كتاب جديد: "هتلر" توفي في البرازيل عن 95 عاماً سنة 1984

the blamed

عضو مميز
إنضم
29 مارس 2012
المشاركات
4,768
التفاعل
12,119 17 0
إخضاع جثته المزعومة لفحص الحمض النووي
كتاب جديد: "هتلر" توفي في البرازيل عن 95 عاماً سنة 1984
249874.jpg

سبق- متابعة: صدر كتاب جديد تؤكد مؤلفته طالبة الإعلام البرازيلية سيموني ريني أن الزعيم النازي أدولف هتلر فرّ من ألمانيا وقصد البرازيل، وبقي هناك إلى أن توفي عن عمر 95 عاماً سنة 1984.

وبحسب صحيفة "الديلي ميل" البريطانية، ألّفت "سيموني" كتاباً بعنوان "هتلر في البرازيل: حياته ومماته"، كشفت فيه أن الزعيم النازي هرب من الملجأ الذي قيل إنه قتل نفسه فيه في برلين، وتوجه إلى الأرجنتين ثم باراجواي قبل أن يستقر في بلدة برازيلية صغيرة قريبة من الحدود مع بوليفيا.

وذكرت الكاتبة أن "هتلر" توجه إلى ولاية "ماتو جروسو" البرازيلية، للبحث عن كنز مدفون بموجب خريطة حصل عليها من حلفائه في الفاتيكان.

ولفتت إلى أنه عاش في بلدة "نوسا سنهورا دو ليفرامنتو" الصغيرة، دون أن يعرفه أحد معتمداً اسم "أدولف ليبزيج"، إلى أن توفي فيها عام 1984 عن عمر يناهز الـ 95 عاماً.
وقالت مؤلفة الكتاب إن "هتلر" كان يعرف في البلدة باسم "الألماني المسن"، وأن علاقة كانت تربطه بامرأة سوداء تدعى "كوتينجا"، واعتبرت أن الهدف من هذه العلاقة قد يكون إخفاء هويته نظراً لكونها ليست من العرق الآري.

وأعلنت الصحيفة أن مؤلفة الكتاب حصلت على إذن لنبش جثة " ليبزيج" (المفترض أنه هتلر)، لإخضاعها لفحص الحمض النووي، ومقارنة النتيجة مع أحد أقارب "هتلر" الموجود في إسرائيل.

وكانت تقارير سابقة تحدثت عن فرار "هتلر" إلى الأرجنتين أيضاً، وذكرت أنه توفي في فبراير 1962 عن عمر ناهز الـ 73 عاماً.

وكان حارسه الشخصي روخوس ميخه الذي توفي في سبتمبر 2013 عن عمر يناهز الـ 96 عاماً روى قبيل وفاته أنه رأى الزعيم النازي للمرة الأخيرة ورأسه منحنياً فوق طاولته بعدما سمع طلقة نارية أثناء وجوده في مكتبه.


19592_64712.jpg


74577_95806.jpg


http://sabq.org/U3Pfde
 
كثرت الاشاعات عن كيفيه موت هتلر ولكن هذا الامر لن يفيد فلقد ذهبت المانيا النازيه واصبح اليهود في مأمن لعنهم الله
 
موسولينى تم اعدامه و تعليقه رأساً على عقب كنوع من العبرة لذا الشىء الوحيد الذى انا متأكد منه أن الحلفاء ليس لديهم معلومات عن هتلر والا لما تركوه أو حتى تركوا جثته ,, اللهم الا اذا تكلمنا عن السيناريو الجنونى و هو ان هتلر كان يخدم الصهيونية بتهجير اليهود لذا كان له الامان .. و الله أعلم
 
صورة "هتلر" مع سمراء برازيلية تفتح شهية الفضوليين
كتاب يزعم أن "فوهرر" النازية مدفون بالبرازيل منذ توفي فيها بعمر 95 سنة
الاثنين 25 ربيع الأول 1435هـ - 27 يناير 2014م
0fbbf5b1-fd61-4f96-9545-6d241881e0dd_16x9_600x338.jpg

هتلر مع صديقته وثياب له قديمة

لندن - كمال قبيسي
شغلت كاتبة برازيلية العالم ودوّخت فضولييه طوال الأسبوع الماضي بصورة نشرتها في كتاب أصدرته لتؤكد بها أن أدولف هتلر لم يمت عام هزيمة ألمانيا بالحرب العالمية الثانية، بل فر منها إلى البرازيل، وفيها عاش متنكرا باسم مختلف، ثم توفي في 1984 بأرذل العمر الذي طال به 95 سنة، مع أن المعروف عن "الفوهرر" الذي ولد في 1889 أنه قضى منتحرا منذ 69 عاما في مخبئه ببرلين.

