عاجل : احباط اكبر مخطط لاعادة انشاء تنظيم القاعدة في السعودية

إنضم
13 أبريل 2013
المشاركات
372
التفاعل
488 0 0
62 إرهابياً بينهم 3 مقيمين و 35 من مطلقي السراح في قضايا أمنية
"الداخلية": رصد تنظيم إرهابي خطط لاستهداف مصالح حكومية ومسؤولين
287498.jpg

عبدالله البرقاوي- سبق- الرياض: أعلنت وزارة الداخلية، قبل قليل، رصد وكشف تنظيم إرهابي خطط لاستهداف مواقع حكومية ومسؤولين.
وتفصيلاً فقد ‏‫أعلنت وزارة الداخلية القبض على 62 إرهابياً متورطين في خلايا تنظيم مشبوه داخل المملكة، يستهدف تهريب النساء إلى الخارج عبر الحدود الجنوبية، والتخطيط لعمليات إجرامية ضد منشآت حكومية ومصالح أجنبية، واغتيالات لرجال أمن وشخصيات تعمل في مجال الدعوة ومسؤولين حكوميين.
وقالت الوزارة: إن من بين المقبوض عليهم ثلاثة مقيمين (فلسطيني ويمني وباكستاني)، والبقية سعوديون، من بينهم 35 من مُطلقي السراح في قضايا أمنية وممن لا يزالون رهن المحاكمة.
وأضافت في البيان أن مصلحة التحقيق تقتضي استجواب 44 من المتوارين عن الأنظار، مُررت بياناتهم للشرطة الدولية لإدراجهم على قوائم المطلوبين.
وأوضحت أن البناء التنظيمي لخلايا التنظيم أظهر اهتماماً بالغاً بخطوط التهريب، خاصة عبر الحدود الجنوبية، وذلك لتهريب الأشخاص والأسلحة مع إعطاء أولوية قصوى لتهريب النساء، حيث هربوا المرأة أروى بغدادي، وكذلك المرأة ريما الجريش، في حين أحبطت قوات الأمن أخيراً محاولة تهريب المرأتين مي الطلق وأمينة الراشد، وبصحبتهما عدد من الأطفال.
وأكدت ضبط معمل لتصنيع الدوائر الإلكترونية المتقدمة التي تستخدم في التفجير والتشويش والتنصت، وتحوير أجهزة الهواتف المحمولة، إضافة إلى تجهيزات لتزوير الوثائق والمستندات، كما تم الكشف عن خلية التمويل لهذا التنظيم التي قام أعضاؤها بجمع تبرعات عبر شبكة الإنترنت وتوفير مبالغ من مصادر أخرى، وتجاوز ما تم ضبطه 900 ألف ريال، بعضها بالدولار.
وأشار البيان إلى أن الجزء الأكبر من ذلك المبلغ أخفي في حقيبة معلقة بحبل داخل منور الإضاءة في إحدى العمائر السكنية، أما الأسلحة، وفقاً لإفادة أعضاء التنظيم، فسيتم تهريبها قبيل تنفيذ العمليات المزمعة.
ويأتي ذلك بعدما أخذت الأجهزة الأمنية المختصة ما يطرح على شبكات التواصل الاجتماعي على محمل الجد، بعد أن أصبحت ميداناً فسيحاً لكافة الفئات المتطرفة، ووفرت وسيلة سهلة لتواصل أرباب الفتن في مواقع كثيرة، ما أدى إلى رصد أنشطة مشبوهة كشفت عن ذلك التنظيم، ويتواصل فيه عناصر التنظيم الضال في اليمن مع قرنائهم من أعضاء التنظيمات الضالة في سوريا وبتنسيق شامل مع العناصر الضالة في عدد من مناطق المملكة، حيث بايعوا أميراً لهم وباشروا في بناء مكوناته.

