كانت اجود انواع السيوف القديمة التي تصنع من فولاذ الجوهر وطريقته ان تدك قطع من الحديد العالي الكربون مع قطع من الحديد المنخفض الكربون حتى يتمازجان معا ويعطيان نصلا تتراوح نسبة الكربون فيه من 0.7 الى 1% وكانت هي الطريقة المتبعة في اغلب صناعة النصال حول العالم بما في ذلك السيوف الهندية اليمانية الكاتانا اليابانية والسيوف الصينية الخ..... ولكن في الوقت الحاضر توجد انواع كثيرة من الفولاذ الذي يعطي سيفا بتارا ورهيبا ولم يعد من الداعي استخدام تلك الطريقة الصعبة والمعقدة فعملية ضبط الكربون في الوقت الحالي اصبحت بطرق علمية مدروسة اخص بالذكر الانواع التالية
aisi 1070 aisi 1075 aisi 1080 aisi 1095
وهذه تعتبر من سيوف الدرجة الاولى ولا تختلف في جودتها عن افضل انواع السيوف القديمة
وسيوف الدرجة الثانية وهي كذلك سيوف قتالية رهيبة ولكن موادها اكثر وفرة واقل سعرا ولكن لا تعطيك نفس فظاعة الانواع الاولى وهي
فولاذ 5160 وهو متوفر في نوابض السيارات ونسبة الكربون فيه تتراوح من 0.55 الى 0.6 % ويحتاج الى معالجة حرارية متقنة ويعطي سيفا جيدا وتستخدمه عده شركات مثل generation 2
aisi 1055 و aisi 1060
وهما الذي تستخدمهما شركة cold steel الشهيرة في صناعة سيوفها وهما كمثل 5160 نسبة الكربون فيهما تتراوح من 0.55 الى 0.6 % الا ان الفرق ان نسبة الكروم في الاول اعلى بقليل
ستينلس ستيل 440c هذا الاخير يعطي سيفا ذا قطع جيد جدا ولكنه قابل للكسر ومنعدم المرونة تقريبا والسيف المصنوع منه يجب ان يكون عريضا بعض الشيئ ليتحمل الصدمات
aisi 1070 aisi 1075 aisi 1080 aisi 1095
وهذه تعتبر من سيوف الدرجة الاولى ولا تختلف في جودتها عن افضل انواع السيوف القديمة
وسيوف الدرجة الثانية وهي كذلك سيوف قتالية رهيبة ولكن موادها اكثر وفرة واقل سعرا ولكن لا تعطيك نفس فظاعة الانواع الاولى وهي
فولاذ 5160 وهو متوفر في نوابض السيارات ونسبة الكربون فيه تتراوح من 0.55 الى 0.6 % ويحتاج الى معالجة حرارية متقنة ويعطي سيفا جيدا وتستخدمه عده شركات مثل generation 2
aisi 1055 و aisi 1060
وهما الذي تستخدمهما شركة cold steel الشهيرة في صناعة سيوفها وهما كمثل 5160 نسبة الكربون فيهما تتراوح من 0.55 الى 0.6 % الا ان الفرق ان نسبة الكروم في الاول اعلى بقليل
ستينلس ستيل 440c هذا الاخير يعطي سيفا ذا قطع جيد جدا ولكنه قابل للكسر ومنعدم المرونة تقريبا والسيف المصنوع منه يجب ان يكون عريضا بعض الشيئ ليتحمل الصدمات