الكاتبة سيموني غرّيرو دياس، برازيلية يهودية وتزعم بكتاب "هتلر في البرازيل، حياته ووفاته" أنه فر إلى الأرجنتين، ومنها إلى الباراغواي التي غادرها لتستقر به الحال في بلدة "نوسّا سنيورا دو ليفرامنتو" البعيدة 45 كيلومترا عن مدينة كويابا، عاصمة ولاية "ماتو غروسو" المجاورة بالوسط الغربي البرازيلي لبوليفيا.

في تلك البلدة الصغيرة عاش هتلر متنكرا باسم "أدولف لايبزيغ" واختار هذا الاسم بالذات "لأنه كان يهوى ألحان الموسيقار الشهير يوهان سباستيان باخ" المولود في 1685 بمدينة "لايبزيغ" الألمانية، لكنه كان معروفا لأهالي "نوسّا سنيورا دو ليفرامنتو" بلقب O Velho Alemão أي "الألماني العجوز" طبقا لما في كتابها المتضمن الأغرب أيضا.

من "الفوتوشوب" تأكدت أكثر بأنه هتلر

أدولف هتلر الحقيقي والمؤلفة مع كتابها

والأغرب في الكتاب هو أن هتلر اختار ولاية ماتو غروسو بالذات "لعلمه بوجود كنز مدفون فيها، وجاء ليعثر عليه فيها، متسلحا بخريطة ومعلومات بشأنه زوده بها حلفاء له في الفاتيكان". إلا أن الكاتبة التي لم تذكر مصدر هذه المعلومة، لم تكشف عن هوية من كانوا حلفاءه في الفاتيكان أيضا.

وخلال إقامته الطويلة في البلدة ارتبط أدولف لايبزيغ بامرأة سمراء اسمها "كوتينغا" البادية معه في الصورة التي تنشرها "العربية.نت" والمنشورة في الكتاب مع صورتين أخريين، واحدة للمقبرة "حيث دفنوه" والثانية لبعض ثيابه التي عثرت عليها الكاتبة، من دون أن تذكر أيضا المكان الذي وجدتها فيه.

يمضي السرد، فتذكر الكاتبة أن "كوتينغا" كانت تعلم بأن "لايبزيغ" هو أدولف هتلر الحقيقي، وأن علاقته بسمراء ليست من الجنس الآري "كانت بهدف إخفاء هويته فقط". كما تذكر أنها حصلت على إذن لتحليل الحمض النووي لجثة "لايبزيغ" بعد نبش قبره لمقارنة النتيجة مع قريب لهتلر يقيم حاليا في إسرائيل، قائلة إن ما أقنعها بأن لايبزيغ هو هتلر كان حين لجأت للفوتوشوب ووضعت شارب هتلر الشهير تحت أنف لايبزيغ بالصورة مع السمراء، فظهر مطابق الشكل لهتلر الحقيقي تماما.

جمجمة هتلر في روسيا

البلدة الصغيرة حيث عاش "الألماني العجوز" والمقبرة حيث دفنوه

وزعيم النازية "مسكين" في شأن واحد على الأقل، هو كثرة ما بثوا بشأنه شائعات توالدت مع الزمن كغيوم الجراد عن "ظهوره" هنا وهناك منذ مقتله حتى الآن، برغم المعروف بأن معظم جمجمته محفوظ للآن في روسيا، وعنها كتبت صحيفة "التايمز" البريطانية تحقيقا بأواخر 2009 استغرق الكثير من جهد وتعب الصحافيان توني هالبن وروجر بويز.

في التحقيق أن قطعة من فكه محفوظة في مقر الشرطة السرية الروسية، المعروف باسم "لوبياكا" حاليا، باعتبارها من غنائم نصر "الجيش الأحمر" السوفياتي على ألمانيا في الحرب العالمية الثانية، أما القطعة الثانية البادي فيها ثقب رصاصة انتحر بها قبل أن يشعلوا فيه النار بناء على طلبه، طبقا للصورة التي تنشرها "العربية.نت" أيضا، فمحفوظة في أرشيف الدولة الروسية.

