هل غزو أفغانستان مستحيل؟

safelife

عضو
إنضم
26 نوفمبر 2010
المشاركات
8,319
التفاعل
17,862 0 0
هل غزو أفغانستان مستحيل؟
140309161456_afghanistan_soviet__512x288_bbc_nocredit.jpg

مر ربع قرن من الزمان على انسحاب الاتحاد السوفيتي من أفغانستان. ومن المقرر أن تسحب الولايات المتحدة معظم قواتها نهاية العام الجاري. السؤال إذا: ما الذي تعلمناه من هذه الحملات وغيرها على أفغانستان؟


في شهر رمضان الماضي، قدت سيارتي عبر الأراضي الوعرة خارج مدينة قندهار لرؤية المنزل الذي نشأ به الرئيس حامد كرزاي، حيث كنت أحل ضيفا على شقيقه، محمود كرزاي.


وقال محمود ونحن في طريقنا إلى قرية كرز إن "المكان تغير بشكل لا يصدق. أتذكر هذا المسجد. اعتدت على اللعب مع حامد هناك، ولكن أين منزلنا؟"


وتساءل: "هل هذا منزلنا؟"، قبل أن يستطرد "لا يمكن أن يكون هو."


وخرجنا إلى حقل فسيح، تحيط به المنازل المبنية من الطوب اللبن. وانتشر الحرس الشخصي لمحمود في المكان، بينما قفز هو على ربوة عالية، وأشار إلى مساحة خالية، وقال "هذا هو مكان منزلنا."


وتساءلت أنا "ما الذي حدث؟". ورد قائلا "الروس". وتساءلت مرة أخرى "لماذا؟"


ورد محمود قائلا إنه "تم هدم منازل أي عشيرة بارزة من المجاهدين. وهذه هي المنازل التي كان يعيش بها أبناء عمومتي. في الليلة التي هدم الحاكم السوفيتي منزلنا، جعلهم يصطفون قبل أن يطلق النار عليهم جميعا."


والآن، تمر الذكرى الخامسة والعشرين على الانسحاب السوفيتي من أفغانستان. ولذا ربما تكون هذه اللحظة جيدة للغاية لعقد مقارنة بين التدخل السوفيتي والأمريكي.


للوهلة الأولى، يبدو هناك اختلاف كبير بين الاثنين. فالغزو السوفيتي كان يهدف لتوسيع الإمبراطورية السوفيتية. في حين جاء التدخل الغربي، كما قيل لنا، في أعقاب هجمات الحادي عشر من سبتمبر/ أيلول للقضاء على الإرهاب وإرساء قواعد الديمقراطية. ومع ذلك، ثمة العديد من أوجه التشابه التي لا تبعث على الارتياح.


الروس والأمريكيون اعتقدوا أنهم قادرون على التدخل في شؤون البلاد وتشكيل حكومة على نحو ودي، ثم الخروج في غضون عام واحد. ولكنهم وقعوا في مستقنع حرب استنزاف طويلة ومكلفة، وقرروا الانسحاب في نهاية المطاف.


وكانت الحرب السوفيتية أشد دموية، حيث خلفت 1.5 مليون قتيل مقارنة بما يقدر بنحو مئة ألف ضحية هذه المرة. غير أن الحرب الحالية كانت أكثر تكلفة. فقد بلغت تكلفة الحرب السوفيتية ملياري دولار سنويا، بينما أنفقت الولايات المتحدة في حربها في أفغانستان أكثر من 700 مليار دولار.


بالإضافة إلى هذا، يمكن القول إن المكاسب التي حققتها هذه الحرب كانت أقل. فعندما انسحب الاتحاد السوفيت من أفغانستان قبل 25 عاما، تركوا نظاما مستقرا نسبيا ومواليا للاتحاد السوفياتي. ولم تسقط حكومة نجيب الله إلا عندما أوقف السوفيت إمدادات الأسلحة بعد أربع سنوات كاملة.


ولكن بعد 13 عاما من التدخل الغربي في أفغانستان لتدمير تنظيم القاعدة والإطاحة بحركة طالبان، تجد الولايات المتحدة وحلفاؤها أنفسهم على وشك الانسحاب بدون تحقيق أي من أهدافها بالكامل.


