رئيس هيئة «الاستشعار عن بعد»: القمر الصناعى الجديد ليس عسكريا.. ويساعدنا فى مراقبة الحدود وسد النهضة

إنضم
12 ديسمبر 2013
المشاركات
2,924
التفاعل
5,296 0 0
الشروق

صور «إيجى سات2» تحسم الجدل حول مشروعات تنمية قناة السويس والصحارى

مشروع ربط نهرى النيل والكونغو واقعى.. والحديث عن إزالة جبال لتنفيذه كارثى

منذ تدشين برنامج الفضاء المصرى فى بداية الستينيات من القرن الماضى، ظل حلم الانضمام إلى نادى «الفضاء» يراود علماء مصر، رغم احباطات التوقف لعدة مرات، على مدار 40 عاما، حتى خصصت الدولة أول ميزانية مستقلة لتمويل برنامج وأبحاث الفضاء فى عام 2000، لتبدأ بعدها مساع قوية لمواكبة التطوارت التقنية فى مجالات الفضاء، وتصنيع واستخدام تكنولوجيا الأقمار الصناعية، التى أصبحت مطلبا أساسيا من متطلبات التنمية، بما توفره من معلومات وبيانات حول المناطق المستهدفة بالتنمية، خاصة مشروعات تنمية الصحراء الغربية والشرقية، وسيناء، واكتشاف المعادن والثروات فى باطن الأرض.

وجاء إطلاق القمر الصناعى «إيجى سات- 2» من قاعدة بايكونور الروسية فى كازاخستان، الأربعاء الماضى، ليحيى الآمال المصرية فى الاستفادة من الثروات المدفونة فى باطن الأرض، عبر الصور المقرر أن تستقبلها هيئة الاستشعار عن بعد قريبا، وذلك بعد 4 سنوات من إحباطات فقدان الاتصال بالقمر الصناعى «إيجيبت سات- 1»، فى عام 2010.

«الشروق» حاورت رئيس هيئة الاستشعار عن بعد، مدحت مختار، حول إمكانيات الاستفادة من القمر الصناعى الجديد فى حسم الجدل المثار حول العديد من مشروعات التنمية، بالإضافة لما يمكن ان يقدمه من معلومات بشأن مراقبة المخاطر الخارجية التى تتعرض لها مصر، ومن بينها مشروع سد النهضة الإثيوبى، المقام على النيل الأزرق، وإمكانيات مراقبة الحدود المصرية، والمساهمة فى تأمينها.

• ما الأهمية التى يمثلها إطلاق القمر الصناعى الجديد لمصر حاليا؟

ــ بعد فقدان الاتصال بالقمر الصناعى ايجيبت سات- 1 فى عام 2010، كان من المستحيل على مصر تجاهل الحاجة إلى امتلاك قمر صناعى جديد، لأن البديل كان انتظار الموافقة على طلبات الاتصال بأقمار صناعية تمتلكها دول أخرى، ورغم الظروف الصعبة التى تمر بها البلاد، إلا أنه تم تصنيع القمر الجديد بمواصفات أفضل من السابق، ويمكن عن طريقه البت فى مشروعات رئيسية، منها محور إقليم قناة السويس، وتنمية الصحراء الغربية، وتأثيرات سد النهضة على تدفق مياه النيل إلى مصر.

• لكن هناك تخوفات من فقدان الاتصال مجددا مع القمر الجديد، مثلما حدث مع «إيجيبت سات-1؟

ــ حوادث فقدان الاتصال بالأقمار الصناعية كثيرة ومتكررة، والقمر المصرى المفقود مازال فى مداره، لكن لا يمكن الاتصال به، فهناك ما يسمى بمقبرة الأقمار الصناعية فى الفضاء، ينتقل لها الأقمار فى حالة التعطل، أو انتهاء عمرها، ونحن بدأنا تكنولوجيا الأقمار الصناعية، ونعد بأن يكون برنامج الفضاء المصرى فخرا لكل المصريين، حيث يجرى حاليا تصميم قمر مصرى بنسبة 100%، ومن المنتظر تجميعه داخل مصر أيضا، مع اقتصار الاستعانة بالجهة الأجنبية على مراجعة وتقييم التصميم، تمهيدا لإطلاقه فى عام 2019.

• كيف يمكن للقمر الجديد ان يساهم فى حماية الأمن القومى؟

ــ القمر الصناعى الجديد لن يستخدم فى أى أغراض عسكرية، لكنه سيساهم فى ضبط الحدود المصرية مع الدول المجاورة، من خلال تصوريها كأى مدينة أو طريق أو مخططات عشوائية، ومع بدء عمل القمر، سيكون من السهل تلقى صور للحدود المصرية خلال دورته فى مداره.