وشمل تحقيق "التايمز" مقابلة مع رئيس قسم الأرشيف بالمخابرات الروسية، الجنرال فاسيلي كريستوفوروف، أكد فيها أصلية العظام، وأن جهاز المخابرات السوفياتي السابق (كي جي بي) أتلف كل ما تم حمله إلى موسكو من جثة هتلر بعد حرقها في برلين، وقال: "تم حرقها بالنار في 1970 وذر رمادها في أحد أنهار ألمانيا الشرقية" على حد تأكيده.

وكان الجنرال نفسه ذكر في وقت سابق لوكالة "انترفاكس" الروسية أن "الجيش الأحمر" تأكد بأن الجثة كانت لهتلر من سجلات فحص أسنانه، وبعد أن عثر في عظم الفك على نثرات زجاجية، اتضح أنها بقايا كبسولة سيانيد سامة قضمها ثم أطلق رصاصة في فمه، وبعدها أشعل من بقي في المخبأ النار فيه داخل خندق ضمه إلى عشيقته المنتحرة مثله ايفا براون. كما كان في الخندق جثث غوبلز، وزير الدعاية النازية، وبقربه زوجته ماغدا وأولاده الستة منتحرين جميعهم بالرصاص وبالسيانيد.


الرجل الذي سمع الرصاصة التي قتلت هتلر


الحارس روشوس ميش وجمجمة الفوهرر

وأكثر ما يثبت مقتل هتلر في 1945 هي تصريحات عدة أدلى بها آخر من رآه في مخبئه حين كانت برلين محاصرة من الحلفاء والجيش السوفياتي ذلك العام، وهو حارسه الشخصي روشوس ميش، الذي توفي قبل 5 أشهر بعمر 96 سنة، إضافة لما رواه في كتاب "كنت حارسا لهتلر" من أنه رأى "الفوهرر" لآخر مرة الساعة 11 صباح 30 أبريل/نيسان "وكان يمشي بجواري، ثم توقف ونظر إليّ، وبعدها استدار ومضى ليغلق الباب عليه، ثم سمعت طلقة تلاها ارتطام رأسه على الطاولة".

وهناك انتقادات بالعشرات وجهوها لمؤلفة الكتاب، واطلعت عليها "العربية.نت" في صحف البرازيل، أهمها التعمد الواضح في إخفاء ملامح وجه "هتلر" في صورته مع صديقته البرازيلية، إضافة إلى أن الكتاب لم يذكر الاسم الكامل للصديقة وماذا حل بها، كما لا أحد في البلدة ممن أعمارهم فوق الخمسين مثلا يتذكرها أو يتذكره.

وفوق ذلك كله خلا الكتاب من تفاصيل وفاته وأسبابها ووثائق دفنه، المفترض أن تتضمن اسم أبيه وأمه ومكان ولادته ونوع دمه والطبيب الذي عاينه ورقم إقامته، وكلها من السهل الحصول عليها من بلدية البلدة التي عاش فيها، لذلك فإن لم تكن قرأت ما يسليك هذا العام، فاقرأ "هتلر في البرازيل، حياته ووفاته" إذا كنت تعرف البرتغالية، فقد يعوضك الكثير.

http://www.alarabiya.net/ar/last-pa...لر-مع-سمراء-برازيلية-تفتح-شهية-الفضوليين.html
 
( في تلك الفتره كان الاتحاد السوفيتي يتهم امريكا بأنها تخبئ هتلر .. وكأن تبرير الامريكان بنفس الاتهام للروس .. وكلهم يعلمون مصير هتلر الانتحاري لكن تلك الاتهامات كانت لاهداف اخرى .. )
الكل يعلم مصير القاده النازيين الهاربين بعد سقوط الرايخ الثالث كأدولف ايخمان حينما تم خطفه عن طريق سلاح الموساد الصهيوني في الستينيات متجولا في احدى شوارع الارجنتين ( ليُرتكب به ابشع جريمه عرفتها الانسانيه وهي حرقه وتفتيت عظامه وادخال جسده المفتفت في علب صغيره ليرمى به في البحر المتوسط لو كان هتلر يختبى في البرازيل او الارجنتين لما اختلف مصيره عن ادولف ايخمان)
من الواضح جدا ان الحلفاء متأكدين من انتحار هتلر والى لماذا لم يطلقو عمليات بحثهم الاستخبارتيه ليجدوه كما فعلو مع اشخاص امثال ( ادولف ايخمان )

لكن يضل مصير هتلر لغزا ازلي لايمكن حله ( مع تضارب النظريات الامريكيه والروسيه حول مصير هتلر الى ان اعتراف القاده النازيين الكبار كهيرمان و رودلف يقطع الشك باليقين حول نظريه ان هتلر تجرع السم هو وعشيقته ايفا براون لينتهي بذالك حلم النازيه وحلمه بتأسيس امبراطوريه عمرها 1000 عام .. ولم تستمر سوى 12 عاما )
 
