تمتلك قدرات نووية،
هذا ماقد يتغير في أية لحظة. بالتالي فإن الولايات المتحدة لم تخسر فقط إمكانية حصولها على عوائد مالية من خلال بيعها الصواريخ للسعودية مباشرة، لكنها خسرت أيضا
إمكانية مراقبة العملية.
المصدر:
http://thediplomat.com/2014/01/china-secretly-s
http://www.newsweek.com/exclusive-cia-helped-saudis-secret-chinese-missile-deal-227283
ملحوظة : الموضوع منقول من الاخ hammer head من منتتدي اخر
شكرا
التعديل الأخير:
