حصري - الجيش الجزائر و الارهاب ......- مختصر -

redcrash

Algerian Army
إنضم
20 يوليو 2012
المشاركات
2,743
التفاعل
250 1 0
بسم الله الرحمن الرحيم .
- الموضوع عبارة عن جهذ شخصي و قد اختصرته قدر الامكان بعد ملاحظي ان معضم الاخوة يجهلون تجربة الجزائر -
العشرية السوداء , سنوات الجمر , تعددت التسميات لحقبة مرة بتاريخ الجزائر المعاصرة والتي يجهلها معظم العالم حتى الجيران نلقي نظرة على عن هذه الفترة بمنظور عسكري بعيدا عن السياسة وأسبابها .
صحيح إن الكثير إذا لم نقل 99 بالمائة من الشعوب العربية تجهل ما حصل بالجزائر حينما دخلت مرحلة سوداء أتت على البشر و الشجر و لم يسم منها لا رضيع ولا شيخ وإعادة الدولة إلى الوراء ب 40 سنة مرورا ب 3 مراحل أساسية .
1 – 1992 – 1997 أسوأ مرحلة .
2- 1997 – 2002 مرحلة الحقيقة و انكشاف الكذبة الكبرى .
3 – 2002 – إلى اليوم عودة الحياة .
المرحلة الأولى :
بدأت الجماعات المسلحة المنسلخة عن أحزاب إسلامية كبيرة في محاولة لبناء " الدولة الإسلامية " بعد فشلها سياسيا مستفيدة من عدة عوامل كان على رأسها الدعم الشعبي حيث كانت تلك الفئة تستفيد من النزعة الدينية للمجتمع من اجل التحريض وبناء قاعدة متميزة تحت الستار السياسي و الدعم الخارجي الديني والسياسي والمالي ومن ابرز عوامل ظهورها بقوة :
-الاستعداد الجيد للتنظيمات المسلحة من حيث التدريب والتسليح حيث استفادة من خبرة المقاتلين في حرب تحرير أفغانستان .
- عامل الطبيعة الجبلي في الشمال ألذي كان يوفر غطاء وملاذ جيد للمقاتلين – مثل المجاهدين إبان ثورة التحرير - .
-الاستفادة من الحالية الاقتصادية المزرية للدولة والتي كانت تمر بحالة إفلاس .
-كسب تعاطف فئة كبيرة من الشعب بالاستفادة من المادة الدينية و من الفتاوى الغير دقيقة من خارج الوطن .
من جانب أخر كانت الأجهزة الأمنية تعاني كثيرا حيث كان الجيش مدرب لخوض حروب نظامية داخل الصحراء ولم تكن تتوفر فرق خاصة بمكافحة الإرهاب بالإضافة إلى نقص الشديد في عدد موظفي الأمن و الشرطة وضعف التسليح بسبب الأزمة المالية الخانقة التي كانت تمر بها البلاد إضافة إلى انهيار الاتحاد السوفيتي الممول الرئيس للأسلحة .
سير العمليات :
كانت البداية باستهداف أفراد الشرطة والمراكز الحكومية و تصفية الأفراد عسكري و طيارين حيث تم الإفتاء بأن كل موظفي الحكومة كفرة .
ولم تكن الشرطة قادرة على ردعهم بسبب التسليح وأيضا إن تدريب الشرطة لم يكن لمواجهة جماعات مسلحة بأعداد هائلة والذي بلغ سنة 1994 حوالي 40000 – أربعين ألف – مسلح مستفيدين من التحاق أعداد كبيرة من الشباب مما اضطر وزارة الدفاع إلى إقحام الجيش في هذه المعركة .
لكن الأمور لم تسر على خير حيث كان الجيش يعاني من مشاكل عميقة جدا أهمها ضعف التسليح و وتعداد أفراده الذي كان معظمهم يعمل لدى الوحدات الرئيسية على الحدود كما عنا من مشاكل كبيرة في توفير الذخيرة – حيث اضطر الجيش لاستخدام الذخيرة في المخازن الإستراتيجية – بالإضافة إلى الحظر الدولي على بيع الأسلحة بحجة الوضع الداخلي المتدهور و رفض معظم الدول العربية تقديم مساعدات للجزائر بسبب موقفها من حرب الخليج والصحراء الغربية باستثناء العراق الذي كان هو الأخير يمر بحالة حصار لكن هذه لم يمنع أن يقدم مساعدات كبيرة للجزائر تتمثل في أموال وكذلك سوريا – الدول الوحيدة -.