التعديل الأخير:
صورة "هتلر" مع سمراء برازيلية تفتح شهية الفضوليين
كتاب يزعم أن "فوهرر" النازية مدفون بالبرازيل منذ توفي فيها بعمر 95 سنة
الاثنين 25 ربيع الأول 1435هـ - 27 يناير 2014م
0fbbf5b1-fd61-4f96-9545-6d241881e0dd_16x9_600x338.jpg

هتلر مع صديقته وثياب له قديمة

لندن - كمال قبيسي
شغلت كاتبة برازيلية العالم ودوّخت فضولييه طوال الأسبوع الماضي بصورة نشرتها في كتاب أصدرته لتؤكد بها أن أدولف هتلر لم يمت عام هزيمة ألمانيا بالحرب العالمية الثانية، بل فر منها إلى البرازيل، وفيها عاش متنكرا باسم مختلف، ثم توفي في 1984 بأرذل العمر الذي طال به 95 سنة، مع أن المعروف عن "الفوهرر" الذي ولد في 1889 أنه قضى منتحرا منذ 69 عاما في مخبئه ببرلين.

الكاتبة سيموني غرّيرو دياس، برازيلية يهودية وتزعم بكتاب "هتلر في البرازيل، حياته ووفاته" أنه فر إلى الأرجنتين، ومنها إلى الباراغواي التي غادرها لتستقر به الحال في بلدة "نوسّا سنيورا دو ليفرامنتو" البعيدة 45 كيلومترا عن مدينة كويابا، عاصمة ولاية "ماتو غروسو" المجاورة بالوسط الغربي البرازيلي لبوليفيا.

في تلك البلدة الصغيرة عاش هتلر متنكرا باسم "أدولف لايبزيغ" واختار هذا الاسم بالذات "لأنه كان يهوى ألحان الموسيقار الشهير يوهان سباستيان باخ" المولود في 1685 بمدينة "لايبزيغ" الألمانية، لكنه كان معروفا لأهالي "نوسّا سنيورا دو ليفرامنتو" بلقب O Velho Alemão أي "الألماني العجوز" طبقا لما في كتابها المتضمن الأغرب أيضا.

من "الفوتوشوب" تأكدت أكثر بأنه هتلر

أدولف هتلر الحقيقي والمؤلفة مع كتابها

والأغرب في الكتاب هو أن هتلر اختار ولاية ماتو غروسو بالذات "لعلمه بوجود كنز مدفون فيها، وجاء ليعثر عليه فيها، متسلحا بخريطة ومعلومات بشأنه زوده بها حلفاء له في الفاتيكان". إلا أن الكاتبة التي لم تذكر مصدر هذه المعلومة، لم تكشف عن هوية من كانوا حلفاءه في الفاتيكان أيضا.

وخلال إقامته الطويلة في البلدة ارتبط أدولف لايبزيغ بامرأة سمراء اسمها "كوتينغا" البادية معه في الصورة التي تنشرها "العربية.نت" والمنشورة في الكتاب مع صورتين أخريين، واحدة للمقبرة "حيث دفنوه" والثانية لبعض ثيابه التي عثرت عليها الكاتبة، من دون أن تذكر أيضا المكان الذي وجدتها فيه.

يمضي السرد، فتذكر الكاتبة أن "كوتينغا" كانت تعلم بأن "لايبزيغ" هو أدولف هتلر الحقيقي، وأن علاقته بسمراء ليست من الجنس الآري "كانت بهدف إخفاء هويته فقط". كما تذكر أنها حصلت على إذن لتحليل الحمض النووي لجثة "لايبزيغ" بعد نبش قبره لمقارنة النتيجة مع قريب لهتلر يقيم حاليا في إسرائيل، قائلة إن ما أقنعها بأن لايبزيغ هو هتلر كان حين لجأت للفوتوشوب ووضعت شارب هتلر الشهير تحت أنف لايبزيغ بالصورة مع السمراء، فظهر مطابق الشكل لهتلر الحقيقي تماما.

