موضوع الطيارة الماليزية

البرنس

عضو مميز
إنضم
14 فبراير 2014
المشاركات
7,570
التفاعل
32,285 94 0
الدولة
United Arab Emirates
ارجو من المشرفين فتح موضوع الطيارة الماليزية

حيث ان رئيس الوزارة الماليزي سبق و ان اعلن عن سقوط الطائرة مرتين غير هذة المرة

و ان الاعلان الاخير اتى بناء على البحرية البريطانيه و لكن حتى الان لم يجدو اي حطام

فالاخبار حتى الان ليست 100 %

شكرا
 
الطائرة المفقودة.. 10 دولارات كانت ستوفر عناء البحث


خسرت ماليزيا ومعها أكثر من 20 دولة تشارك في أعمال البحث عن الطائرة المفقودة عشرات الملايين من الدولارات، ويتوقع أن ترتفع الفاتورة خلال الأسابيع المقبلة مع استمرار أعمال البحث، وذلك على الرغم من أن 10 دولارات فقط كان يمكن أن تجنب العالم هذا العناء المستمر منذ الثامن من مارس الماضي.

وفجر كتاب جديد مفاجأة من العيار الثقيل بشأن الطائرة الماليزية المفقودة، حيث قال: إن عملية تحديث برنامج التتبع الموجود على متن الطائرة كان يمكن أن يحدد مكان الطائرة فور اختفائها، فيما تبلغ تكلفة هذا التحديث عشرة دولارات فقط، لكن الخطوط الماليزية لم تدفع هذه الدولارات العشرة، أو ربما لم تتنبه لأهمية هذا التحديث، فانتهت الطائرة العملاقة إلى المجهول وعلى متنها 239 شخصاً.

وكانت الطائرة العملاقة من طراز "بوينغ 777" تقل الرحلة رقم (MH370) المتجهة من كوالالمبور إلى بكين عندما فقد المراقبون الأرضيون الاتصال بها فجر يوم الثامن من مارس الماضي، فيما تقوم فرق البحث منذ عدة أسابيع بمحاولة اقتفاء أثر الطائرة في المحيط الهندي بالقرب من سواحل أستراليا، ولكن دون أي جدوى، في حادثة اختفاء غريبة من نوعها في تاريخ الطيران الحديث.

وبحسب الكتاب الجديد، فإن حزمة البيانات التي تم إرسالها من الطائرة إلى الأرض كانت تتضمن معلومات أساسية وليست مفصلة، ولذلك لم تنجح السلطات في تحديد مكان الطائرة بواسطة الـ(GPS)، فيما لو تم تحديث البرنامج الخاص بالتتبع مقابل 10 دولارات أميركية فقط لكانت المعلومات التي تم إرسالها من الطائرة إلى الأرض أكثر تطوراً وتفصيلاً، وتساعد بدرجة أكبر بكثير على تحديد مكان الطائرة.

وكشف الكتاب الذي ألفه نيجيل كاوثورن "أن الخطوط الماليزية ومعها عدد آخر من شركات الطيران اختارت حزمة البيانات الأرخص لطائراتها، وبموجب هذه الحزمة يقوم البرنامج بنقل الحد الأدنى من البيانات، وهي بيانات كان يمكن الحصول على تفاصيلها، وما هو أفضل منها لو تم دفع رسوم بسيطة إضافية".

وبحسب المعلومات، فإنه لو تم تحديث برنامج التتبع لكان من الممكن تحديد مكان الطائرة بواسطة الــ(GPS) خلال نصف ساعة فقط.

وكان رئيس الوزراء الماليزي، نجيب رزاق، قد دعا إلى تتبع أفضل وأدق للطائرات، وكذلك تطوير أنظمة الاتصال مع الطائرات من أجل تجنب حدوث كارثة الطائرة (MH370) في المستقبل.

وقال نجيب في مقال نشرته جريدة "وول ستريت جورنال" الأربعاء الماضي: "إن على السلطات اتخاذ الإجراءات التي تجعل من فقدان أية طائرة أمراً صعباً، ومن العثور عليها أمراً سهلاً".

وكانت شركة "أنمارسات" البريطانية المتخصصة بتقديم خدمات الاتصالات عبر الأقمار الصناعية، قد أعلنت قبل أيام أنها سوف تقدم خدمات التتبع الأساسية للطائرات التي تعبر المحيطات بشكل مجاني، على أن الخدمة ستتوفر لمعظم أساطيل الطيران في العالم، وعلى متن مختلف الرحلات الطويلة.

وكانت الأقمار الصناعية التابعة لشركة "أنمارسات" قد تمكنت من التقاط إشارة مصدرها الطائرة الماليزية المفقودة، إلا أن محللي الإشارة تبين لهما أنها غير كافية لتحديد مكان الطائرة، وهو ما يعني أن البيانات التي تم إرسالها من الطائرة لم تكن كافية للأقمار الصناعية وخدمات الـ(GPS).