في الوقت الذي وقفت فيه بعض الدول العربية إلى جانب الجماعات المسلحة بمدها بالأسلحة وفتح الحدود لتسهيل عملية تهريب الأسلحة لها – حتى أن بعض القادة استقبلوا قادة الجماعات المسلحة - .
بينما عرضت دول غربية عن مساعداتها حيث قامت الصين بإعطاء الجزائر ترخيص ببناء مصنع لأسلحة الكلاشينكوف و الذخيرة .
بينما قدمت تركية و جنوب إفريقيا ودول مثل أوكرانيا و بيلاروسيا عربات مصفحة ووافقت على أن تتلقى ثمنها في وقت لاحق .
كما أن الحاجة جعلت الجيش يقرر بناء قوات شبه عسكرية تلقب بالدفاع الذاتي – الباتريوت – وهم أشخاص متطوعون يعملون على حماية قراهم من هجمات الجماعات الإرهابية في المناطق النائية لكن بسبب الأزمة المالية كانت أسلحتهم عبارة عن أسلحة قديمة و بعضها خرج من الخدمة بسبب عدم توفر المال لاقتناء أسلحة جديدة .
اعتمدت الجماعات المسلحة على عدة عوامل ساعدتها على تأدية عملها على هذا النحو :
1 – القيام بعمليات تفجير و قتل داخل المدن مما اضطر إلى سحب الدرك والشرطة إلى داخل المدن .
2 – تنفيذ عمليات ضد الجيش و هذا بتفجير العبوات الناسفة و بواسطة القذائف بالاستفادة من خصائص الطرقات التي تكون بين جبال غابية كثيفة حيث كان أفراد الجيش داخل القوافل لا يرون شيء سوى الرصاص الذي كان يخترق الشاحنات بسبب عدم توفر عربات مصفحة و صعوبة ملاحقة المهاجمين – كان ينفذ الهجوم مجموعات من مئات الأشخاص - .
3 – قتل و تصفية عائلات أفراد الجيش و الشرطة لدفع الشباب لعدم الالتحاق بصفوف الجيش – عدد كبير منهم قتل داخل بيته من طرف أخيه -.
4- العامل النفسي حيث كان في مناسبات كثيرة يسقط مسلحون برصاص أخوتهم من أفراد الجيش مع وجود الكثير من الحالات كانت العائلة الواحدة تحتوي على جندي و إرهابي .
5 – الوضع السيئ على الحدود والذي كان يجبر إبقاء الجنود المدربين في الوحدات القتالية ووضع المجندين الجدد في مهمة مكافحة الإرهاب .
6 – التجهيز الجيد للجماعات المسلحة حيث كان في عديد المناسبات تتوفر تلك المجموعات على أسلحة أكثر تطور من الجيش بينها أجهزة رؤية ليلية والتي لم تكن متوفرة لدى الجيش الجزائري .
7 – تلغيم الطرق و الغابات لمنع تقدم أفراد الجيش داخل الجبال بواسطة الألغام المضادة للأفراد .
8 – عجز الدولة على استخدام أسلحة مؤثرة مثل المروحيات الهجومية التي لم تكن متطورة وغير قادرة على العمل ليلا أو المقاتلات والتي يمنع استخدامها داخل الوطن لأي سبب كان .
9 – عدم القدرة على استخدام المدفعية بسبب طبيعة الغابات حيث كانت 3 من 5 قذائف هاوون لا تنفجر عند استخدمها بسبب طبيعة الأرض الطينية و التي كان يستفيد منها الإرهابيون لصناعة قنابل و عبوات ناسفة وتفجيرها على الطرقات كما لم يكن هناك مجال لاستخدام المروحيات بسبب عجز الطيارين عن رؤية الأهداف بسبب الطبيعة الغابية الكثيفة .
10 – غياب فرق خاصة لمكافحة الإرهاب ولم يكن هناك لمثل هذا المفهوم حيث إن مكافحة الإرهاب كانت عني جماعات تتألف من بعضة افردا إلى عشرات وليس مئات وآلاف .
11- عدم القدرة على استخدام أسلحة مؤثرة الغير تقليدية بسبب تشدد القيادة على ضمان امن الأطفال والنساء الذين كان يستخدمهم المسلحون كدروع بشرية تحول دون قصف - الكازمات – وهي عبارة عن مغارات تحت الأرض يتخلله الأنفاق تموه مداخلها بالأعشاب مما كان يعرض حياة الجنود للخطر بسبب عمليات الاقتحام ومحاولة التحرير .
11 – غياب أي مبادرة من جانب عملاء الدين خارج الجزائر و اقتناع أفراد تلك الجماعات بما يسمى بمفتي الجماعة – أشخاص منهم يحسنون الكلام و استغلال مشاعر الشباب - .