جمجمة هتلر في روسيا

البلدة الصغيرة حيث عاش "الألماني العجوز" والمقبرة حيث دفنوه

وزعيم النازية "مسكين" في شأن واحد على الأقل، هو كثرة ما بثوا بشأنه شائعات توالدت مع الزمن كغيوم الجراد عن "ظهوره" هنا وهناك منذ مقتله حتى الآن، برغم المعروف بأن معظم جمجمته محفوظ للآن في روسيا، وعنها كتبت صحيفة "التايمز" البريطانية تحقيقا بأواخر 2009 استغرق الكثير من جهد وتعب الصحافيان توني هالبن وروجر بويز.

في التحقيق أن قطعة من فكه محفوظة في مقر الشرطة السرية الروسية، المعروف باسم "لوبياكا" حاليا، باعتبارها من غنائم نصر "الجيش الأحمر" السوفياتي على ألمانيا في الحرب العالمية الثانية، أما القطعة الثانية البادي فيها ثقب رصاصة انتحر بها قبل أن يشعلوا فيه النار بناء على طلبه، طبقا للصورة التي تنشرها "العربية.نت" أيضا، فمحفوظة في أرشيف الدولة الروسية.

وشمل تحقيق "التايمز" مقابلة مع رئيس قسم الأرشيف بالمخابرات الروسية، الجنرال فاسيلي كريستوفوروف، أكد فيها أصلية العظام، وأن جهاز المخابرات السوفياتي السابق (كي جي بي) أتلف كل ما تم حمله إلى موسكو من جثة هتلر بعد حرقها في برلين، وقال: "تم حرقها بالنار في 1970 وذر رمادها في أحد أنهار ألمانيا الشرقية" على حد تأكيده.

وكان الجنرال نفسه ذكر في وقت سابق لوكالة "انترفاكس" الروسية أن "الجيش الأحمر" تأكد بأن الجثة كانت لهتلر من سجلات فحص أسنانه، وبعد أن عثر في عظم الفك على نثرات زجاجية، اتضح أنها بقايا كبسولة سيانيد سامة قضمها ثم أطلق رصاصة في فمه، وبعدها أشعل من بقي في المخبأ النار فيه داخل خندق ضمه إلى عشيقته المنتحرة مثله ايفا براون. كما كان في الخندق جثث غوبلز، وزير الدعاية النازية، وبقربه زوجته ماغدا وأولاده الستة منتحرين جميعهم بالرصاص وبالسيانيد.

الرجل الذي سمع الرصاصة التي قتلت هتلر

الحارس روشوس ميش وجمجمة الفوهرر

وأكثر ما يثبت مقتل هتلر في 1945 هي تصريحات عدة أدلى بها آخر من رآه في مخبئه حين كانت برلين محاصرة من الحلفاء والجيش السوفياتي ذلك العام، وهو حارسه الشخصي روشوس ميش، الذي توفي قبل 5 أشهر بعمر 96 سنة، إضافة لما رواه في كتاب "كنت حارسا لهتلر" من أنه رأى "الفوهرر" لآخر مرة الساعة 11 صباح 30 أبريل/نيسان "وكان يمشي بجواري، ثم توقف ونظر إليّ، وبعدها استدار ومضى ليغلق الباب عليه، ثم سمعت طلقة تلاها ارتطام رأسه على الطاولة".

وهناك انتقادات بالعشرات وجهوها لمؤلفة الكتاب، واطلعت عليها "العربية.نت" في صحف البرازيل، أهمها التعمد الواضح في إخفاء ملامح وجه "هتلر" في صورته مع صديقته البرازيلية، إضافة إلى أن الكتاب لم يذكر الاسم الكامل للصديقة وماذا حل بها، كما لا أحد في البلدة ممن أعمارهم فوق الخمسين مثلا يتذكرها أو يتذكره.

وفوق ذلك كله خلا الكتاب من تفاصيل وفاته وأسبابها ووثائق دفنه، المفترض أن تتضمن اسم أبيه وأمه ومكان ولادته ونوع دمه والطبيب الذي عاينه ورقم إقامته، وكلها من السهل الحصول عليها من بلدية البلدة التي عاش فيها، لذلك فإن لم تكن قرأت ما يسليك هذا العام، فاقرأ "هتلر في البرازيل، حياته ووفاته" إذا كنت تعرف البرتغالية، فقد يعوضك الكثير.

http://www.alarabiya.net/ar/last-page/2014/01/27/صورة-هتلر-مع-سمراء-برازيلية-تفتح-شهية-الفضوليين.html

الصوره اصلا مو واضحه يمكن واحد مسوي نفس شعره ولابس حزام وقالو هتلر ؟؟ لما تصير الصوره واضحه خلهم يتكلمون
 
الصوره اصلا مو واضحه يمكن واحد مسوي نفس شعره ولابس حزام وقالو هتلر ؟؟ لما تصير الصوره واضحه خلهم يتكلمون