ولا يمكن للقمر تحقيق التغطية الكاملة لكل المناطق المراد تصويرها على مدار 24 ساعة، حيث سيقوم بتصوير الحدود فى أوقات محددة، خلال دورته، ويمكن تحقيق ذلك فى حالة امتلاك قمرين فى نفس الوقت، بالإضافة إلى التكامل مع الجهات الأخرى المالكة لأقمار صناعية، حتى نتمكن من تصوير كل شبر داخل مصر، أما ما يتعلق برصد تحركات الإرهابيين فى سيناء، فيمكن رصد وتصوير آثار تواجدهم على الأرض، إذا بنوا مدقات أو غيرها.

• هل بدأ القمر «إيجى سات- 2» فى إرسال صوره؟

ــ استقبلت الهيئة إشارات الإرسال فقط حتى الآن، ما يؤكد نجاح عملية الإطلاق، ومن المقرر استقبال أول صور من القمر بعد فترة تتراوح من شهرين إلى ثلاثة أشهر، وأؤكد أن إطلاق القمر تم بنجاح، رغم محاولات أعداء الوطن تشويه هذه التجربة والإنجاز المهم، وإطلاق الشائعات.

• كيف يمكن توجيه طاقات «الاستشعار عن بعد» فى الكشف عن مناجم الذهب المجهولة فى مصر؟

ــ تظهر بصمة الذهب بباطن الأرض فى صور الأقمار الصناعية، ولم تنته الدراسات فى الجنوب الشرقى لمصر، وما زال البحث مستمرا فى مناطق حلايب وشلاتين، فضلا على رصد الهيئة للمخزون الطيفى من جبل السكرى، لكن التصوير الطيفى الرادارى يمكن أن يظهر ما فى سطح الأرض، وليس ما فى باطنها.

• هل يمكن توجيه القمر الجديد فى خدمات التنمية، ودعم التواجد المصرى فى إفريقيا ودول حوض النيل، خاصة مع دراسة إقامة وكالة فضاء إفريقية؟

ــ لم يكن من المتصور أن يكون لنا وزن فى مجال الفضاء بين الدول الإفريقية، ونحن لا نمتلك شيئا، فبعد فقدان القمر الصناعى إيجيبت سات- 1، كان الوضع سيئا، خاصة أننا لم نكن نمتلك شيئا، وكان دورنا مهمشا، وهو وضع مهين، وحتى نظهر على الساحة الإفريقية، ونظهر إمكانياتنا، كان لا بد من وجود مصداقية، وأتصور أن بداية هذا الدور هو امتلاك القمر الصناعى الجديد إيجى سات- 2.

وفى عام 2012 بدأنا نستيعد دورنا فى أبحاث الفضاء على الساحة الإفريقية، بعدما كان تقييمنا بين الدول الإفريقية فى هذا المجال يأتى بعد دول جنوب أفريقيا، ونيجيريا، وكينيا، فهناك نشاط إفريقى فى هذ المجال، وهناك نشاط لدول أخرى، وإذا لم نتحرك إلى الأمام قد نتراجع.

• ما دور القمر فى رصد المخاطر التى تهدد مصر من تحركات دول منابع النيل لبناء السدود؟

ــ يمكننا رصد منسوب المياه داخل مجرى نهر النيل من دول المنابع حتى المصب فى بحيرة السد العالى، والهدف من إطلاق القمر ليس مراقبة مشروع سد النهضة الإثيوبى، وتأثيره على مصر، لكنه سيساعد فى إمداد مصر بصور حية وجديدة، لمعرفة تأثيرات السد على حصة مصر من مياه النيل، وسيكون من السهل رصدها، واتخاذ إجراءات سريعة وقانونية.

• ما هى المخاطر الأولية التى رصدتها دراسات الهيئة لسد النهضة؟

ــ خطورة السد قد لا تكون على كميات مياه وحدها، وإنما يمكن أن يكون له تأثيرات بيئية أخرى، لكن يجب أن يكون هناك دليل علمى على هذه المخاطر، والآن نكرس جهدنا لرصد هذه المخاطر، ووضع دراسة علمية بشأنها، ورفعها إلى المستوى الدولى، واتخاذ إجراءات لمواجهة أى خطر قد يؤثر على مصر، بمرجعية وسند علمى، وستقدم الدراسة تتبعا ورصدا لآثار السد.