المرحلة الثانية :
خلال المرحلة الأولى نجحت قوات الأمن في القضاء على الجزء الأكبر من المسلحين إلى جانب اعتقال عدد كبير منهم مما أدى إلى استسلام قياداتهم إلى جانب سخط الشعب عليهم والذي خرج سنة 1997 في مسيرات احتجاجية جابت كل أقطار الوطن تندد بهم وتصفهم بالارهابين مما أطفأ أخر شمعة لهم مع بداية عدد من الدعاة و رجال الدين يعتبرون ما حصل هو إجرام و تخريب .
ولكن بعض المتشددين انسلخوا عن الجماعات الرئيسة والذين اخذوا على عاتقها الإفتاء بأن - الشعب كافر – ويجب القضاء عليه لتبدأ مرحة أكثر قتامه من الأولى وهذا باستهداف المواطنين و الأمن على حد سواء حيث كانوا يقومون بإبادة قرى بأكملها و استخدام أسلوب التفجيرات داخل الأماكن العامة و حتى المساجد م تفريق أنفسهم بين الشمال والجنوب في محاولة إلى تشتيت انتباه الأمن .
لكنهم تلقوا ضربات موجعة كانت أكثرها دموية مقتل كتيبة كاملة منهم في أول عملية للقوات الخاصة التي تم تشكيلها سنة 1997 من نخبة أفراد الجيش وقتل في تلك العملية حوالي 300 مسلح من المجموعة المسلحة .
المرحلة الثالثة :
شهدت هذه الفترة بداية الاستقرار داخل الوطن حيث تم القضاء على ما نسبته 85 بالمائة من المسلحين كما استأنف الجيش تطوير نفسه بعد تحسن الاقتصاد الوطني و رغم هذا لم تنتهي الجماعات المسلحة نهائية فاستمرت بتوجيه ضربات من حين لأخر عبر تفجير العبوات الناسفة ولكن بعد فشل هذا الأسلوب اتجهت إلى أسلوب جديد وهو تفخيخ الجثث وهذا بخطف وقتل مواطنين و تفخيخ جثثهم بواسطة الألغام أو المكان المحيط وهذا بغرض إصابة أفراد الأمن عندما يهمون بتفحص الجثة أو الاقتراب منها لكن هذا الأسلوب لم ينجح كثيرا واستمر استنزاف أعضاء التنظيم بتوجيه ضربات موجعة بإسقاط زعمائهم حيث نجحت قوات الأمن في قتل زعماء التنظيم داخل وخارج الحدود مما أجبرهم على مغادرة الحدود الجنوبية إلى مالي و النيجر وتشاد حتى انضمام التنظيم نهاية 2006 إلى القاعدة بعد إن استنزف بشكل شبه كامل هذا الانضمام وفر لهم دعم مالي من خارج الجزائر وكذلك المقاتلين لكنه لم يفدهم كثيرا بدليل أن الأمن نجح في إسقاط أعداد كبيرة منهم وخاصة القادة منهم – أمراء – مما دفعهم في محاولة يائسة إلى اتباث وجودهم عبر العمليات الانتحارية لكن لان معظم المنفذين من الملتحقين الجدد فقد سارع عدد منهم إلى الاستسلام خوفا من اختيارهم لهذه العمليات وفي شهادات لبعضهم قالوا أن منفذي العمليات كانوا يتعاطون المخدرات ليستطيعوا التنفيذ وهو ما أكدته المخابر بعد فحص جثث بعض من حاولوا تنفيذ عمليات انتحارية و فشلوا كما أن فشلهم في اختراق المقرات الأمنية يدفعهم إلى تنفيذ عمليات ضد مدنين بل حتى أن العمليات كانت عفوية مثلما حصل مع مكتب الأمم المتحدة وقصر الحكومة .
سنة 2003 بدأ الاتحاد الأوروبي و أمريكا رفع قيود بيع الأسلحة إلى الجزائر و قد أعطى ذالك ثماره لكن بعد ماذا ؟؟؟؟؟
على كل في حصيلة سريعة للمأساة الوطنية :
قتل أكثر من 100.000 – مائة ألف – مواطن بريء .
قتل حوالي 6000 – ستة ألاف - شرطي .
قتل 45.000 – خمسة و أربعون ألف – إرهابي مسلح .
القي القبض على عشرات الآلاف من المسلحين – تم الإفراج عن أعداد كبيرة منهم في إطار السلم الوطني لمن لم يتورطوا في عمليات قتل - .
قدرت الخسائر المادية 1992 – 2000 بـ 22.4 – اثنان و عشرون فاصل أربعة – مليار دولار .
بعض مظاهر أعمال الجماعات المسلحة – الإرهابية - :
تصور أي شيء و ستجده :
1 – ذبح أي شخص يشك بأنه من عناصر الأمن خلال الحواجز المزيفة – حيث كانت تقام هذه الحواجز ليلا في مناطق بعيدة عن الأمن وكان المسلحون يرتدون بزاة شبيهة بالبزاة العسكرية والشرطة والدرك كما يقومون بسلب المواطنين تحت شعار – المال أو الموت - .
2 – الإغارة على المساجد ليلا وقتل من فيه سواء بالرصاص أو ذبحا إذا تجرأ أي إمام وندد بأعمالهم .
3 – الإغارة على القرى النائية وحرقها وقتل من فيها .
4 - التفنن في القتل حيث كان الكبار يقتلون ذبحا و الرضع بتهشيم رؤوسهم .
5 – اختطاف النساء و اعتبارهن " غنيمة " !!!!!! .
6- ابتزاز عائلات العائلة التي تعني من حياة معيشية جديدة بخطف احد أفرادها وطلب الفدية .
7 – السطو على البنوك من أجل تمويل أنفسهم باعتبارها غنيمة – كثيرا ما يتقاتل هؤلاء ضد بعضهم من اجل المال .
8 – التعامل مع المهربين وتجار المخدرات من اجل الحصول على الأموال وهذا بتوفير طرق أمنة لهم .
9- استصدار فتاوى قبيحة ينسبونها لعلماء الدين تبرر أعمالهم .
10 – تدمير و حرق مؤسسات مهمة للشعب كحقول القمح و المطاحن حتى الزيتون لم يسلم منهم .
و القائمة طويلة .................. .
رغم كل شيء الجزائر وقفت بشعبها وأبنائها دون مساعدة خارجية – باستثناء العراق و سوريا – بينما كانت بعض الدول " تذل " الجزائر بعرضها مساعدات إنسانية بمقابل التنازل على ثوابتها اتجاه عدد من القضايا الدولية وهذا ما لم يحصل .
و الحمد لله امتلكت جيش اقل ما يمكن أن يقال عنه انه من معدن لا يصدأ جيش مستعد للذهاب إلى أي مكان وكما اختصره البعض " بان الجيش الجزائري شرب الدم و صار شره و محب للقتال بعد أن تخلص من عقدة الخوف من الموت " و الآمر لا يختلف عن الشعب .

