المذنب إيسون واقترابه من الأرض

العقرب المصرى

صقور الدفاع
إنضم
27 أغسطس 2013
المشاركات
1,051
التفاعل
856 6 0
بسم الله الرحمن الرحيم
هناك موضوع لعل البعض لم يسمع عنه وهو مذنب يُدعى إيسون سنتناول تأثيره على الارض ومتابعة اخباره بقدر المستطاع إن شاء الله


أولا صور للمذنب

صورة للمذنب بتاريخ 10-11-2013 من النمسا توضح بأن للمذنب ذيلين
891644257.jpeg




صورة بتاريخ 23-10-2013 من هونغ كونغ

942528325.jpeg


بتاريخ 8-10-2013 من أريزونا
984045519.jpeg


ثانيا ماهو المذنب إيسون

اطلق الفلكيون على المذنب الجديد اسم "آيسون ISON" نسبة لإسم المنظومة التلسكوبية المكتشف بها ويعرف علمياً باسم"C/2012 S1"وقد اكتشفه اثنان من الهواة الروسيين فيتالي نفسكي (Vitali Nevski) و آرتيوم نوفيتشونوك (Artyom Novichonokm) في مدينة كيسلوفودسك وذلك فى شهر سبتمبر 2012 باستخدام تسلكوب قطره 16 بوصة, وهو جزء من (الشبكة البصرية العلمية الدولية - International Scientific Optical Network) المعروفة اختصاراً باسم"ISON"والموجودة فى روسيا ومن هنا جاء اسم المذنب.


ويقول (نوفيتشونوك), في البداية لم نكن متأكدين من كونه مذنب جديد في المجموعة الشمسية لأن الكاميرا التي لدينا مساحتها ضيقة ولا يمكنها رصده كما أن المذنب كان مضغوطاً بحيث لا يمكن تميزه بدقة كما انه كان بعيداً جداً بحيث اخبرنا الفلكيون أن مداره أبعد من كوكب المشترى والذي يبعد عن الأرض اكثر من 600 مليون كيلو متر.


يتحرك المذنب مقتربا من الشمس في تشرين الثانى من عام 2013 وإذا لم يتبخر أو يتفتت يمكن أن يرى بالعين المجردة في شهر ديسمبرhttp://ar.wikipedia.org/wiki/كانون_الأول

ويتوقع أن يمر المذنب من على مسافة تقدر بنحو مليون كيلومتر فقط عن سطح الشمس يوم 28 نوفمبرhttp://ar.wikipedia.org/wiki/تشرين_الثاني

ولا يعرف العلماء كيف سيتماسك المذنب، فبعد أن ينفجر وهو يدور حول الشمس ويتحرك بسرعة 377 كيلومترا في الثانية سترتفع درجة حرارته إلى نحو 2760 درجة مئوية أي ما يكفي لتبخر ليس فقط الجليد على سطحه وإنما الصخور والمعادن أيضا

وإذا لم تتسبب الحرارة في ذبول ايسون تماما فإن جاذبية الشمس قد تفتته لكن العلماء يقولون إن حسابات حديثة جرت تظهر أن ايسون سيصمد


مصر

صرح الدكتور حاتم عودة رئيس المعهد القومى للبحوث الفلكية والجيوفيزيقية بأن الآمال تزداد حاليًا بين علماء الفلك في مشاهدة مظهر كونى رائع مع اقتراب مذنب أيسون من الشمس حيث تتسبب الحرارة الصادرة عنها في ذوبان الجليد على سطح المذنب مما يحدث ذيولاً براقة ومميزة وأجسامًا مضيئة.

وأضاف في تصريح خاص لوكالة أنباء الشرق الأوسط اليوم أن العام الميلادي الحالي كان عامًا مميزًا لعلماء الفلك الذين نجحوا في رصد وتتبع الكثير من الظواهر الكونية وحركة المذنبات وسيتوجه ظهور مذنب “ايسون” الذى سيمكن رؤيته بالعين المجردة فى ساعات الصباح الباكر فى مطلع ديسمبر القادم فى ظاهرة نادرة جدًا تحدث مرة كل 10 ملايين عام.
وأضاف أن مذنب ايسون يقترب حاليًا من الشمس وأنه قد يتعرض للتبخر أوالتفتت ولكن علماء الفلك يتوقعون أن يصمد المذنب ويتماسك تجاه درجة حرارة الشمس ليمنح سكان كوكب الأرض فرصة نادرة فى رؤيته بالعين المجردة.