انا معاك في النقطة ذي، لان شكله مختلف حتى لو كان في التسعين من عمره،،،،
 
صورة "هتلر" مع سمراء برازيلية تفتح شهية الفضوليين
كتاب يزعم أن "فوهرر" النازية مدفون بالبرازيل منذ توفي فيها بعمر 95 سنة
الاثنين 25 ربيع الأول 1435هـ - 27 يناير 2014م
0fbbf5b1-fd61-4f96-9545-6d241881e0dd_16x9_600x338.jpg

هتلر مع صديقته وثياب له قديمة

لندن - كمال قبيسي
شغلت كاتبة برازيلية العالم ودوّخت فضولييه طوال الأسبوع الماضي بصورة نشرتها في كتاب أصدرته لتؤكد بها أن أدولف هتلر لم يمت عام هزيمة ألمانيا بالحرب العالمية الثانية، بل فر منها إلى البرازيل، وفيها عاش متنكرا باسم مختلف، ثم توفي في 1984 بأرذل العمر الذي طال به 95 سنة، مع أن المعروف عن "الفوهرر" الذي ولد في 1889 أنه قضى منتحرا منذ 69 عاما في مخبئه ببرلين.

الكاتبة سيموني غرّيرو دياس، برازيلية يهودية وتزعم بكتاب "هتلر في البرازيل، حياته ووفاته" أنه فر إلى الأرجنتين، ومنها إلى الباراغواي التي غادرها لتستقر به الحال في بلدة "نوسّا سنيورا دو ليفرامنتو" البعيدة 45 كيلومترا عن مدينة كويابا، عاصمة ولاية "ماتو غروسو" المجاورة بالوسط الغربي البرازيلي لبوليفيا.

في تلك البلدة الصغيرة عاش هتلر متنكرا باسم "أدولف لايبزيغ" واختار هذا الاسم بالذات "لأنه كان يهوى ألحان الموسيقار الشهير يوهان سباستيان باخ" المولود في 1685 بمدينة "لايبزيغ" الألمانية، لكنه كان معروفا لأهالي "نوسّا سنيورا دو ليفرامنتو" بلقب O Velho Alemão أي "الألماني العجوز" طبقا لما في كتابها المتضمن الأغرب أيضا.

من "الفوتوشوب" تأكدت أكثر بأنه هتلر

أدولف هتلر الحقيقي والمؤلفة مع كتابها

والأغرب في الكتاب هو أن هتلر اختار ولاية ماتو غروسو بالذات "لعلمه بوجود كنز مدفون فيها، وجاء ليعثر عليه فيها، متسلحا بخريطة ومعلومات بشأنه زوده بها حلفاء له في الفاتيكان". إلا أن الكاتبة التي لم تذكر مصدر هذه المعلومة، لم تكشف عن هوية من كانوا حلفاءه في الفاتيكان أيضا.

وخلال إقامته الطويلة في البلدة ارتبط أدولف لايبزيغ بامرأة سمراء اسمها "كوتينغا" البادية معه في الصورة التي تنشرها "العربية.نت" والمنشورة في الكتاب مع صورتين أخريين، واحدة للمقبرة "حيث دفنوه" والثانية لبعض ثيابه التي عثرت عليها الكاتبة، من دون أن تذكر أيضا المكان الذي وجدتها فيه.

يمضي السرد، فتذكر الكاتبة أن "كوتينغا" كانت تعلم بأن "لايبزيغ" هو أدولف هتلر الحقيقي، وأن علاقته بسمراء ليست من الجنس الآري "كانت بهدف إخفاء هويته فقط". كما تذكر أنها حصلت على إذن لتحليل الحمض النووي لجثة "لايبزيغ" بعد نبش قبره لمقارنة النتيجة مع قريب لهتلر يقيم حاليا في إسرائيل، قائلة إن ما أقنعها بأن لايبزيغ هو هتلر كان حين لجأت للفوتوشوب ووضعت شارب هتلر الشهير تحت أنف لايبزيغ بالصورة مع السمراء، فظهر مطابق الشكل لهتلر الحقيقي تماما.

جمجمة هتلر في روسيا

البلدة الصغيرة حيث عاش "الألماني العجوز" والمقبرة حيث دفنوه

وزعيم النازية "مسكين" في شأن واحد على الأقل، هو كثرة ما بثوا بشأنه شائعات توالدت مع الزمن كغيوم الجراد عن "ظهوره" هنا وهناك منذ مقتله حتى الآن، برغم المعروف بأن معظم جمجمته محفوظ للآن في روسيا، وعنها كتبت صحيفة "التايمز" البريطانية تحقيقا بأواخر 2009 استغرق الكثير من جهد وتعب الصحافيان توني هالبن وروجر بويز.