-المجد والخلود لشهدائنا الأبرار –
 
مافات مات ...الماضي كان تجربة مريرة ودرس للعبرة والان والحمد لله خرجنا من الازمة رغم التاخر .و بفضل الخبرة والحنكة السياسية للرائيس بوتفليقة الجزائر تسير في الطريق السليم ونحو التطور في شتى المجالات خاصة العسكرية منها.
 
مافات مات ...الماضي كان تجربة مريرة ودرس للعبرة والان والحمد لله خرجنا من الازمة رغم التاخر .و بفضل الخبرة والحنكة السياسية للرائيس بوتفليقة الجزائر تسير في الطريق السليم ونحو التطور في شتى المجالات خاصة العسكرية منها.



لم يفت اي شيئ اخي والانتقام قائم الى يوم الدين وجرذان الخوارج عادت للمطالبة بدخول السياسة ولكن وزير الداخلية المحنك ومن هنا اقدم تحية اكبار واجلال قالها صراحة لن امنح اي حزب اسلامي ورقة الاعتماد مادمت وزيرا للداخلية
وتحية كبيرة للاخ ريدو نعم هذه حقائق ولابد ان تذكر اعجبت من اعجبت واسائت لمن اساءت
اعجب والله لمن يسمي من ذبح تسع معلمات بالمجاهد في سيدي بلعباس سنة 1997
اعجب لمن ذبح 23 طفل في مدرسة قرانية ان يسمي نفسه او يسمونه مجاهد
والله اخواني الى كل من تاثر بهذه الطائفة اقول له اذهب وادرس كتاب السياسة الشرعية لاحد كبار السلفية في الجزائر وفيه فضح زعماء هذه الاحزاب الذين يريدون ان يقيموا دولة اسلامية وهم لا يحفظون القران وكان الناس يصححون لهم في المساجد
 
مافات مات ...الماضي كان تجربة مريرة ودرس للعبرة والان والحمد لله خرجنا من الازمة رغم التاخر .و بفضل الخبرة والحنكة السياسية للرائيس بوتفليقة الجزائر تسير في الطريق السليم ونحو التطور في شتى المجالات خاصة العسكرية منها.

الي فات مات ماشي عندنا .
أخي العزيز تلك الحقبة جزء من تاريخنا وحزء منا وانا لم أتطرق للموضع السياسي عمدنا .

ربما بوتفليقة ساهم في بناء الجزائر لكن لا سياسته ولا حنكته حمت الجزائر .
لكننا لسنا نادمين عن التجربة ابدا " ولله الحمد على كل شيئ " على الاقل تعلمنا الكثير .

 
تجربة قاسية مرت بها الجزائر ...
لك الله يا جزائر
 
للاسف نفس المشكل يكرر كل مرة قبل ساعات قليلة وقعت قافلة للجيش في كمين في احد مناطق الوطن .
أعتقد ان مرة اخرى تثبت المروحيات انها اهم داعم في مكان يستحيل ان تقاتل فيه .
 