وتوقع أن يمر المذنب على مسافة تقدر بحوالي مليون كيلومتر فقط بعيدًا عن سطح الشمس يوم 28 نوفمبر الحالي، حيث يدور حولها ويتحرك بسرعة 377 كيلومترًا في الثانية مما يرفع درجة حرارته إلى نحو 2760 درجة مئوية أي ما يكفى لتبخير الجليد على سطحه وكذلك الصخور والمعادن التي قد تتفتت نتيجة جاذبية الشمس.

وأشار إلى أن علماء الفلك فى مختلف أنحاء العالم أصبح بإمكانهم استخدام الوسائل الحديثة فى ترقب ورصد حركة المذنبات بل وتوقع مواعيد زيارتها بالمعادلات الرياضية.

ومن جانبه، قال الدكتور أشرف تادرس لطيف رئيس قسم الفلك بالمعهد إن مذنب إيسون يفوق فى لمعانه ضوء القمر، وهو يشق طريقه نحو كوكب الأرض فى شهر ديسمبر القادم، حيث يتوقع الفلكيون أن يكون أكثر المذنبات إشعاعًا وألمعها رؤية فى القرن الحادى والعشرين.

واضاف أن المعهد يجرى استعداداته لتتبع زيارة المذنب ايسون الذى يلاقى ترحيبًا ليس فقط من علماء الفلك، ولكن من الجمهور أيضًا وهواة الفلك، مشيرًا إلى أنه وفقًا للحسابات الفلكية فإنه يمكن رؤية المذنب بالعين المجردة بعد حلول ليل آخر شهر نوفمبر الحالى، وهى ظاهرة نادرة جدًا.

وأوضح أن مذنب ايسون مصدره منطقة فى النظام الشمسى تعرف باسم “سحابة أورت” تمتد من أعلى مدارات الكواكب إلى حدود المجموعة الشمسية.

وذكر أن كويكب “99942- أبوفيس” كان أول زائر لكوكب الأرض فى هذا العام فألقى التحية عن قرب عليها فى يناير الماضى ومر بسلام بمحاذاة الأرض، فيما كان مذنب “بان ستار” هو الزائر الثانى الذى تم مشاهدته فى الأفق الغربى من سماء القاهرة ودول نصف الكرة الشمالى وبصورة أكثر لمعانًا منتصف شهر مارس الماضى، وتعد زيارة مذنب “بان ستار” لنصف الكرة الشمالي هى الأولى من نوعها، حيث قضى المذنب المكتشف في يونيو 2011 معظم وقته مرئيًا في نصف الكرة الجنوبي فقط، ويتميز بذيله الطويل ولونه الذى يميل إلى الاحمرار ولمعانه.



تونس

شهد الأرض هذه الأيام ظاهرة فلكية نادرة تتمثل في ظهور مذنب "أيسون" ومصدره منطقة حول النظام الشمسي تعرف باسم "سحابة اورت"، التي تمتد من أعلى مدارات الكواكب إلى حدود المجموعة الشمسية.

وافاد المعهد الوطني للرصد الجوي في بلاغ له، الخميس، انه وفقا للحسابات الفلكية فإنه يمكن رؤية المذنب "أيسون" بالبلاد التونسية بالعين المجردة ابتداء من 18 نوفمبر ثم يختفي حيث يصبح قريبا جدا من الشمس، إلى أن يصل إلى أقرب نقطة له مع الشمس حيث يتسارع المذنب أثناء اقترابه من نقطة الحضيض وذلك يوم 28 نوفمبر على بعد 1800 الف كلم من الشمس.