• تحاول مصر منذ فترة العمل فى مشروعات استقطاب فواقد المياه بجنوب السودان لزيادة إمداداتها من مياه النيل، هل هناك إمكانية لتنفيذ هذه المشروعات حاليا؟

ــ نحاول أولا التوسع فى دراسات استقطاب فواقد المياه داخل مصر، فلدينا أربع بحيرات عذبة بها نسبة بخر مرتفعة جدا، وهناك تفكير فى مشروع توصيل ماسورة ضخمة لتجميع مياه البخر فى مفيض توشكى، وتوجيهها للزراعة، وكذلك كنا أول جهة فى العالم تقوم بدراسات فى مناطق جونجلى وبحر الغزال، وقدمناها إلى الجهات المسئولة فى مصر.

• ما أسباب إغلاق المحطة الأرضية التى كانت نواة البرنامج المصرى للفضاء؟

ــ هذه المحطة أنشئت لتكون أحد الموارد المالية لمصر، لكن استمرار عملها، ووضع صور دون شرائها من أية مؤسسات، يمثل إهدارا للمال العام، ويجب استغلالها بشكل أمثل فى استقبال صور الأقمار الصناعية، وتداولها مع الجهات الأخرى، إلا أن التعاقدات مع المحطة توقفت، وفتحنا قنوات لاستقبال الصور من جهات أخرى، ووقتها تم تشكيل لجنة أثبتت أن وضع المحطة غير اقتصادى.

• هل هناك دراسات جديدة بشأن مشروع ممر التنمية الذى أعده العالم فاروق الباز؟

ــ هناك لجان بدأت العمل فى تقييم ودراسة المشروع، لكن الدولة لا تستطيع تنفيذه مرة واحدة، فالدراسة التى قدمها الباز قيمة، ويمكن تطبيقها وفق إمكانيات الدولة، والآن هناك لجان تعمل على دراسة الأجزاء الجنوبية الشرقية من البلاد، وسيناء، والوادى الجديد، لبحث إمكانيات تنفيذ مشروعات متكاملة، ومشروعات صناعية وتكاملية، واختيار أنسب الأماكن لإقامة المشروعات الصناعية، وفقا لصلاحيتها للأنشطة المقررة لها.

• ما دور القمر الصناعى الجديد فى مراقبة التعديات على النيل خاصة مع صعوبة حصرها؟

ــ أعدت الهيئة دراسات على المجرى الملاحى للنيل، وجذره، والاماكن التى تعانى من نحر وترسيب ، وتم حصرها من سنة 1970 إلى 2005، وأشار تقرير الهيئة وقتها إلى أن التعديات بلغت 95 كيلومترا فى الجذر والمجرى، وتم حصرها مع الجذر، وحددنا الأماكن التى يجب إزالتها حسب درجات الخطورة، وليس دور الهيئة متابعة ما أزيل من هذه التعديات، وإنما سيتم رصد أى تعديات جديدة من خلال القمر الصناعى.

• ظهرت فى الفترة الأخيرة دراسات عن إمكانية ربط نهرى النيل والكونغو بما يؤدى إلى زيادة حصة مصر من المياه، هل هناك جدوى علمية للمشروع؟

ــ هناك بالفعل دراسات أعدتها الهيئة بهذا الشأن، ومن المتوقع أن يسهم القمر الصناعى الجديد فى إمدادنا بصور جديدة عن طبيعة منطقة تنفيذ المشروع، ورأى الهيئة فى المشروع أنه واقعى، إذا ما اعتمد على رفع المياه من نهر الكونغو إلى نهر النيل، رغم ارتفاع التكلفة، لكن هناك اتجاها متطرفا يدعو إلى إزالة بعض الجبال الموجودة فى المنطقة، وهو فكر غير سوى، ويأتى من غير المتخصصين، فلو تم تنفيذ ذلك سيؤدى إلى كارثة لنهر النيل، وأكدنا أنه غير وارد، لكن فى المجمل المشروع له جدوى علمية.