عن العربية نت
 
الطائرة المفقودة: رئيس وزراء ماليزيا الأسبق يتهم "CIA"

059df88c-a9e6-4f3e-89ac-30fde1a83258_16x9_600x338.jpg


وجه رئيس الوزراء الماليزي الأسبق، الدكتور مهاتير محمد، أصابع الاتهام إلى وكالة الاستخبارات الأميركية "سي آي إيه" CIA حول اختفاء الطائرة الماليزية "إم إتش 370"، مؤكداً أنه "ليس من العدل أن تلام الخطوط الماليزية وحدها".

وأكد أن الـ"سي آي إيه" تخفي معلومات بشأن الطائرة المفقودة، وأن عمليات البحث ما هي إلا "مضيعة للوقت والمال". وذكر في مدونته الخاصة، الأحد، أن "الطائرة الماليزية المفقودة لم تتحطم أو تختفي"، وذلك بحسب ما نقل عنه موقع "نيوز" news.com.au الأسترالي.

وكرر مهاتير محمد أن موقع الطائرة قد يكون معروفاً لدى "سي آي إيه" وشركة "بوينغ" للطيران.

رئيس الوزراء السابق، البالغ من العمر 88 عاماً، شكك في الأمر برمته، بحجة أنه لسبب ما الصحافة والإعلام لم يوجهوا أي تهمة أو حتى إشارة لتورط شركة بوينغ، وأصر على أن نظام الاتصال المزودة به الطائرة لابد أن يكون تم إبطاله عمداً، حيث إن كل الطائرات المدنية مزودة بنظام تتبع بالأقمار الصناعية، والتي تتوصل لمعلومات عن موقعها، نوع الطائرة، رقم الرحلة، المطار الذي غادرت منه ووجهتها، وفتح النار على بوينغ، قائلاً: "إن الطائرة بنيت وتم إعدادها بالكامل على يد بوينغ، فإما أن تعلن أنها فشلت في مهمتها أو تعمدت الفشل".

وأضاف "مع تقدم التكنولوجيا الحديثة من الممكن أن تقوم بعض الأطراف بخطف الطائرة عن بعد".

وأشار مهاتير إلى أن البحث عن أية حطام أو بقعة نفطية، أو الاستماع إلى إشارات من الصندوق الأسود مضيعة للوقت والمال، إذ إن ما حدث ليست حادثة تحطم عادية بسبب نفاد الوقود.

وقال: "ربما تكون الطائرة في مكان ما، من دون علامات الخطوط الجوية الماليزية"، مضيفاً: "أحد ما يخفي شيئاً".

واعتمد مهاتير محمد، الذي تولى رئاسة وزراء ماليزيا في الفترة من 1981 إلى 2003، على مقالة نشرت في 2006 على موقع "فلايتغلوبال flightglobal" والتي جاء فيها أن الاستخبارات الأميركية "سي آي إيه" يمكن أن تتحكم في الطائرة عن بعد وتحول نظامها إلى القيادة الذاتية "autopilot" في حال اختطافها على يد مجهولين، وهذا متاح للحكومات والأجهزة الاستخباراتية للسيطرة على محاولات الإرهابيين لاختطاف الطائرات.

وكتب مهاتير محمد: "يمكن للطائرة في هذه الحالة أن تهبط بسلام أو أن تتحطم، مؤكداً أنها لن تختفي، خصوصاً مع توفر أجهزة الاتصالات القوية، وأجهزة تتبع الإذاعة والأقمار الصناعية التي تعمل لوقت غير محدد وبقدرات تخزين كبيرة".

وكانت الطائرة الماليزية "إم إتش 370"، وهي من طراز بوينغ 777 على متنها 239 شخصاً، قد اختفت في الثامن من مارس أثناء رحلة من كوالالمبور إلي بكين، ومن المعتقد أنها سقطت في المحيط الهندي قبالة غرب أستراليا.

يذكر أن السلطات الماليزية والأسترالية والصينية اجتمعت الأسبوع الماضي للوقوف على آخر نتائج البحث في المحيط، واتفقت على إعادة دراسة جميع البيانات المرتبطة بطائرة الركاب الماليزية المفقودة من أجل تحديد أكثر دقة لمنطقة البحث مع دخول عملية البحث عن الطائرة مرحلة جديدة، وكذلك إجراء مسح لوضع خريطة تفصيلية لقاع المحيط وشراء أجهزة للبحث في أعماق البحار ومعدات أخرى.