المصدر
http://sabq.org/KqZfde
 
"التركي": القاعدة وداعش وجهان للإرهاب ونرجو أن يكون "حيلهم بينهم"‏‫
287558.jpg

عيسى الحربي، تصوير فايز الزيادي- سبق- الرياض: وصف المتحدث الأمني بوزارة الداخلية، اللواء منصور التركي، القاعدة وتنظيم داعش بـ "وجهي العملة الإرهابية" راجياً من الله أن تكون حيلهم بينهم، لأنهما يرتبطان بالفكر الضال ولا فرق بينها وبين بقية التنظيمات وكلها تؤمن وتعمل على استهداف المملكة.
ونفى "التركي" تساهل الداخلية مع الإرهابيين قائلاً: "نحن نعمل مع جهات حكومية وهم من يقرر كم يبقى في السجن وهل يطلق سراحهم؟ وهم الجهات العدلية والقضائية، والمحاكمات تمر بعدة مراحل ابتدائية وفرصة للاستئناف، وهناك أيضاً إجراءات للقصاص لا بد من استعمالها، ولا يمكن لأحد أن ينظر للأحكام الابتدائية ثم ينتظر تنفيذ القصاص.
جاء ذلك في المؤتمر الصحفي الذي عقد بمناسبة إعلان وزارة الداخلية القبض على 62 إرهابياً متورطين في خلايا تنظيم مشبوه داخل المملكة، يستهدف تهريب النساء إلى الخارج عبر الحدود الجنوبية، والتخطيط لعمليات إجرامية ضد منشآت حكومية ومصالح أجنبية، واغتيالات لرجال أمن وشخصيات تعمل في مجال الدعوة ومسؤولين حكوميين.
وقال التركي: إن من بين المقبوض عليهم ثلاثة مقيمين (فلسطيني ويمني وباكستاني)، والبقية سعوديون، من بينهم 35 من مطلقي السراح في قضايا أمنية وممن لا يزالون رهن المحاكمة.
وأضاف أن مصلحة التحقيق تقتضي استجواب 44 من المتوارين عن الأنظار، مُررت بياناتهم للشرطة الدولية لإدراجهم على قوائم المطلوبين.
وعن مراكز المناصحة، قال: تحقق 90 % نتائج جيدة، ومحل تقدير وهي الخيار المناسب للإرهابيين والمغرر بهم من معتنقي لفكر الضال. موضحاً أن من لديه برنامجاً يفوق برنامج المناصحة، يتقدم به لوزارة الداخلية.
وحول استخدام النساء في التنظيمات، قال: "بالفعل هناك استغلال للمرأة السعودية والأطفال، وتعول القاعدة على النساء كثيراً، والهدف جمع المال وتربية أطفال في مناخ إرهابي، واستغلال عاطفة المرأة لتجنيد أكبر عدد من الصغار، مؤكداً أن الأطفال يستخدمون في المراحل القادمة من حياة التنظيم، وكيف ترجو من طفل عاش في التنظيم؟ وكيف سيكون في شبابه؟ سيكون مجنداً للتنظيم وخطراً كبيراً".
وعن الفرق بين الخلايا الجديدة والقديمة، قال: كلها تسعى إلى الفوضى والتركيز على الاغتيالات، خاصة رجال الدين والدولة، ونشر العنف، مشيراً إلى أنه في التنظيم الأخير تم القبض على أميرهم وأفراده دون مقاومة، ومؤكداً أن هناك من يعملون في الخفاء ويتوارون عن الأنظار، وفي حال لم نلمس منهم أي مبادرة في تسليم أنفسهم سنقوم بإعلان القائمة التي تضم أسماءهم.
وعن أعداد السعوديين في مناطق الصراع والعائدين من سوريا، قال التركي: حالياً لا تحضرني الأرقام، ولكن المعلومات والأدلة متوفرة لدينا ونتابعهم.
وأردف: "السعودي جوازه في (مخبأه) ويسافر متى شاء، وقد يذهب لدولة ومنها إلى سوريا، ونحن نتابع السعوديين سواء داخل المملكة أو خارجها، ونسعى إلى منح الفرص للخروج بهم من مناطق الصراع، على الرغم من الصعوبة التي يواجهونها في الخروج بسبب سحب أموالهم ووثائقهم، ومع ذلك نوجه رسالة لأي سعودي في مناطق الصراع أن يتواصل معنا".
 
القاعدة وتنظيم داعش بـ "وجهي العملة الإرهابية" راجياً من الله أن تكون حيلهم بينهم

انها الدولة الاسلامية في العراق و الشام و ليس تنظيم .

لم يذكرها أصلا و هي لا علاقة لها بالجزيرة العربية حاليا .. ينتظر البيعات على الأقل ثم يذكرها .
 
نسال الله ان يعز حكومتنا وبالادنا ويجنبها شر هؤلاء الخوارج الشرذمه الخونه الاغبياء والذين ينطبق عليهم كل وصف قبيح
 
62 إرهابياً بينهم 3 مقيمين و 35 من مطلقي السراح في قضايا أمنية

"الداخلية": رصد تنظيم إرهابي خطط لاستهداف مصالح حكومية ومسؤولين

287498.jpg


عبدالله البرقاوي- سبق- الرياض: أعلنت وزارة الداخلية، قبل قليل، رصد وكشف تنظيم إرهابي خطط لاستهداف مواقع حكومية ومسؤولين.