• كيف يمكن تكنولوجيا توظيف الاستشعار عن بعد فى حل المشكلات البيئية والجيولوجية التى تتعرض لها البلاد؟

ــ عندما حدثت مشكلة بقعة الزيت فى النيل كانت الهيئة أول من اكتشفها، وتتبع آثارها، بعد إطلاق طائرة للتصوير، عندما كانت البقعة فى أسيوط، لكن كلما كان يتم تنظيف منطقة، كانت البقعة تتجه إلى منطقة أخرى، وقيل وقتها أن الدولة فشلت فى القضاء عليها، لكن صور الهيئة كشفت أن البقع الجديدة كانت بسبب استغلال أصحاب المصانع وجود حديث عن بقعة فى النيل، لإلقاء المخلفات فى نفس التوقيت، وحينها تم رفع التقييم إلى وزير البيئة.

ويمكن للهيئة استخدام تطبيقات التصوير بالليزر فى بعض الأماكن التى يثار جدل حول خطورتها، مثل المقطم، وأبوالريش فى أسوان، والهضبة فى شرم الشيخ، والعين السخنة، ويتم رصد هذه المخاطر بالليزر، ورصد التحركات الرملية، والتحذير قبلها، ووضع تفسير نتيجة لحركة الأرض أو السيول، ووضعنا مناطق أخرى تحت الدراسة، وكذلك هناك دراسات للتصوير بالرادار القطبى، يستهدف خلاصة أنشطة الزلازل والمياه الجوفية
.
http://www.shorouknews.com/news/view.aspx?cdate=19042014&id=928bb700-e153-4110-b787-7041aecb9c8f

 
اولا لا يوجد قمر بالدنيا يراقب دولتين بينهما الاف الكيلومترات بنفس الوقت الرحمة شوية رجاء لا يوجد قمر يستخدم لكل شئ اقمار البحث عن المعادن والثروات شئ واقمار التصوير شئ اخى
 
اصلا يوجد الف دليل ودليل علي القمر عسكري وليس دليل واحد
انا مش عارف هما خايفين من ايه
هموت واعرف هما خايفين يقولوا القمر عسكري وللتجسس ليييييييييييه ؟؟!!!!!!!
:mad::mad::mad::mad:
 
^^ سلامتك من التعب ^_^
بس هل ستصنع مصر قمر صناعي وتتحمل تكلفته الباهظة عشان تراقب سد النهضة واثيوبيا؟!!
عموماً عالبركة القمر بس لا تتجسسوا علينا ههههههههههههه
 
عدم الاعلان انه قمر عسكرى مش خوف...لان كل الادله تشير انه قمر عسكرى وحتى علامه شركه روس اكسبورت على الصاروخ دليل اكثر من كافى....ولكن عاده الجيش المصرى عدم الاعلان عن الامور العسكريه مع ان المطلعين امثالنا يستطيعون الجزم بأنه قمر عسكرى وبكل سهوله.....هما بيحرقوا دمنا وخلاص...
 
عدم الاعلان انه قمر عسكرى مش خوف...لان كل الادله تشير انه قمر عسكرى وحتى علامه شركه روس اكسبورت على الصاروخ دليل اكثر من كافى....ولكن عاده الجيش المصرى عدم الاعلان عن الامور العسكريه مع ان المطلعين امثالنا يستطيعون الجزم بأنه قمر عسكرى وبكل سهوله.....هما بيحرقوا دمنا وخلاص...
ايوه انا هموت واعرف ليه بقي
معي اننا في امس الحاجه الي خبر مفرح
في امس الحاجه الي رفع الروح المعنوية لدي المصريين
( الصفايح التكوتنية بتاعة دماغي هتخرب خلاص )
:mad::mad::mad:
 
ايوه انا هموت واعرف ليه بقي
معي اننا في امس الحاجه الي خبر مفرح
في امس الحاجه الي رفع الروح المعنوية لدي المصريين
( الصفايح التكوتنية بتاعة دماغي هتخرب خلاص )
:mad::mad::mad:
لعلمك حتى وان تم الاعلان عن انه لاغراض عسكريه...مش هيفرق كتير لدى جموع المصريين...وهتلاقى الاستخدام السياسى للخبر ظهر على السطح دون داعى...وهتلاقى اللى يطلع يقول(عشان يقمعوا الطلبه والنساء السلميين)زى كده لما اتقال على قوه التدخل السريع المحموله جوا....
هو اعلانه هيفرق مع رواد المنتدى والباحثين اللى دخلين لغرض الاستزاده من العلم فى المجال العسكرى وليس حتى لرواد المنتدى اللى ليهم اغراض اخرى....
بأختصار الجيش بيقلنا مش انتوا عرفين انه عسكرى وانكم عيال فتكه قوى وبتجبوها وهيا طايره!!!!!!
اسكتوا بقى!!!!!!
 