التعديل الأخير:
لو كنت مكان بوتفليقة لكنت استعملت ضدهم كل ماحرم الله من نووي وكيماوي وكهرباء وليزر وجراثيم وكل بلاوي الدنيا
300 الف نفس بريئة لن تعيدها توبتهم ولو سبحوا لله مليار مرة في اليوم
وان غفر الله لهم فهو ربهم وهم عبيده ولكن انا البشر الضعيف فنفسي الجزائرية تابى ان تنسى الويلات والدماء
 
انا اقصد انه ما فات من المحن والاساء والدماء خلال العشرية السودء ذهب بلارجعة والماضي طويناه ومبادرة المصلحة الوطنية التفاتتة طيبة وقد حقنت الكثير من الدماء واللذين بقوا يرهبون الناس لحد الساعة فهم خوارج عن دين الاسلام ويجب محاربتهم والقضاء على مخلفاتهم . اما الناس الذين تابوافقد عفا عنهم المجتمع المدني الجزائري . و انا اقصد الذين لم يرتكبوا مجازر في حق الابرياء طبعا .اما النتقام والثار فهو من تعايم الجاهلية فارجو ان لانكن الحقد والغل للتائيبين والمغرر بهم .
أخرج الواقدي وابن عساكر وابن سعد والحاكم في المستدرك عن سُهَيْل بن عمرو رضي الله عنه قال: لما دخل رسول الله
sal.gif
مكة وظهر، اقتحمت بيتي، وأغلقت عليّ بابي، وأرسلت ابني عبد لله بن سهيل أن اطلب لي جواراً من محمد
sal.gif
فإني لا آمن أن أقتل، فذهب عبد الله بن سهيل فقال: يا رسول الله، أبي تؤمّـنه؟ قال: «نعم، هو آمن بأمان الله فليظهر». ثم قال رسول الله
sal.gif
لمن حوله: «من لقي منكم سهيلاً فلا يشدَّ إليه النظر، فليخرج، فلعمري إن سهيلاً له عقل وشرف، وما مثل سهيل جهل الإسلام، والقدر أي ما كان يوضع فيه إنه لم يكن له بنافع (أي لا ينفع أي فعل في رد قدر الله)» فخرج عبد الله إلى أبيه فأخبره بمقالة رسول الله
sal.gif
، فقال سهيل: «كان -والله- براً، صغيراً وكبيراً» فكان سهيل يقبل ويدبر، وخرج إلى حنين مع رسول الله
sal.gif
وهو على شركه، حتى أسلم بالجِعْرانة، فأعطاه رسول الله
sal.gif
يومئذ من غنائم حنين مائة من الإبل.
- وأخرج ابن عساكر عن عمر بن الخطاب رضي الله عنه أنه قال: لما كان يوم الفتح ورسول الله
sal.gif
في مكة، أرسل إلى صفوان بن أمية، وإلى أبي سفيان بن حرب، وإلى الحارث بن هشام -قال عمر: فقلت: قد أمكن الله منهم لأعرفنّهم بما صنعوا- حتى قال رسول الله
sal.gif
: «مثلي ومثلكم كما قال يوسف لإخوته: ( لَا تَثْرِيبَ عَلَيْكُمُ الْيَوْمَ يَغْفِرُ اللَّهُ لَكُمْ وَهُوَ أَرْحَمُ الرَّاحِمِينَ ) [يوسف 92] قال عمر: فافتضـحت حياء من رسـول الله
sal.gif
كراهية أن يكون بدر مني، وقد قال لهم رسول الله
sal.gif
ما قال.
- وعند ابن زَنْجَويه في كتاب الأموال من طريق ابن أبي حسين: قال: لما فتح رسول الله
sal.gif
مكة، دخل البيت ثم خرج فوضع يده على عضادتي الباب، فقال: «ماذا تقولون» فقال سهيل بن عمرو: نقول ونظن خيراً، أخ كريم، وابن أخ كريم، وقد قدرتَ، فقال: «أقول كما قال أخي يوسف:( لَا تَثْرِيبَ عَلَيْكُمُ الْيَوْمَ )».
- وأخرج البيهقي عن أبي هريرة فذكر الحديث وفيه: قالوا نقول: ابن أخ، وابن عم، حليم رحيم. قال: وقالوا ذلك ثلاثاً. فقال رسول الله
sal.gif
: «أقول كما قال يوسف: ( لَا تَثْرِيبَ عَلَيْكُمُ الْيَوْمَ يَغْفِرُ اللَّهُ لَكُمْ وَهُوَ أَرْحَمُ الرَّاحِمِينَ ) قال: فخرجوا كأنما نثروا من القبور، فدخلوا في الإسلام. قال البيهقي: وفيما حكى الشافعي عن أبي يوسف في هذه القصة أنه قال لهم حيث اجتمعوا في المسجد: «ما ترون أني صانع بكم؟» قالوا خيراً، أخ كريم, وابن أخ كريم. قال: «اذهبوا فأنتم الطلقاء
 
لو كنت مكان بوتفليقة لكنت استعملت ضدهم كل ماحرم الله من نووي وكيماوي وكهرباء وليزر وجراثيم وكل بلاوي الدنيا
300 الف نفس بريئة لن تعيدها توبتهم ولو سبحوا لله مليار مرة في اليوم
وان غفر الله لهم فهو ربهم وهم عبيده ولكن انا البشر الضعيف فنفسي الجزائرية تابى ان تنسى الويلات والدماء
:laugh:
من الخيارات التي طرحتها وزارة الدفاع استخدام قذائف مدفعية كيماوية .
لكن تم رفض الترخيص لاستخدامها .
لكن من اكبر العيوب هو المحاكمة حيث تمت المحاكمة في محاكم مدنية وكان يحكم على من يتبث اقترافهم جرم القتل الاعدام - الذي لا ينفذ - .
بينما كان يحكم على البقية بسنوات قليلة لم تتجاوز 3 سنوات في كثير منها .

