كلية قطر لعلوم الطيران

[السفير]

تم تصميم قسم هندسة وصيانة الطائرات لإعداد الطلبة لمهنة شيقة ومليئة بالتحدي في مجالين الهندسة الميكانيكية (هيكل الطائرة و المحرك و الكهرباء) وهو قائم حاليا وهندسة الكترونيات الطائرات (الكهرباء و أجهزة القياس و العدادات والطيار الآلي والراديو والرادار )

دبلوم هندسة صيانة الطائرات ​

تمنح شهادة الدبلوم في برنامج هندسة صيانة الطائرات للطلبة المعرفة و المهارات الضرورية للقيام بصيانة الطائرات ومنحها شهادات الصيانة اللازمة.صمم البرنامج لمدة عامين ونصف من الدراسة المنتظمة ,تتضمن كل من الدراسة النظرية الأساسية والتطبيقات العملية.بعد النهاية الناجحة للبرنامج , سوف يتأهل الطالب للحصول على رخصة هندسة وصيانة الطائرات للمستوى التأسيسي , وتصدرها الهيئة العامة للطيران المدني القطرية حيث ان مستوى هذه الرخصة هي نفس مستوى الرخصة الأوروبية JAR-66. وسوف يحصل الطالب الناجح على دبلوم الكلية في هندسة صيانة الطائرات.

معلومات عن البرنامج

يشمل برنامج السنتان والنصف مجموعة متنوعة من المواضيع وكل موضوع يحتوي على تفاصيل مفصلة حسب حاجة مهندسي صيانة الطائرات لمهندسي صيانة الطائرات. علما أن هذا البرنامج يحمل متطلبات هائلة , الامر الذي يتطلب من الطالب أن يكون على مستوى عال من الكفاءة الأكاديمية والقدرة العملية والإلتزام والإنضباط لإكمال الدورة بنجاح.​

يطرح هذا البرنامج من خلال منظومة متكاملة من المحاضرات الرسمية والعروض المرئية والدروس الخصوصية وورش العمل والتدريبات العملية ويتم أيضا تقديم التدريب العملي للطلبة وهم على رأس عملهم .وسوف يتم خلال البرنامج تقييم مستمر للطلبة وذلك من خلال خليط من الإختبارات الأكاديمية والتقييم العملي.​

صيانة الطائرات:-​

تضم كلية قطر لعلوم الطيران ايضا قسم صيانة الطائرات ولديها الرخصة من هيئة الطيران المدني القطرية وهذه الرخصة تسمح للكلية بالقيام بخدمة وإصلاح وتعديل ودعم الطائرات للكلية كما انه لدى الكلية تصريح(QCAR145) الذي يعادل التصريح الاوروبي (JAR145) والذي يسمح بصيانة الطائرات ذات الوزن 5700ك كيلو جرام وما دون ذلك.وتستفيد الكلية من الخبرات العملية لطاقم صيانة الطائرات ,والذين يلعبون دورا حيويا في دعم وتدريب طلبة هندسة صيانة الطائرات المستقبلين في قطر وهم أحد الأركان الأساسية في الرؤية المستقبلية للكلية.

الرابط

كلية قطر لعلوم الطيران

​

 

[Rocketeer]

لا اري سرية في الموضوع لكن عالموم شكرا