سرعتها 1.6 كلم في الساعة ودورها يماثل الطائرات دون طيار
غواصات آلية سرية للبحرية الأمريكية تغزو المحيطات قريباً
A+ A A-
المواطن – نت
كشفت تقارير إخبارية عن أنه بات بإمكان البحرية استخدام “الغواصة الهيدروليكية” لشن الحروب تحت الماء، ما يسمح لها بامتلاك أداة عسكرية فائقة التطور تشبه من حيث الدور الطائرات العاملة دون طيار لدى سلاح الجو.
ووفق ما ذكرت السي إن إن بالعربية فقد دفعت البحرية الأمريكية قدماً في رؤيتها الخاصة حول الغواصات الهيدروليكية، وهي عبارة عن أسطول من “الغواصات الكهربائية العابرة للمحيطات ذات التحمل الطويل، والتي تأخذ طاقتها من حرارة المحيطات”.
وأضافت أن البحرية الأمريكية تسعى إلى القيام بتغيير ما في الموازين تحت سطح الماء، بطريقة مشابهة لسلاح الجو الأمريكي.
وأشارت إلى أن الهدف يكمن بإرسال طائرة استطلاع من دون طيار تحت الماء، والتي وصفت بأنها “غواصة كهربائية” على مسار مائي لفترة زمنية تصل إلى خمس سنوات، حيث يساهم أسطول من هذه الغواصات بمساعدة البحرية الأمريكية على مطاردة حقول الألغام واستهداف غواصات العدو.
وتجدر الإشارة إلى أن هذه الغواصات، لا تُشحن بالوقود، وبدلاً من ذلك، فإنها تستمد طاقتها من الحرارة في المحيطات.
ويبلغ طول الغواصة الكهربائية خمسة أقدام ويمكنها تغيير حركتها، بحسب كثافة المياه في الخارج؛ ما يؤدي إلى أن تغرق أو تطفو على سطح الماء. وتتمتع الغواصة بأجنحة تترجم تلك الحركة صعوداً ونزولاً في سرعة إلى الأمام تبلغ نحو ميل (1.6 كلم) في الساعة.
غواصات آلية سرية للبحرية الأمريكية تغزو المحيطات قريباً
A+ A A-
المواطن – نت
كشفت تقارير إخبارية عن أنه بات بإمكان البحرية استخدام “الغواصة الهيدروليكية” لشن الحروب تحت الماء، ما يسمح لها بامتلاك أداة عسكرية فائقة التطور تشبه من حيث الدور الطائرات العاملة دون طيار لدى سلاح الجو.
ووفق ما ذكرت السي إن إن بالعربية فقد دفعت البحرية الأمريكية قدماً في رؤيتها الخاصة حول الغواصات الهيدروليكية، وهي عبارة عن أسطول من “الغواصات الكهربائية العابرة للمحيطات ذات التحمل الطويل، والتي تأخذ طاقتها من حرارة المحيطات”.
وأضافت أن البحرية الأمريكية تسعى إلى القيام بتغيير ما في الموازين تحت سطح الماء، بطريقة مشابهة لسلاح الجو الأمريكي.
وأشارت إلى أن الهدف يكمن بإرسال طائرة استطلاع من دون طيار تحت الماء، والتي وصفت بأنها “غواصة كهربائية” على مسار مائي لفترة زمنية تصل إلى خمس سنوات، حيث يساهم أسطول من هذه الغواصات بمساعدة البحرية الأمريكية على مطاردة حقول الألغام واستهداف غواصات العدو.
وتجدر الإشارة إلى أن هذه الغواصات، لا تُشحن بالوقود، وبدلاً من ذلك، فإنها تستمد طاقتها من الحرارة في المحيطات.
ويبلغ طول الغواصة الكهربائية خمسة أقدام ويمكنها تغيير حركتها، بحسب كثافة المياه في الخارج؛ ما يؤدي إلى أن تغرق أو تطفو على سطح الماء. وتتمتع الغواصة بأجنحة تترجم تلك الحركة صعوداً ونزولاً في سرعة إلى الأمام تبلغ نحو ميل (1.6 كلم) في الساعة.