قتل 32 شخصا على الاقل، في ثلاثة هجمات شنها عناصر من جماعة "بوكو حرام" الاسلامية في شمال شرق نيجيريا، كما قال مسؤول محلي وسكان محليون الخميس.
وقال رئيس الحكومة المحلية في مدينة "ماداغالي" في ولاية "اداماوا" اليوم الخميس، أن الهجمات الثلاثة، واحدها استهدف مدرسة ثانوية مسيحية، نفذتها مساء أمس الأربعاء "مجموعة كبرى من مسلحي بوكو حرام" على منطقتي شووا وكيرشينغا في مناطق حكومته، وميشيكا في اقليم ميشيكا المجاور.
واضاف ان "المسلحين قسموا انفسهم الى ثلاث مجموعات وهاجموا المواقع الثلاثة".
واوصفا الهجوم بأنه "جريمة قاسية وحمقاء ارتكبها إرهابيون ومتعصبون مختلون من الواضح أنهم فقدوا كل الأخلاق الإنسانية وتدنوا إلى مستوى البهيمية".
وقال أحد السكان المحليين، ان 20 شخصا قتلوا في القرية ومحيطها. ويأتي ذلك غداة مقتل 43 شخصا معظمهم من الطلاب في هجوم شنه اسلاميو "بوكو حرام" في ولاية يوبي.
وقد أعلنت الأمم المتحدة أن أعمال العنف التي تنفذها جماعة بوكو حرام المتشددة دفعت 300 الف شخص تقريبا الى مغادرة منازلهم في شمال شرق نيجيريا منذ مايو العام 2013.
وفي تصريح للرئيس الفرنسي فرانسوا هولاند اكد الرئيس الفرنسي اليوم الخميس في نيجيريا حيث وصل اليوم الخميس للمشاركة في احتفالات الذكرى المئوية لتوحيد البلاد، ان فرنسا ستدعم هذا البلد في معركته ضد جماعة بوكو حرام الاسلامية التي تزعزع الاستقرار في مناطقه الشمالية الغربية.
وقال هولاند في مؤتمر دولي حول الامن في الذكرى المئوية لتوحيد هذا البلد ان "نيجيريا تواجه اليوم ارهاب بوكو حرام".
واضاف ان "معركتكم هي معركتنا سنكون مستعدين دائما لنقدم لكم دعمنا الذي لن يقتصر على دعمنا السياسي بل يشمل مساعدتنا كلما كان ذلك ضروريا، لان المعركة ضد الارهاب هي معركة الديموقراطية ايضا".
وقال هولاند "افكر في ما حصل قبل ايام لدى استهداف مدرسة وقتل اطفال ونهب قرى وخطف رهائن"، ملمحا الى هجوم شنته جماعة بوكو حرام في بداية الاسبوع على مدرسة في ولاية يوبي واسفر عن 43 قتيلا.
http://www.hibapress.com/details-17055.html
السبب الذي جعلني أنقل هذا الخبر هو الملون بالأحمر
مثل هذه الجماعات المتطرفة الإرهابية هي من تعطي للعالم العذر في قتل الأبرياء من المسلمين
بدءا بتنظيم القاعدة الذي بسببه احتلت دول اسلامية وقتل عشرات الآلاف من المسلمين
مرورا بباقي التنظيمات الإسلاموية المتطرفة
لا تستغربو لو سمعتم في القادم من الأيام وقوع حرب إبادة في حق المسلمين الذين يشكلون أقلية في نيجيريا
أو غيرها من دول العالم، لأن هناك دائما من يعطيهم عذر فعل ذلك.
وقال رئيس الحكومة المحلية في مدينة "ماداغالي" في ولاية "اداماوا" اليوم الخميس، أن الهجمات الثلاثة، واحدها استهدف مدرسة ثانوية مسيحية، نفذتها مساء أمس الأربعاء "مجموعة كبرى من مسلحي بوكو حرام" على منطقتي شووا وكيرشينغا في مناطق حكومته، وميشيكا في اقليم ميشيكا المجاور.
واضاف ان "المسلحين قسموا انفسهم الى ثلاث مجموعات وهاجموا المواقع الثلاثة".
واوصفا الهجوم بأنه "جريمة قاسية وحمقاء ارتكبها إرهابيون ومتعصبون مختلون من الواضح أنهم فقدوا كل الأخلاق الإنسانية وتدنوا إلى مستوى البهيمية".
وقال أحد السكان المحليين، ان 20 شخصا قتلوا في القرية ومحيطها. ويأتي ذلك غداة مقتل 43 شخصا معظمهم من الطلاب في هجوم شنه اسلاميو "بوكو حرام" في ولاية يوبي.
وقد أعلنت الأمم المتحدة أن أعمال العنف التي تنفذها جماعة بوكو حرام المتشددة دفعت 300 الف شخص تقريبا الى مغادرة منازلهم في شمال شرق نيجيريا منذ مايو العام 2013.
وفي تصريح للرئيس الفرنسي فرانسوا هولاند اكد الرئيس الفرنسي اليوم الخميس في نيجيريا حيث وصل اليوم الخميس للمشاركة في احتفالات الذكرى المئوية لتوحيد البلاد، ان فرنسا ستدعم هذا البلد في معركته ضد جماعة بوكو حرام الاسلامية التي تزعزع الاستقرار في مناطقه الشمالية الغربية.
وقال هولاند في مؤتمر دولي حول الامن في الذكرى المئوية لتوحيد هذا البلد ان "نيجيريا تواجه اليوم ارهاب بوكو حرام".
واضاف ان "معركتكم هي معركتنا سنكون مستعدين دائما لنقدم لكم دعمنا الذي لن يقتصر على دعمنا السياسي بل يشمل مساعدتنا كلما كان ذلك ضروريا، لان المعركة ضد الارهاب هي معركة الديموقراطية ايضا".
وقال هولاند "افكر في ما حصل قبل ايام لدى استهداف مدرسة وقتل اطفال ونهب قرى وخطف رهائن"، ملمحا الى هجوم شنته جماعة بوكو حرام في بداية الاسبوع على مدرسة في ولاية يوبي واسفر عن 43 قتيلا.
http://www.hibapress.com/details-17055.html
السبب الذي جعلني أنقل هذا الخبر هو الملون بالأحمر
مثل هذه الجماعات المتطرفة الإرهابية هي من تعطي للعالم العذر في قتل الأبرياء من المسلمين
بدءا بتنظيم القاعدة الذي بسببه احتلت دول اسلامية وقتل عشرات الآلاف من المسلمين
مرورا بباقي التنظيمات الإسلاموية المتطرفة
لا تستغربو لو سمعتم في القادم من الأيام وقوع حرب إبادة في حق المسلمين الذين يشكلون أقلية في نيجيريا
أو غيرها من دول العالم، لأن هناك دائما من يعطيهم عذر فعل ذلك.