في التحقيق أن قطعة من فكه محفوظة في مقر الشرطة السرية الروسية، المعروف باسم "لوبياكا" حاليا، باعتبارها من غنائم نصر "الجيش الأحمر" السوفياتي على ألمانيا في الحرب العالمية الثانية، أما القطعة الثانية البادي فيها ثقب رصاصة انتحر بها قبل أن يشعلوا فيه النار بناء على طلبه، طبقا للصورة التي تنشرها "العربية.نت" أيضا، فمحفوظة في أرشيف الدولة الروسية.

وشمل تحقيق "التايمز" مقابلة مع رئيس قسم الأرشيف بالمخابرات الروسية، الجنرال فاسيلي كريستوفوروف، أكد فيها أصلية العظام، وأن جهاز المخابرات السوفياتي السابق (كي جي بي) أتلف كل ما تم حمله إلى موسكو من جثة هتلر بعد حرقها في برلين، وقال: "تم حرقها بالنار في 1970 وذر رمادها في أحد أنهار ألمانيا الشرقية" على حد تأكيده.

وكان الجنرال نفسه ذكر في وقت سابق لوكالة "انترفاكس" الروسية أن "الجيش الأحمر" تأكد بأن الجثة كانت لهتلر من سجلات فحص أسنانه، وبعد أن عثر في عظم الفك على نثرات زجاجية، اتضح أنها بقايا كبسولة سيانيد سامة قضمها ثم أطلق رصاصة في فمه، وبعدها أشعل من بقي في المخبأ النار فيه داخل خندق ضمه إلى عشيقته المنتحرة مثله ايفا براون. كما كان في الخندق جثث غوبلز، وزير الدعاية النازية، وبقربه زوجته ماغدا وأولاده الستة منتحرين جميعهم بالرصاص وبالسيانيد.

الرجل الذي سمع الرصاصة التي قتلت هتلر

الحارس روشوس ميش وجمجمة الفوهرر

وأكثر ما يثبت مقتل هتلر في 1945 هي تصريحات عدة أدلى بها آخر من رآه في مخبئه حين كانت برلين محاصرة من الحلفاء والجيش السوفياتي ذلك العام، وهو حارسه الشخصي روشوس ميش، الذي توفي قبل 5 أشهر بعمر 96 سنة، إضافة لما رواه في كتاب "كنت حارسا لهتلر" من أنه رأى "الفوهرر" لآخر مرة الساعة 11 صباح 30 أبريل/نيسان "وكان يمشي بجواري، ثم توقف ونظر إليّ، وبعدها استدار ومضى ليغلق الباب عليه، ثم سمعت طلقة تلاها ارتطام رأسه على الطاولة".

وهناك انتقادات بالعشرات وجهوها لمؤلفة الكتاب، واطلعت عليها "العربية.نت" في صحف البرازيل، أهمها التعمد الواضح في إخفاء ملامح وجه "هتلر" في صورته مع صديقته البرازيلية، إضافة إلى أن الكتاب لم يذكر الاسم الكامل للصديقة وماذا حل بها، كما لا أحد في البلدة ممن أعمارهم فوق الخمسين مثلا يتذكرها أو يتذكره.

وفوق ذلك كله خلا الكتاب من تفاصيل وفاته وأسبابها ووثائق دفنه، المفترض أن تتضمن اسم أبيه وأمه ومكان ولادته ونوع دمه والطبيب الذي عاينه ورقم إقامته، وكلها من السهل الحصول عليها من بلدية البلدة التي عاش فيها، لذلك فإن لم تكن قرأت ما يسليك هذا العام، فاقرأ "هتلر في البرازيل، حياته ووفاته" إذا كنت تعرف البرتغالية، فقد يعوضك الكثير.

http://www.alarabiya.net/ar/last-page/2014/01/27/صورة-هتلر-مع-سمراء-برازيلية-تفتح-شهية-الفضوليين.html
ماذ اخي معقول هل يوج قريب لهتلر في اسرائيل المرجوا التوضيح اكثر
هل يسمح اليهود بإيواء اقارب الرجل الذي ابادهم؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
 
ماذ اخي معقول هل يوج قريب لهتلر في اسرائيل المرجوا التوضيح اكثر
هل يسمح اليهود بإيواء اقارب الرجل الذي ابادهم؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
الله اعلم،،،علمي علمك انا الموضوع ماخذه من العربية،،، وانا وضعته في المنتدى لرؤية ردود الاعضاء
 
هناك احتمالات عده، لا ندري اين الحقيقة تكمن،،، بس في اعتقادي ان المقصد تسويق للكتاب.
 