ويتوقع أن يصل "ايسون" إلى قدر ظاهري، حينها يتجاوز درجة لمعان كوكب الزهرة في السماء. ويمكن ان يعود هذا المذنب الى الظهور في مطلع شهر ديسمبر وذلك إن لم يندثر المذنب بفعل اقترابه من الشمس.


واضاف البلاغ ان المذنب أيسون، اكتشف من قبل عالمي فلك روسيين يوم 21 سبتمبر 2012 . والمذنب جسم جليدي صغير يدور في النظام الشمسي ويظهر عندما يكون قريبا كفاية من الشمس.


وكلما اقتربت نواة المذنب من الشمس تسخن المادة المتجمدة وتتحول إلى غازات تنعكس عليها أشعة الشمس وهو ما يعطيه شكل الذيل.


_ _ _ _ _ _ _ _ _ _ _ _ _ _ _ _ _ _ _ _ _ _ _ _ _ _ _ _ _ _ _ _ _ _ _ _ _ _ _ _ _

فيديو يوضح تطور حركة المذنب

 
فلكية جدة : المذنب «ايسون» يبلغ حدود الرؤية بالعين المجردة

أفادت الجمعية الفلكية بجدة ان المذنب ايسون وصل فجر الاحد 17 نوفمبر 2013 الى حدود الرؤية البصرية حيث يمكن الان وقبل اقترابة من الشمس من رؤيته بالعين المجردة حيث بلغ لمعانه الظاهري المرتبة الخامسة من لمعان النجوم ما يعني بانه المع بمقدر 10 مرات مما كان عليه قبل ثلاثة ايام ماضية.

ومع اقتران المذنب ايسون بنجم السماك الاعزل في الافق الشرقي اعتبارًا من الساعة الخامسة فجر غدًا الاثنين 18 نوفمبر الى ماقبل شروق الشمس سوف يظهر المذنب للعين المجردة كلطخة باهته بلون اخضر شاحب في كافة مناطق المملكة وتتحسن الرؤية من خلال استخدام المنظار الثنائي العينية ولكن الرصد من خلال التلسكوب سوف يكون اكثر روعه حيث يرصد الذيل الطويل للمذنب والذي بحسب التقديرات بلغ الان طوله 8 مليون كيلومتر خلف المذنب وهي تعادل 21 مرة المسافة بين الارض والقمر.
 
المذنب ايسون «ison» في سماء الكويت


تمكن عضو إدارة علوم الفلك والفضاء بالنادي العلمي الكويتي بدر حمود العميرة فجر يوم السبت الماضي في صحراء الوفرة من التقاط صورة فلكية للمذنب (ISON C/2012 S1) باستخدام معدات تصوير فلكية حيث يتواجد المذنب حاليا في مجموعة العذراء وقريب من نجمة سبيكة وبلغ لمعانه حوالي القدر الخامس.

وقال العميرة ان المذنب (ISON C/2012 S1) اكتشفه هواة علم الفلك في الشبكة البصرية الدولية «ايسون» في روسيا بالصدفة حيث ظهر المذنب في الصور الملتقطة لمنطقة بالسماء يقومون بدراستها بواسطة التلسكوب الذي يحمل اسم هذا المذنب وتحديدا في 21 سبتمبر من العام الماضي حيث كان بعيدا عن الأرض ولمعانة حوالي القدر الظاهري 18 وهو قدر خافت لا يمكن مشاهدته بالعين المجردة إلا من خلال تلسكوب كبير الحجم.

وأضاف أن المذنب ظهر على هيئة نجم مغبر صغير الحجم، وبعد أيام اعلن الاتحاد الفلكي عن هذا الاكتشاف بأنه «مذنب جديد يقترب من الشمس للمرة الاولى».

وأشار إلى أن الفلكيين يقدرون لمعان المذنبات عادة من خلال لمعان النجوم القريبة منه، موضحا أنه تم تقدير حجم هذا المذنب بأنه من المذنبات الكبيرة النشطة ذات اللمعان الشديد عند اقترابها من الشمس في نقطة الحضيض على بعد حوالي 2.1 مليون كيلومتر عن الشمس في أواخر هذا العام، لافتا إلى أن هواة علم الفلك والتصوير الفلكي بإمكانهم تتبع ورصد المذنب (ISONC/2012 S1) حتى بداية العام المقبل.

