## تشمل الأنظمة والمرافق والأجهزة المتعلقة بها والتدريب ##
تضمنت الاتفاقية مذكرة تفاهم بين مدينة الملك عبد العزيز للعلوم والتقنية في المملكة وإدارة الفضاء الوطنية الصينية التي تمّ توقيعها، أمس، بحضور سمو ولي العهد ونائب رئيس جمهورية الصين التعاون في علوم وتقنيات الفضاء.
وقام بتوقيع الاتفاقية من الجانب السعودي رئيس مدينة الملك عبد العزيز للعلوم والتقنية الدكتور محمد بن إبراهيم السويل، ومن الجانب الصيني نائب وزير الصناعة وتقنية المعلومات رئيس الهيئة الوطنية الصينية للفضاء والعلوم والتقنية شيو داتشي, وتشمل مجالات التعاون تصميم الأقمار الصناعية وتطويرها وإنتاجها لأغراض التجارب العلمية, والاستشعار عن بُعد للأرض والاتصالات، وكذلك الأنظمة والمرافق والأجهزة المتعلقة بها, وخدمة إطلاق الأقمار الصناعية, وعلوم الفضاء واستكشافه, والبنى التحتية الأرضية لعلوم الفضاء وتطبيقاتها, والمركبات غير المأهولة لتطبيقات المراقبة.
وأشارت الاتفاقية إلى أن أي مشروع آخر يتفق عليه الطرفان في مجال تطبيقات الفضاء وتقنياته للأغراض السلمية.
وأوضحت الاتفاقية أنه سيتم تحقيق التعاون بين الطرفين من خلال تنفيذ البرامج والمشروعات المشتركة ذات المنفعة المشتركة, وتدريب الأفراد والخبراء والفنيين والمختصّين وتسهيل مشاركتهم في أنشطة البحث المشتركة ومشاريع أخرى, وإقامة المؤتمرات والندوات والمعارض المشتركة.
http://sabq.org/yiUfde
تضمنت الاتفاقية مذكرة تفاهم بين مدينة الملك عبد العزيز للعلوم والتقنية في المملكة وإدارة الفضاء الوطنية الصينية التي تمّ توقيعها، أمس، بحضور سمو ولي العهد ونائب رئيس جمهورية الصين التعاون في علوم وتقنيات الفضاء.
وقام بتوقيع الاتفاقية من الجانب السعودي رئيس مدينة الملك عبد العزيز للعلوم والتقنية الدكتور محمد بن إبراهيم السويل، ومن الجانب الصيني نائب وزير الصناعة وتقنية المعلومات رئيس الهيئة الوطنية الصينية للفضاء والعلوم والتقنية شيو داتشي, وتشمل مجالات التعاون تصميم الأقمار الصناعية وتطويرها وإنتاجها لأغراض التجارب العلمية, والاستشعار عن بُعد للأرض والاتصالات، وكذلك الأنظمة والمرافق والأجهزة المتعلقة بها, وخدمة إطلاق الأقمار الصناعية, وعلوم الفضاء واستكشافه, والبنى التحتية الأرضية لعلوم الفضاء وتطبيقاتها, والمركبات غير المأهولة لتطبيقات المراقبة.
وأشارت الاتفاقية إلى أن أي مشروع آخر يتفق عليه الطرفان في مجال تطبيقات الفضاء وتقنياته للأغراض السلمية.
وأوضحت الاتفاقية أنه سيتم تحقيق التعاون بين الطرفين من خلال تنفيذ البرامج والمشروعات المشتركة ذات المنفعة المشتركة, وتدريب الأفراد والخبراء والفنيين والمختصّين وتسهيل مشاركتهم في أنشطة البحث المشتركة ومشاريع أخرى, وإقامة المؤتمرات والندوات والمعارض المشتركة.
http://sabq.org/yiUfde