وانتقل ما تبقى من تنظيم القاعدة إلى المناطق الحدودية الباكستانية، وغيرها، في حين تسيطر حركة طالبان الآن على 70 بالمئة من جنوب افغانستان. ويمكن أن ترتفع هذه النسبة في وقت لاحق من العام الجاري عندما يسحب البريطانيون والأمريكيون معظم قواتهم.


140309161603_afghanistan_soviet__512x288_alamy.jpg

انسحب البريطانيون في عام 1842 بعد حملة كارثية


وثمة حرب أخرى سابقة. فعلى مدى السنوات الخمس الماضية، ظللت أكتب عن تاريخ الحرب الأنغلو أفغانية الأولى خلال الفترة بين عامي 1839 و1842.


ويحكي الكتاب ما يمكن القول بأنه أكبر ذل عسكري للغرب في الشرق، حيث تم تدمير جيش أقوى دولة في العالم في ذلك الحين على أيدي رجال القبائل اللذين لم يكن بحوزتهم معدات متقدمة.


وفي طريق الانسحاب من كابول، لم ينج من 18500 جندي تركوا المعسكرات البريطانية في 6 يناير/ كانون الثاني 1842، سوى مواطن بريطاني واحد، وهو مساعد الطبيب بريدون، الذي وصل إلى مدينة جلال آباد بعد ستة أيام.



ثمة أوجه تشابه لافتة بين الحرب الحالية وحرب الأربعينيات من القرن التاسع عشر، حيث تم احتلال نفس المدن من قبل قوات أجنبية تتحدث نفس اللغات، وتعرضت للهجوم من نفس التلال والممرات.


ولم يكن دمية الغرب آنذاك، شاه شجاع، ينحدر من نفس قبيلة بوبالزاي مثل الرئيس كرزاي فحسب، ولكن خصومه الرئيسيين كانوا من قبيلة غيلزاي، الذين يشكلون اليوم جنود المشاة في حركة طالبان.


ومن الواضح أنه ليس صحيحا، كما يقال أحيانا، أن غزو أفغانستان شيء مستحيل، لأن العديد من الإمبراطوريات قامت بذلك بالفعل، بدءا من الفرس، ومرورا بالإسكندر الأكبر ووصولا إلى المغول والقاجاريين.


لكن الاقتصاد يعني أنه من المستحيل أن تقوم أفغانستان بدفع ثمن احتلالها. فهي "أرض ليس بها سوى الحجارة والرجال"، كما قال أمير سابق أثناء استسلامه للبريطانيين عام 1839.


وسوف ينفق أي جيش يحتل أفغانستان كثيرا من الأموال ويتكبد خسائر فادحة من أجل تحقيق مكاسب لا تذكر، قبل أن يستسلم في النهاية، كما فعل البريطانيون عام 1842، والروس عام 1988 وكما سيفعل حلف شمال الأطلسي في وقت لاحق من العام الجاري.



وفي أكتوبر/ تشرين الأول 1963، عندما كان هارولد ماكميلان يسلم رئاسة الوزراء لأليك دوغلاس هوم، كان يفترض أن يمرر إليه بعض النصائح مثل: "بني العزيز، طالما أنك لا تغزو أفغانستان فإنك ستكون على ما يرام تماما."


وللأسف، لم ينصح أحد توني بلير بهذا.


ويبدو أن هذا يثبت القول المأثور لهيغل بأن الشيء الوحيد الذي نتعلمه من التاريخ هو أنه للأسف لا أحد يتعلم شيئا من التاريخ.

http://www.bbc.co.uk/arabic/worldnews/2014/03/140309_afghanistan_invasion_lessons.shtml
 
ما رايكم هل يصعب فعلا احتلال و ليس غزو افغانستان
واذا كان هذا صحيح فكيف فعلها العرب المسلمون من التابعين
و هل يعرف احد من الاخوة الاعضاء كم بقت افغانستان تحت ولاية الخلافة الاسلامية
 
ما رايكم هل يصعب فعلا احتلال و ليس غزو افغانستان
واذا كان هذا صحيح فكيف فعلها العرب المسلمون من التابعين
و هل يعرف احد من الاخوة الاعضاء كم بقت افغانستان تحت ولاية الخلافة الاسلامية