677119834.jpg
 
المذنب اّيسون يوم 29 \11 \2013


مذنب آيسون... مذنب المفاجآت.... المذنب ربما ما زال على قيد الحياة

المهندس محمد شوكت عودة / مدير مركز الفلك الدولي

لم يكن يوم أمس الخميس 28 نوفمبر يوما عاديا لعلماء الفلك، وأوقع بعض وكالات الفضاء العالمية ووكالات الأنباء العالمية في بلبلة وأصدروا تصريحات اكتشفوا بعد قليل أنها غير دقيقة! فيوم أمس كان يوم مرور المذنب آيسون في أقرب نقطة من الشمس، والمذنبات عبارة عن كتلة كبيرة من الجليد المخلوطة بالأتربة والصخور، وفي العادة تكون نواة المذنب صغيرة بحيث لا تتعدى 60 كم على حد أقصى، إلا أن الهالة المحيطة به والمكونة من الجليد الذائب والأتربة قد تصل إلى آلاف أو حتى ملايين الكيلومترات، ومع اقتراب المذنب من الشمس ونتيجة لضغط الرياح الشمسية والحرارة يتكون الذنب ويزداد حجمه كلما اقترب من الشمس وقد يصل طوله الذنب إلى ملايين الكيلومترات. ويقدر أن قطر نواة مذنب آيسون هي 1 كم فقط.

وعند اكتشاف المذنب آيسون يوم 21 سبتمبر 2012م كان يقع على بعد 935 مليون كم من الشمس، وكان لا يرى إلا باستخدام التلسكوبات الكبيرة، وبمرور الأيام واقترابه من الشمس ازداد لمعانه، إلى أن أصبح مرئيا بالتلسكوبات الصغيرة ابتداء من أوائل شهر أكتوبر الماضي، وشهد المذنب يوم 12 نوفمبر الماضي بعض الانفجارات التي أدت إلى ازدياد لمعانه، وأصبح مرئيا بالعين المجردة ابتداء من يوم 14 نوفمبر، وقد استطاع المهتمون رؤيته بالعين المجردة في جهة الشرق قبل شروق الشمس بقليل لعدة أيام.

واستمر المذنب باقترابه من الشمس، وقد وصل إلى نقطة الحضيض (أقرب نقطة إلى الشمس) يوم أمس الخميس 28 نوفمبر في الساعة 18:38 بتوقيت غرينتش، وكان على مسافة مليون و150 ألف كم من سطح الشمس، وهذه تعتبر مسافة قريبة جدا، لدرجة أن مثل هذه المذنبات تسمى المذنبات الملامسة للشمس، ولا أحد يستطيع التنبؤ بمستقبل المذنبات الملامسة للشمس، فبعضها يتلاشى نتيجة للتسخين العالي جدا بسبب قربه من الشمس ولا يعود له وجود، والبعض يستطيع الإفلات ونتمكن من رؤيته في السماء مرة أخرى بعد وصوله للحضيض. وبالنسبة للمذنب آيسون فلم يكن أحد يعلم ماذا سيحدث له!

