ناسا ترصد "حيوانًا" بالمريخ
نشرت وكالة الفضاء الأميركية "ناسا" صورا حديثة لما يُعتقد أنه حيوان زاحف بكوكب المريخ، إلا أن الوكالة لم تؤكد إن كانت حيوانا حيا أم مجرد صخرة على هيأة حيوان، أو ربما حفرية من عصر قديم.
وتناقلت الصور مواقع معنية بعلوم الفضاء والكائنات الفضائية، حيث قام عالم أمريكى بدراسة الصور، وهو من العلماء المهتمين بشأن الفضاء وكوكب المريخ، وقد صرح قائلا: " أنه مع اكتشاف وجود الماء فى هذا الكوكب فليس من الغريب أن توجد كذلك حيوانات صحراوية تتحمل قلة الماء لتعيش هناك
ما نزال نبحث فى الأمر"
وتابع قائلا: "هذه ليست المرة الأولى التى أقوم فيها بدراسة صور لكائنات يُعتقد أنها حية على سطح المريخ، فقد قمت بذلك حوالى 15 مرة، وفى إحداها كان الجسم الذى نرصده يتحرك بين كل صورة وأخرى قبل أن يختفى عن الأنظار، ولم نتمكن من رصده مرة أخرى"
وكانت ناسا أعلنت فى وقت سابق عن تأكيد وجود الماء بكميات قليلة فى الكوكب، وما تزال البحوث قائمة فى صدد إيجاد الحياة هناك
إلا أن مواقع البحث العلمى المعنية بالكائنات الفضائية والحياة فى الفضاء تُشكك فى صور ناسا، وتقول أنه من الممكن أن تكون المؤسسة تضع هذه الحيوانات على سطح الكوكب بغرض الدراسة، وأنها لا تكون موجودة فى الأصل على سطحه.
نشرت وكالة الفضاء الأميركية "ناسا" صورا حديثة لما يُعتقد أنه حيوان زاحف بكوكب المريخ، إلا أن الوكالة لم تؤكد إن كانت حيوانا حيا أم مجرد صخرة على هيأة حيوان، أو ربما حفرية من عصر قديم.
وتناقلت الصور مواقع معنية بعلوم الفضاء والكائنات الفضائية، حيث قام عالم أمريكى بدراسة الصور، وهو من العلماء المهتمين بشأن الفضاء وكوكب المريخ، وقد صرح قائلا: " أنه مع اكتشاف وجود الماء فى هذا الكوكب فليس من الغريب أن توجد كذلك حيوانات صحراوية تتحمل قلة الماء لتعيش هناك
ما نزال نبحث فى الأمر"
وتابع قائلا: "هذه ليست المرة الأولى التى أقوم فيها بدراسة صور لكائنات يُعتقد أنها حية على سطح المريخ، فقد قمت بذلك حوالى 15 مرة، وفى إحداها كان الجسم الذى نرصده يتحرك بين كل صورة وأخرى قبل أن يختفى عن الأنظار، ولم نتمكن من رصده مرة أخرى"
وكانت ناسا أعلنت فى وقت سابق عن تأكيد وجود الماء بكميات قليلة فى الكوكب، وما تزال البحوث قائمة فى صدد إيجاد الحياة هناك
إلا أن مواقع البحث العلمى المعنية بالكائنات الفضائية والحياة فى الفضاء تُشكك فى صور ناسا، وتقول أنه من الممكن أن تكون المؤسسة تضع هذه الحيوانات على سطح الكوكب بغرض الدراسة، وأنها لا تكون موجودة فى الأصل على سطحه.