وتفصيلاً فقد ‏‫أعلنت وزارة الداخلية القبض على 62 إرهابياً متورطين في خلايا تنظيم مشبوه داخل المملكة، يستهدف تهريب النساء إلى الخارج عبر الحدود الجنوبية، والتخطيط لعمليات إجرامية ضد منشآت حكومية ومصالح أجنبية، واغتيالات لرجال أمن وشخصيات تعمل في مجال الدعوة ومسؤولين حكوميين.


وقالت الوزارة: إن من بين المقبوض عليهم ثلاثة مقيمين (فلسطيني ويمني وباكستاني)، والبقية سعوديون، من بينهم 35 من مُطلقي السراح في قضايا أمنية وممن لا يزالون رهن المحاكمة.


وأضافت في البيان أن مصلحة التحقيق تقتضي استجواب 44 من المتوارين عن الأنظار، مُررت بياناتهم للشرطة الدولية لإدراجهم على قوائم المطلوبين.


وأوضحت أن البناء التنظيمي لخلايا التنظيم أظهر اهتماماً بالغاً بخطوط التهريب، خاصة عبر الحدود الجنوبية، وذلك لتهريب الأشخاص والأسلحة مع إعطاء أولوية قصوى لتهريب النساء، حيث هربوا المرأة أروى بغدادي، وكذلك المرأة ريما الجريش، في حين أحبطت قوات الأمن أخيراً محاولة تهريب المرأتين مي الطلق وأمينة الراشد، وبصحبتهما عدد من الأطفال.


وأكدت ضبط معمل لتصنيع الدوائر الإلكترونية المتقدمة التي تستخدم في التفجير والتشويش والتنصت، وتحوير أجهزة الهواتف المحمولة، إضافة إلى تجهيزات لتزوير الوثائق والمستندات، كما تم الكشف عن خلية التمويل لهذا التنظيم التي قام أعضاؤها بجمع تبرعات عبر شبكة الإنترنت وتوفير مبالغ من مصادر أخرى، وتجاوز ما تم ضبطه 900 ألف ريال، بعضها بالدولار.


وأشار البيان إلى أن الجزء الأكبر من ذلك المبلغ أخفي في حقيبة معلقة بحبل داخل منور الإضاءة في إحدى العمائر السكنية، أما الأسلحة، وفقاً لإفادة أعضاء التنظيم، فسيتم تهريبها قبيل تنفيذ العمليات المزمعة.


ويأتي ذلك بعدما أخذت الأجهزة الأمنية المختصة ما يطرح على شبكات التواصل الاجتماعي على محمل الجد، بعد أن أصبحت ميداناً فسيحاً لكافة الفئات المتطرفة، ووفرت وسيلة سهلة لتواصل أرباب الفتن في مواقع كثيرة، ما أدى إلى رصد أنشطة مشبوهة كشفت عن ذلك التنظيم، ويتواصل فيه عناصر التنظيم الضال في اليمن مع قرنائهم من أعضاء التنظيمات الضالة في سوريا وبتنسيق شامل مع العناصر الضالة في عدد من مناطق المملكة، حيث بايعوا أميراً لهم وباشروا في بناء مكوناته.

http://sabq.org/KqZfde
 
قال: جواز السعودي في مخبئه ويسافر متى شاء

"التركي": القاعدة وداعش وجهان للإرهاب ونرجو أن يكون "حيلهم بينهم"‏‫

287558.jpg


عيسى الحربي، تصوير فايز الزيادي- سبق- الرياض: وصف المتحدث الأمني بوزارة الداخلية، اللواء منصور التركي، القاعدة وتنظيم داعش بـ "وجهي العملة الإرهابية" راجياً من الله أن تكون حيلهم بينهم، لأنهما يرتبطان بالفكر الضال ولا فرق بينها وبين بقية التنظيمات وكلها تؤمن وتعمل على استهداف المملكة.


ونفى "التركي" تساهل الداخلية مع الإرهابيين قائلاً: "نحن نعمل مع جهات حكومية وهم من يقرر كم يبقى في السجن وهل يطلق سراحهم؟ وهم الجهات العدلية والقضائية، والمحاكمات تمر بعدة مراحل ابتدائية وفرصة للاستئناف، وهناك أيضاً إجراءات للقصاص لا بد من استعمالها، ولا يمكن لأحد أن ينظر للأحكام الابتدائية ثم ينتظر تنفيذ القصاص.