مرحبا اخي الكريم
افغانستان فتحت في عهد الخليفة الراشدي الثالث عثمان بن عفان بشكل نهائي بعدما بداء الفتح في عهد عمر بن الخطاب رضي الله عنهما و ظلت تحت ظل الخلافة بشكل او بآخر الى غاية الغزو المغولي بعدها حكمت من عديد الممالك من المغول و التيموريين و الخانات
لكن كيف فعلها المسلمون : بداية العهود القديمة ليست كاليوم حيث الفكر القومي و العقائدي متشكل و ناضج بل كانت كل البلاد في العالم بلا اشتثناء على دين سادتها و كانت مقاومتها تنتهي مع انتهاء معاركها الاساسية لتستسلم لامر الواقع في النهاية فلا وسائل الاتصال البدائية و لا قدرات الحشد الضعيفة آنذاك كانت تسمح باعادة رس الصفوف ضف على ذلك نوع المعاملة الغريبة في تلك الفترة عن التسامح الاسلامي التي لعبت الدور الاكبر فالمنهزم في القرون الوسطى كان ينكل بل و تستباح بلاده و تنهب ثرواته لكن العكس الذي حصل مع المسلمين فهم بعد انتصارهم عفوا عن الناس و عصمو انفسهم و اعراضهم و اموالهم عن الاستباحة مما قصى على اي ردة فعل عدائية لدى الافغان من جهة و استمالو قلوبهم بسهولة دمجهم في المجتمع الاسلامي على قدم المساوات من جهة اخرى و هي الخلطة السحرية التي جعلت الشعوب تدخل في الاسلام افواجا
بالتوفيق
 
140309161456_afghanistan_soviet__512x288_bbc_nocredit.jpg

بدأ الاتحاد السوفيتي انسحابه من أفغانستان في عام 1988


مر ربع قرن من الزمان على انسحاب الاتحاد السوفيتي من أفغانستان. ومن المقرر أن تسحب الولايات المتحدة معظم قواتها نهاية العام الجاري. السؤال إذا: ما الذي تعلمناه من هذه الحملات وغيرها على أفغانستان؟


في شهر رمضان الماضي، قدت سيارتي عبر الأراضي الوعرة خارج مدينة قندهار لرؤية المنزل الذي نشأ به الرئيس حامد كرزاي، حيث كنت أحل ضيفا على شقيقه، محمود كرزاي.


وقال محمود ونحن في طريقنا إلى قرية كرز إن "المكان تغير بشكل لا يصدق. أتذكر هذا المسجد. اعتدت على اللعب مع حامد هناك، ولكن أين منزلنا؟"


وتساءل: "هل هذا منزلنا؟"، قبل أن يستطرد "لا يمكن أن يكون هو."


وخرجنا إلى حقل فسيح، تحيط به المنازل المبنية من الطوب اللبن. وانتشر الحرس الشخصي لمحمود في المكان، بينما قفز هو على ربوة عالية، وأشار إلى مساحة خالية، وقال "هذا هو مكان منزلنا."


وتساءلت أنا "ما الذي حدث؟". ورد قائلا "الروس". وتساءلت مرة أخرى "لماذا؟"


ورد محمود قائلا إنه "تم هدم منازل أي عشيرة بارزة من المجاهدين. وهذه هي المنازل التي كان يعيش بها أبناء عمومتي. في الليلة التي هدم الحاكم السوفيتي منزلنا، جعلهم يصطفون قبل أن يطلق النار عليهم جميعا."


والآن، تمر الذكرى الخامسة والعشرين على الانسحاب السوفيتي من أفغانستان. ولذا ربما تكون هذه اللحظة جيدة للغاية لعقد مقارنة بين التدخل السوفيتي والأمريكي.


للوهلة الأولى، يبدو هناك اختلاف كبير بين الاثنين. فالغزو السوفيتي كان يهدف لتوسيع الإمبراطورية السوفيتية. في حين جاء التدخل الغربي، كما قيل لنا، في أعقاب هجمات الحادي عشر من سبتمبر/ أيلول للقضاء على الإرهاب وإرساء قواعد الديمقراطية. ومع ذلك، ثمة العديد من أوجه التشابه التي لا تبعث على الارتياح.


الروس والأمريكيون اعتقدوا أنهم قادرون على التدخل في شؤون البلاد وتشكيل حكومة على نحو ودي، ثم الخروج في غضون عام واحد. ولكنهم وقعوا في مستقنع حرب استنزاف طويلة ومكلفة، وقرروا الانسحاب في نهاية المطاف.