القمر الصناعى الجديد لن يستخدم فى أى أغراض عسكرية، لكنه سيساهم فى ضبط الحدود المصرية مع الدول المجاورة، من خلال تصوريها كأى مدينة أو طريق أو مخططات عشوائية، ومع بدء عمل القمر، سيكون من السهل تلقى صور للحدود المصرية خلال دورته فى مداره.

ولا يمكن للقمر تحقيق التغطية الكاملة لكل المناطق المراد تصويرها على مدار 24 ساعة، حيث سيقوم بتصوير الحدود فى أوقات محددة، خلال دورته، ويمكن تحقيق ذلك فى حالة امتلاك قمرين فى نفس الوقت، بالإضافة إلى التكامل مع الجهات الأخرى المالكة لأقمار صناعية، حتى نتمكن من تصوير كل شبر داخل مصر، أما ما يتعلق برصد تحركات الإرهابيين فى سيناء، فيمكن رصد وتصوير آثار تواجدهم على الأرض، إذا بنوا مدقات أو غيرها

الي في الازرق كلام فقط بل سوف يستخدم لاغراض عسكرية اذا طلب ذلك وقد اثبت بنفسه في الكلام الي بلون الاخضر لكن من كلامه يدل ان القمر ليس عسكري بل هو قمر استشعار عن بعد .
ممكن معلومات عن القمر.
 
بخلاف القمر الصناعي " Egypt Sat 2 " الذي اطلق فمصر متعاقدة على 5 اقمار تجسس اخرى يعني مجموع 6 اقمار للاغراض العسكرية

- في 2009 تعاقدت مصر على 5 اقمار تجسس منقسمين الى :

* قمر " إي ستار E-Star " للمراقبة الكهروبصرية Electro-Optical Spy Sat

* 4 أقمار " كوندور إي Condor-E " زنة 900 كلج مزود برادار مراقبة ارضية يعمل بتقنية SAR Synthetic Aperture Radar المستخدم في الحصول على اكبر متسع من الخرائط والصور عالية الوضوح بدرجة اكبر من الطرق التقليدية المستخدمة في المسح بالاشعاع الرادري ويعتبر النظام شديد الاهمية في تحديد ورصد الاهداف المتحركة ورسم الخرائط الارضية عالية الدقة

- بخلاف ذلك سيبدأ مستقبلا العمل على قمر التجسس " Egypt Sat 3 " بمكون مصري اكبر و افضل بتعاون من شركة انيرجيا RKK Energiya الروسية و يتم اطلاقه قرب انتهاء العمر الافتراضي للقمر " Egypt Sat 2 " و البالغ 11 عاما حيث تنتهي مهمته عام 2025
 
الي في الازرق كلام فقط بل سوف يستخدم لاغراض عسكرية اذا طلب ذلك وقد اثبت بنفسه في الكلام الي بلون الاخضر لكن من كلامه يدل ان القمر ليس عسكري بل هو قمر استشعار عن بعد .
ممكن معلومات عن القمر.

روسيا التي صنعته تقول انه قمر تجسس " spy satellite "
وتقول انه سيعطي للقوات المسلحة المصرية عين قوية في السماء powerful "eye in the sky"

والقوات المسلحة المصرية هي من دفعت تكاليف بناءه كاملة وهي 40 مليون دولار

دقته 1 متر للابيض واسود
و4 متر للصور متعددة الاطياف

1237556_645078015541379_7331580718755603455_n.jpg


1609765_295964820560910_5787514669199204197_n.jpg



10154564_704193202957311_2169986605573272229_n.jpg


Russia launches spy satellite for Egypt
A Russian rocket launched a new-generation surveillance spacecraft Wednesday designed to give the Egyptian military a powerful "eye in the sky."

The launch of the Soyuz-U rocket took place as scheduled on April 16, 2014, at 20:20 Moscow Time (12:20 EST) from Site 31 in the Baikonur Cosmodrome in Kazakhstan.

The launch vehicle was carrying a Russian-built Egyptsat-2 satellite designed to provide high-resolution imagery for the Egyptian military and other government agencies in the country.

The spacecraft was successfully delivered into its planned orbit 520 seconds after liftoff.

The development and launch campaign for Egyptsat-2 has been conducted largely in secret. Only one visual of the operational spacecraft was released to the public by its manufacturer RKK Energia after the successful launch. Notably, in its post-launch press-release, the company avoided the use of name Egyptsat-2, instead identifying the satellite as a "spacecraft for optical-electronic observation developed for the foreign customer."