:confused:
ثم اخي سام الجزائر نحن ننسى لكن لا نسامح سواء من شاركوا في المحنة وكذلك الدول التي دعمت المحنة والغد قريب و الرد سيكون في مكلف بالنسبة لهم مثل العادة .
 
التعديل الأخير:
ان كان على الدول التي اشعلت نار الفتنة انا معك
 
:laugh:​



من الخيارات التي طرحتها وزارة الدفاع استخدام قذائف مدفعية كيماوية .
لكن تم رفض الترخيص لاستخدامها .
لكن من اكبر العيوب هو المحاكمة حيث تمت المحاكمة في محاكم مدنية وكان يحكم على من يتبث اقترافهم جرم القتل الاعدام - الذي لا ينفذ - .
بينما كان يحكم على البقية بسنوات قليلة لم تتجاوز 3 سنوات في كثير منها .


:confused:

ثم اخي سام الجزائر نحن ننسى لكن لا نسامح سواء من شاركوا في المحنة وكذلك الدول التي دعمت المحنة والغد قريب و الرد سيكون في مكلف بالنسبة لهم مثل العادة .



والله ذلك ما يغيضني اخي ريدو والحجة هي عفى الله عما سلف
اصدقائي اللذين عادو مجانين من غابات جبل علي بوناب والبليدة والبويرة بسبب ما رؤوه من ذبح وتقطيع لجثث الجنود لا اظن انه بامكانهم المسامحة
اهالي ال300 الف قتيل لا اظن انه بامكانهم المسامحة
مستقبل بلادنا الذي ضيعوه لا يمكنه ان يسامح
ديننا الذي افسدوه لا يسامح بل قال اقطعوا ايدهم وارجلهم من خلاف
صورة الجزائري التي اصبحت تعني الانتحاري الارهابي من سيعيدها
اقولها لهم وبالفم الملئان لانريد دولتكم الاسلامية
لا نريد حكمكم الارهابي​

احدى المعلمات اللاتي ذبحهن (المجاهدين ؟؟؟؟؟)
xinsrc_43c9d276103c49a39fbb07c00ab2a0c4.jpg

كل يوم للجنان قوافل
xinsrc_77bfde9d30fa4bf1ab5c3c8fbaa1dd6d.jpg

حسبنا الله ونعم الوكيل
Tafjir_15.jpg_440_-1.jpg

قوافل كل يوم
070413-awifeature2PHOTO1.jpg

كم نزفت الجزائر​

250px-Algeria_war.jpg

لكن
-
-
-
-
-
-
-
-
-
-
سيبقى الامل
01bouteflika.gif

سيبقى الوطن واقفا كالصخر
403667943b2f61f844eoaf3.jpg

يحميه الرجال​



لقد قررنا ان نذهب بعيدا حيث الصدارة
d1113e5cd7.jpg

لذا ابتعدو من طريقنا لاننا سندمر كل من يقف في وجهنا

1142015620.jpg
 
التعديل الأخير:
النسيان حاليا غير ممكن
هناك من راى امه وابوه واخوته يذبحون امامه فهل تنتظرون منهم النسيان
لانستطيع التكلم عن النسيان الا بعد 40 او 50 سنة
والذنب ذنب الحكومة
لو كان كل ارهابي يمسكون به ويعدمونه فورا كان هذا افضل
 
d1113e5cd7.jpg


لذا ابتعدو من طريقنا لاننا سندمر كل من يقف في وجهنا

الله يعطيك الصحة يازعيم
والله الصور رائعة خاصة الصورة الاخيرة
وتحمل الف والف معنى
 
لو كنت مكان بوتفليقة لكنت استعملت ضدهم كل ماحرم الله من نووي وكيماوي وكهرباء وليزر وجراثيم وكل بلاوي الدنيا
300 الف نفس بريئة لن تعيدها توبتهم ولو سبحوا لله مليار مرة في اليوم
وان غفر الله لهم فهو ربهم وهم عبيده ولكن انا البشر الضعيف فنفسي الجزائرية تابى ان تنسى الويلات والدماء