وكانت الحرب السوفيتية أشد دموية، حيث خلفت 1.5 مليون قتيل مقارنة بما يقدر بنحو مئة ألف ضحية هذه المرة. غير أن الحرب الحالية كانت أكثر تكلفة. فقد بلغت تكلفة الحرب السوفيتية ملياري دولار سنويا، بينما أنفقت الولايات المتحدة في حربها في أفغانستان أكثر من 700 مليار دولار.


بالإضافة إلى هذا، يمكن القول إن المكاسب التي حققتها هذه الحرب كانت أقل. فعندما انسحب الاتحاد السوفيت من أفغانستان قبل 25 عاما، تركوا نظاما مستقرا نسبيا ومواليا للاتحاد السوفياتي. ولم تسقط حكومة نجيب الله إلا عندما أوقف السوفيت إمدادات الأسلحة بعد أربع سنوات كاملة.


ولكن بعد 13 عاما من التدخل الغربي في أفغانستان لتدمير تنظيم القاعدة والإطاحة بحركة طالبان، تجد الولايات المتحدة وحلفاؤها أنفسهم على وشك الانسحاب بدون تحقيق أي من أهدافها بالكامل.


وانتقل ما تبقى من تنظيم القاعدة إلى المناطق الحدودية الباكستانية، وغيرها، في حين تسيطر حركة طالبان الآن على 70 بالمئة من جنوب افغانستان. ويمكن أن ترتفع هذه النسبة في وقت لاحق من العام الجاري عندما يسحب البريطانيون والأمريكيون معظم قواتهم.



140309161603_afghanistan_soviet__512x288_alamy.jpg

انسحب البريطانيون في عام 1842 بعد حملة كارثية


وثمة حرب أخرى سابقة. فعلى مدى السنوات الخمس الماضية، ظللت أكتب عن تاريخ الحرب الأنغلو أفغانية الأولى خلال الفترة بين عامي 1839 و1842.


ويحكي الكتاب ما يمكن القول بأنه أكبر ذل عسكري للغرب في الشرق، حيث تم تدمير جيش أقوى دولة في العالم في ذلك الحين على أيدي رجال القبائل اللذين لم يكن بحوزتهم معدات متقدمة.


وفي طريق الانسحاب من كابول، لم ينج من 18500 جندي تركوا المعسكرات البريطانية في 6 يناير/ كانون الثاني 1842، سوى مواطن بريطاني واحد، وهو مساعد الطبيب بريدون، الذي وصل إلى مدينة جلال آباد بعد ستة أيام.


ثمة أوجه تشابه لافتة بين الحرب الحالية وحرب الأربعينيات من القرن التاسع عشر، حيث تم احتلال نفس المدن من قبل قوات أجنبية تتحدث نفس اللغات، وتعرضت للهجوم من نفس التلال والممرات.


ولم يكن دمية الغرب آنذاك، شاه شجاع، ينحدر من نفس قبيلة بوبالزاي مثل الرئيس كرزاي فحسب، ولكن خصومه الرئيسيين كانوا من قبيلة غيلزاي، الذين يشكلون اليوم جنود المشاة في حركة طالبان.


ومن الواضح أنه ليس صحيحا، كما يقال أحيانا، أن غزو أفغانستان شيء مستحيل، لأن العديد من الإمبراطوريات قامت بذلك بالفعل، بدءا من الفرس، ومرورا بالإسكندر الأكبر ووصولا إلى المغول والقاجاريين.


لكن الاقتصاد يعني أنه من المستحيل أن تقوم أفغانستان بدفع ثمن احتلالها. فهي "أرض ليس بها سوى الحجارة والرجال"، كما قال أمير سابق أثناء استسلامه للبريطانيين عام 1839.


سوف ينفق أي جيش يحتل أفغانستان كثيرا من الأموال ويتكبد خسائر فادحة من أجل تحقيق مكاسب لا تذكر، قبل أن يستسلم في النهاية، كما فعل البريطانيون عام 1842، والروس عام 1988 وكما سيفعل حلف شمال الأطلسي في وقت لاحق من العام الجاري.


وفي أكتوبر/ تشرين الأول 1963، عندما كان هارولد ماكميلان يسلم رئاسة الوزراء لأليك دوغلاس هوم، كان يفترض أن يمرر إليه بعض النصائح مثل: "بني العزيز، طالما أنك لا تغزو أفغانستان فإنك ستكون على ما يرام تماما."


وللأسف، لم ينصح أحد توني بلير بهذا.