بعد مجهود طويل.. هذه هي حقيقة موت هتلر:
وصل خبر مفجع الى هتلر وهو في مخبئه حين كان الروس على أبواب برلين ومفاد الخبر أن صديقـــــــــه الديكتاتور الفاشي موسيليني ذلك الذي كان يحكم ايطاليا بالحديد والنار قد تم القاء القبض عليه مع زوجتـــــــه واعدما رميا بالرصاص ونقلت جثتيهما في شاحنه الى ميلانو وعلقا من أقدامهما على أعمدة النور في الشارع الرئيسي ثم ألقيا في مجرى الماء حتى يستطيع كل ايطالي يود الثأر منهما أن يبصق عليهما وقد تم دفنهما فـي مقبرة المتسولين .
شعر هتلر بعد وصول هذه الأخبار السيئة اليه بأن أجله قد حان وأنه مقتول لا محالة . فأصدر أوامـــــــــره باعدام كلاب الحراسة الخاصة به وقام بتقديم السم لهم جميعا كما قام بتسليم السكرتيرتين الخاصتين بـــــــــــه كبسولتين تحتويان على سم قاتل وسريع المفعول وخيرهما في أستخدامهما اذا أرادتا ذلك عند وصول البرابره الروس كما كان يسميهموأمرهما بحرق ماتبقى من أوراقه الشخصية وملفاته الخاصة .
لم يذق هتلر طعم النوم في تلك الليلة المشئومة وخصوصا بعد علمه بأن الروس قد دخلوا برلين عاصمــة بلاده واحتلوا معظم أجزاء المدينة .. وفي نهار اليوم التالي وبعد أن أكل هتلر وجبة غداءه ذهب وبصحبتـــــه عشيقته (( ايفان براون)) التي عاشت معه سنين طويلة دون زواج ويزعم بعض الرواه بأن هتلر قد تزوجهـا في أواخر حياته . ذهب معها الى غرفته وكان يقف عند باب الغرفة الدكتور (غويلز مستشاره) الخــــــــــاص وزوجته التي قامت بعد موت هتلر بقتل أطفالها 6 قبل أنتحارها كما كان يقف معهم بورمان مساعد الدكتـــور وآخرون غيرهم وكلهم يتوقع حدوث شيء ما ... لم تمض لحظات على وداعهم لهتلر ودخوله حجرته حتـــى سمعوا طلقة ناريه واحده لم تتكرر ثم خيم الصمت دقائق وكأنها دهر . قرر الجميع الدخول الى جناح هتلر بعد ماقاموا بطرق الباب عدة مرات دون أنيجيبهم أحد فاقتحموا الجناح ليجدوا هتلر ممددا على الأريكه والدماء تنزف من فمه بغزارة وقد فارق الحياه بأطلاق الرصاصة من مسدسه داخل فمه أما عشيقته ايفان براون فقد انتحرت بابتلاع كبسوله السم سريع المفعول وماتت فى الحال .
كانت الساعه تشير الى 30ر3 من بعد ظهر يوم الاثنين ال 30 من نيسان من عام 1945 م وقد كان عمر هتلر 56 عاما قضى منها 12 عاما و 3 اشهر حاكما لا لمانيا ومستشارا للرايخ الثالث أكبر قوة في العالم في ذلك الحينوالذي انهار بعد موته بأسبوع واحد وهرب أعضائه الى جميع أنحاء العالم بأسماء مزوره خوفا من المطاردة والاعتقال .
قام خادم هتلر المخلص (( هاينز لينغ )) وهو أحد قادة الحرس النازي بنقل جثمان هتلر وعشيقتــه بعد أن لفهما ببطانية عسكرية رمادية اللون وكان وجه هتلر قد تهشم تماما من تأثير الطلق الناري .
نقلت الجثتان الى الحديقة ووضعتا في حفرة عميقة أحدثتها احدى القذائف التىسقطت في اليوم السابــــق لموت هتلر ثم صبوا الزيت عليهما وأشعلوا فيهما النار وبعدها أرتفعت أيدي الجميع بالتحيه النازيه المشهوره (( هاي هتلر))
 
عودة
أعلى