RKK Energia announced that the satellite had been inserted into a 720 by 440-kilometer orbit with an inclination 51.6 degrees toward the Equator. Its ground facility established control over the satellite at 21:52 Moscow Time, the company said. Western radar detected two objects in orbit with similar parameters, probably representing the satellite and the third stage of the Soyuz-U launch vehicle. The satellite was expected to use its own propulsion system to enter a final operational orbit.

Project history

In 2007, the Egyptian government made its first attempt to acquire its own high-resolution surveillance satellite with the launch of the Egyptsat-1spacecraft built in Ukraine. However the satellite failed prematurely after more than three years of operation. Although Egypt apparently continued working with the Ukrainian KB Yuzhnoe design bureau on a follow-on project, Cairo received a bid from Moscow to supply a state-of-the-art "eye in the sky". In 2009, after around four years of negotiations, Egypt awarded a contract to Russia for the development of a high-resolution imaging satellite. In Moscow, the project was officially handled by Rosoboroneksport, the government-owned company specialized in exports of military technology. However the actual development of the spacecraft was delegated to RKK Energia based in Korolev near Moscow and renown around the world for its leading role in the nation's manned space flight. The company also built the ill-fated BelKA imaging satellite in cooperation with the former Soviet republic of Belarus.

RKK Energia's new imaging satellite was originally known as E-Star, but it was eventually re-christened Egyptsat-2, as a parallel name-sake effort between Egypt and Ukraine had been delayed from 2013 to at least 2015.

RKK Energia based the E-Star/Egyptsat-2 design on its latest concept of an imaging satellite designated 559GK. In turn, the 559GK satellite derived from RKK Energia's experience during the development of the Yamal-100 communications satellite. It was the company's first spacecraft platform whose electronics and other systems were hardened to function in the vacuum of space, rather than inside failure-prone pressurized compartments, thus dramatically increasing the satellite's operational life span. RKK Energia also relied on the flight control system originally developed for the new-generation Yamal-300 satellite to build Egyptsat's computer brain.

The satellite was reportedly equipped with electric engines using xenon gas as propellant to enter its operational orbit and to conduct orbit corrections. Also, the Moscow-based NII KP design bureau reported that it had developed reaction wheels for Egyptsat's orientation system.

In its overall architecture, the 559GK satellite appeared similar to the latest-generation Earth-watching satellites developed in the West, such asPleiades. Like Pleiades, the one-ton Egyptsat-2 was assigned for launch on the Soyuz-U rocket into a 700-kilometer orbit, even though this rocket could deliver almost four times more payload into a comparable altitude.

Russia's new capabilities

According to its official specifications, the one-ton 559GK satellite could discern details as small as one meter on the Earth's surface. In addition to regular photos, the satellite's optics could produce infrared imagery.

RKK Energia said that the satellite's camera could snap individual images as well as stereo pairs, conduct continuous shooting along its flight path and function in a cartographic mode. According to the company, the spacecraft promised to double the resolution capabilities of existing Russian satellites and hinted at some new techniques in electronic processing of imagery.

RKK Energia sub-contracted the development of the satellite's powerful optics and its data downlink system to OAO Peleng and NIRUP Geoinformatsionnye Sistemy in Belarus. The European consortium EADS Astrium (currently Airbus) was also involved in the payload development.

In December 2011, the German company MT Aerospace reported a delivery of a light-weight structure made out of carbon-fiber-reinforced polymer, CFRP, for a reflecting telescope of the Egyptsat-2 satellite. The flight version followed a development prototype, which MT Aerospace supplied to RKK Energia previous August.

Russia also apparently trained Egyptian engineers to control the satellite from a ground station near Cairo. The Moscow-based NPK BARL concern announced the completion of the center in October 2011.

The total price tag for the Egyptsat-2 project was rumored to be around $40 million. The development of the satellite coincided with a major political upheaval in Egypt; however, the nation's military clearly managed to fully fund the project.

In case of success of the Egyptsat-2 project, more satellites of this type could be built, including a version for the Russian government. A similar strategy of marketing to foreign customers enabled Russia to fund a number of advanced space projects. For example, a Korean contract for the development of the KSLV-1 rocket directly benefited Russia's own Angara program, while the government of South Africa agreed to purchase its own version of Russia's new-generation Kondor radar satellite.

As of 2012, the launch of Egyptsat-2 was expected in September 2013. The Soyuz-U rocket for the mission arrived to Baikonur on July 19, 2013.