ويبدو أن هذا يثبت القول المأثور لهيغل بأن الشيء الوحيد الذي نتعلمه من التاريخ هو أنه للأسف لا أحد يتعلم شيئا من التاريخ.
 
لايوجد شي مستحيل .. الارض الجبليه الوعره الافغانيه هي العائل الوحيد امام الغزاه عبر التاريخ .. فلو كانت بلاد الافغان منبسطه ومرحه لما ظلت يوما واحدا تقاوم امام هجمات الروس والامريكان .. فنفس الحاله تنطبق مع فيتنام وصعوبه احتلالها عن طريق الامريكان بسبب الادغال والغابات الكثيفه .. فالحرب لها معوقات جغرافيه بجانب معوقاتها العسكريه والسياسيه وهذا ماجيب على الجميع فهمه .. وهذا بغض النظر عن صعوبه حرب العصابات وهذا ماحدث فعلا في جميع ابقاع الارض من اهانه كبرى لكل من دخل هذه النوع من الحروب .
 
لا يوجد شيء يدمر في افغانستان

لا منشآت ولا مناطق حيويه وحساسه ولا رادارات

تكلفة قتل الامريكي طلقة واحده بينما الافغاني يكلف الامريكان صاروخ

اسود افغانستان وطالبان لقنوا الروس والامريكان وحلف النيتو دروساً لا تنسى
 
لا أبالغ اذا قلت أننا ابتلينا بتلك الكثبان الرملية و التى لا تحقق لنا أى ميزة دفاعية
 
لا أبالغ اذا قلت أننا ابتلينا بتلك الكثبان الرملية و التى لا تحقق لنا أى ميزة دفاعية

الكثبات الرملية ليست بكل المملكة , في الغرب والجنوب جبال , الكثبان الرملية خالية اصلا , الرمال تسبب مشاكل كبيرة حقيقة مثل التغريز وطلوع الطعوس والامور ذي , والحرارة العالية التي
قد تسبب في تعطيل بعض الاجهزة الحساسة ,
 
الكثبات الرملية ليست بكل المملكة , في الغرب والجنوب جبال , الكثبان الرملية خالية اصلا , الرمال تسبب مشاكل كبيرة حقيقة مثل التغريز وطلوع الطعوس والامور ذي , والحرارة العالية التي وعدم تأقلم الجنود في هذه الظروف الصحراوية الحارة جدا
قد تسبب في تعطيل بعض الاجهزة الحساسة ,
 
كيف تريد أن تحتل دولة تضاريسها كلها و عرة و شعبها يفضل الشهادة على الحياة

أفغانستان مثال حي لقدرة الإيمان و العزيمة و الإرادة على التغلب على أقوى الأسلحة و الجيوش
 
نعم ٫٫٫ كل سجلاّت التاريخ تشهد بأنّ كل القوى العظمى التي حاولت السيطرة على أفغانستان إنكسرت شوكتها ٫٫٫٫٫ رجال أشدّاء عزيمتهم كالحديد و طبيعة صحبة و جبال تناطح السّحاب ٫٫٫
 
الكثبات الرملية ليست بكل المملكة , في الغرب والجنوب جبال , الكثبان الرملية خالية اصلا , الرمال تسبب مشاكل كبيرة حقيقة مثل التغريز وطلوع الطعوس والامور ذي , والحرارة العالية التي
قد تسبب في تعطيل بعض الاجهزة الحساسة ,
أقصد فى أغلب أنحاء العالم العربى أخى الكريم ,, لولا الطبيعة الخضراء لجنوب لبنان لما استطاع حزب الله فعل شىء أمام الطائرات الاسرائيلية ولو كانت منطقة الدلتا المصرية هى التى بجوار اسرائيل و ليس صحراء سيناء لما قامت اسرائيل من الأساس ولو كانت فلسطين كأفغانستان جغرافيا لأنهارت اسرائيل سريعا و لكن الطبيعة الصحراوية المفتوحة كسيناء -على سبيل المثال لا الحصر- تجبرك أن لا تدخل حربا الا اذا كنت متفوق جويا و بريا بطبيعة الحال كما أنها تقتل فكرة حرب العصابات و تنسفها من الأساس ,, لا يبقى أمامنا مكمن قوة دفاعى الا المدن و كما نعلم جميعا هذا يحمل الخراب
 
عودة
أعلى