- إنضم
- 2 ديسمبر 2013
- المشاركات
- 3,182
- التفاعل
ستجابت 14 شركة خاصة، بينها شركات فرنسية، لاستدراج عروض طرحته منظمة حظر الأسلحة الكيميائية؛ لتدمير قسم من الترسانة الكيميائية السورية، كما أعلنت المنظمة اليوم الاثنين.
وقالت منظمة حظر الأسلحة الكيميائية في بيان إن "ما مجموعه أربع عشرة شركة خاصة قدمت عروضًا لتدمير 500 طن متري من الأدوات الكيميائية السورية مثل سوائل ناجمة عن إتلاف منتجات كيميائية أولية".
وتشمل لائحة الشركات التي قدمتها منظمة حظر الأسلحة الكيميائية خصوصًا الشركة الفرنسية المتخصصة في معالجة النفايات الخطيرة "سيشي إنفايرونمنت" والمجموعة العملاقة في صناعة الطيران إيرباص ومقرها في تولوز. وقدم فرع إسباني للمجموعة الفرنسية العملاقة سويز عرضًا أيضًا.
وتقدمت للعرض أيضًا أربع شركات أمريكية وشركة سويسرية وأخرى صينية وأخرى سعودية، إضافة إلى شركات أخرى، بحسب منظمة حظر الأسلحة الكيميائية. والمنظمة التي أعلنت في نوفمبر أن تدمير الترسانة الكيميائية السورية سيكلف ما بين 35 و45 مليون يورو، ستعلن خيارها "في بداية فبراير".
وسيتم تدمير أكثر المنتجات والأسلحة الكيميائية خطورة على متن سفينة تابعة للبحرية الأمريكية. وقد بدأ نقل هذه المواد من سوريا على متن سفن، لكن العملية تأخرت بسبب المعارك الدائرة في هذا البلد منذ مارس 2011.
من جهتها وافقت بريطانيا على تدمير 150 طنًا من المنتجات الكيميائية على أراضيها عبر إحراقها، وتعهدت ألمانيا بتدمير نفايات ناجمة عن التدمير، على أراضيها. وأعلنت سوريا أنها تملك 1290 طنًا من الأسلحة الكيميائية التي يجب الانتهاء من إتلافها في منتصف 2014.
وقالت منظمة حظر الأسلحة الكيميائية في بيان إن "ما مجموعه أربع عشرة شركة خاصة قدمت عروضًا لتدمير 500 طن متري من الأدوات الكيميائية السورية مثل سوائل ناجمة عن إتلاف منتجات كيميائية أولية".
وتشمل لائحة الشركات التي قدمتها منظمة حظر الأسلحة الكيميائية خصوصًا الشركة الفرنسية المتخصصة في معالجة النفايات الخطيرة "سيشي إنفايرونمنت" والمجموعة العملاقة في صناعة الطيران إيرباص ومقرها في تولوز. وقدم فرع إسباني للمجموعة الفرنسية العملاقة سويز عرضًا أيضًا.
وتقدمت للعرض أيضًا أربع شركات أمريكية وشركة سويسرية وأخرى صينية وأخرى سعودية، إضافة إلى شركات أخرى، بحسب منظمة حظر الأسلحة الكيميائية. والمنظمة التي أعلنت في نوفمبر أن تدمير الترسانة الكيميائية السورية سيكلف ما بين 35 و45 مليون يورو، ستعلن خيارها "في بداية فبراير".
وسيتم تدمير أكثر المنتجات والأسلحة الكيميائية خطورة على متن سفينة تابعة للبحرية الأمريكية. وقد بدأ نقل هذه المواد من سوريا على متن سفن، لكن العملية تأخرت بسبب المعارك الدائرة في هذا البلد منذ مارس 2011.
من جهتها وافقت بريطانيا على تدمير 150 طنًا من المنتجات الكيميائية على أراضيها عبر إحراقها، وتعهدت ألمانيا بتدمير نفايات ناجمة عن التدمير، على أراضيها. وأعلنت سوريا أنها تملك 1290 طنًا من الأسلحة الكيميائية التي يجب الانتهاء من إتلافها في منتصف 2014.
ليس لديك تصريح لمشاهدة الرابط، فضلا قم ب تسجيل الدخول او تسجيل