In August 2013, RKK Energia displayed a full-scale mockup of the Egyptsat-2 satellite at the Moscow Air and Space Show, MAKS, while Egyptian officials were on hand for talks with their Russian counterparts. A leaflet circulated at the show promoted a constellation of similar satellites with three different imaging payloads and capable of delivering highly detailed, medium-resolution and overview imagery depending on the altitude of their orbits.

At the time, RKK Energia officials said privately that the launch of Egyptsat-2 would have to be postponed until 2014. Still, as late as October, the delivery of the satellite to the launch site was scheduled for November 14 and its launch on December 23, 2013. According to industry sources, RKK Energia completed the thermal vacuum testing of the satellite around the same time.

By November 2013, official Russian media reported that the launch of Egyptsat-2 had been postponed until April 2014. The spacecraft was shipped to Baikonur at the end of February 2014. Its final pre-launch processing was taking place a RKK Energia's Site 254. The fully assembled Soyuz rocket with the spacecraft was rolled out to the launch pad at Site 31 on April 13, in preparation for launch on April 16, at 20:20 Moscow Time.

http://www.russianspaceweb.com/egyptsat2.html
 
روسيا التي صنعته تقول انه قمر تجسس " spy satellite "
وتقول انه سيعطي للقوات المسلحة المصرية عين قوية في السماء powerful "eye in the sky"

والقوات المسلحة المصرية هي من دفعت تكاليف بناءه كاملة وهي 40 مليون دولار

دقته 1 متر للابيض واسود
و4 متر للصور متعددة الاطياف
1237556_645078015541379_7331580718755603455_n.jpg

1609765_295964820560910_5787514669199204197_n.jpg


10154564_704193202957311_2169986605573272229_n.jpg

Soyuz-U rocket took place as scheduled on April 16, 2014, at 20:20 Moscow Time (12:20 EST) from Site 31 in the Baikonur Cosmodrome in Kazakhstan.

The launch vehicle was carrying a Russian-built Egyptsat-2 satellite designed to provide high-resolution imagery for the Egyptian military and other government agencies in the country.

The spacecraft was successfully delivered into its planned orbit 520 seconds after liftoff.

The development and launch campaign for Egyptsat-2 has been conducted largely in secret. Only one visual of the operational spacecraft was released to the public by its manufacturer RKK Energia after the successful launch. Notably, in its post-launch press-release, the company avoided the use of name Egyptsat-2, instead identifying the satellite as a "spacecraft for optical-electronic observation developed for the foreign customer."

RKK Energia announced that the satellite had been inserted into a 720 by 440-kilometer orbit with an inclination 51.6 degrees toward the Equator. Its ground facility established control over the satellite at 21:52 Moscow Time, the company said. Western radar detected two objects in orbit with similar parameters, probably representing the satellite and the third stage of the Soyuz-U launch vehicle. The satellite was expected to use its own propulsion system to enter a final operational orbit.

Project history

In 2007, the Egyptian government made its first attempt to acquire its own high-resolution surveillance satellite with the launch of the Egyptsat-1spacecraft built in Ukraine. However the satellite failed prematurely after more than three years of operation. Although Egypt apparently continued working with the Ukrainian KB Yuzhnoe design bureau on a follow-on project, Cairo received a bid from Moscow to supply a state-of-the-art "eye in the sky". In 2009, after around four years of negotiations, Egypt awarded a contract to Russia for the development of a high-resolution imaging satellite. In Moscow, the project was officially handled by Rosoboroneksport, the government-owned company specialized in exports of military technology. However the actual development of the spacecraft was delegated to RKK Energia based in Korolev near Moscow and renown around the world for its leading role in the nation's manned space flight. The company also built the ill-fated BelKA imaging satellite in cooperation with the former Soviet republic of Belarus.

RKK Energia's new imaging satellite was originally known as E-Star, but it was eventually re-christened Egyptsat-2, as a parallel name-sake effort between Egypt and Ukraine had been delayed from 2013 to at least 2015.

RKK Energia based the E-Star/Egyptsat-2 design on its latest concept of an imaging satellite designated 559GK. In turn, the 559GK satellite derived from RKK Energia's experience during the development of the Yamal-100communications satellite. It was the company's first spacecraft platform whose electronics and other systems were hardened to function in the vacuum of space, rather than inside failure-prone pressurized compartments, thus dramatically increasing the satellite's operational life span. RKK Energia also relied on the flight control system originally developed for the new-generation Yamal-300 satellite to build Egyptsat's computer brain.