أؤيدك ...................نعمل لهم إبادة...فقط
 
كيف يمر هذا الموضوع دون التعليق عليه واضافة ما يمكن اضافته ذكرنا الاسباب رغم ان الكثير من الاسباب لم تذكر وذكرنا الخسائر والمصائب والضحايا الا انه لا يمكن اغفال شيئ مهم من هاته الازمة نضرنا الى الازمة من الجانب السلبي لكن نسينا االجانب الايجابي وهوا كما يلي
- صمود مؤسسة الجيش الوطني الشعبي وبقائها متماسكة رغم المكائد والازمة التي مرت بالبلاد
- درس اخر وهوا مهم جدا بعد ان كنا نستورد الذخيرة وبعد الدخول في الازمة والحصار المضروب على بيع السلاح تم فتح مصنع للذخيرة الحربية استغنينا على الغرب وفي احلك الضروف واعتمدنا على انفسنا تم بناء المصنع بمساعدة الصين
- تغيير شامل في تدريب الجيش حتى اصبح الاحتياطيين في الجيش الوطني ذو مستوى عالي من المهارات القتالية
-اكتساب مهارات قتالية عالية بفضل المدربين الكوريين وكذالك اكتساب جحافل من الاحتياطيين مدربين تدريب عالي على حرب العصابات يبقون كاحتياطي لاي حرب لا قدر الله على الجزائر
- تكوين جيش محترف باتم معنى الكلمة بعد التدريب يوجه الى الجبال يطبق ما تدرب عليه ميدانيا ضد الارهاب تصور معي من 1994 الى اليوم كم دفعة تدربت على حرب العصابات
- الاعتماد على النفس في تطوير العتاد وتصنيع مدرعات نقل الجند محليا وبالاعتماد على اليد العاملة المحلية
- تنشيط العمل الاستخباراتي داخليا وخارجي في مكافحة الارهاب
- كسب التجربة والخبرة في التعامل مع الضاهرة حتى اصبحت خبرة الجزائر مطلوبة دوليا في مكافحة الارهاب
- كسب اصدقاء اوفياء وضهور رجال نعم رجال ساعدو الجزائر في وقت المحن اذكر صدام حسين الرئيس السوري حافظ الاسد رحمهم الله امير دولة قطر رئيس كل من الصين وكوريا ووفاء الرئيس الجنوب افريقي نليسن منديلا للجزائر
-توحد الشعب الجزائري وهذا هوا الاهم ضد كل المحاولات الهادفة الى زرع التفرقة والفتنة
ومن لديه تسائل نحن هنا للاجابة لكن بعيد عن السياسة اي محاولة للتسيس ساكون لها بالمرصاد
 
حقيقة هناك بعض النقاط التي اود مناقشتها معك لكن قبل شيئ اريد ان اعرف مالذي فعلته قطر حتى لا اظلم احد في ردودي القادمة ؟
 
حقيقة هناك بعض النقاط التي اود مناقشتها معك لكن قبل شيئ اريد ان اعرف مالذي فعلته قطر حتى لا اظلم احد في ردودي القادمة ؟
ساخبرك في هاته النقطة سنة 1994 مع دخول الجيش الجزائري الحرب على الارهاب كان لابد من نضام اتصال متطور بين الوحدات القتالية واجتناب استعمال الاسلكي حتى لا يتم الاختراق من طرف الجماعات الارهابية لكن من اين نشتري وكيف الحصار مضروب على اي عتاد عسكري
وقع الاختيار على عربات اتصال بريطانية انذاك لكن كيف المهم تم الاتصال بالقيادة القطرية لعلاقتها المميزة مع بريطانيا قبلت قطر بصدر رحب الطلب الجزائري لتشتري العتاد ب 10 ملايين دولار طبعا الاموال جزائرية وبعد وصولها لقطر قامت قطر وبطريقة اقل ما يقال عنها انها ذكية بتحويل ذالك العتاد للجزائر في شكل هبة حتى لا تسبب مشكل بعد علم الغرب بذالك ثارت ثائرتهم لكن امير دولة قطر كان دبلوماسي في الرد
يعتبر ذالك النضام من بين الانضمة المتطورة في وقته حيث يمكنك حتى الاتصال ب 3 او 6 ارقام يعني اتصال بين الوحدات وربط الاتصال حتى بالناحية او وزارة الدفاع رغم بعد المسافة حتى ولو كانت 2000 كلم اذن دولة قطر واميرها قدما خدمة لا تنسى للجيش الجزائري والشهادة لله
 
التعديل الأخير:
اها هكذا أذا نقطة لصالح دولة قطر - حقيقي معلومة جديدة - ولي عودة عند نقطة الاختراق .
 