ولحسن الحظ فهناك تلسكوبات في الفضاء مخصصة لرصد الشمس، وتضع صورها على شبكة الإنترنت أولا بأول، وقد كان المذنب ظاهرا في هذه الصور يوم أمس، وأشهرها التلسكوب الشمسي "سوهو"، وقد جذب هذا الموقع الملايين يوم أمس لمشاهدة مرور المذنب بالقرب من الشمس، وقد أدى الضغط الهائل على موقع التلسكوب إلى توقفه عدة مرات، وكان علماء الفلك والمهتمون يراقبون الصور أولا بأول، وقد لاحظ العلماء بعد الدقائق الأولى من عبور المذنب أنه لم يعد له وجود، فتسرع البعض وأعلن وفاة المذنب واختفائه، وكان من أشهر من تداول هذا الخبر وكالة الفضاء الأوروبية ووكالة الأنباء البي بي سي والكثير من هواة الفلك! إلا أنه كان لوكالة الفضاء الأمريكية رأيا آخرا! ففضلت التريث، وما هي إلا دقائق أخرى إلا وأظهرت صور التلسكوب الشمسي "سوهو" شيئا ما ظهر في الصور! وأربك "هذا الشيء" العلماء والمهتمين، وكانت أوائل التصريحات تقول أن هذا قد يكون بقايا غبار المذنب ولكن نواة المذنب قد تلاشت! ولكن أخذ هذا الشيء بالوضوح أكثر! فأصبحت التصريحات بعد ذلك تقول إنه ربما يكون جزءا من نواة المذنب قد استطاع الإفلات! ولكن حتى لحظة كتابة هذا التقرير، لا يعلم أحد على وجه الدقة والتأكد هل سنرى "هذا المتبقي" في السماء فعلا بعد عدة أيام بعدما يبتعد عن وهج الشمس؟ وهل ما تبقى هو فعلا جزءا من النواة! بالتأكيد نحتاج إلى بعض الساعات أو ربما الأيام لتتضح الحقيقة!

وقد كان من أجمل التصريحات يوم أمس، تصريح "بروس بيتس" مدير المشاريع في جمعية الكواكب العالمية الشهيرة، وقوله فجر اليوم: "من الواضح الآن أن المذنب آيسون إما أنه استطاع النجاة أو أنه لم يستطع النجاة أو كليهما"! ، وقال الراصد الفلكي "باتامس" أنه راقب هو وفريقه ما يقرب من ألفي مذنب عابر للشمس، إلا أنهم لم يشاهدوا شيئا كالذي فعله المذنب آيسون"، وفي الساعة الثانية فجرا أصدرت وكالة الفضاء الأمريكية ناسا تصريحا أن مصير المذنب ما زال غير معروف، ونشرت البي بي سي خبرا يفيد أن المذنب ربما ما زال على قيد الحياة!

وفيما يلي بعض الصور التي تشرح الموضوع:

الصورة الأولى: صورة للمذنب يوم أمس في الساعة 15:42 بتوقيت غرينتش قبل وصوله للحضيض.

c1.png




الصورة الثانية: صورة للمذنب يوم أمس في الساعة 15:51 بتوقيت غرينتش قبل وصوله للحضيض.

c2.png



الصورة الثالثة: من الصور الأولى للمذنب بعد الحضيض، يوم أمس في الساعة 20:36 بتوقيت غرينتش، وتظهر آثارا له استطاعت البقاء بعد مروره في الحضيض.
c3.png



الصورة الرابعة: من الصور الأولى للمذنب بعد الحضيض، يوم أمس في الساعة 23:30 بتوقيت غرينتش، وتظهر آثارا له استطاعت البقاء بعد مروره في الحضيض.
c4.png



الصورة الخامسة: صورة للمذنب اليوم الجمعة الساعة 00:07 بتوقيت غرينتش، وتظهر آثارا له استطاعت البقاء بعد مروره في الحضيض.
c5.png
 
هل فعلها المذنب آيسون ونجا من الشمس؟ شاهد هذا الفيديو، وشاهد المذنب أو ما تبقى منه وهو ينجو من الشمس!


 
كنت اتابع امس حساب الدكتور خالد الزعاق .........ز وهو يصور هذا النيزك لحظة بلحظة

وايضا قناة نيتشوراجيوغارفك ابوظبي .......ز كان لديها برنامج مباشر عنه

ايضا ناسا كانت لديها قناة بث مباشر على اليوتيوب عنه

ولكن يبدوا انه لم ينجوا في النهاية

سبحان الله ........ العرب والغرب

كنت اتابع النيزك على تويتر امس ...... ويكفيك ان تكتب نيزك ايسون باللغة الانجليزية ...... وسوف ترى ملايين التغريدات عنه

وعندما تكتب نفس الاسم ...... ولكن باللغة العربية ........ لن ترى سوى بعض التغريدات من بعض المهتمين من الفلكيين لدينا

سبحان الله ........... انه العلم و حب المعرفة ....... ترتقي به شعوب فوق الشعوب الاخرى

وشكرا
 
عودة
أعلى