The satellite was reportedly equipped with electric engines using xenon gas as propellant to enter its operational orbit and to conduct orbit corrections. Also, the Moscow-based NII KP design bureau reported that it had developed reaction wheels for Egyptsat's orientation system.

In its overall architecture, the 559GK satellite appeared similar to the latest-generation Earth-watching satellites developed in the West, such asPleiades. Like Pleiades, the one-ton Egyptsat-2 was assigned for launch on theSoyuz-U rocket into a 700-kilometer orbit, even though this rocket could deliver almost four times more payload into a comparable altitude.

Russia's new capabilities

According to its official specifications, the one-ton 559GK satellite could discern details as small as one meter on the Earth's surface. In addition to regular photos, the satellite's optics could produce infrared imagery.

RKK Energia said that the satellite's camera could snap individual images as well as stereo pairs, conduct continuous shooting along its flight path and function in a cartographic mode. According to the company, the spacecraft promised to double the resolution capabilities of existing Russian satellites and hinted at some new techniques in electronic processing of imagery.

RKK Energia sub-contracted the development of the satellite's powerful optics and its data downlink system to OAO Peleng and NIRUP Geoinformatsionnye Sistemy in Belarus. The European consortium EADS Astrium (currently Airbus) was also involved in the payload development.

In December 2011, the German company MT Aerospace reported a delivery of a light-weight structure made out of carbon-fiber-reinforced polymer, CFRP, for a reflecting telescope of the Egyptsat-2 satellite. The flight version followed a development prototype, which MT Aerospace supplied to RKK Energia previous August.

Russia also apparently trained Egyptian engineers to control the satellite from a ground station near Cairo. The Moscow-based NPK BARL concern announced the completion of the center in October 2011.

The total price tag for the Egyptsat-2 project was rumored to be around $40 million. The development of the satellite coincided with a major political upheaval in Egypt; however, the nation's military clearly managed to fully fund the project.

In case of success of the Egyptsat-2 project, more satellites of this type could be built, including a version for the Russian government. A similar strategy of marketing to foreign customers enabled Russia to fund a number of advanced space projects. For example, a Korean contract for the development of the KSLV-1 rocket directly benefited Russia's own Angara program, while the government of South Africa agreed to purchase its own version of Russia's new-generation Kondor radar satellite.

As of 2012, the launch of Egyptsat-2 was expected in September 2013. The Soyuz-U rocket for the mission arrived to Baikonur on July 19, 2013.

In August 2013, RKK Energia displayed a full-scale mockup of the Egyptsat-2 satellite at the Moscow Air and Space Show, MAKS, while Egyptian officials were on hand for talks with their Russian counterparts. A leaflet circulated at the show promoted a constellation of similar satellites with three different imaging payloads and capable of delivering highly detailed, medium-resolution and overview imagery depending on the altitude of their orbits.

At the time, RKK Energia officials said privately that the launch of Egyptsat-2 would have to be postponed until 2014. Still, as late as October, the delivery of the satellite to the launch site was scheduled for November 14 and its launch on December 23, 2013. According to industry sources, RKK Energia completed the thermal vacuum testing of the satellite around the same time.

By November 2013, official Russian media reported that the launch of Egyptsat-2 had been postponed until April 2014. The spacecraft was shipped to Baikonur at the end of February 2014. Its final pre-launch processing was taking place a RKK Energia's Site 254. The fully assembled Soyuz rocket with the spacecraft was rolled out to the launch pad at Site 31 on April 13, in preparation for launch on April 16, at 20:20 Moscow Time.
http://www.russianspaceweb.com/egyptsat2.html
أتمنى منك ترجمة المقال لأننا في منتدى عربي ولكي يستفيد الكل

مبروك لمصر القمر ولكن لا اراء اي فارق عن القمر الصناعي للأمارات من ناحية المواصفات الاختلاف الي وجدته ان الرابط الذي وضعته كاتب قمر تجسسي في اول شيء وتصنيفه عسكري
أعتقد انه سمي تجسسي بسبب ان المؤسسة العسكرية هي المسؤلة عن المشروع
أو ان الجيش هو المستفيد الوحيد ف صنف عسكري


سؤالي ماهي مواصفات القمر التجسسي اتمنى ان يفتح موضوع عن مالذي تتميز به الاقمار التجسسيه عن الاقمار الاستشعار...؟
هل يمتلك القمر المصري التصوير التلفزيوني..؟
مصدر لدقة قمر دبي سات-2
http://www.emaratalyoum.com/local-section/other/2013-12-06-1.629438
 
عودة
أعلى