– ذبح أي شخص يشك بأنه من عناصر الأمن خلال الحواجز المزيفة – حيث كانت تقام هذه الحواجز ليلا في مناطق بعيدة عن الأمن وكان المسلحون يرتدون بزاة شبيهة بالبزاة العسكرية والشرطة والدرك كما يقومون بسلب المواطنين تحت شعار – المال أو الموت - .
2 – الإغارة على المساجد ليلا وقتل من فيه سواء بالرصاص أو ذبحا إذا تجرأ أي إمام وندد بأعمالهم .
3 – الإغارة على القرى النائية وحرقها وقتل من فيها .
4 - التفنن في القتل حيث كان الكبار يقتلون ذبحا و الرضع بتهشيم رؤوسهم .
5 – اختطاف النساء و اعتبارهن " غنيمة " !!!!!! .
6- ابتزاز عائلات العائلة التي تعني من حياة معيشية جديدة بخطف احد أفرادها وطلب الفدية .
7 – السطو على البنوك من أجل تمويل أنفسهم باعتبارها غنيمة – كثيرا ما يتقاتل هؤلاء ضد بعضهم من اجل المال .
8 – التعامل مع المهربين وتجار المخدرات من اجل الحصول على الأموال وهذا بتوفير طرق أمنة لهم .
9- استصدار فتاوى قبيحة ينسبونها لعلماء الدين تبرر أعمالهم .
10 – تدمير و حرق مؤسسات مهمة للشعب كحقول القمح و المطاحن حتى الزيتون لم يسلم منهم .
و القائمة طويلة .................. .
في حقيقه الامر ايها الاخوه انا سمعت عن المأساه الجزائريه من هذه الحرب ولاكنني لم اتوقع ان يكونوا هؤلاء البشر بهذه البشاعه اي اسلام تتكلمون عنه وانتم تقتلون الابرياء 300الف جزائري ذهبوا
قتل لمسلمين
تأخير بلد اسلامي عن اللحاق بالامم الاخري
اعطاء فرصه للدول الكافره بالتقدم واملاء الشروط ولولا ستر الله ووطنيه القاده الجزائريين لكانت الان الجزائر اشبه بمستعمره بعد الشروط المجحفه التي ارادو ان توافق عليها الجزائر حتى تتم مساعدتها بالسلاح ومع هذا كله ابت الا ان تكون حره مستقله عون للعرب والمسلمين ولاكن ماذا لقت من اقرب الدول اليها التي ساعدتها ولم تبخل عليها بشيء في كل حروبها وفي النهايه رفضوا عبده المال عن تقديم المساعده لاخوانهم وبلدهم وارضهم وشرفهم الا بالمال اي عروبه تتحدثون عنها
انا ارى انه يجب اعدامهم جميعا ومحاسبه الدول التي وقفت مع هؤلاء القتله والله ان الاسلام والجهاد بريئ منكم يا قتله الاطفال والشيوخ والنساء
وسراحتا اكثر شيئ بشع قراته عن هذه الجماعه هو
قتلهم للاطفال بتهشيم رؤوسهم
الله لا يبارك فيهم اعوذ بالله حتى الكافر والمعتدي على الديار الاسلاميه اذا اصبح اسير لا يجوز قتله بل معاملته بلطف ورفق حتى تحبب اليه الاسلام الان لو واحد من اوروبا او واحد غير مسلم قراء عما فعلوه هؤلاء بأبنا جلدتهم ماذا سيقول
انا ما في وسعي الا ان اقول
لا حول ولا قوه الا بالله
وحسبي الله ونعم الوكيل
رحمه الله الشهداء
واسكنه فسيح جناته
وعاشت الجزائر حره ابيه هي وشعبها الكريم
والسلام ختام
 
التعديل الأخير:
ساخبرك في هاته النقطة سنة 1994 مع دخول الجيش الجزائري الحرب على الارهاب كان لابد من نضام اتصال متطور بين الوحدات القتالية واجتناب استعمال الاسلكي حتى لا يتم الاختراق من طرف الجماعات الارهابية لكن من اين نشتري وكيف الحصار مضروب على اي عتاد عسكري
وقع الاختيار على عربات اتصال بريطانية انذاك لكن كيف المهم تم الاتصال بالقيادة القطرية لعلاقتها المميزة مع بريطانيا قبلت قطر بصدر رحب الطلب الجزائري لتشتري العتاد ب 10 ملايين دولار طبعا الاموال جزائرية وبعد وصولها لقطر قامت قطر وبطريقة اقل ما يقال عنها انها ذكية بتحويل ذالك العتاد للجزائر في شكل هبة حتى لا تسبب مشكل بعد علم الغرب بذالك ثارت ثائرتهم لكن امير دولة قطر كان دبلوماسي في الرد
يعتبر ذالك النضام من بين الانضمة المتطورة في وقته حيث يمكنك حتى الاتصال ب 3 او 6 ارقام يعني اتصال بين الوحدات وربط الاتصال حتى بالناحية او وزارة الدفاع رغم بعد المسافة حتى ولو كانت 2000 كلم اذن دولة قطر واميرها قدما خدمة لا تنسى للجيش الجزائري والشهادة لله



نعم اخي عزيز لا ازال اتذكر القصة وقرات الخبر ايضا على احد الصحف
 
عودة
أعلى