جاء ذلك في المؤتمر الصحفي الذي عقد بمناسبة إعلان وزارة الداخلية القبض على 62 إرهابياً متورطين في خلايا تنظيم مشبوه داخل المملكة، يستهدف تهريب النساء إلى الخارج عبر الحدود الجنوبية، والتخطيط لعمليات إجرامية ضد منشآت حكومية ومصالح أجنبية، واغتيالات لرجال أمن وشخصيات تعمل في مجال الدعوة ومسؤولين حكوميين.


وقال التركي: إن من بين المقبوض عليهم ثلاثة مقيمين (فلسطيني ويمني وباكستاني)، والبقية سعوديون، من بينهم 35 من مطلقي السراح في قضايا أمنية وممن لا يزالون رهن المحاكمة.


وأضاف أن مصلحة التحقيق تقتضي استجواب 44 من المتوارين عن الأنظار، مُررت بياناتهم للشرطة الدولية لإدراجهم على قوائم المطلوبين.


وعن مراكز المناصحة، قال: تحقق 90 % نتائج جيدة، ومحل تقدير وهي الخيار المناسب للإرهابيين والمغرر بهم من معتنقي لفكر الضال. موضحاً أن من لديه برنامجاً يفوق برنامج المناصحة، يتقدم به لوزارة الداخلية.


وحول استخدام النساء في التنظيمات، قال: "بالفعل هناك استغلال للمرأة السعودية والأطفال، وتعول القاعدة على النساء كثيراً، والهدف جمع المال وتربية أطفال في مناخ إرهابي، واستغلال عاطفة المرأة لتجنيد أكبر عدد من الصغار، مؤكداً أن الأطفال يستخدمون في المراحل القادمة من حياة التنظيم، وكيف ترجو من طفل عاش في التنظيم؟ وكيف سيكون في شبابه؟ سيكون مجنداً للتنظيم وخطراً كبيراً".


وعن الفرق بين الخلايا الجديدة والقديمة، قال: كلها تسعى إلى الفوضى والتركيز على الاغتيالات، خاصة رجال الدين والدولة، ونشر العنف، مشيراً إلى أنه في التنظيم الأخير تم القبض على أميرهم وأفراده دون مقاومة، ومؤكداً أن هناك من يعملون في الخفاء ويتوارون عن الأنظار، وفي حال لم نلمس منهم أي مبادرة في تسليم أنفسهم سنقوم بإعلان القائمة التي تضم أسماءهم.


وعن أعداد السعوديين في مناطق الصراع والعائدين من سوريا، قال التركي: حالياً لا تحضرني الأرقام، ولكن المعلومات والأدلة متوفرة لدينا ونتابعهم.


وأردف: "السعودي جوازه في (مخبأه) ويسافر متى شاء، وقد يذهب لدولة ومنها إلى سوريا، ونحن نتابع السعوديين سواء داخل المملكة أو خارجها، ونسعى إلى منح الفرص للخروج بهم من مناطق الصراع، على الرغم من الصعوبة التي يواجهونها في الخروج بسبب سحب أموالهم ووثائقهم، ومع ذلك نوجه رسالة لأي سعودي في مناطق الصراع أن يتواصل معنا".

 
ربنا يحفظ المملكة من كل شر وسائر بلاد المسلمين
 
دخول داعش وفتنتها الضخمه في سوريا وأفسادها للخط الشعبي المناهض للنظام السوري وتهديدها الصريح للسعوديه في اشرطة فيديو في اليوتيوب وثبوت اختراق هذا التنظيم من القمه للقاع من ايران عن طريق كوادر عراقية وتوجيهه لأهدافها يشكل خطرا وعبئا مضاعفا لاسيما أن اغلب الميدانيين الذين يشكلون رأس حربة هذا التنظيم هم سعوديين اغلبهم كان سجينا أو تم مناصحته سابقا ويبقى دور أجهزة الأمن في سرعة الأستجابه والأختراق والضربات الاستباقيه هو الأهم وخطوة موفقه من وزارة الداخليه وأجهزتها الأمنيه أتمنى أن تتلاحق الضربات الإستباقيه بشكل عاجل لهذا التنظيم الذي لم يسبق أن يتوحد على معاداته ووصفه صراحة بالغلو والخارجيه كل العلماء بمختلف توجهاتهم وكل التنظيمات المتشددة الخطيرة كالقاعده رغم أنه خرج من رحم القاعده اصلا
 
يجب الخلاص من هؤلاء و تطهير بلاد المسلمين منهم
 
عودة
أعلى