ديبكا: "السيسي" وراء الإطاحة برئيس المخابرات الإسرائيلية

[شمس لا تغيب]

.
قال موقع "ديبكا" الإستخباراتي الإسرائيلي: إن "أفيف كوخافي" هو ثاني أكبر رجل استخبارات في الشرق الأوسط بعد رئيس الاستخبارات السعودي المقال الأمير بندر بن سلطان.

وأضاف الموقع أن تعيين رئيس الاستخبارات الإسرائيلي "كوخافي" قائدا للمنطقة الشمالية العسكرية خلفا للميجر جنرال يائير غولان قبل يومين أثار تعجب القادة العسكريين في جيش الاحتلال. حيث ترك "كوفافي منصبه كرئيس لاستخبارات وتولي "هيرتسي هاليفي" خلفًا له.

وأشار الموقع إلى أن فترة تولي "كوخافي" لشعبة الاستخبارت في السنوات ما بين 2011 إلى 2014، تميزت برفع مستوى الكفاءة التشغيلية لوحدات الاستخبارات "أمان"، لكنه كان مسئولا -أيضًا- عن ثلاثة أخطاء رئيسية في تقديراته الإستخباراتية خلال توليه المنصب، في إشارة إلى أن هذه الإخفاقات كانت سببا في الإطاحة به من منصبه.

وأوضح الموقع أن أولى إخفاقات "كوخافي" هي فشله في التقدير بسقوط حكم "محمد مرسي" وبروز نجم "عبد الفتاح السيسي"، كما أنه راهن على حصان جماعة الإخوان، وهذا كان خطأ فادحا بحسب الموقع.ولم يقدر أيضًا أن دخول الدول العربية في مواجهة مباشرة مع جماعة الإخوان، الأمر الذي كان له انعكاسات على سياسة إسرائيل تجاه حماس وقطاع غزة، ولا تزال هذه الأخطاء آثارها موجودة حتى اليوم.

وتابع: ثانيًا أنه تمسك بفكرة أن بشار الأسد الرئيس السوري سيسقط ولكنها مسألة وقت فقط، غير أن الواقع على الأرض أثبت عكس ذلك.

وأضاف أن الخطأ الإستراتيجي الثالث: دعمه للسياسة الإسرائيلية التي لم توقف تحركات حزب الله داخل سوريا، وتحوله لعنصر عسكري رئيسي في الحرب بسوريا، موضحًا أن رؤية "كوخافي" كانت تهدف لتشجيع حزب الله لنقل قواته إلى سوريا لتحقيق هدفين: الأول: إبعاد حزب الله عن الساحة الإسرائيلية، الثاني: جلب انقسام داخل صفوف حزب الله لإضعافه.

وأبرز الموقع في مقارنة بين كوخافي وبندر بن سلطان أن كوخافي، ليس أول رجل مخابرات كبير في الشرق الأوسط يفشل في الملف السوري، حيث أنه في 15 أبريل الجاري أعلن الملك عبد الله عاهل السعودية إعفاء، الأمير بندر بن سلطان، من مهامه كرئيس لجهاز المخابرات السعودي.

وزعم الموقع أن السبب الرئيسي في الإطاحة بـ "بندر" هو فشله في الوفاء بوعده للملك بشأن سقوط الأسد، بالإضافة إلى علاقته بعناصر متطرفة في سوريا مرتبطة بتنظيم القاعدة.

http://www.vetogate.com/981027​

 

[عزت]

للاسف واضح ان اهداف المقال هى توضيح ان الاسد يحارب اسرائيل وانها تتمنى سقوطه عفوا هذا الامر صار سخيفا لوا ينطلى على احد

 

[mohamedbany]

.
قال موقع "ديبكا" الإستخباراتي الإسرائيلي: إن "أفيف كوخافي" هو ثاني أكبر رجل استخبارات في الشرق الأوسط بعد رئيس الاستخبارات السعودي المقال الأمير بندر بن سلطان.

وأضاف الموقع أن تعيين رئيس الاستخبارات الإسرائيلي "كوخافي" قائدا للمنطقة الشمالية العسكرية خلفا للميجر جنرال يائير غولان قبل يومين أثار تعجب القادة العسكريين في جيش الاحتلال. حيث ترك "كوفافي منصبه كرئيس لاستخبارات وتولي "هيرتسي هاليفي" خلفًا له.

وأشار الموقع إلى أن فترة تولي "كوخافي" لشعبة الاستخبارت في السنوات ما بين 2011 إلى 2014، تميزت برفع مستوى الكفاءة التشغيلية لوحدات الاستخبارات "أمان"، لكنه كان مسئولا -أيضًا- عن ثلاثة أخطاء رئيسية في تقديراته الإستخباراتية خلال توليه المنصب، في إشارة إلى أن هذه الإخفاقات كانت سببا في الإطاحة به من منصبه.

وأوضح الموقع أن أولى إخفاقات "كوخافي" هي فشله في التقدير بسقوط حكم "محمد مرسي" وبروز نجم "عبد الفتاح السيسي"، كما أنه راهن على حصان جماعة الإخوان، وهذا كان خطأ فادحا بحسب الموقع.ولم يقدر أيضًا أن دخول الدول العربية في مواجهة مباشرة مع جماعة الإخوان، الأمر الذي كان له انعكاسات على سياسة إسرائيل تجاه حماس وقطاع غزة، ولا تزال هذه الأخطاء آثارها موجودة حتى اليوم.