كما تم الاتفاق على أن تكون أستراليا مسؤولة عن شراء معدات البحث الجديدة من مقاولين تجاريين، بينما ستخصص ماليزيا والصين معدات وخدمات إضافية لعملية البحث. ومن المحتمل أن تتم الاستعانة بمساعدة تقنية إضافية من الولايات المتحدة.

عن موقع العربية
http://www.alarabiya.net/ar/arab-an...حمد-CIA-تخفي-معلومات-عن-الطائرة-المفقودة.html
 
رجل فقد عمله إثر إدلائه بمعلومات عن الطائرة المفقودة

تبين أن رجلاً نيوزيلندياً فقد وظيفته في إحدى الشركات النفطية عندما أدلى بشهادته حول الطائرة الماليزية المفقودة منذ شهر مارس الماضي، في تطور يضيف مزيداً من الغموض على حادثة اختفاء الطائرة، ويرفع من المخاوف بشأن ما إذا كان إخفاء مصيرها أمراً متعمداً من جهة ما لا تريد لهذه الطائرة أو لحطامها أو صندوقها الأسود أن يظهر.

وكشفت صحيفة نيوزيلندية لأول مرة أن مواطناً نيوزيلندياً يُدعى مايك ماكاي فقد وظيفته ثمناً للشهادة التي أدلى بها عندما قال إنه رأى طائرة تحترق في السماء وتتهاوى نحو الأرض يوم الثامن من مارس الماضي.

وكان ماكاي يعمل لحساب شركة نفط نيوزيلندية على إحدى السفن في جنوب بحر الصين بالقرب من الشواطئ الجنوبية لفيتنام ليلة 8 مارس الماضي عندما شاهد الطائرة تحترق، إلا أنه واجه بعد ذلك غضباً ورد فعل عنيفاً بسبب ما اعتبره الآخرون "رواية خيالية" انتهت الى فقدانه وظيفته.

وبحسب ما نشرت جريدة "نيوزيلندا صنداي ستار تايمز" فإن الرجل بعث برسالة الى شركته عبر البريد الإلكتروني يبلغهم فيها بالرواية الكاملة لسقوط الطائرة، ويورد فيها التفاصيل المتعلقة به وبمكان وجوده وطبيعة عمله.

وأكد ماكاي أنه مازال يعتقد بصحة رسالة البريد الإلكتروني التي بعث بها في ذلك الوقت، والتي قال فيها: "أعتقد أنني رأيتُ طائرة الخطوط الجوية الماليزية وهي تسقط. الوقت صحيح"، في إشارة الى أنه رآها في اللحظة التي فقد الاتصال بها.

ويقول ماكاي: "هذه الرواية لم تكن أمراً محتملاً بالنسبة لهم (ادارة الشركة)، فقد أعفوني من عملي على متن السفينة، ولم يدعونني للعمل معهم مجدداً".

وبحسب ماكاي فإن الشركة التي كان يعمل لحسابها سددت له كافة مستحقاته المالية، إلا أنها سرّحته من عمله قبل خمسة أيام من الموعد المتفق عليه، حيث يعتقد بأن تسريحه من عمله وعدم دعوته مرة أخرى لأي عمل آخر يرتبط بالرسالة التي يقول إنها تتضمن تفاصيل مهمة عن احتراق الطائرة وسقوطها في البحر.

ويؤكد ماكاي، الذي أمضى 35 عاماً في العمل بالبحر في جنوب شرق آسيا، أنه شاهد الطائرة تسير في مسار غير طبيعي، ولا علاقة له بالتحليق بين كوالالمبور وبكين.

وأضاف أن عمليات البحث المستمرة عن الطائرة المفقودة تزيد من الأسئلة التي ليس لها إجابات، مشيراً إلى أن "المحققين لا يبعثون على الثقة".

وكانت السلطات في فيتنام قد التقت الرجل واستمعت الى شهادته بعد قراءة الرسالة الإلكترونية التي بعث بها، ولاحقاً بدأت بعملية بحث في المنطقة التي أشار لها ماكاي إلا أن البحث لم ينتهِ الى أية نتائج.

يُشار الى أن طائرة الخطوط الماليزية التي كانت تقلّ الرحلة (MH370) كانت قد اختفت تماماً وانقطع الاتصال بها بمجرد أن غادرت أجواء ماليزيا ودخلت فيتنام يوم 8 مارس الماضي، ومنذ ذلك التاريخ لم يتم العثور عليها أو على أي أثر يمكن أن يقود اليها.

والطائرة المختفية من طراز بوينغ 777 العملاقة، وكان على متنها 239 شخصاً، فيما يعتبر اختفاؤها واحداً من أغرب وأعقد حوادث الطيران في العالم، إن لم يكن هو الأغرب على الإطلاق في تاريخ الطيران.
 
عودة
أعلى