وتابع: ثانيًا أنه تمسك بفكرة أن بشار الأسد الرئيس السوري سيسقط ولكنها مسألة وقت فقط، غير أن الواقع على الأرض أثبت عكس ذلك.

وأضاف أن الخطأ الإستراتيجي الثالث: دعمه للسياسة الإسرائيلية التي لم توقف تحركات حزب الله داخل سوريا، وتحوله لعنصر عسكري رئيسي في الحرب بسوريا، موضحًا أن رؤية "كوخافي" كانت تهدف لتشجيع حزب الله لنقل قواته إلى سوريا لتحقيق هدفين: الأول: إبعاد حزب الله عن الساحة الإسرائيلية، الثاني: جلب انقسام داخل صفوف حزب الله لإضعافه.

وأبرز الموقع في مقارنة بين كوخافي وبندر بن سلطان أن كوخافي، ليس أول رجل مخابرات كبير في الشرق الأوسط يفشل في الملف السوري، حيث أنه في 15 أبريل الجاري أعلن الملك عبد الله عاهل السعودية إعفاء، الأمير بندر بن سلطان، من مهامه كرئيس لجهاز المخابرات السعودي.

وزعم الموقع أن السبب الرئيسي في الإطاحة بـ "بندر" هو فشله في الوفاء بوعده للملك بشأن سقوط الأسد، بالإضافة إلى علاقته بعناصر متطرفة في سوريا مرتبطة بتنظيم القاعدة.

http://www.vetogate.com/981027​

هراء ثم هراء ثم مزيد من الهراء

 

[شمس لا تغيب]

هراء ثم هراء ثم مزيد من الهراء

العهده علي الراوي ​

 

[فلانكي]

موقع ديبكا الذي ينشر معلومات كاذبة ويحاول زعزعة امن بعض الدول العربية

لم يصبح له اي قيمة منذ زمن​

 

[محارب خليجي]

ارى في اليوتيوب قوات اﻻسد تقصف المسلحين
في النهاية سينتصر بسبب تفرق المناوئين له

 

[ابن جلا]

وزعم الموقع أن السبب الرئيسي في الإطاحة بـ "بندر" هو فشله في الوفاء بوعده للملك بشأن سقوط الأسد، بالإضافة إلى علاقته بعناصر متطرفة في سوريا مرتبطة بتنظيم القاعدة.

http://www.vetogate.com/981027​

هناك خلط غريب بين ماتقوم به السعودية وماتقوم به قطر وتركيا الكثير لايدركون بعض الحقائق حول الصراع في سوريا منذ بدأ وكيف حصلت انقسامات كبيرة حتى في صفوف الجيش الحر ومن يقف خلفها
كمثال السعودية لم يكن لها دور في بداية الثورة السورية الا بعد مرور اشهر من انطلاقها وكان التدخل الاساسي بسبب قصف المدن وحصارها وماحدث في بابا عمرو من اهم الاسباب التي جعلتها تدخل الصراع وتقف بجانب الجيش الحر خصوصا وانها قدمت لبشار النصح في بداية الثورة بان يقدم بعض التنازلات ويتجاوب مع المطالب البسيطة التي طالب بها الثوار والتي لم تدعوا وقتها الى اسقاط النظام بل الى اصلاحات داخلية الا ان الفكر الامني المسيطر على النظام ابى الا ان يستخدم القوة بشكل مفرط ودون تمييز بين مدنيين وبين مسلحين وراينا كيف تدخلت ايران بشكل سافر هي واحزابها في سوريا وهذا لوحده لن تقبل به المملكة وستفعل جهدها وماتستطيعه للحد من سيطرة ايران على سوريا بعد ان انكشف وجهها القبيح هناك وصمت عربي مخجل امام هذه التدخلات الايرانية والمشاركة في قتل الشعب السوري .

القاعدة من اعتى اعداء السعودية كنظام حاكم او من ناحية النهج الديني المتطرف الذي لايتفق ابدا مع النهج السلفي السعودي فكيف يمكن ان تستعين بهم السعودية وهي تحاربهم بشدة في كل مكان.
للقاعدة صلات وثيقة مع ثلاث دول بالاضافة الى النظام السوري وهي (قطر وتركيا وايران) اما النظام السعودي فهو من الد اعدائها فكرا ونهجا لايلتقي معها ابدا كما هو حاله مع ايران وفكرها عداء لايمكن انكاره من الطرفين.

السعودية معلوم انها تدعم الجيش الحر وبعض الفصائل التي تختلف مع القاعدة ونهجها لكن اكثر ماتركز على الجيش الحر وهنا يجب الاشارة ان دولة قطر وتركيا كان لهم جهود لاقصاء كل التيارات داخل الجيش الحر والمعارضة السياسية وتركيز دعمهم لانصار الاخوان المسلمين في سوريا وهذا الامر غير مقبول او مرحب به من قبل السعودية فهي كانت تركز على وحدة وتماسك كل التيارات وبعد خروج قطر من المعادلة رأينا كيف ازداد تأثير داعش على انهاك وافشال جهود الجيش السوري الحر ومن دون شك لقطر دور في ذلك اضافة الى علاقة داعش اصلا بالنظام السوري منذ نشأتها والمالكي قد هاجمه مرارا واتهمه بدعمها قبل الثورة السورية فدخولهم اصلا للعراق يتم عن طريق الحدود السورية العراقية